أحدث الأخبار مع #بوينجفيلد


الشرق السعودية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق السعودية
ترمب يدعو "بوينج" إلى التخلف عن التزاماتها مع الصين
حث الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الخميس، "بوينج" على التخلف عن التزاماتها مع الصين، بسبب قرار بكين عدم استقبال طائرات الشركة الأميركية. وكتب ترمب في منشور على منصة "تروث سوشيال": "هذا مجرد مثال صغير على ما فعلته الصين بالولايات المتحدة طوال سنوات". وتسعى "بوينج" لإعادة بيع العشرات من الطائرات، التي منعتها حرب الرسوم الجمركية بين البلدين، من دخول السوق الصينية، بعد أن أعادت طائرة ثالثة إلى الولايات المتحدة، بدلاً من تخزينها. وأضاف ترمب: "على فكرة، لا يزال الفنتانيل يتدفق إلى بلدنا من الصين عبر المكسيك وكندا، ويقتل مئات الآلاف من شعبنا، ويجب أن يتوقف ذلك فوراً". وفرضت الولايات المتحدة رسوماً جمركية على السلع الصينية تصل إلى 145%، من بينها 10% تتعلق بمادة الفنتانيل، التي تستخدمها العصابات لصناعة المخدرات. ورداً على الرسوم الأميركية، فرضت الصين رسوماً بنسبة 125% على السلع الأميركية. الصين ترفض استلام طائرات "بوينج" وأمرت الصين في 15 أبريل، شركات الطيران التابعة لها بعدم استلام أي شحنات إضافية من طائرات "بوينج"، كما طلبت من شركات الطيران الصينية تعليق أي عمليات شراء لمعدات أو قطع غيار متعلقة بالطائرات من شركات أميركية. والأحد الماضي، عادت طائرة "بوينج 737 ماكس" كانت مخصصة لشركة طيران صينية إلى الولايات المتحدة. وهبطت الطائرة التي كانت مخصصة لشركة طيران شيامن الصينية في مطار بوينج فيلد في سياتل الساعة 6:11 مساء (0111 بتوقيت جرينتش) وفقاً لـ"رويترز". وكانت الطائرة تحمل شعار شركة شيامن. وستؤثر الرسوم المتبادلة بين البلدين، على أي شركة طيران صينية تتسلم طائرات "بوينج 737 ماكس"، نظراً لأن القيمة السوقية للطائرة تبلغ حوالي 55 مليون دولار وفقاً لما ذكرته شركة "آي.بي.إيه" الاستشارية في مجال الطيران.


المشهد العربي
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
طائرة بوينج مخصصة لشركة صينية تعود إلى أمريكا
عادت طائرة بوينج 737 ماكس كانت مُعدة للتسليم إلى شركة طيران شيامن الصينية إلى الولايات المتحدة اليوم الأحد، وهبطت في مطار بوينج فيلد في سياتل. تأتي الخطوة في ظل تصاعد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وكانت الطائرة، التي تحمل شعار شركة شيامن، قد توقفت للتزود بالوقود في جوام وهاواي خلال رحلة العودة التي بلغت ثمانية آلاف كيلومتر. وتعد واحدة من عدة طائرات من نفس الطراز تنتظر في مركز بوينج في الصين لإتمام التصنيع وتسليمها لشركات طيران صينية.


صحيفة سبق
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
عودة طائرة بوينغ إلى الولايات المتحدة بعد تعثر تسليمها لشركة صينية بسبب الرسوم الجمركية
عادت طائرة "بوينغ 737 ماكس" من الصين إلى الولايات المتحدة، اليوم الأحد، دون تسلمها من قِبل شركة طيران صينية، وذلك في ظل تصاعد الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. ونقلت وكالة "رويترز" عن شاهد عيان، أن الطائرة التي كانت مخصصة لشركة طيران شيامن الصينية، قد هبطت في مطار بوينج فيلد في سياتل بالولايات المتحدة، وكانت الطائرة تحمل شعار شركة شيامن. رحلة العودة الحزينة وخلال رحلة العودة التي امتدت لمسافة ثمانية آلاف كيلومتر توقفت الطائرة؛ للتزود بالوقود في جوام وهاواي، والطائرة واحدة من عدة طائرات من الطراز نفسه تنتظر في مركز بوينغ لإتمام التصنيع بمدينة تشوشان الصينية للخضوع للأعمال النهائية وتسليمها لشركة طيران صينية. أزمة الرسوم الجمركية ورفع ترامب هذا الشهر الرسوم الجمركية الأساسية على الواردات الصينية إلى 145 في المئة. وردًا على ذلك فرضت الصين رسومًا بنسبة 125 في المئة على السلع الأمريكية. وستؤثر هذه الرسوم في أي شركة طيران صينية تتسلم طائرات بوينغ 737 ماكس؛ نظرًا لأن القيمة السوقية للطائرة تبلغ نحو 55 مليون دولار، وفقًا لما ذكرته شركة (آي.بي.إيه) الاستشارية في مجال الطيران. وبحسب "رويترز"، لم يتضح بعد أي طرف اتخذ قرار إعادة الطائرة إلى الولايات المتحدة، فلم تستجب شركة "بوينغ" فورًا لطلب التعليق، كما لم تستجب شركة "شيامن". تعطل عمليات تسليم الطائرات وبحسب "رويترز"، تُعد عودة الطائرة، وهي من الطراز الأكثر مبيعًا لدى بوينغ، أحدث مؤشر على تعطل عمليات تسليم الطائرات الجديدة نتيجة انهيار وضع الإعفاء الجمركي الذي استمر لعقود في قطاع الطيران. وتأتي حرب الرسوم الجمركية والتراجع الواضح في عمليات التسليم في الوقت الذي تتعافى فيه بوينغ من توقف الطلب على طائرات 737 ماكس لمدة خمس سنوات تقريبًا، وجولة سابقة من التوترات التجارية. ويقول محللون، إن الارتباك بشأن تغيير الرسوم الجمركية قد يُعيق تسليم العديد من الطائرات، حيث يؤكد بعض الرؤساء التنفيذيين لشركات الطيران أنهم سيؤجلون تسلم الطائرات بدلاً من دفع الرسوم. وقالت "رويترز" الأسبوع الماضي، إن الصين، طلبت شركات الطيران التابعة لها بوقف استلام أي طائرات بوينغ، في إطار الحرب التجارية المتبادلة التي فرض فيها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسومًا جمركية تصل إلى 145 % على البضائع الصينية، وفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر. وأضافت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها، أن بكين طلبت أيضًا من شركات الطيران الصينية، وقف أي مشتريات من المعدات وقطع الغيار المتعلقة بالطائرات من الشركات الأمريكية.


