أحدث الأخبار مع #بوين


المغرب اليوم
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المغرب اليوم
تأجيل إطلاق أول صاروخ مدارى محلى الصنع في أستراليا إلى أجل غير مسمى
خططت شركة جيلمور سبيس، ومقرها كوينزلاند، لإطلاق صاروخها إيريس، لكن مشكلة في غطاء حمولة المركبة أفسدت هذه الخطة، ويعد هذا الإطلاق المؤجل هو إطلاق لأول صاروخ مدارى أسترالي على الإطلاق. وفقًا لما ذكره موقع "space"، فإن شركة جيلمور سبيس عبر موقع X: "الليلة الماضية، وخلال الفحوصات النهائية، تسببت مشكلة غير متوقعة في تعطل غطاء حمولة الصاروخ، ولم يتم تحميل أي وقود، ولم يُصب أحد بأذى، وأظهرت الفحوصات الأولية عدم وجود أي ضرر في الصاروخ أو منصته". وأضافت الشركة "سنرسل غطاءً بديلاً من مصنعنا في جولد كوست بعد إجراء تحقيق شامل، وهذا يعني أننا نتوقف عن هذه الحملة التجريبية للتحقيق والإصلاح، وسيتم الإعلان عن موعد جديد لرحلة الاختبار الأولى بمجرد اكتمالها." بدأت شركة جيلمور لتقنيات الفضاء، التي أسسها الأخوان آدم وجيمس جيلمور، برنامجها الصاروخي عام 2015، وشهدت الشركة نشاطًا ملحوظًا خلال العقد الماضي، على سبيل المثال، طورت صاروخ إيريس الذي يبلغ ارتفاعه 25 مترًا، وأنشأت موقع إطلاق خاصًا على ساحل شمال كوينزلاند، يُسمى ميناء بوين الفضائي المداري، بهدف تعزيز مكانة أستراليا كلاعب فضائي. صرح آدم جيلمور، الرئيس التنفيذي للشركة، في بيان له: "إن إطلاق الصواريخ المملوكة والمدارة من قبل أستراليا من أرض الوطن يعني المزيد من الوظائف في مجال التكنولوجيا المتقدمة، وأمنًا أكبر، ونموًا اقتصاديًا، واستقلالًا تكنولوجيًا". ستكون رحلة الاختبار القادمة هي الأولى لكل من إيريس والميناء الفضائي، وستكون تاريخية من ناحية أخرى، إذ تُمثل أول إطلاق على الإطلاق لصاروخ مداري أسترالي الصنع.


الصباح العربي
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الصباح العربي
قبل لحظات من الاقلاع.. 'إيريس' الأسترالي يتوقف بسبب مشكلة طاقة
تم تأجيل إطلاق أول صاروخ أسترالي إلى المدار، والذي يحمل اسم "إيريس" لمدة يوم واحد بسبب مشكلة تقنية تتعلق بنظام الطاقة الخارجي المستخدم خلال الفحص الفني. الصاروخ كان من المفترض أن يطلق من قاعدة قرب بوين على الساحل الشرقي لأستراليا، وكان يحمل علبة من معجون "فيجيمايت" وهو منتج غذائي محلي شهير. المسؤولة الإعلامية في الشركة، ميشيل غيلمور، أوضحت أن الحل للمشكلة تم التوصل إليه، لكن لم يكن هناك وقت كافي لتطبيقه ضمن نافذة الإطلاق المحددة لهذا اليوم. الرئيس التنفيذي للشركة، آدم غيلمور، قال إن التوقعات بشأن نجاح الإطلاق الأول كانت محدودة، لكنه أبدى حماسه الشديد في حال نجح الصاروخ في الوصول إلى المدار. الصاروخ "إيريس" يبلغ طوله 23 متراً ويعتمد على نظام دفع هجين يستخدم وقوداً صلب ومؤكسد سائل، وهو مخصص لإطلاق أقمار صناعية صغيرة إلى المدار الأرضي المنخفض. الحمولة الأساسية لهذه الرحلة التجريبية اقتصرت على منتج "فيجيمايت" بينما يمكن للصاروخ حمل ما بين 100 و200 كيلوغرام من الحمولة عند اكتمال تحسيناته.


