logo
#

أحدث الأخبار مع #بوكاسا

مدرب الكونغو الديمقراطية يستقيل من منصبه بعد الخروج من دور الثمانية بأمم أفريقيا للشباب
مدرب الكونغو الديمقراطية يستقيل من منصبه بعد الخروج من دور الثمانية بأمم أفريقيا للشباب

بوابة الأهرام

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • بوابة الأهرام

مدرب الكونغو الديمقراطية يستقيل من منصبه بعد الخروج من دور الثمانية بأمم أفريقيا للشباب

الألمانية تقدم جاي بوكاسا، مدرب منتخب الكونغو الديمقراطية تحت 20 عامًا، باستقالاته من منصبه عقب خروج فريقه من دور الثمانية لبطولة كأس الأمم الأفريقية للشباب لكرة القدم، المقامة حاليا في مصر. موضوعات مقترحة وودع المنتخب الملقب بـ(الفهود) أمم أفريقيا للشباب، عقب خسارته صفر / 1 أمام جنوب أفريقيا في الوقت الإضافي بدور الثمانية، مما أنهى آماله في بلوغ الدور قبل النهائي للمسابقة القارية لأول مرة في تاريخه، ومن ثم فشل في التأهل لكأس العالم تحت 20 سنة. وأكد بوكاسا أنه لن يستمر في منصبه بعد عامين من توليه المسؤولية، حيث نقل الموقع الألكتروني الرسمي للاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) قوله "لن يكون لي مستقبل في هذه الفئة. سأتوقف هنا". وأضاف المدرب الشاب 44 عاما "أشكر كل من آمن بنا - الاتحاد والحكومة وكل من دعم هذه الرحلة". ويسدل قرار بوكاسا الستار على مسيرة شهدت فيها الكونغو الديمقراطية تقدما ملحوظا على مستوى منتخب الشباب، رغم خيبة الأمل في مصر. وقام بوكاسا، الذي تم تعيينه لإحياء منظومة الشباب الراكدة، بالإشراف على تحسين ملحوظ في الهيكل والانضباط التكتيكي وتطوير اللاعبين. وتحت قيادة بوكاسا، عاد منتخب الكونغو الديمقراطية لكأس الأمم الأفريقية تحت 20 عامًا بعد غياب دام 12 عاما، وتجاوز الفريق دور المجموعات في واحدة من أكثر مجموعات البطولة تنافسية، حيث ضمت أيضا منتخبات غانا والسنغال وأفريقيا الوسطى. ورغم الإقصاء المؤلم، أعرب بوكاسا عن فخره بفريقه، وخاصة الجهد والنضج الذي أظهره اللاعبون الشباب خلال البطولة، حيث قال "هؤلاء الشباب، هؤلاء الجنود الـ 24، بذلوا قصارى جهدهم". وأوضح: "حتى أولئك الذين لم يتمكنوا من التواجد في القائمة النهائية كانوا جزءا من الرحلة. لقد التزموا بانضباط صارم وأظهروا التزامًا داخل الملعب وخارجه". يذكر أن منتخب الكونغو الديمقراطية تعادل 1 / 1 مع غانا، وفاز 3 / 1 على أفريقيا الوسطى، لكنه خسر صفر / 2 أمام السنغال خلال مشواره بمرحلة المجموعات في البطولة القارية.

مدرب شباب غانا: جاهزون لمواجهة التاريخ وسنلعب بأسلوبنا والفوز هدفنا
مدرب شباب غانا: جاهزون لمواجهة التاريخ وسنلعب بأسلوبنا والفوز هدفنا

