أحدث الأخبار مع #بوسكيدا


المستقبل
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المستقبل
ما لا تعرفه عن خوسيه موخيكا
توفي الرئيس السابق لأوروجواي، خوسيه موخيكا، الذي عرف بلقب 'أفقر رئيس في العالم'. عن عمر يناهز 89 عاماً بعد صراع طويل مع المرض. وقد أعلن الرئيس الحالي، ياماندو أورسي، خبر وفاته عبر منصة 'إكس'. حيث وصفه بأنه 'رئيس وناشط ومرشد وقائد'. خوسيه موخيكا وبرز خوسيه موخيكا الذي كان في السابق مقاتلاً ماركسياً ومزارع زهور بشخصيته البسيطة وأفكاره الإنسانية التي لاقت إعجاب العالم. وعلى الرغم من إصابته بسرطان المريء في ربيع عام 2024. ظل نشطاً في الحياة السياسية. وعاد في خريف نفس العام لدعم تحالفه اليساري في الانتخابات الوطنية. التي انتهت بفوز مرشحه المفضل وتلميذه، أورسي، برئاسة البلاد. حركة توباماروس الثورية ولِد موخيكا في عام 1935، وكان ناشطاً يسارياً منذ صغره. وانضم في الستينيات إلى حركة 'توباماروس' الثورية. أمضى حوالي 13 عاماً في السجن معظمها في الحبس الانفرادي. خلال فترة الحكم العسكري. لكنه لم ينكسر بل خرج من السجن ليصبح رجل دولة يؤمن بالحوار والعدالة الاجتماعية. كما تبني مساراً سياسياً معتدلاً ضمن حزب الجبهة الواسعة اليساري. مرض السرطان وتدهورت صحته في بداية عام 2025 مع عودة السرطان وانتشاره إلى الكبد. ونتيجة لمعاناته من مرض ذاتي المناعة ومشاكل صحية أخرى. قرر موخيكا التوقف عن العلاج. وفي مقابلة مع مجلة 'بوسكيدا' الأسبوعية، وصفها بأنها ستكون الأخيرة. قال موخيكا بكلمات معبرة: 'بصراحة، أنا أحتضر، ويحق للمحارب أن يرتاح'.


العالم24
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العالم24
وفا..ة أفقر رئيس في العالم عن عمر 89 عاما
توفي الرئيس الأسبق لأوروغواي خوسيه موخيكا عن عمر يناهز 89 عامًا، تاركًا وراءه إرثًا استثنائيًا يندر أن يتكرر في عالم السياسة. لم يكن موخيكا مجرد زعيم لدولة، بل شكل حالة فريدة سكنت وجدان شعوب بأكملها، بعدما عُرف بلقب 'أفقر رئيس في العالم' نتيجة أسلوب حياته المتواضع، حيث عاش في مزرعته الريفية رفقة زوجته، واكتفى بسيارة فولكسفاغن قديمة بدل مواكب الدولة الفخمة. رجل جمع بين بساطة المزارع وفلسفة المقاتل، إذ انتمى في شبابه إلى حركة ماركسية مسلحة، ودفع ثمن قناعاته سنوات من السجن، قبل أن يتحول إلى وجه ديمقراطي وملهم في تاريخ أمريكا اللاتينية. أعلن الرئيس الحالي ياماندو أورسي نبأ وفاته برسالة مؤثرة نشرها على منصة 'إكس'، واصفًا إياه بأنه لم يكن فقط رئيسًا، بل أيضًا مرشدًا وقائدًا وناشطًا لا يُنسى. وقد خاض موخيكا معركته الأخيرة ضد مرض سرطان المريء الذي شُخّصت إصابته به في ربيع 2024، وهو المرض الذي لم يمنعه من العودة إلى الساحة السياسية في خريف العام ذاته لدعم التحالف اليساري، ونجح بالفعل في الدفع بتلميذه أورسي إلى سدة الحكم. بالإضافة إلى سرطان المريء، كان موخيكا يعاني من مرض مناعي ذاتي ومشكلات صحية معقدة جعلته يرفض الخضوع للمزيد من العلاج بعد عودة الورم في يناير 2025 وانتشاره إلى الكبد. رغم كل ذلك، ظل الرجل متمسكًا بكرامته وفلسفته إلى آخر لحظات حياته، مؤكدًا في حوار صحفي مع مجلة 'بوسكيدا' أنه يستعد للرحيل بسلام، مختتمًا حديثه بكلمات عميقة قال فيها: 'المحارب لديه الحق في الراحة'.


