أحدث الأخبار مع #بولكاجامي


فيتو
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
مصر ترحب بتوقيع إعلان المبادئ بين الكونغو الديمقراطية ورواندا
رحبت مصر بتوقيع حكومتي جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية رواندا على إعلان مبادئ فى واشنطن في ٢٥ أبريل ٢٠٢٥، حول تحقيق السلام والاستقرار والتنمية الاقتصادية في منطقة شرق الكونجو الديمقراطية، وتؤكد مصر أن هذه الخطوة تمثل تقدمًا مشجعًا نحو بناء الثقة بين البلدين وتعزيز فرص تحقيق السلام والاستقرار الإقليمي في منطقة البحيرات العظمى وفى القارة الإفريقية. حل الخلافات عبر الطرق السلمية وقالت الخارجية المصرية في بيان:"تثمن مصر تعهد الطرفين بالعمل الجاد على حل الخلافات عبر الطرق السلمية، بما يسهم في إنهاء التوترات ويفتح آفاقًا للتعاون والتنمية المشتركة، ويعود بالنفع على شعبي البلدين والمنطقة. وتؤكد مصر على دعمها لكافة الجهود الرامية إلى تسوية النزاعات بالطرق السلمية في القارة الافريقية، واحترام مبادئ القانون الدولي والقانون التأسيسي للاتحاد الإفريقي، بما يسهم في تحقيق وترسيخ الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي". اتفاق سلام دائم وشامل وأضافت:"حرصت مصر على بذل كافة الجهود الحثيثة لدعم التهدئة والدفع بمسار التسوية عبر الطرق السلمية بين البلدين من خلال العمل على تقريب وجهات النظر وتغليب لغة الحوار، وهو ما أكده الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية فى الاتصالين مع بول كاجامي رئيس جمهورية رواندا في ١٧ أبريل، وفيليكس تشيسيكيدي رئيس جمهورية الكونجو الديمقراطية في ١٩ أبريل. وستستمر مصر فى جهودها لدعم مسار التسوية والتنسيق مع الأطراف الإقليمية للتوصل الى اتفاق سلام دائم وشامل بين البلدين، تأكيدًا على حرص مصر على تعزيز الأمن والاستقرار في القارة الإفريقية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