بوابة ماسبيرو

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • بوابة ماسبيرو

مدرب شباب غانا: جاهزون لمواجهة التاريخ وسنلعب بأسلوبنا والفوز هدفنا

قال ديزموند أوفي المدير الفني للمنتخب الغاني لكرة القدم تحت 20 سنة إن فريقه جاهز لمواجهة المنتخب الوطني مساء غد على استاد السويس الجديد في مباراة دور ربع النهائي لبطولة كأس الأمم الإفريقية للشباب المقامة حاليا بمصر، وتستمر حتى 18 مايو الجاري. وأضاف المدرب - خلال المؤتمر الصحفي الذى عقد اليوم بالسويس - "نعلم أننا سنواجه منتخبا كبيرا لديه تاريخ عريض وجماهير غفيرة وإمكانات عظيمة لكننا جاهزون لمواجهة التاريخ، ونعلم أن المباراة ستكون قوية وصعبة، وسنلعب المباراة بطريقتنا الخاصة وأسلوبنا وفلسفتنا من أجل تحقيق الفوز والتأهل لكأس العالم، ولن نغير استراتيجيتنا، ونحن جاهزون تماما للقاء". واختتم أوفى تصريحاته قائلا "أثق في قدرات وإمكانات اللاعبين على تنفيذ المطلوب منهم وتحقيق الهدف من اللقاء". وعلى نفس الصعيد قال أرون أيسيل لاعب المنتخب الغاني المحترف بفريق نورث تكساس الأمريكي، إنه وزملائه جاهزون تماما لمباراة الغد، وتوقع صعوبتها على الفريقين. وأضاف أرون أيسيل أن وجود وكلاء اللاعبين في البطولة أثر على البعض، لكن بالنسبة له فإن لديه وكيلا يتكلم معه باستمرار حالة وصول عروض جدية. من جهة أخرى، أبدى جاي بوكاسا المدير الفني لمنتخب الكونغو الديمقراطية تحت 20 سنة احترامه الشديد لمنتخب جنوب إفريقيا، قبل مباراتهما مساء غد بإستاد هيئة قناة السويس في الدور ربع النهائي لبطولة كأس الأمم الإفريقية للشباب، المقامة حاليا بمصر وتستمر حتى 18 مايو الحالي. وأضاف بوكاسا - خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم بالإسماعيلية - "جنوب إفريقيا فريق منظم وتأهل بعد صدارته للمجموعة الأولى، ويملك الرغبة في استكمال المشوار، لكننا أيضا نملك نفس الرغبة من أجل تحقيق الفوز والتأهل لكأس العالم". وتابع بوكاسا: "أتوقع أن تكون مباراة الغد قوية وصعبة لأننا نواجه فريقا كبيرا، لكننا سنقدم كل ما نملك على أرض الملعب، بهدف الفوز والوصول لأبعد نقطة فى البطولة، مشيرا إلى أن فريقه يملك فرصة للتأهل لكأس العالم وسيحاول استغلالها، ثم التفكير بعد ذلك في المرحلة التالية".

مدرب الكونغو الديمقراطية: الفوز على أفريقيا الوسطى خطوة للتأهل وعبد الله يلتزم الصمت
مدرب الكونغو الديمقراطية: الفوز على أفريقيا الوسطى خطوة للتأهل وعبد الله يلتزم الصمت

فيتو

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • فيتو

مدرب الكونغو الديمقراطية: الفوز على أفريقيا الوسطى خطوة للتأهل وعبد الله يلتزم الصمت

أمم افريقيا للشباب، أبدى جاي بوكاسا، المدير الفني لمنتخب الكونغو الديمقراطية سعادته البالغة بالفوز الكبير الذى حققه على إفريقيا الوسطى بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد فى مباراة الجولة الثانية للمجموعة الثالثة، التى أقيمت اليوم بإستاد السويس الجديد. تصريحات بوكاسا فى المؤتمر الصحفى عقب المباراة وقال بوساكا في المؤتمر الصحفي بعد المباراة: حققنا ما خططنا له، كنا نأمل فى تقديم أداء جيد والخروج بنتيجة طيبة وهو ما حدث بالفعل، والفوز على فريق إفريقيا الوسطى العتيد، يمثل لنا خطوة مهمة جدًا نحو التأهل للدور المقبل فى البطولة. واضاف بوكاسا: جئنا من أجل تحقيق نتائج طيبة للكرة الكونغولية وهدفنا الوصول لأبعد نقطة فى البطولة ونحن نستطيع ذلك لكننا نخطط لكل مباراة على حدة. مواجهة السنغال ستكون صعبة وعن مواجهته المقبلة أمام السنغال حاملة اللقب، قال بوكاسا: المباراة ستكون قوية وصعبة بكل تأكيد، لكننا سنخوضها أيضًا بحثًا عن الفوز رغم قوة الفريق السنغالي. فى المقابل، التزم ستيفان عبد الله، المدير الفني لإفريقيا الوسطى الصمت، واكتفى بالتأكيد لمساعديه أن حكم المباراة تحامل عليهم فى بعض القرارات، وطالب لاعبيه بنسيان نتيجة اللقاء والاستعداد للمباراة الأخيرة فى المجموعة والمقررة إقامتها أمام غانا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مدرب الكونغو الديمقراطية يتحدث عن مواجهة أفريقيا الوسطى
مدرب الكونغو الديمقراطية يتحدث عن مواجهة أفريقيا الوسطى

