أحدث الأخبار مع #بوكاتشيكا


الجزيرة
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الجزيرة
شاهد.. حطام صاروخ "ستارشيب" الملتهب يشل حركة الطيران
واجهت مهمة "ستارشيب" التابعة لشركة "سبيس إكس" انتكاسة جديدة إثر انفجار المركبة الفضائية في السماء بعد دقائق من إطلاقها يوم الخميس الماضي. ويعد هذا الفشل هو الثاني على التوالي لمشروع "ستارشيب" في العام الحالي، مما يثير تساؤلات حول مدى واقعية الجدول الزمني الذي وضعه رئيس الشركة إيلون ماسك لبعثات البشر إلى المريخ. وقد وقع الحادث بعد دقائق من الإطلاق من موقع "بوكا تشيكا" في ولاية تكساس، حيث صُوّر الحطام الملتهب وهو يعبر السماء المظلمة قرب جنوب فلوريدا وجزر الباهاما بعد أن بدأ الجزء العلوي من المركبة في الدوران بشكل غير قابل للتحكم. ويأتي فشل هذه المهمة بعد مرور قرابة شهر على الإخفاق الأخير للرحلة التجريبية السابعة لـ"ستارشيب" في حادثة مشابهة، ويُذكر أن نظام "ستارشيب" يُعد أساسا في خطة ماسك الطموحة لإرسال البشر إلى الكوكب الأحمر. التحقيق الفدرالي في الحادثة ردا على الانفجار، أصدرت إدارة الطيران الفدرالية بيانا بوقف الرحلات الجوية في عدة مطارات في فلوريدا، بما في ذلك ميامي وبالم بيتش وأورلاندو، بسبب المخاوف من الحطام الناتج عن إطلاق الصاروخ الفضائي، وقد أشارت التقارير إلى أن 240 رحلة جوية ألغيت للسبب ذاته. كذا فتحت الإدارة تحقيقا في الحادث، مما يتطلب من "سبيس إكس" الآن فحص سبب الفشل بدقة قبل السماح لها بإطلاق صاروخ "ستارشيب" مرة أخرى. وفي بيان رسمي أصدرته الشركة عقب الحادث، أعلنت فشل المهمة، حيث ذكرت: "خلال مرحلة الصعود، تعرضت المركبة لتفكك سريع غير مجدول وفقد الاتصال بها. بدأ فريقنا على الفور بالتنسيق مع المسؤولين عن السلامة لتنفيذ استجابات الطوارئ المخطط لها مسبقا. وعلى لسان المتحدث باسم الشركة، دان هويت، في بث مباشر، أعلن عن تعثر المهمة، موضحا أن الأمر يتعلق بتسرب هائل في الطاقة في الجزء الخلفي من المركبة الفضائية، مما أدى إلى فقدان السيطرة على عدة محركات. كانت هذه الرحلة تهدف إلى إتمام مدار كامل تقريبا حول الأرض والعودة عبر المحيط الهندي للهبوط، إلا أن انفجار الصاروخ الذي يبلغ ارتفاعه 123 مترا حال دون إتمام المهمة بنجاح. في حين عادت المرحلة الأولى من الصاروخ المعزز "سوبر هيفي" إلى الأرض كما كان مخططا لها، والتقط بنجاح في الهواء بواسطة رافعة مخصصة.


