logo
#

أحدث الأخبار مع #بولمارشال،

من باريس ولندن إلى دبي وأبوظبي.. تدفق الأثرياء وصناديق الاستثمار للإمارات
من باريس ولندن إلى دبي وأبوظبي.. تدفق الأثرياء وصناديق الاستثمار للإمارات

العين الإخبارية

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

من باريس ولندن إلى دبي وأبوظبي.. تدفق الأثرياء وصناديق الاستثمار للإمارات

تم تحديثه الخميس 2025/3/27 12:52 م بتوقيت أبوظبي تعززت جاذبية الإمارات كمكان مفضل للأثرياء وصناديق الاستثمار، بعد أن ازداد التدفق إلى دبي وأبوظبي من مراكز مالية رئيسية عالميا مثل باريس ولندن، وفقا لما أكدته وكالة "بلومبرغ" الأمريكية. وذكرت الوكالة أن دبي توفر بيئة استثمارية جاذبة تدعمها مبادرات حكومية تحفز الاستثمار، وتشهد نموا في تواجد أصحاب المليارات. وقال بول مارشال، رئيس صندوق التحوط "مارشال وايس" لوكالة بلومبرغ، إن أبوظبي أيضاً تحقق نجاحاً كبيراً في استقطاب صناديق التحوط. جاذبية دبي وأبوظبي تتفوق على مدريد وميلانو ورغم تحقيق مدينتي مدريد وميلانو بعض المكاسب في سباق جذب الثروات، إلا أنهما لا تضاهيان دولة الإمارات، التي نجحت في استقطاب أكثر من 6700 مليونير خلال عام 2024، وفقاً لتقرير صادر عن شركة "هينلي آند بارتنرز". وأضافت الوكالة أن الانتعاش الاقتصادي في الإمارات يتميز بالاستدامة، مدفوعاً بتنويع مصادر الدخل بعيداً عن النفط وتعزيز قطاع السياحة. كما أشارت إلى أن جاذبية الإمارات لا تقتصر على صناديق التحوط فقط، إذ بات الملياردير الروسي نيك ستورونسكي، الرئيس التنفيذي لتطبيق "ريفولوت" المالي، يقضي وقتاً أطول هناك. وتستثمر الإمارات في شركات التقنية المالية، فيما اختارت شركة البرمجيات الهولندية Bird تأسيس مقرها في الإمارات، هرباً من التعقيدات التنظيمية وصعوبات التوظيف في أوروبا، كما يفضل المستشارون الشباب الانتقال من دوسلدورف إلى أبوظبي. خريف باريس وتفقد باريس قدرتها على جذب صناديق التحوط والأسهم الخاصة لصالح مراكز استثمارية أخرى، حيث تمر بجرعتها الخاصة من الركود المالي - اللحظة التي تكسر فيها الضرائب ظهر المستثمرين والأثرياء - في سنوات الرئيس إيمانويل ماكرون الأخيرة. وأكدت وكالة بلومبرغ وفق تقرير لها على أن عدد من السكان المحليين في باريس يخططون للمغادرة، متخذين مدينة دبي وسويسرا وجهة بديلة. وترتفع الضرائب على الشركات الكبرى والأثرياء في فرنسا، ويواجه البرلمان حالة من الجمود، ولا يزال يتنازع بشأن إصلاحات نظام التقاعد التي مزقت البلاد في عام ٢٠٢٣. وبعد أداء استثنائي حققته باريس كمركز الاستثمار المصرفي المفضل في منطقة اليورو، مع تضاعف عدد الممولين الفرنسيين الذين يتقاضون رواتب بملايين الدولارات تقريبًا في أربع سنوات، تم تجميد خطط التوظيف. وأكد التقرير على ضرورة أن تعيد باريس صياغة رؤيتها الاقتصادية، بحيث تتجاوز اعتمادها التقليدي على السياحة والرفاهية والشركات ذات النفوذ السياسي، خصوصاً في ظل التراجع الواضح في الطروحات العامة بسوق الأسهم وفقاً للبيانات الأخيرة. aXA6IDgyLjI1LjI0OS45NiA= جزيرة ام اند امز FI

أصحاب الثروات يغادرون باريس إلى دبي
أصحاب الثروات يغادرون باريس إلى دبي

البيان

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

أصحاب الثروات يغادرون باريس إلى دبي

أكّدت وكالة «بلومبرغ»، في أحدث تقرير لها، أن أصحاب الثروات يغادرون باريس إلى دبي، مثلما حدث مع لندن وخروج المصرفيين بسبب خروجها من الاتحاد الأوروبي، حيث تمر باريس بمرحلة «الضيق الضريبي». وأشارت الوكالة إلى أن باريس تخسر جذب صناديق التحوط والأسهم الخاصة لمصلحة مراكز أخرى خارج نطاق باريس - لندن، مثل دبي، التي تتمتع ببيئة استثمارية جذابة ومبادرات حكومية تحفيزية ونادٍ استثماري متنامٍ بمليارات الدولارات. ونقلت الوكالة عن بول مارشال، رئيس صندوق التحوط «مارشال وايس»: «إن أبوظبي كذلك تحقق نجاحاً كبيراً في استقطاب صناديق التحوط». وأضافت: رغم أن مدريد وميلانو في القارة العجوز تحققان بعض المكاسب في سباق جذب الثروات، إلا أنهما لا تضاهيان دولة الإمارات، التي استقطبت أكثر من 6700 مليونير خلال 2024، وفقاً لشركة «هينلي آند بارتنرز». وأضافت: الانتعاش الاقتصادي في دولة الإمارات أكثر استدامة في ظل تنويع مصادر الدخل بعيداً عن النفط، وتعزيز قطاع السياحة. وأشارت إلى أن جاذبية الإمارات لا تقتصر على صناديق التحوط فقط؛ فالمليادرير الروسي والرئيس التنفيذي لتطبيق «ريفولوت» المالي نيك ستورونسكي يقضي وقتاً أطول هناك. حيث تستثمر الإمارات في شركات التقنية المالية، بينما أسست شركة البرمجيات الهولندية «Bird» مقراً لها هناك هروباً من العقبات التنظيمية وصعوبات التوظيف في أوروبا. حتى المستشارون الشباب باتوا يفضلون الانتقال من دوسلدورف إلى أبوظبي. وأكد التقرير أنه على باريس بناء رؤية اقتصادية جديدة تتجاوز اعتمادها التقليدي على السياحة والرفاهية والشركات ذات النفوذ السياسي، خصوصاً في ظل التراجع الملحوظ في الطروحات العامة بسوق الأسهم، وفقاً للبيانات الأخيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store