أحدث الأخبار مع #بوسكو
روسيا اليوم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
تزايد محاولات الالتفاف على الرسوم الجمركية الأمريكية عبر كوريا الجنوبية
وقالت هيئة الجمارك الكورية بعد تحقيق خاص إنها عثرت على انتهاكات بقيمة 29.5 مليار وون (20.81 مليون دولار) تتعلق ببلد المنشأ خلال الربع الأول من 2025، حيث شكلت الشحنات المتجهة إلى الولايات المتحدة 97% من إجمالي الانتهاكات. وللمقارنة فإن إجمالي الانتهاكات خلال العام 2024 ككل بلغت 34.8 مليار وون، حينها شكلت الشحنات المتجهة إلى الولايات المتحدة 62%. وفرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوما جمركية كبيرة على مختلف المنتجات والدول، بما في ذلك تلك المفروضة على الصين والتي بدأت في الارتفاع اعتبارا من فبراير الماضي. وقال لي كوانغ وو مدير تخطيط التحقيقات في هيئة مكافحة الفساد الكورية الجنوبية: "كانت هناك زيادة في محاولات التصدير المقنعة خلال رئاسة ترامب الأولى، ونتوقع أن يكون هناك اتجاه مماثل". وأشار إلى أنه تم رصد محاولات مماثلة لتجنب رسوم ترامب الجمركية بدءا من الربع الأول 2025. ويوم أمس الاثنين، عقد مسؤولو الجمارك في كوريا الجنوبية اجتماعا مع مسؤولين أمريكيين لمناقشة جهود التحقيق المشتركة. ورجح مسؤولون من كوريا الجنوبية زيادة محاولات الشركات الأجنبية، مثل تلك الموجودة في الصين المجاورة، لاستخدام كوريا الجنوبية، وهي حليف رئيسي للولايات المتحدة ولديها اتفاقية تجارة حرة، كوسيلة لتجنب التعريفات الجمركية واللوائح. وفرض ترامب رسوما جمركية بنسبة 25% على كوريا الجنوبية هذا الشهر، ضمن حزمة جديدة من الرسوم الشاملة، والتي علقت لاحقا لمدة ثلاثة أشهر. وتفرض الولايات المتحدة الآن رسوما جمركية بنسبة 145% على الصين بعد إجراءات انتقامية متبادلة، ويرى خبراء أن هذه الرسوم أدت إلى قطع العلاقات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. المصدر: رويترز كشفت شركة "بوسكو" الكورية الجنوبية الرائدة في صناعة الصلب عن خططها للمشاركة في مشروع استثماري لمصنع صلب جديد في الولايات المتحدة بالتعاون مع شركة "هيونداي ستيل". صرح القائم بأعمال رئيس كوريا الجنوبية بأن بلاده لن ترد على الرسوم الجمركية الأمريكية، مشيرا إلى "ديون بلاده التاريخية" لواشنطن قبل بدء المحادثات بين الجانبين الأسبوع المقبل. اقترحت حكومة كوريا الجنوبية، ميزانية تكميلية بقيمة 12.2 تريليون وون (8.60 مليار دولار) لمواجهة تنامي المخاطر التي تهدد النمو الاقتصادي، في ظل تصاعد الحرب التجارية العالمية.
روسيا اليوم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
"بوسكو" الكورية تتوسع في أمريكا عبر استثمار بمصنع صلب جديد
ويأتي هذا القرار بعد الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على واردات الصلب. ووفقا لإعلان رسمي، وقعت "بوسكو" اتفاقية تفاهم مع مجموعة "هيونداي موتور" لدعم المشروع الذي سيتم تنفيذه في ولاية لويزيانا، ويهدف التعاون إلى تعزيز الشراكة بين الشركتين في مجالات إنتاج الصلب والبطاريات القابلة لإعادة الشحن. وكانت "هيونداي ستيل" قد أعلنت الشهر الماضي عن استثمار بقيمة 5.8 مليار دولار لبناء مصنع للصلب يعتمد على تقنية أفران القوس الكهربائي، على أن يبدأ الإنتاج بحلول عام 2029. ومن المتوقع أن يصل إنتاج المصنع إلى 2.7 مليون طن سنويا، لتلبية احتياجات شركات تصنيع السيارات مثل "هيونداي موتور" و"كيا"، بالإضافة إلى أسواق أخرى في الولايات المتحدة. تأتي هذه الخطوة بعد قرار الإدارة الأمريكية بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على واردات الصلب منذ منتصف مارس الماضي. وأكدت "بوسكو" أنها لا تزال في مرحلة دراسة حجم حصتها الاستثمارية في المشروع، حيث ستجري مناقشات قريبًا لتحديد التفاصيل. وفي رسالة إلى موظفي الشركة، أكد رئيس مجلس إدارة "بوسكو"، تشانغ إن-هوا، أهمية التوسع في الأسواق العالمية ذات النمو المرتفع، مشيرا إلى ضرورة الاستثمار في المناطق الواعدة مثل الولايات المتحدة والهند. من المتوقع أن يعزز هذا التعاون العلاقة التاريخية بين "بوسكو" و"هيونداي موتور"، والتي تمتد لأكثر من خمسة عقود، حيث تعتبر "بوسكو" أحد الموردين الرئيسيين للصلب المستخدم في صناعة السيارات.المصدر: أ ب صرح القائم بأعمال رئيس كوريا الجنوبية بأن بلاده لن ترد على الرسوم الجمركية الأمريكية، مشيرا إلى "ديون بلاده التاريخية" لواشنطن قبل بدء المحادثات بين الجانبين الأسبوع المقبل. اقترحت حكومة كوريا الجنوبية، ميزانية تكميلية بقيمة 12.2 تريليون وون (8.60 مليار دولار) لمواجهة تنامي المخاطر التي تهدد النمو الاقتصادي، في ظل تصاعد الحرب التجارية العالمية. تسارع كوريا الجنوبية والهند في ظل تعليق الولايات المتحدة للرسوم الجمركية ثلاثة أشهر إلى التفاوض مع واشنطن لتعزيز التعاون التجاري والاستفادة من هذا القرار. تعتزم الحكومة الكورية الجنوبية ضخ 3 تريليون وون (نحو 2 مليار دولار أمريكي) لدعم صناعة السيارات المحلية للتخفيف من تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة التي تبلغ 25% وفق مسؤولين.
