أحدث الأخبار مع #بوك


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 3 أيام
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
تقرير روسي يكشف سبب طلب الولايات المتحدة للسلام من صنعاء
تقرير روسي يكشف سبب طلب الولايات المتحدة للسلام من صنعاء تقرير/وكالة الصحافة اليمنية// كشفت مصادر عسكرية روسية عن تفاصيل جديدة تكشف الأسباب الحقيقية التي دفعت الإدارة الأمريكية بقيادة دونالد ترامب إلى اللجوء للحلول الدبلوماسية مع اليمن، بعد فشل ذريع للحملة العسكرية التي أطلقها ضد صنعاء. وفقاً لمجلة 'فوينيه أوبزرينيه' الروسية المتخصصة في الشؤون العسكرية، فإن الأحداث الأخيرة كشفت عن مفاجآت استراتيجية غيرت موازين القوى في المنطقة. الصحيفة قالت إن الوثائق تشير إلى أن قوات صنعاء نجحت في تحقيق إنجازات نوعية ضد القوات الأمريكية، حيث تمكنت من إسقاط ما لا يقل عن 20 طائرة مسيرة من طراز MQ-9 Reaper، التي تعد من أكثر الأنظمة الأمريكية تطوراً وباهظة التكلفة. لكن الصدمة الكبرى جاءت مع الادعاءات اليمنية بإسقاطها لطائرة مقاتلة من الجيل الخامس F-35A Lightning II، بالإضافة إلى عدة طائرات F-16C Fighting Falcon، وهو ما شكل ضربة استراتيجية للتفوق الجوي الأمريكي. وأضافت: في مارس الماضي، أطلق البنتاغون عملية عسكرية واسعة أطلق عليها اسم 'الفارس الخشن'، تحت إشراف الجنرال مايكل كوريلا قائد القيادة المركزية الأمريكية. شملت الخطة نشر مجموعتين من حاملات الطائرات، بالإضافة إلى أسراب من القاذفات الاستراتيجية وطائرات الاستطلاع، بهدف تدمير البنية التحتية الصاروخية اليمنية خلال 30 يوماً. لكن النتائج جاءت مخيبة للآمال الأمريكية. وأردفت إن المصادر العسكرية تشير إلى أن القوات اليمنية استخدمت تكتيكات مبتكرة في مواجهة التفوق التكنولوجي الأمريكي. حيث نجحت أنظمتها الدفاعية -التي يعتقد أنها من طراز 'بوك' الروسية- في إقامة كمائن ناجحة للطائرات الأمريكية، مستفيدة من المعرفة الدقيقة بالجغرافيا اليمنية وتضاريسها الصعبة. وقد أدت الخسائر المتتالية في الطائرات المسيرة إلى شل قدرات المراقبة والاستهداف الأمريكية بشكل ملحوظ. وبينت أن صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، نقلاً عن مصادر في البنتاغون، كشفت أن الخسائر الأمريكية تجاوزت السبع طائرات مسيرة من طراز MQ-9 خلال شهر واحد فقط، مما أثر بشكل كبير على القدرات الاستخباراتية الأمريكية في تتبع تحركات المقاومة اليمنية. كما أشارت التقارير إلى أن الطائرات المقاتلة الأمريكية واجهت صعوبات غير متوقعة في اختراق المجال الجوي اليمني، حيث كشفت الأحداث أن تقنيات التخفي في طائرات F-35 لم تكن فعالة كما كان متوقعاً. وأوضحت أن النتائج غير المتوقعة للعملية العسكرية أدت إلى تحول جذري في الموقف الأمريكي. فبعد أسابيع من الحملة المكلفة التي لم تحقق أي من أهدافها الاستراتيجية، اضطر الرئيس ترامب إلى تغيير مساراته، حيث بادر باللجوء إلى الوساطة العمانية لإنهاء التصعيد. القرار الأمريكي جاء بعد تقييم واقعي للمخاطر، حيث أدركت الإدارة الأمريكية أن الاستمرار في المواجهة العسكرية قد يؤدي إلى مزيد من الإحراج الاستراتيجي وخسائر مادية وبشرية غير مبررة. واختتمت بالقول: المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة اليمنية أكد أن هذه التطورات ستمكن اليمن من تحويل تركيزه بالكامل نحو الجبهة الفلسطينية، في إشارة واضحة إلى استمرار العمليات ضد الأهداف الإسرائيلية. الخبراء العسكريون يرون أن هذه الأحداث تشكل نقطة تحول في موازين القوى الإقليمية، حيث أثبتت قوة محلية قدرتها على مواجهة أعتى الجيوش العالمية بأسلوب غير متماثل، مستفيدة من الإرادة القتالية العالية والمعرفة التكتيكية العميقة بمسرح العمليات.