فيتو

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • فيتو

مدرب الكونغو الديمقراطية يتحدث عن مواجهة أفريقيا الوسطى

أمم افريقيا للشباب، أعرب جاي بوكاسا المدير الفني لمنتخب الكونغو الديمقراطية عن أمله في تقديم أداء جيد، والخروج بنتيجة إيجابية، عندما يواجه منتخب أفريقيا الوسطى، في السادسة مساء غد الاثنين على ملعب السويس الجديد في افتتاح مباريات الجولة الثانية بالمجموعة الثالثة. نحترم منتخب أفريقيا الوسطى وأضاف بوكاسا خلال الفترة المفتوحة للإعلام قبل مران اليوم، أن المواجهة الأولى أمام غانا كانت صعبة للغاية، وأن فريقه حقق هدفه خلالها بالخروج بنقطة التعادل، وأن طريقته في الضغط على المنافس ستستمر في لقاء الغد رغم احترامه الشديد لمنتخب أفريقيا الوسطى، الذي أحرج المنتخب السنغالي في الجولة الأولى وفرض عليه التعادل بهدف لمثله. واختتم المدرب تصريحاته بأن هدفه حصد نقاط اللقاء من أجل الاقتراب من بلوغ ربع النهائي لأول مرة. موعد مباراة الكونغو وأفريقيا الوسطى تقام مباراة الكونغو الديمقراطية أمام أفريقيا الوسطى اليوم الإثنين على ملعب السويس الجديد، وتنطلق أحداثها في السادسة مساء، ضمن مواجهات المجموعة الثالثة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جان بيدل بوكاسا.. قصة طموح انتهى بإمبراطورية أفريقية غارقة بالفقر والدماء
جان بيدل بوكاسا.. قصة طموح انتهى بإمبراطورية أفريقية غارقة بالفقر والدماء