الوسط
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الوسط
«سبايس إكس» حددت موعدا جديدا للتجربة الثامنة لـ«ستارشيب»
تعتزم شركة «سبايس اكس» المملوكة لإيلون ماسك إجراء الرحلة التجريبية الثامنة لصاروخها العملاق «ستارشيب» الأربعاء بعدما أرجأتها في اللحظة الأخيرة الاثنين. ويُفترض أن ينطلق صاروخ «ستارشيب» الذي يبلغ ارتفاعه 123 مترا (أي ما يساوي مبنى من 40 طبقة تقريبا)، من بوكا تشيكا في ولاية تكساس، تُفتح نافذة الإطلاق عند الساعة 17,30 بالتوقيت المحلي (23,30 ت غ)، وفقا لوكالة «فرانس برس». وصرفت «سبايس اكس» النظر الاثنين عن إطلاق صاروخها في اللحظة الأخيرة بسبب مشكلة رُصدت في المركبة الفضائية التي تشكّل الطبقة الثانية من الصاروخ. خلال هذه الرحلة، تعتزم الشركة إجراء اختبارات مختلفة على الطبقة الثانية من الصاروخ التي تعرضت لانفجار في يناير، واستعادة الطبقة الأولى، بفضل مناورة معقدة ومذهلة نجحت فيها للمرة الثانية خلال يناير. - - بعد إقلاع الصاروخ وانفصال الطبقتين، يُفترض أن يبدأ الصاروخ المسمى «سوبر هيفي» عملية هبوط متحكم بها نحو منصة الإطلاق، قبل شل حركته عن طريق أذرع ميكانيكية مثبتة على برج الإطلاق. صاروخ قابل لإعادة الاستخدام ويأمل إيلون ماسك في أن يحاول قريبا استعادة «ستارشيب»، وهي الطبقة الثانية من الصاروخ، وسميّ الصاروخ بأكمله تيمنا بها، بحيث يصبح الصاروخ بأكمله قابلا لإعادة الاستخدام، وهي ميزة من شأنها أن تقلل بشكل كبير من التكاليف والموارد المطلوبة. ولكن في هذه التجربة، وهي الثامنة، يُفترض أن تنهي المركبة رحلتها في المحيط الهندي، كما في الاختبارات السابقة. وفي منتصف يناير، انفجرت المركبة الفضائية بعد بضع دقائق من الرحلة، مطلقة حطاما متوهّجا في سماء منطقة البحر الكاريبي، وأحدثت أضرارا مادية طفيفة في جزر تركس وكايكوس التي تقع على مسافة أكثر من 2500 كيلومتر من موقع الإطلاق. وحوّلت الهيئة التنظيمية للطيران المدني الأميركية مسار الطائرات لفترة وجيزة لتجنب أي اصطدام محتمل بالحطام، وأمرت بإجراء تحقيق في الحادثة وعلقت رحلات «ستارشيب». وقالت الهيئة التنظيمية الجمعة إن التحقيق في الانفجار الأخير مستمر، وأوضحت أنها سمحت باستئناف عمليات الإطلاق بعد إجراء «اختبار السلامة الكامل المطلوب». مواصلة التحقيق ولم يكن هذا أول انفجار يُسجَّل خلال رحلة تجريبية لـ«ستارشيب»، فشركة «سبايس اكس» تطوّر صواريخها بأقصى سرعة، وتعتمد على عمليات إطلاق عدة لنماذج أولية لتصحح سريعا المشكلات التي تحصل خلال الطيران الفعلي. مع أنّ هذا الاتجاه حقّق نجاحا للشركة المهيمنة راهنا على سوق عمليات الإطلاق إلى المدار، لكنه لم يخلُ من الانتقادات. وتقدّمت جمعيات بدعوى ضد السلطات الأميركية، متهمة إياها بسوء تقييم الأثر البيئي لعمليات الإطلاق هذه، إذ تقع قاعدة تكساس الفضائية قرب مناطق محمية على الساحل. ويثير التقارب الكبير لإيلون ماسك من الرئيس دونالد ترامب مخاوف من احتمال التدخل في قرارات السلطات التنظيمية. وفي ظل رئاسة جو بايدن، وجه إيلون ماسك مرات عدة انتقادات إلى الهيئة التنظيمية للطيران المدني، متّهما إياها بممارسة رقابة مفرطة على شركته.