لكم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- لكم
رحيل 'أفقر رئيس في العالم'.. موخيكا الماركسي الذي زرع قيم العدالة وكسب حب الملايين
توفي خوسيه موخيكا، رئيس أوروغواي الأسبق، المقاتل الماركسي ومزارع الزهور الذي أذهلت ديمقراطيته الراديكالية وفلسفته الواضحة وأسلوب حياته البسيط الناس حول العالم. وتوفي موخيكا عن عمر ناهز 89 عاماً. وأعلن رئيس أوروغواي الحالى ياماندو أورسي وفاة موخيكا في منشور على منصة 'إكس' للتواصل الاجتماعي، حيث وصف موخيكا بأنه 'رئيس وناشط ومرشد وقائد'. وكان موخيكا يخضع للعلاج من سرطان المريء منذ ربيع عام 2024، عندما تم تشخيص إصابته بالمرض. وعلى الرغم من أن العلاج تركه ضعيفا وغير قادر على تناول الطعام، ظهر موخيكا مرة أخرى على الساحة السياسية في خريف عام 2024، حيث قام بترويج ائتلافه اليساري في الانتخابات الوطنية التي أوصلت مرشحه المفضل وتلميذه أورسي إلى الرئاسة. وفي شتنبر عام 2024، أعلن طبيبه أن الإشعاع نجح في القضاء على الكثير من الورم. ولكن في يناير 2025، أعلن طبيب موخيكا أن السرطان في المريء قد عاد وانتشر إلى كبده. ولكن موخيكا قرر عدم الخضوع للمزيد من العلاج، بسبب معاناته من مرض مناعي ذاتي ومشكلات طبية أخرى. وقال موخيكا لمجلة 'بوسكيدا' الأسبوعية في مقابلة قال إنها ستكون آخر مقابلة له 'بصراحة، أنا أحتضر.. المحارب لديه الحق في الراحة'. ويعتبر موخيكا رمزا لليسار في أمريكا اللاتينية، وشغل منصب رئيس الأوروغواي بين عامي 2010 و 2015، وعُرف عنه أنه كان مناهضاً للاستهلاك، ولقب موخيكا بـ 'أفقر رئيس في العالم'، بسبب أسلوب حياته البسيط جدا. ورفض موخيكا أن يسكن في القصر الرئاسي الفاره، مفضلا أن يقيم مع زوجته في بيت قروي خارج العاصمة، ولم يكن يحرسه إلا جنديان، وكلبته 'مونيلا' التي تسير بثلاث أرجل بعد أن فقدت قدمها بحادثة، فضلاً عن تفضيله التنقل بسيارة فولكسفاغن زرقاء اللون موديل عام 1987. وكان موخيكا يتبرع بنسبة 90% من صافي راتبه البالغ 12 ألف دولار أميركي لحساب جمعيات خيرية أسسها لدعم محدودي الدخل، وعاد بعد نهاية ولايته إلى بيته الريفي لممارسة عمله القديم في زراعة الأزهار.