الجزيرة

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

جان بيدل بوكاسا.. قصة طموح انتهى بإمبراطورية أفريقية غارقة بالفقر والدماء

من زعيم واعد إلى دكتاتور دموي، يحكي تاريخ جان بيدل بوكاسا قصة جنون العظمة والانهيار المأساوي لدولة بأكملها تحت قبضته الحديدية. بين الولاء الاستعماري والطموح الجامح، وبين البذخ الفاحش وجرائم القمع الوحشي، يتقاطع مصير رجل جعل من نفسه أسطورة مأساوية في تاريخ أفريقيا الحديثة. النشأة والمسيرة العسكرية وُلد جان بيدل بوكاسا في 22 فبراير/شباط 1921 بمنطقة بوبانغي، في أفريقيا الاستوائية الفرنسية (جمهورية أفريقيا الوسطى حاليا). فقد والديه في سن مبكرة بظروف مأساوية، ما ترك أثرا بالغا في شخصيته. انضم إلى الجيش الفرنسي عام 1939، وشارك ببسالة في الحرب العالمية الثانية ، ثم خدم في الهند الصينية والجزائر، وترقى إلى رتبة كابتن. ظل يكنّ ولاء عاطفيا للجيش الفرنسي، واحتفظ بعلاقة خاصة بالجنرال ديغول، الذي كان يلقبه "سودار" بسبب طباعه العنيفة والمتهورة. بعد استقلال أفريقيا الوسطى عام 1960، التحق بوكاسا بالجيش الوطني وأصبح قائد الأركان عام 1964. وفي ليلة رأس السنة 1965، قاد انقلابا عسكريا ضد الرئيس دافيد داكو، فيما عُرف بـ"انقلاب سان سيلفستر". روّج لاحقا لفكرة أن داكو سلّمه السلطة طوعا، لكن الوثائق تشير إلى انقلاب محكم التخطيط شاركه فيه عدد من الضباط، الذين تخلص منهم لاحقا لترسيخ حكمه الفردي. شهدت سنواته الأولى بعض مظاهر التنمية، عبر ما سُمي "عملية بوكاسا" لإنعاش الاقتصاد وتشجيع الزراعة، لكنها سرعان ما انهارت بفعل الفساد وسوء الإدارة. بسط بوكاسا سيطرته عبر التخلص الممنهج من منافسيه العسكريين والسياسيين، وأبرزهم العقيد بانزا الذي أُعدم عام 1969 بتهمة تدبير انقلاب. من رئيس إلى إمبراطور متعدد الألقاب في عام 1972، نصب نفسه رئيسا مدى الحياة، ثم، مدفوعا بهوسه بنابليون بونابرت، أعلن في ديسمبر/كانون الأول 1976 نفسه إمبراطورا لإمبراطورية أفريقيا الوسطى. لم يكتفِ بلقب الإمبراطور؛ بل أطلق على نفسه ألقابا عديدة، منها "الإمبراطور بوكاسا الأول"، و"صلاح الدين أحمد" بعد إشهار إسلامه لفترة قصيرة، كما ادعى أنه "الرسول الثالث عشر للمسيح". في الرابع من ديسمبر/كانون الأول 1977، أُقيم حفل تتويج باذخ في بانغي حضره نحو 4 آلاف مدعو، وسط غياب ملحوظ لقادة أفريقيا والعالم. الحفل، الذي موّلته فرنسا جزئيا، كلّف أكثر من 20 مليون دولار، وشكل صدمة دولية بالنظر إلى فقر البلاد. مجازر وانتهاكات تحت وطأة القمع والترف، شهدت البلاد واحدة من أحلك فتراتها، كان أبرزها مذبحة نحو 100 تلميذ عام 1979 بعد احتجاجهم على فرض شراء زي مدرسي من شركة مملوكة لإحدى زوجاته. لاحقته كذلك اتهامات بأكل لحوم البشر، لكنها لم تثبت في محاكمته لاحقا. نهاية الإمبراطورية بدأت علاقته الخاصة بالرئيس الفرنسي فاليري جيسكار ديستان بالتدهور بعد تقاربه مع العقيد معمر القذافي ، خصم فرنسا التقليدي في أفريقيا. ومع تصاعد المجازر وسوء إدارة الحكم، قررت فرنسا التخلي عنه. وفي 20 سبتمبر/أيلول 1979، وخلال زيارته إلى ليبيا ، أطاحت به القوات الفرنسية عبر عملية "باراكودا"، وأُعيد دافيد داكو إلى الحكم كواجهة للنفوذ الفرنسي في المنطقة. المنفى والمحاكمة بعد الإطاحة به، لجأ بوكاسا إلى ساحل العاج ثم إلى فرنسا، محتفظا بثروات طائلة جمعها خلال فترة حكمه، بما في ذلك قصر هاردريكورت قرب باريس. إعلان وعاد فجأة إلى بانغي عام 1986 ليُعتقل ويحاكم بتهم القتل والخيانة والاختلاس. ورغم تبرئته من تهمة أكل لحوم البشر، إلا أنه أُدين بباقي التهم وحُكم عليه بالسجن المؤبد قبل أن يصدر عفو بحقه عام 1993. قضى بوكاسا آخر أيامه في عزلة شبه تامة داخل قصره بالعاصمة بانغي، بعيدا عن الأضواء، حتى توفي في الثالث من نوفمبر/تشرين الأول 1996. ولا تزال جمهورية أفريقيا الوسطى إلى اليوم ترزح تحت وطأة إرثه الدموي من فقر مدقع، وصراعات طائفية متكررة، وانهيار شبه كامل لمؤسسات الدولة. وكأن لعنة الإمبراطورية لم تُرفع بعد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store