بوابة الأهرام
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
رواندا تطلق "شعلة الأمل" في الذكرى الـ31 للإبادة الجماعية للتوتسي وسط دعوات للوحدة والمصالحة
أ ش أ بدأت رواندا اليوم الإثنين، فعاليات أسبوع الحداد الوطنى لإحياء الذكرى السنوية الـ31 للإبادة الجماعية التي وقعت عام 1994، والتي أودت بحياة ما لا يقل عن 800 ألف شخص، معظمهم من أقلية التوتسي، الذين قتلوا على يد ميليشيات الهوتو المتطرفة في أقل من مائة يوم فقط في واحدة من أسوأ المآسي الإنسانية في القرن العشرين. موضوعات مقترحة ويقام هذا الإحياء سنويًا في الفترة من 7 إلى 13 أبريل، لتكريم الضحايا، واستذكار صمود الناجين، وتأكيد التزام الحكومة في كيجالي بمنع تكرار مثل هذه الفظائع مرة أخرى في المستقبل. وخلال أسبوع الحداد، سيرفع العلم الوطني الرواندي نصف سارية، وستقام مراسم تذكارية في جميع أنحاء البلاد، في المقاطعات الثلاثين كافة، وكذلك داخل السفارات الرواندية حول العالم. وبدأت فعاليات الذكرى الوطنية بقيام الرئيس الرواندي بول كاجامي بإشعال "شعلة الأمل" في النصب التذكاري للإبادة الجماعية في كيجالي بمنطقة غيسوزي، والتي ستظل مشتعلة طوال مدة الـ100 يوم، رمزًا للتذكر والصمود والوحدة. كما وضع الرئيس الرواندي إكليلًا من الزهور تكريمًا لأكثر من 250 ألفا من ضحايا الإبادة الجماعية المدفونين في النصب، تلا ذلك دقيقة صمت على مستوى البلاد. وقال جان داماسين بيزيمانا، وزير الوحدة الوطنية والمشاركة المدنية الرواندي: "إن ضوء هذه الشعلة يرمز إلى ذاكرتنا الجماعية وأملنا المستمر في عالم خال من الإبادة الجماعية". وأضاف: "هي تذكرة لنا بأنه، رغم فظائع الماضي، فإننا ما زلنا موحدين بكرامتنا وغايتنا". ويعرف هذا اليوم محليًا باسم "كويبوكا" (Kwibuka)، وهي كلمة تعني "التذكر" بلغة كينيارواندا، وهي لغة إفريقية وتعد واحدة من اللغات الرسمية الثلاث في رواندا (إضافة إلى الفرنسية والإنجليزية)، حيث تم إطلاق مجموعة من الأنشطة التذكارية على مدار أسبوع إحياء هذه الذكرى بالتعاون مع مفوضية الاتحاد الإفريقى والبعثة الدائمة لرواندا لدى الاتحاد الإفريقى بالاضافة الى لجنة الأمم المتحدة بأفريقيا. وذكر بيان للاتحاد الإفريقي أن هذه الفعاليات تشمل "مسيرة التذكير"، بالإضافة إلى إقامة صلوات من قبل ممثلي المجتمعات الدينية المختلفة، بما في ذلك المجتمع الأرثوذكسي، والمجتمع المسلم، والمجتمع الكاثوليكي، والكنيسة الإنجيلية الإثيوبية. يشار إلى أنه في السابع من أبريل عام 1994، وبعد يوم واحد من مقتل رئيسي رواندا وبوروندي في هجوم صاروخي استهدف طائرتهما، قتلت رئيسة وزراء رواندا المعتدلة من الهوتو، أغات أوويلينغييمانا، وزوجها على يد جنود روانديين، وفي الأيام المائة التالية، أقدمت ميليشيات الهوتو المتطرفة على ذبح مئات الآلاف من التوتسي وأيضًا من الهوتو المعتدلين. ومنذ 7 أبريل عام 2010، ووفقًا لقرار قمة رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأفريقي، ينظم الاتحاد الأفريقي فعاليات سنوية لإحياء هذه الذكرى فى رواندا ومقر الاتحاد الأفريقي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، وذلك بهدف تكريم الضحايا، والتضامن مع الناجين، وتعزيز الجهود لمنع تكرار مثل هذه الفظائع في المستقبل. وأشار بيان الاتحاد الافريقى أن ذكرى عام 2025 تمثل مرور واحد وثلاثين عامًا على تلك الأيام المأساوية المروعة، وهي لحظة لاستذكار الماضي والتأكيد على أهمية المصالحة وبناء مستقبل مستدام، كما تقدم هذه المناسبة فرصة لفهم رحلة رواندا في مسيرتها نحو التعافي وإعادة الإعمار، وتعزز الحوار حول أهمية الوحدة والمصالحة الوطنية. وستجمع هذه الفعاليات شخصيات رسمية من مفوضية الاتحاد الأفريقي، والدول الأعضاء في الاتحاد الأفريقي، وأعضاء السلك الدبلوماسي، وأجهزة الاتحاد الأفريقي، والمجتمعات الاقتصادية الإقليمية، والمؤسسات الدينية، والمنظمات المعنية بحقوق الإنسان، والمنظمات الحكومية الدولية، ومنظمات المجتمع المدني، ووكالات الأمم المتحدة، ومراكز الأبحاث، والمنظمات الدولية، والمدارس والمؤسسات الأكاديمية في إثيوبيا، بالإضافة إلى الجالية الرواندية في أديس أبابا. وفي عام 2003، اعترفت الجمعية العامة للأمم المتحدة رسميًا بالسادس من أبريل بوصفه اليوم الدولي للتأمل في الإبادة الجماعية ضد التوتسي عام 1994، وحثت الدول الأعضاء والمنظمات على إحياء هذا اليوم من خلال أعمال ومعاني تخلد الذكرى. ويعد النصب التذكاري للإبادة الجماعية في كيجالي ليس فقط مثوى أخيرًا لضحايا الإبادة، بل أيضًا مركزًا تعليميًا يوثق كيف تم التخطيط للإبادة وتنفيذها، ويستعرض كذلك الإبادات الجماعية الأخرى التي شهدها القرن العشرون.


العين الإخبارية
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
الدوحة تستضيف أول محادثات مباشرة بين الكونغو و«إم 23»
عدة محاولات باءت بالفشل لجمع حكومة الكونغو الديمقراطية وحركة "إم 23" المتمردة، بهدف إنهاء الصراع المُسلح الدامي في شرق الكونغو. هذه المرة تتجه البوصلة إلى الدوحة لاستضافة أول محادثات مباشرة بين الطرفين منذ اندلاع القتال في يناير/كانون الثاني الماضي. وقالت مصادر من حكومة الكونغو وحركة "إم 23" المدعومة من رواندا، إن الطرفين يهدفان إلى إجراء محادثات مباشرة في التاسع من أبريل/نيسان الجاري في قطر. وسيكون الاجتماع في الدوحة أول مفاوضات مباشرة بين الجانبين منذ سيطرة مقاتلي "إم 23" على أكبر مدينتين في شرق الكونغو في هجوم خاطف سقط خلاله آلاف القتلى وأجبر مئات الآلاف على النزوح عن ديارهم. وقال مسؤول كونغولي إنه تقرر إجراء المحادثات في التاسع من أبريل "ما لم يُسيء الطرف الآخر التصرف"، وفقا لـ"رويترز". وأكد مصدر في حركة "إم 23" الموعد، وقال إن الحركة ستُقدم مطالبها إلى كينشاسا. وأضافت المصادر أن الجانبين اتفقا على عدم مناقشة جوهر المحادثات علنا. وعقد رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسكيدي ونظيره الرواندي بول كاجامي اجتماعا مفاجئا في الدوحة يوم 18 مارس/آذار الماضي. واستضافت قطر جولة ثانية من المحادثات بين البلدين، واجتمعت على انفراد مع ممثلي حركة "إم23" . وأفادت مصادر بأن المسؤولين الكونغوليين والحركة لم يلتقوا بعد. وتنفي رواندا دعم الحركة المتمردة، وتقول إن جيشها يتصرف دفاعا عن النفس ضد جيش الكونغو والميليشيات المعادية لكيجالي. وقدمت المحادثات بين تشيسكيدي وكاغامي والدعوة اللاحقة لوقف إطلاق النار، بصيص أمل في تهدئة أكبر صراع في شرق الكونغو منذ عقود. لكن حركة "إم 23" المتمردة رفضت هذه الدعوات، قائلة إن السلام لا يمكن تحقيقه إلا من خلال محادثات مباشرة مع كينشاسا وواصلت هجومها بالاستيلاء على مدينة استراتيجية. جذور الصراع وتمتد جذور الصراع إلى الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994، وامتداد تلك التداعيات إلى الكونغو والصراع من أجل السيطرة على الموارد المعدنية الهائلة في البلاد. وتصاعد الصراع بشكل ملحوظ هذا العام، إذ سيطرت حركة "إم 23" على أراضٍ لم تسيطر عليها من قبل، بما في ذلك أكبر مدينتين في شرق الكونغو ومجموعة من البلدات الأصغر. وقالت حكومة الكونغو إن 7000 شخص على الأقل لاقوا حتفهم في القتال منذ يناير كانون الثاني. وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن 600 ألف شخص على الأقل نزحوا بسبب القتال منذ نوفمبر/تشرين الثاني. aXA6IDgyLjI2LjIxNS43NyA= جزيرة ام اند امز CA