يلا كورة
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- يلا كورة
صراع على بوين بين ليفربول وتوتنهام
اشتعل الصراع بين ناديي ليفربول وتوتنهام هوتسبير من أجل التعاقد مع الدولي الإنجليزي جارود بوين، نجم وقائد وست هام يونايتد، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. ويُعد بوين، البالغ من العمر 28 عامًا، من أبرز لاعبي "المطارق" في السنوات الأخيرة، حيث يمتلك عقدًا طويل الأمد مع النادي يمتد حتى صيف 2030. وبحسب ما أوردته صحيفة CaughtOffside، فإن كلا الناديين يستعد لتقديم عرض رسمي بقيمة 60 مليون يورو لضم اللاعب، الذي أثبت نفسه كأحد أكثر المهاجمين فعالية في الدوري الإنجليزي. ورغم الاهتمام الكبير من ليفربول وتوتنهام، إلا أن إدارة وست هام ترفض التفريط في خدمات بوين، الذي يتمتع بمرونة هجومية كبيرة وقدرة على اللعب في جميع مراكز الخط الأمامي. ووفقًا للتقارير، فإن بوين يرحب بفكرة الانتقال إلى فريق ينافس بجدية على البطولات، في ظل رغبته في خوض تجربة جديدة على مستوى أعلى من التحديات. وقدّم بوين موسمًا مميزًا حتى الآن، حيث شارك في 32 مباراة، سجل خلالها 10 أهداف، وقدم 9 تمريرات حاسمة.


النبأ
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النبأ
ليفربول وتوتنهام في سباق محموم لخطف هداف وست هام
تتسابق أندية الدوري الإنجليزي الكبرى على الفوز بخدمات جارود بوين، مهاجم وست هام يونايتد، مع اقتراب فترة الانتقالات الصيفية. بوين على رادار ليفربول وتوتنهام وأبدى كل من توتنهام هوتسبير وليفربول اهتمامًا جادًا بضم اللاعب، في ظل تألقه اللافت هذا الموسم. ورغم الإغراءات الكبيرة، تتمسك إدارة وست هام ببقاء بوين، الذي يُعد أحد الأعمدة الأساسية في الفريق، نظرًا لما يقدمه من مساهمة هجومية مميزة، سواء بالتسجيل أو بصناعة الأهداف. وبحسب تقرير نشره موقع "CaughtOffside"، يخطط توتنهام وليفربول لتقديم عرض تصل قيمته إلى 60 مليون يورو أملًا في إقناع وست هام بالتخلي عن نجمه المتوهج. ومع ذلك، يظهر النادي اللندني تمسكًا واضحًا بلاعبه الذي سجل 10 أهداف وقدم 9 تمريرات حاسمة هذا الموسم، مما يجعله أحد أبرز نجوم البريميرليغ. ويتميز بوين بقدرته على اللعب في مختلف المراكز الهجومية، مما يضفي على الفريق حيوية وسرعة إضافية، وهو ما يزيد من قيمته في أعين الأندية الراغبة في التعاقد معه. وست هام بدوره يدرك أن رحيل بوين قد يمثل ضربة قوية لطموحاته، وهو ما يضاعف من صعوبة اتخاذ قرار التخلي عنه.