عين ليبيا
منذ 6 أيام
- سياسة
- عين ليبيا
منظمة الطيران المدني الدولية: روسيا وراء إسقاط طائرة إم.إتش 17 ومقتل 298 شخصاً
أعلنت منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو)، الإثنين، أن روسيا مسؤولة عن تحطم طائرة الرحلة إم.إتش 17 التابعة للخطوط الجوية الماليزية، التي أُسقطت فوق أوكرانيا قبل عشر سنوات، مما أسفر عن مقتل جميع من كانوا على متنها وعددهم 298 شخصًا. وخلص مجلس المنظمة التابعة للأمم المتحدة، التي يقع مقرها في مونتريال بكندا، إلى أن الشكاوى التي تقدمت بها كل من أستراليا وهولندا بشأن الحادث 'لها أساس في الواقع والقانون'. وأوضحت المنظمة في بيان لها أن 'روسيا الاتحادية لم تحترم التزاماتها بموجب القانون الجوي الدولي خلال تدمير طائرة الرحلة إم.إتش 17 في 2014'. وأشار البيان إلى أن هذا القرار هو الأول من نوعه الذي يتخذه مجلس المنظمة بشأن 'أساس نزاع بين دول أعضاء'. وكانت الطائرة، من طراز بوينغ 777، قد أُسقطت في 17 يوليو 2014 أثناء رحلتها من أمستردام إلى كوالالمبور، بعد أن أصابها صاروخ أرض-جو روسي الصنع من طراز 'بوك' أثناء تحليقها في سماء منطقة يسيطر عليها انفصاليون موالون لروسيا. وقد لقي جميع ركاب الطائرة وأفراد الطاقم مصرعهم، وعددهم 298 شخصًا، بينهم 196 هولنديًا و43 ماليزيًا و38 أستراليًا. وفي عام 2022، قضت المحكمة الهولندية بالسجن مدى الحياة على ثلاثة رجال، بينهم روسيا، لدورهم في المأساة، ولكن موسكو رفضت باستمرار تسليم أي من المشتبه بهم. كما نفت روسيا أي ضلوع لها في الحادث. وفي تعليقها على قرار منظمة الطيران المدني الدولي، قالت الحكومة الأسترالية في بيان لها: 'هذه لحظة تاريخية في السعي إلى الحقيقة والعدالة والمساءلة لضحايا تحطم الطائرة إم.إتش 17 وعائلاتهم وأحبائهم.' وأضاف البيان أن الحكومة الأسترالية تدعو إلى اتخاذ إجراءات سريعة لمعالجة هذا الخرق، متابعتًا: 'ندعو روسيا إلى تحمل مسؤوليتها النهائية عن هذا العمل المروع من العنف وتصحيح سلوكها الفظيع، كما يقتضي القانون الدولي.' من جانبه، رحب وزير الخارجية الهولندي، كاسبار فيلدكامب، بالقرار، مؤكدًا أن هذا القرار لن 'يمحو حزن ومعاناة' أقارب الضحايا، لكنه يعد 'خطوة مهمة نحو الحقيقة والعدالة'.