وكالة نيوز
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
هل ستنهي الدبلوماسية الصراع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية؟
دعا القادة الكونغوليون والروانديان إلى وقف إطلاق النار بعد إجراء محادثات مباشرة في قطر. كانت جمهورية الكونغو الديمقراطية الشرقية (DRC) في حالة صراع منذ أواخر التسعينيات. حققت المجموعة المسلحة المسلحة المدعومة من الرواندي مكاسب هذا العام بعد السيطرة على المدن الرئيسية في الشرق. كان من المقرر أن يلتقي المتمردون مع مسؤولي حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية في أنغولا يوم الثلاثاء. لكن المتمردين M23 انسحب – إلقاء اللوم على عقوبات الاتحاد الأوروبي الجديد على قرارهم. يوم الأربعاء ، أجرى رئيس مجلس إدارة جمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسيكدي ورئيس رواندا بول كاجامي محادثات في الدوحة. دعا القادة إلى وقف إطلاق النار الفوري في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. إذن ، ماذا يعني كل هذا بالنسبة للصراع؟ الضيوف: Fidel Amakye Owusu – الرئيس التنفيذي لشركة DefSec Analytics Africa أنجيلا موفومبا سيلستروم – باحث كبير في معهد الشمال أليكس فاينز – مدير برنامج إفريقيا في تشاتام هاوس


وكالة نيوز
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
يلتقي القادة الكونغوليون ، القادة الروانديون في قطر ، لوقف إطلاق النار في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية
أجرى رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسيكدي ورواندا رواندان بول كاجامي محادثات مباشرة لأول مرة منذ متمردي M23 المدعومة من رواندا استولت على مدينتين رئيسيتين في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. في بيان مشترك صدر مع قطر ، الذي توسطت فيه محادثات في الدوحة ، دعت البلدان إلى 'وقف إطلاق النار الفوري' في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. وقال البيان: 'وافق رؤساء الدولة بعد ذلك على الحاجة إلى مواصلة المناقشات التي بدأت في الدوحة من أجل إنشاء أسس قوية للسلام الدائم'. اتهمت جمهورية الكونغو الديمقراطية رواندا بإرسال الأسلحة والقوات لدعم المتمردين M23 ، والتي نفىها رواندا. وجاءت المحادثات بعد انسحاب ممثلي M23 من أ الاجتماع المخطط مع حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية في أنغولا يوم الثلاثاء ، بعد أن فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على بعض كبار الأعضاء في المجموعة ، بمن فيهم زعيم بيرتراند بيسيما. في بيان ، قال M23 إن العقوبات 'تسوية بشكل خطير الحوار المباشر ومنع أي تقدم'. كما فرض الاتحاد الأوروبي ثلاثة قادة عسكريين روانديين ورئيس وكالة التعدين في البلاد على دعم مقاتلي M23. تصاعد الصراع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية في يناير عندما تقدم المتمردون واكتسبوا مدينة جوما الاستراتيجية ، تليها بوكافو في فبراير. M23 هي واحدة من حوالي 100 مجموعة مسلحة كانت تتنافس على موطئ قدم في جمهورية الكونغو الديمقراطية الغنية بالمعادن بالقرب من الحدود مع رواندا. خلق الصراع واحدة من أهم الأزمات الإنسانية في العالم ، حيث نزحت أكثر من 7 ملايين شخص. يتم دعم المتمردين من قبل حوالي 4000 جنود رواندي ، وفقا لخبراء الأمم المتحدة.