جريدة المال
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- جريدة المال
«بوسكو» الكورية تستثمر في مشروع مصنع صلب لـ«هيونداي ستيل» بأمريكا
أعلنت مجموعة 'بوسكو'، لصناعة الصلب في كوريا الجنوبية، اليوم الاثنين، أنها ستستثمر في مشروع مصنع الصلب التابع لشركة 'هيونداي ستيل' في الولايات المتحدة الأمريكية، كجزء من استراتيجيتها للتعامل مع الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على واردات الصلب، وفقا لوكالة يونهاب. وبحسب بيان، وقعت مجموعة 'بوسكو' مذكرة تفاهم مع مجموعة هيونداي موتور للمشاركة في مصنع 'هيونداي ستيل' في الولايات المتحدة وتعزيز التعاون في قطاعي الصلب والبطاريات القابلة لإعادة الشحن. وقال رئيس شركة 'بوسكو' لي جو- تيه في البيان: 'من خلال الشراكة، ستتمكن بوسكو من إيجاد حلول للنمو المستدام في جميع أعمالها بدءًا من الفولاذ إلى البطاريات القابلة لإعادة الشحن من خلال الاستفادة من التآزر التجاري (بين الشركتين) وسط ضغوط التجارة العالمية والنموذج المتغير'. وفي الشهر الماضي، كشفت شركة 'هيونداي ستيل' عن خطط لاستثمار 5.8 مليار دولار لبناء مصنع متكامل للصلب يعتمد على أفران القوس الكهربائي في لويزيانا بحلول عام 2029، ومن المقرر أن يبدأ الإنتاج في العام نفسه. ومن المتوقع أن يورد هذا المصنع الذي تبلغ طاقته الإنتاجية 2.7 مليون طن سنويا الفولاذ، ليس فقط لشركتي 'هيونداي موتور' و'كيا'، بل أيضا لشركات صناعة السيارات الأخرى في الولايات المتحدة، أهم سوق للسيارات في العالم. وجاء قرار 'بوسكو' الاستثماري بعد أن بدأت إدارة ترامب في فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على جميع واردات الصلب والألومنيوم في منتصف مارس. وقالت مجموعة 'بوسكو' في وقت سابق إنها تدرس 'جديا' الاستثمار في عمليات إنتاج الصلب في الولايات المتحدة، حيث تعد المشاركة في الأسهم واحدة من عدة خيارات قيد المراجعة. 'لم نحدد بعد حجم حصتنا في مشروع المصنع. ستبدأ المناقشات قريبًا لتحديد نسبة الاستثمار وأمور أخرى ذات صلة'، وفقًا لمتحدث باسم الشركة.