Independent عربية
منذ 6 أيام
- سياسة
- Independent عربية
الكرملين يرفض اتهاما أمميا بإسقاط الطائرة الماليزية
أعرب الكرملين الثلاثاء، عن رفضه "الاستنتاجات المنحازة" لتقرير صدر عن هيئة الطيران التابعة للأمم المتحدة، وحمل روسيا مسؤولية إسقاط طائرة رحلة الخطوط الجوية الماليزية "أم أتش17" فوق شرق أوكرانيا عام 2014. وكانت الطائرة متجهة من أمستردام إلى كوالالمبور عندما ضربها صاروخ أرض-جو روسي الصنع من طراز "بوك" فوق منطقة دونيتسك شرق أوكرانيا، حيث كان انفصاليون موالون لموسكو يخوضون معارك ضد القوات الأوكرانية. وخلصت منظمة الطيران المدني الدولي ومقرها مونتريال الإثنين إلى أن "روسيا الاتحادية لم تحترم التزاماتها بموجب القانون الجوي الدولي". من جانبه قال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف، للصحافيين إن "روسيا لم تكن بلداً مشاركاً في التحقيق بهذه الحادثة، لذا لن نقبل بكل هذه الاستنتاجات المنحازة". وكثيراً ما نفت روسيا أي مسؤولية لها عن تحطم طائرة الرحلة "أم أتش17" في حادثة أودت بحياة 298 شخصاً هم جميع من كانوا على متنها. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويمثل الهولنديون ثلثي القتلى إضافة إلى 30 أسترالياً و30 ماليزياً، علماً أن كثيراً من الضحايا كانوا يحملون جنسيات مزدوجة. وأعلنت منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو) أمس الإثنين أن روسيا مسؤولة عن تحطم طائرة الرحلة "أم أتش 17" التي أسقطت فوق أوكرانيا قبل 10 سنوات مما أسفر عن مقتل جميع من كانوا على متنها وعددهم 298 شخصاً. وخلص مجلس المنظمة التابعة للأمم المتحدة، والتي يقع مقرها في مونتريال بكندا إلى أن الشكاوى التي قدمتها أستراليا وهولندا بشأن رحلة الخطوط الجوية الماليزية "لها أساس في الواقع والقانون". وأوضحت المنظمة في بيان أن "روسيا الاتحادية لم تحترم التزاماتها بموجب القانون الجوي الدولي خلال تدمير طائرة طائرة الرحلة (أم أتش 17) التابعة للخطوط الجوية الماليزية في 2014". ولفت البيان إلى أن هذا أول قرار يتخذه مجلس المنظمة "في شأن أساس نزاع بين دول أعضاء". والطائرة، وهي من طراز "بوينغ 777" أُسقطت في الـ17 من يوليو (تموز) 2014 أثناء توجهها من أمستردام إلى كوالالمبور بعدما أصابها صاروخ أرض - جو روسي الصنع من طراز BUK أثناء تحليقها في سماء منطقة يسيطر عليها انفصاليون موالون لروسيا. وقتل جميع ركاب الطائرة وأفراد طاقمها وعددهم 298 شخصاً، وبينهم 196 هولندياً و43 ماليزياً و38 أسترالياً. وفي عام 2022 حكم القضاء الهولندي على ثلاثة رجال، بينهم روسيان، بالسجن مدى الحياة لدورهم في هذه المأساة، لكن موسكو رفضت باستمرار تسليم أي مشتبه فيهم. ونفت روسيا باستمرار أي ضلوع لها في الواقعة. وتعليقاً على قرار منظمة الطيران المدني الدولي، قالت الحكومة الأسترالية في بيان إن "هذه لحظة تاريخية في السعي إلى الحقيقة والعدالة والمساءلة لضحايا تحطم الطائرة MH17 وعائلاتهم وأحبائهم". وأضاف البيان أن الحكومة الأسترالية تدعو لاتخاذ إجراءات سريعة لمعالجة هذا الخرق. وتابعت الحكومة الأسترالية في بيانها "ندعو روسيا إلى تحمل مسؤوليتها النهائية عن هذا العمل المروع من العنف وتصحيح سلوكها الفظيع، كما يقتضي القانون الدولي". بدوره رحب وزير الخارجية الهولندي كاسبار فيلدكامب بالقرار الذي لن "يمحو حزن ومعاناة" أقارب الضحايا، لكنه "خطوة مهمة نحو الحقيقة والعدالة".