الوئام
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الوئام
بعد تأجيل مفاجئ.. 'سبيس إكس' تعلن موعدًا جديدًا لتجربة 'ستارشيب'
تعتزم شركة 'سبيس إكس' المملوكة لإيلون ماسك إجراء الرحلة التجريبية الثامنة لصاروخها العملاق 'ستارشيب' الأربعاء بعدما أرجأتها في اللحظة الأخيرة الاثنين. ويُفترض أن ينطلق صاروخ 'ستارشيب' الذي يبلغ ارتفاعه 123 مترًا (أي ما يساوي مبنى من 40 طبقة تقريبًا)، من بوكا تشيكا في ولاية تكساس. وتُفتح نافذة الإطلاق عند الساعة 17.30 بالتوقيت المحلي (23.30 ت غ). وصرفت 'سبيس إكس' النظر الاثنين عن إطلاق صاروخها في اللحظة الأخيرة بسبب مشكلة رُصدت في المركبة الفضائية التي تشكّل الطبقة الثانية من الصاروخ. خلال هذه الرحلة، تعتزم الشركة إجراء اختبارات مختلفة على الطبقة الثانية من الصاروخ التي تعرضت لانفجار في يناير، واستعادة الطبقة الأولى، بفضل مناورة معقدة ومذهلة نجحت فيها للمرة الثانية خلال يناير. بعد إقلاع الصاروخ وانفصال الطبقتين، يُفترض أن يبدأ الصاروخ المسمى 'سوبر هيفي' عملية هبوط متحكم بها نحو منصة الإطلاق، قبل شل حركته عن طريق أذرع ميكانيكية مثبتة على برج الإطلاق. ويأمل إيلون ماسك في أن يحاول قريبا استعادة 'ستارشيب'، وهي الطبقة الثانية من الصاروخ، وسميّ الصاروخ بأكمله تيمنا بها، بحيث يصبح الصاروخ بأكمله قابلا لإعادة الاستخدام، وهي ميزة من شأنها أن تقلل بشكل كبير من التكاليف والموارد المطلوبة. ولكن في هذه التجربة، وهي الثامنة، يُفترض أن تنهي المركبة رحلتها في المحيط الهندي، كما في الاختبارات السابقة. وفي منتصف يناير، انفجرت المركبة الفضائية بعد بضع دقائق من الرحلة، مطلقة حطاما متوهّجا في سماء منطقة البحر الكاريبي، وأحدثت أضرارًا مادية طفيفة في جزر تركس وكايكوس التي تقع على مسافة أكثر من 2500 كيلومتر من موقع الإطلاق. وحوّلت الهيئة التنظيمية للطيران المدني الأمريكية مسار الطائرات لفترة وجيزة لتجنب أي اصطدام محتمل بالحطام، وأمرت بإجراء تحقيق في الحادثة وعلقت رحلات 'ستارشيب'. وقالت الهيئة التنظيمية الجمعة إن التحقيق في الانفجار الأخير مستمر، وأوضحت أنها سمحت باستئناف عمليات الإطلاق بعد إجراء 'اختبار السلامة الكامل المطلوب'. ولم يكن هذا أول انفجار يُسجَّل خلال رحلة تجريبية لـ'ستارشيب'، فشركة 'سبايس اكس' تطوّر صواريخها بأقصى سرعة، وتعتمد على عمليات إطلاق عدة لنماذج أولية لتصحح سريعا المشكلات التي تحصل خلال الطيران الفعلي. مع أنّ هذا الاتجاه حقّق نجاحا للشركة المهيمنة راهنا على سوق عمليات الإطلاق إلى المدار، لكنه لم يخلُ من الانتقادات. وتقدّمت جمعيات بدعوى ضد السلطات الأمريكية، متهمة إياها بسوء تقييم الأثر البيئي لعمليات الإطلاق هذه، إذ تقع قاعدة تكساس الفضائية قرب مناطق محمية على الساحل. ويثير التقارب الكبير لإيلون ماسك من الرئيس دونالد ترمب مخاوف من احتمال التدخل في قرارات السلطات التنظيمية. وفي ظل رئاسة جو بايدن، وجه إيلون ماسك مرات عدة انتقادات إلى الهيئة التنظيمية للطيران المدني، متّهما إياها بممارسة رقابة مفرطة على شركته.