صراحة نيوز
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صراحة نيوز
وفاة 'أفقر رئيس في العالم' بعد صراع مع السرطان
صراحة نيوز ـ غيّب الموت رئيس الأوروغواي الأسبق خوسيه موخيكا، الشخصية الاستثنائية التي ألهمت العالم بتواضعه وزهده، عن عمر ناهز 89 عاماً، بعد معركة شاقة مع مرض السرطان. وأعلن رئيس الأوروغواي الحالي ياماندو أورسي، وفاة موخيكا في منشور عبر منصة 'إكس'، واصفاً إياه بأنه 'رئيس وناشط ومرشد وقائد'، في لحظة حزينة طغت على المشهد السياسي في البلاد وأثارت ردود فعل واسعة دولياً. موخيكا، الذي لُقّب بـ'أفقر رئيس في العالم'، كان مقاتلاً ماركسياً سابقاً ومزارع زهور، عُرف بحياته المتقشفة وأسلوبه الإنساني الذي أسر قلوب الناس، حيث تبرّع بمعظم راتبه خلال فترة رئاسته (2010–2015) وعاش في مزرعة ريفية بسيطة بعيداً عن قصور الحكم. في ربيع عام 2024، تم تشخيص إصابته بسرطان المريء، وخضع للعلاج الإشعاعي الذي تمكن لفترة من الحد من انتشار الورم. ورغم حالته الصحية المتدهورة، عاد موخيكا في خريف 2024 إلى الساحة السياسية، ليدعم الائتلاف اليساري الذي أوصل مرشحه المفضل وتلميذه السياسي، أورسي، إلى سدة الرئاسة. لكن في يناير 2025، أعلن طبيبه عودة المرض وانتشاره إلى الكبد. وبسبب إصابته بمرض مناعي ذاتي ومضاعفات طبية أخرى، قرر موخيكا التوقف عن العلاج، قائلاً في مقابلة مؤثرة مع مجلة 'بوسكيدا' الأسبوعية: 'بصراحة، أنا أحتضر. المحارب لديه الحق في الراحة.'


اليمن الآن
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
رحيل "أفقر رئيس في العالم": قصة حياة "خوسيه موخيكا" تثير الحزن.
تداولت الأنباء خبرًا عن رحيل شخصية عالمية، لطالما أثارت إعجابًا واسعًا بأسلوب حياتها المتفرّد. يتعلق الأمر بالرئيس الأسبق لجمهورية أوروغواي، 'خوسيه موخيكا'، الذي اشتهر بلقب 'أفقر رئيس في العالم'. ووفقًا لما أعلنه الرئيس الحالي لجمهورية أوروغواي، 'ياماندو أورسي'، فقد غيّب الموت 'موخيكا' عن عمر يناهز 89 عامًا. وقد وصف 'أورسي' الراحل عبر منصة 'إكس' بأنه 'رئيس وناشط ومرشد وقائد'، مُعبرًا عن عميق الحزن لفقدانه. وبالنظر إلى مسيرة 'موخيكا' الحافلة، فقد كان مقاتلًا ماركسيًا ومزارعًا للزهور، وقدّم للعالم فلسفة خاصة وأسلوب حياة بسيط، لفت الأنظار إليه من كل حدب وصوب. ولم يكن 'موخيكا' مجرد رئيس دولة، بل كان رمزًا للتواضع والبساطة، عاش حياة متقشفة، واختار أن يكرّس وقته وجهده لخدمة شعبه. وخلال ربيع عام 2024، بدأ 'موخيكا' رحلة علاجية بعد تشخيص إصابته بمرض سرطان المريء. وعلى الرغم من العلاج الذي أضعفه وأثّر على قدرته على تناول الطعام، عاد 'موخيكا' إلى الساحة السياسية في خريف العام نفسه. وظهر 'موخيكا' مجددًا في خريف عام 2024، ليدعم ويروّج لائتلافه اليساري في الانتخابات الوطنية، والتي أوصلت مرشحه المفضل وتلميذه 'أورسي' إلى سدة الرئاسة. وفي سبتمبر من ذات العام، أعلن طبيبه عن نجاح العلاج الإشعاعي في الحد من انتشار الورم. لكن في يناير 2025، كشف طبيب 'موخيكا' عن عودة السرطان وانتشاره إلى الكبد. واختار 'موخيكا' حينها عدم استكمال العلاج، نظرًا لمعاناته من مرض مناعي ذاتي ومشاكل صحية أخرى. وفي مقابلة مع مجلة 'بوسكيدا' الأسبوعية، وصفها بأنها الأخيرة له، قال: 'بصراحة أنا أحتضر. المحارب لديه الحق في الراحة'. وفاة الشيخ سعد البريك تثير الحزن في السعودية والخليج رحيل الفريق جلال الهريدي رئيس حزب حماة الوطن في مصر فينيسيوس يتوج بجائزة Globe Soccer كأفضل لاعب في العالم منشورات سرية في صنعاء وإب تثير الجدل.. دعوات للتحرك ضد الحوثيين مغترب يمني يروي قصة إنسانية تناقض الصورة النمطية في فيلم حياة الماعز