#أحدث الأخبار مع #بورشيدالبلاد البحرينية٠٣-٠٤-٢٠٢٥صحةالبلاد البحرينيةخبير الآفات بورشيد: تزايد انتشار الثعابين في البحرين لاسيما في شارع البديعحذّر خبير المبيدات ومكافحة الآفات والحشرات خالد بورشيد، من خطورة الحمام السروح، مؤكدا أنه يتصدر قائمة آفات الصحة العامة، رغم استهانة البعض به. وأوضح أن هذا النوع من الحمام يُعد من أكبر الناقلين لمرض التراكوما، الذي يؤثر على العيون بشكل مباشر. وأشار بورشيد إلى أن انبعاثات مخلفات الحمام عند تبخرها تشكل خطرا بالغا على الجهاز التنفسي، خصوصا للأشخاص الذين يعانون من أمراض تنفسية، داعيا مربي الحمام إلى إبقاء طيورهم بعيدا عن الأماكن السكنية في حال وجود حالات صحية خاصة. كما أوضح أن فضلات الحمام تمثل بيئة مناسبة لانتشار الآفات، حيث تتغذى عليها بعض أنواع الخنافس التي بدورها تجذب الصراصير، ما يؤدي إلى تفاقم مشكلة الحشرات في المناطق السكنية. وفي سياق متصل، تحدث بورشيد عن تزايد انتشار الثعابين في البحرين، لاسيما في شارع البديع، مؤكدا تلقيه العديد من البلاغات بهذا الشأن. ورغم أن بعض هذه الأفاعي قد تكون قليلة السمية أو غير سامة، إلا أن وجودها بالقرب من التجمعات البشرية يمثل خطرا لا يمكن التنبؤ بتصرفاته. وأكد بورشيد سابقا أن الحاويات المستخدمة في البحرين غير صالحة بيئيا وصحيا، مشيرا إلى أنها تساهم في انتشار القوارض والحشرات؛ بسبب تركها مكشوفة وعدم كفاية أعدادها لتغطية المناطق المأهولة. ودعا إلى وضع قوانين صارمة لتنظيم عملية التخلص من النفايات، مؤكدا أن غياب التوعية بشأن هذه المشكلة يزيد من تفاقمها، وأن معالجة ظاهرة انتشار الفئران تحتاج إلى تحرك استباقي لمنع تكاثرها، بدلا من الانتظار حتى تتحول إلى أزمة يصعب حلها.
البلاد البحرينية٠٣-٠٤-٢٠٢٥صحةالبلاد البحرينيةخبير الآفات بورشيد: تزايد انتشار الثعابين في البحرين لاسيما في شارع البديعحذّر خبير المبيدات ومكافحة الآفات والحشرات خالد بورشيد، من خطورة الحمام السروح، مؤكدا أنه يتصدر قائمة آفات الصحة العامة، رغم استهانة البعض به. وأوضح أن هذا النوع من الحمام يُعد من أكبر الناقلين لمرض التراكوما، الذي يؤثر على العيون بشكل مباشر. وأشار بورشيد إلى أن انبعاثات مخلفات الحمام عند تبخرها تشكل خطرا بالغا على الجهاز التنفسي، خصوصا للأشخاص الذين يعانون من أمراض تنفسية، داعيا مربي الحمام إلى إبقاء طيورهم بعيدا عن الأماكن السكنية في حال وجود حالات صحية خاصة. كما أوضح أن فضلات الحمام تمثل بيئة مناسبة لانتشار الآفات، حيث تتغذى عليها بعض أنواع الخنافس التي بدورها تجذب الصراصير، ما يؤدي إلى تفاقم مشكلة الحشرات في المناطق السكنية. وفي سياق متصل، تحدث بورشيد عن تزايد انتشار الثعابين في البحرين، لاسيما في شارع البديع، مؤكدا تلقيه العديد من البلاغات بهذا الشأن. ورغم أن بعض هذه الأفاعي قد تكون قليلة السمية أو غير سامة، إلا أن وجودها بالقرب من التجمعات البشرية يمثل خطرا لا يمكن التنبؤ بتصرفاته. وأكد بورشيد سابقا أن الحاويات المستخدمة في البحرين غير صالحة بيئيا وصحيا، مشيرا إلى أنها تساهم في انتشار القوارض والحشرات؛ بسبب تركها مكشوفة وعدم كفاية أعدادها لتغطية المناطق المأهولة. ودعا إلى وضع قوانين صارمة لتنظيم عملية التخلص من النفايات، مؤكدا أن غياب التوعية بشأن هذه المشكلة يزيد من تفاقمها، وأن معالجة ظاهرة انتشار الفئران تحتاج إلى تحرك استباقي لمنع تكاثرها، بدلا من الانتظار حتى تتحول إلى أزمة يصعب حلها.
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