وكالة نيوز
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة نيوز
جماعات الأعمال في كوريا الجنوبية تتبرع للمؤسسة العامة لتعويض ضحايا العمل القسري
سيئول، 14 أبريل (يونهاب) — تبرعت مجموعتان من جماعات الأعمال في كوريا الجنوبية بمبلغ 1.5 مليار وون (1.05 مليون دولار أمريكي) لكل منهما للمؤسسة العامة المسؤولة عن تعويض ضحايا العمل القسري الكوريين في زمن الحرب في اليابان، حسبما قال أشخاص مطلعون على الأمر اليوم الاثنين. وقالت مصادر مطلعة إن غرفة التجارة والصناعة الكورية واتحاد الصناعات الكورية قدما التبرعات في وقت سابق من هذا الشهر إلى مؤسسة دعم ضحايا العمل القسري الياباني التابعة لوزارة الداخلية والسلامة. وقد تم إنشاء المؤسسة في عام 2014 في ظل حكومة الرئيسة السابقة 'بارك كون-هيه' للتعامل مع المدفوعات والفوائد المتأخرة وفقا لأحكام المحكمة العليا في كوريا الجنوبية التي حكمت بأن الشركات اليابانية مسؤولة عن التعويضات. وقد تم أخذ العديد من الكوريين للعمل في المناجم والمصانع اليابانية خلال الحرب العالمية الثانية، عندما كانت كوريا تحت الحكم الاستعماري الياباني في الفترة بين 1910-1945. وفي حين رفضت الشركات اليابانية الامتثال للأحكام، أعلنت حكومة 'يون سيوك-يول' قرارا في مارس 2023 بأنها ستعوض الضحايا بنفسها، دون مساهمات من الشركات اليابانية، وهي خطوة أدت إلى تحسن كبير في العلاقات الثنائية. ودعا 'يون' إلى تقديم تبرعات طوعية من الشركات اليابانية للمؤسسة، ولكنها لم تقدم أي تبرعات. وقد تبرعت شركة 'بوسكو' الكورية الجنوبية العملاقة للصلب بـ 6 مليارات وون. وقال مسؤول في سيئول إنه من المتوقع أن تساعد التبرعات الأخيرة من جماعات الضغط التجارية في تأمين تمويل مستقر للتعويضات.
عكاظ
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- عكاظ
الهيدروجين يوحّد الرياض وسيئول في سباق الطاقة النظيفة
شاحنة تعمل بالهيدروجين ودون أي انبعاثات كربونية. توربينات بحرية بارتفاع ٢٦٠م مزودة بمستشعرات حسب اتجاه الرياح لتحسين الأداء. سيارة ذاتية القيادة تعتمد على بطارية ليثيوم وألواح شمسية مدمجة. بدعوة من الجهات الحكومية الكورية، أجرت «عكاظ» زيارة ميدانية إلى جزيرة « جيجو » في جمهورية كوريا الجنوبية، لرصد أبرز الجهود في مجالات الطاقة النظيفة والهيدروجين الأخضر، وذلك في ظل الشراكة الاستراتيجية المتنامية بين المملكة وكوريا الجنوبية، في هذه القطاعات الحيوية. وخلال الجولة، اطلعت «عكاظ» على مرافق متقدمة لإنتاج الهيدروجين الأخضر باستخدام طاقة الرياح، والتي تعتمد على تقنية التحليل الكهربائي لفصل الهيدروجين عن الماء، بهدف تشغيل وسائل النقل العام بوقود نظيف وتقليل الانبعاثات، في تجربة تُجسّد نموذجًا عالميًا للتحول نحو الطاقة المستدامة. وتُعد جزيرة جيجو، الواقعة جنوب شبه الجزيرة الكورية، نموذجًا فريدًا للطاقة المتجددة، حيث تتميز بظروف مناخية مثالية لطاقة الرياح، إلى جانب بنيتها التحتية المتقدمة، ودورها كموقع تجريبي لابتكارات الطاقة الذكية. وقد تم اختيار الجزيرة من قبل الحكومة الكورية، لتكون منصة اختبار وطنية للمشاريع البيئية والتقنيات النظيفة، نظرًا لتنوعها الجغرافي وانعزالها النسبي، الذي يسمح بقياس الأثر البيئي بوضوح. أخبار ذات صلة وتكتسب هذه الجهود اهتمامًا خاصًا من المملكة، التي تعمل على توطين صناعة الهيدروجين الأخضر ضمن مشاريع رائدة مثل نيوم، الهادفة إلى جعل السعودية مركزًا عالميًا للطاقة المتجددة، ما يجعل التعاون مع النموذج الكوري خطوة استراتيجية لتسريع هذا التوجه. وشهدت العلاقات الثنائية تطورًا كبيرًا في السنوات الأخيرة، تُوّج بتوقيع سلسلة من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين شركات ومؤسسات من الجانبين، شملت تطوير مشاريع الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر، إضافة إلى التعاون في مجال النيتروجين الصناعي، استجابة لتحديات بيئية مشتركة. وفي هذا الإطار، وقّعت شركة أكوا باور السعودية مذكرة تفاهم مع شركة بوسكو الكورية، لتطوير مشاريع الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، إلى جانب إطلاق مبادرة « واحة الهيدروجين » (H2Oasis)، لتعزيز التبادل التكنولوجي والاستثماري بين الرياض وسيئول، في مجالات الطاقة النظيفة. ويُتوقع أن تسهم هذه الشراكة في نقل المعرفة وتوطين التقنية، ودعم جهود المملكة نحو بناء اقتصاد منخفض الكربون، بالتوازي مع توسيع مجالات التعاون لتشمل الشبكات الذكية، الطاقة الشمسية، طاقة الرياح، والأبحاث البيئية والتقنية المشتركة.