بوابة ماسبيرو
منذ 6 أيام
- سياسة
- بوابة ماسبيرو
الكرملين يرفض"الاستنتاجات المنحازة"لتقرير أممي بشأن إسقاط الطائرة الماليزية
أعرب الكرملين، اليوم الثلاثاء، عن رفضه "الاستنتاجات المنحازة" لتقرير صدر عن هيئة الطيران التابعة للأمم المتحدة وحمّل روسيا مسؤولية إسقاط طائرة رحلة الخطوط الجوية الماليزية "إم إتش17" فوق شرق أوكرانيا عام 2014. كانت الطائرة متجهة من أمستردام إلى كوالالمبور عندما ضربها صاروخ أرض-جو روسي الصنع من طراز "بوك" فوق منطقة دونيتسك في شرق أوكرانيا حيث كان انفصاليون موالون لموسكو يخوضون معارك ضد القوات الأوكرانية. وخلصت منظمة الطيران المدني الدولي ومقرها مونتريال، أمس الاثنين، إلى أن "روسيا الاتحادية لم تحترم التزاماتها بموجب القانون الجوي الدولي". من جانبه، قال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين إن "روسيا لم تكن بلدا مشاركا في التحقيق في هذه الحادثة. لذا، لن نقبل بكل هذه الاستنتاجات المنحازة". ولطالما نفت روسيا أي مسؤولية لها في تحطم طائرة الرحلة "إم إتش17" في الجو في حادث أودى بحياة 298 شخصا هم جميع من كانوا على متنها. ويمثل الهولنديون ثلثي القتلى بالإضافة إلى 30 أستراليا و30 ماليزيا، علما بأن العديد من الضحايا كانوا يحملون جنسيات مزدوجة.


النهار
منذ 6 أيام
- سياسة
- النهار
الكرملين يرفض "الاستنتاجات المنحازة" لتقرير أممي بشأن إسقاط طائرة الرحلة "إم إتش17"
أعرب الكرملين الثلاثاء عن رفضه "الاستنتاجات المنحازة" لتقرير صدر عن هيئة الطيران التابعة للأمم المتحدة وحمّل روسيا مسؤولية إسقاط طائرة رحلة الخطوط الجوية الماليزية "إم إتش17" فوق شرق أوكرانيا عام 2014. كانت الطائرة متجهة من أمستردام إلى كوالالمبور عندما ضربها صاروخ أرض-جو روسي الصنع من طراز "بوك" فوق منطقة دونيتسك في شرق أوكرانيا حيث كان انفصاليون موالون لموسكو يخوضون معارك ضد القوات الأوكرانية. وخلصت منظمة الطيران المدني الدولي ومقرها مونتريال الاثنين إلى أن "روسيا الاتحادية لم تحترم التزاماتها بموجب القانون الجوي الدولي". من جانبه، قال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين إن "روسيا لم تكن بلدا مشاركا في التحقيق في هذه الحادثة. لذا، لن نقبل بكل هذه الاستنتاجات المنحازة". ولطالما نفت روسيا أي مسؤولية لها في تحطم طائرة الرحلة "إم إتش17" في الجو في حادث أودى بحياة 298 شخصا هم جميع من كانوا على متنها. ويمثّل الهولنديون ثلثي القتلى بالإضافة إلى 30 أستراليا و30 ماليزيا، علما بأن العديد من الضحايا كانوا يحملون جنسيات مزدوجة.