الوسط
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الوسط
«سبايس إكس» تؤجل عملية إطلاق صاروخها العملاق «ستارشيب»
ألغت شركة «سبايس إكس» المملوكة لإيلون ماسك، إطلاق صاروخها العملاق «ستارشيب» في اللحظة الأخيرة الاثنين، بسبب مشكلة رُصدت في المركبة الفضائية. وقال المسؤول في الشركة دان هيوت، خلال بث عبر الفيديو بعد بضع دقائق من إرجاء الإطلاق «لن نُطلق العملية اليوم»، وفقا لوكالة «فرانس برس». وقال في وقت سابق «لقد قمنا بحل مشكلة تتعلق بالصاروخ ونعمل على حل مشكلة أخرى في المركبة». وأكدت زميلته كايت تايس أن «الفرق تُنجز كل ما هو مطلوب». وأوضح هيوت أن هذا النوع من التأجيل شائع في القطاع الفضائي وقد يُطلَق الصاروخ «غدا أو في الأيام المقبلة». ويُفترض أن ينطلق صاروخ «ستارشيب» الذي يبلغ ارتفاعه 123 مترا (أي ما يساوي مبنى مؤلفا من 40 طبقة تقريبا)، من بوكا تشيكا في ولاية تكساس. - - خلال الرحلة التجريبية الثامنة للصاروخ، تعتزم الشركة إجراء اختبارات مختلفة على الطبقة الثانية من الصاروخ واستعادة الطبقة الأولى، بفضل مناورة معقدة ومذهلة نجحت فيها للمرة الثانية خلال يناير. بعد إقلاع الصاروخ وانفصال الطبقتين، يُفترض أن يبدأ الصاروخ المسمى «سوبر هيفي» عملية هبوط متحكم بها نحو منصة الإطلاق، قبل شل حركته عن طريق أذرع ميكانيكية مثبتة على برج الإطلاق. استعمار المريخ يسعى إيلون ماسك إلى جعل «ستارشيب» قابلة لإعادة الاستخدام بالكامل، وهي ميزة من شأنها أن تقلل بشكل كبير من التكاليف والموارد المطلوبة. وتأمل الشركة في مرحلة لاحقة في أن تستعيد المركبة الفضائية «ستارشيب» التي تشكل الطبقة الثانية من الصاروخ. ومن المفترض أن يتيح هذا الصاروخ الضخم لماسك الوصول إلى كوكب المريخ الذي يرغب في «استعماره». وتعتزم وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) استخدام نسخة معدلة منه لمهمات «ارتيميس» التي تهدف إلى العودة إلى القمر في السنوات المقبلة.


Independent عربية
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- Independent عربية
"سبايس إكس" تؤجل إطلاق صاروخها العملاق "ستارشيب"
ألغت شركة "سبايس إكس" المملوكة لإيلون ماسك، إطلاق صاروخها العملاق "ستارشيب" في اللحظة الأخيرة أمس الإثنين، بسبب مشكلة رُصدت في المركبة الفضائية. وقال المسؤول في الشركة دان هيوت، خلال بث عبر الفيديو بعد بضع دقائق من إرجاء الإطلاق "لن نُطلق العملية اليوم". وقال في وقت سابق "لقد قمنا بحل مشكلة تتعلق بالصاروخ ونعمل على حل مشكلة أخرى في المركبة"، وأكدت زميلته كايت تايس أن "الفرق تُنجز كل ما هو مطلوب". وأوضح هيوت أن هذا النوع من التأجيل شائع في القطاع الفضائي وقد يُطلَق الصاروخ "غداً أو في الأيام المقبلة". ويُفترض أن ينطلق صاروخ "ستارشيب" الذي يبلغ ارتفاعه 123 متراً (أي ما يساوي مبنى مؤلفاً من 40 طابقاً تقريباً)، من بوكا تشيكا في ولاية تكساس. خلال الرحلة التجريبية الثامنة للصاروخ، تعتزم الشركة إجراء اختبارات مختلفة على الطبقة الثانية من الصاروخ واستعادة الطبقة الأولى، بفضل مناورة معقدة ومذهلة نجحت فيها للمرة الثانية خلال يناير (كانون الثاني) الماضي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) بعد إقلاع الصاروخ وانفصال الطبقتين، يُفترض أن يبدأ الصاروخ المسمى "سوبر هيفي" عملية هبوط متحكم بها نحو منصة الإطلاق، قبل شل حركته عن طريق أذرع ميكانيكية مثبتة على برج الإطلاق. يسعى إيلون ماسك إلى جعل "ستارشيب" قابلة لإعادة الاستخدام بالكامل، وهي ميزة من شأنها أن تقلل بشكل كبير من التكاليف والموارد المطلوبة. وتأمل الشركة في مرحلة لاحقة في أن تستعيد المركبة الفضائية "ستارشيب" التي تشكل الطبقة الثانية من الصاروخ. ومن المفترض أن يتيح هذا الصاروخ الضخم لماسك الوصول إلى كوكب المريخ الذي يرغب في "استعماره"، وتعتزم وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) استخدام نسخة معدلة منه لمهمات "ارتيميس" التي تهدف إلى العودة إلى القمر في السنوات المقبلة.