البيان
١١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
الغرب الأوسط الأمريكي «يزرع الثلوج» للحفاظ على الأنشطة الشتوية
باتي فالدمير يشهد فصل الشتاء في منطقة الغرب الأوسط الأمريكي تقلصاً ملحوظاً، ما يهدد الموروث الثقافي المرتبط بالطقس البارد، مثل التزلج، وصيد الأسماك على الجليد، وسباقات زلاجات الكلاب، وحتى الطرق الجليدية، ولمواجهة هذا التحدي، يتجه سكان المنطقة إلى استخدام تقنيات حديثة، حيث أصبحت ممارسات مثل صناعة الثلوج بكفاءة أعلى، وحتى «استزراع الثلوج»، أكثر انتشاراً، بهدف إطالة أمد الاستمتاع بفصل الشتاء. وتلجأ منتجعات التزلج الأمريكية إلى تقنيات مبتكرة لمواجهة تبعات التغير المناخي، إذ يعد أحد منتجعات ميشيغان بتمديد موسم التزلج حتى فصل الصيف من خلال تقنية «استزراع الثلج»، وهي عملية تقوم على اكتشاف الثلج وجمعه وتكديسه بعمق 20 قدماً على المنحدرات. وقال جيسون بيرل، المدير العام لمنتجع جبل بوين في ولاية ميشيجان: «سيتمكن الزوار من التزلج صباحا والاستمتاع بلعب الغولف بعد الظهر في الموقع نفسه»، مشيراً إلى تحد كبير في منطقة تتجاوز درجات حرارتها 21 درجة مئوية خلال شهر يونيو، ولم تكن هذه أجواء التزلج عندما كنت أزور المنتجع وأنا طفل وكسرت كاحلي. وأضاف: «لم نعد قادرين على الاعتماد على الطبيعة وحدها، فقد دفعنا تغير المناخ إلى تبني استراتيجيات أكثر مرونة»، لافتاً إلى استثمارات ضخمة في تقنيات صناعة الثلج المتطورة التي لم تعد تتطلب حتى برودة الطقس الخارجي. وأوضح أن منتجع بوين، ذا الارتفاع المنخفض وتل ثلجي يبلغ 500 قدم فقط، سيعتمد على صناعة معظم الثلج أولاً قبل البدء بعملية الاستزراع، على عكس جبل مونارك في كولورادو الذي يرتفع أكثر من 10 آلاف قدم، حيث يعتمد كليا على استزراع الثلج الطبيعي دون تصنيعه. ووصف مالكوم ويلبر، مساعد مدير العمليات في مونارك، استزراع الثلج بأنه جهد مكثف يبدأ من قص العشب لتوفير كمية الثلج اللازمة لتغطية المنحدرات، وصولاً إلى نشر أسوار متنقلة لاحتجاز الثلج والاحتفاظ به. وتشير تقارير خبراء الرياضات الشتوية إلى ضغوط متزايدة على المنتجعات منخفضة الارتفاع لابتكار حلول جديدة، فبحسب «مؤشرات تغير المناخ» الصادرة عن وكالة حماية البيئة الأمريكية، تقلص موسم الغطاء الثلجي في البلاد بنحو أسبوعين بين عامي 1972 و2013، مع تراجع آخر يوم لسقوط الثلوج 19 يوماً عن الموعد السنوي. وقد كبّدت هذه التغيرات صناعة التزلج الأمريكية خسائر فادحة، إذ كشفت إحدى الدراسات عن خسارة القطاع 5 مليارات دولار بين عامي 2000 و2019 بسبب تغير المناخ، كما أدى تراجع الثلوج لتراجع الطلب على زلاجات الثلج الآلية، ما دفع اثنين من كبار الصناع إلى وقف الإنتاج، حسبما أكدت جيمي كاتز من مؤسسة «مورنينجستار». وتكمن المفارقة في أن تغير المناخ يعمل في الوقت نفسه على زيادة تساقط الثلوج في المناطق المحيطة بالبحيرات الكبرى، فهذه البحيرات التي تمثل نحو خُمس المياه العذبة على كوكب الأرض تعد من أسرع بحيرات العالم احتراراً، وفق دراسة مناخية أمريكية رسمية، إذ تراجع الغطاء الجليدي الأقصى للبحيرات الكبرى بنحو 5 % في العقد الواحد بين عامي 1973 و2023. وعندما لا تتجمد هذه البحيرات، يتبخر المزيد من المياه ليسقط على الأراضي المجاورة كثلوج «تأثير البحيرة»، وبالتالي يمكن أن يؤدي تناقص الجليد إلى زيادة الثلوج - الأمر الذي قد يفيد منتجعات التزلج مثل بوين. إلا أن تلك الزيادة لن تنقذ رياضات أخرى مثل صيد الأسماك على الجليد، أو الزلاجات التي تجرها الكلاب، أو حتى قيادة السيارات عبر البحيرات المتجمدة. وقد ألغيت مهرجانات عديدة ترتبط بهذه الرياضات بسبب نقص الثلوج، خاصة خلال العام الماضي الذي سجل أعلى درجات حرارة بتاريخ ولايتي ميشيغان وويسكونسن. وحذر دونالد وويبلز، الأستاذ الفخري لعلوم الغلاف الجوي بجامعة إلينوي من تفاقم المشكلة قائلاً: «ستصبح المشكلة أكبر فأكبر، خلال العقود القليلة المقبلة، لن تتمكن من ممارسة تلك الرياضات بشكل كبير»، مضيفاً أن صناعة الثلج تستهلك الوقود الأحفوري وكميات هائلة من المياه. ويتوقع خبراء المناخ أن يضطر الأمريكيون للتوجه إلى كندا للاستمتاع بأنشطة الشتاء مستقبلاً - هذا إذا كان الكنديون لا يزالون مستعدين لاستقبالهم. وتؤكد شيلبي برونر من مؤسسة نظام مراقبة البحيرات الكبرى غير الربحية أن تناقص الجليد سيترك «أثراً ثقافياً» عميقاً على منطقة الغرب الأوسط، وتستذكر: «ما زلت أتذكر والدي وجدي وهما يصطادان الأسماك على الجليد في التسعينيات في ميشيغان، لكنهما توقفا عن ذلك لأن الجليد لم يعد موثوقاً»، مشيرةً إلى أن تقلص الموسم بشكل كبير «يجعل الأمر لا يستحق العناء». فهل سيكون جيلنا الأخير الذي ينحني في كوخ صغير فوق بحيرة متجمدة لصيد السمك مع أحد الأجداد؟ وهل سنكون آخر من يقود سيارة بأمان عبر بحيرات الغرب الأوسط في الشتاء لمجرد الوصول إلى الضفة الأخرى؟ ربما - لكن كما تلاحظ برونر، فإن هذا ببساطة «يفسح المجال لأنشطة جديدة في المستقبل»، كالتزلج ولعب الغولف في يوم واحد ربما.