صحيفة الخليج
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
عودة طائرة بوينغ من الصين تكشف تعثر التسليمات وسط تصاعد الحرب التجارية
عادت طائرة «بوينغ 737 ماكس» كانت مخصصة لشركة طيران صينية إلى الولايات المتحدة، يوم الأحد، في ظل تصاعد الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. هبطت الطائرة التي كانت مخصصة لشركة طيران شيامن الصينية في مطار بوينج فيلد في سياتل، وفقاً لشاهد من رويترز. وكانت الطائرة تحمل شعار شركة شيامن. وخلال رحلة العودة التي امتدت لمسافة ثمانية آلاف كيلومتر توقفت الطائرة؛ للتزود بالوقود في جوام وهاواي. والطائرة واحدة من عدة طائرات من نفس الطراز تنتظر في مركز بوينغ لإتمام التصنيع بمدينة تشوشان الصينية للخضوع للأعمال النهائية وتسليمها لشركة طيران صينية. ورفع ترامب هذا الشهر الرسوم الجمركية الأساسية على الواردات الصينية إلى 145 في المئة. ورداً على ذلك فرضت الصين رسوماً بنسبة 125 في المئة على السلع الأمريكية. وستؤثر هذه الرسوم في أي شركة طيران صينية تتسلم طائرات بوينغ 737 ماكس؛ نظراً لأن القيمة السوقية للطائرة تبلغ نحو 55 مليون دولار، وفقاً لما ذكرته شركة (آي.بي.إيه) الاستشارية في مجال الطيران. عمليات تسليم الطائرات تُعدّ عودة الطائرة، وهي من الطراز الأكثر مبيعاً لدى بوينغ، أحدث مؤشر على تعطل عمليات تسليم الطائرات الجديدة نتيجة انهيار وضع الإعفاء الجمركي الذي استمر لعقود في قطاع الطيران. وتأتي حرب الرسوم الجمركية والتراجع الواضح في عمليات التسليم في الوقت الذي تتعافى فيه بوينغ من توقف الطلب على طائرات 737 ماكس لمدة خمس سنوات تقريباً، وجولة سابقة من التوترات التجارية. ويقول محللون، إن الارتباك بشأن تغيير الرسوم الجمركية قد يُعيق تسليم العديد من الطائرات، حيث يؤكد بعض الرؤساء التنفيذيين لشركات الطيران بأنهم سيؤجلون تسلم الطائرات بدلاً من دفع الرسوم. وقالت «بلومبيرغ» في وقت سابق، إن الصين، طلبت شركات الطيران التابعة لها بوقف استلام أي طائرات بوينغ، في إطار الحرب التجارية المتبادلة التي فرض فيها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوماً جمركية تصل إلى 145% على البضائع الصينية، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر. وأضافت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها، أن بكين طلبت أيضاً من شركات الطيران الصينية، وقف أي مشتريات من المعدات وقطع الغيار المتعلقة بالطائرات من الشركات الأمريكية.


البورصة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
"بوينج 737 ماكس" تعود من الصين إلى أمريكا بسبب الحرب التجارية
عادت طائرة من طراز بوينج 737 ماكس، كانت مخصصة لشركة طيران شيامن الصينية، إلى الولايات المتحدة يوم الأحد، في خطوة تُعد من أبرز تداعيات تصاعد الحرب التجارية بين واشنطن وبكين. وبحسب شاهد عيان لوكالة رويترز، هبطت الطائرة في مطار بوينج فيلد بمدينة سياتل، وهي لا تزال تحمل شعار شركة شيامن. وخلال رحلتها، التي قطعت أكثر من 8000 كيلومتر، توقفت الطائرة مرتين للتزود بالوقود في غوام وهاواي. وتُعد هذه الطائرة واحدة من عدة طائرات كانت قيد التجميع في منشأة شركة بوينج بمدينة تشوشان الصينية، حيث يتم عادة استكمال التصنيع والتجهيز قبل التسليم إلى شركات الطيران الصينية. لكن في ظل التوترات التجارية المتفاقمة، أصبحت تسليمات طائرات بوينج تواجه عراقيل كبيرة. فقد رفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرسوم الجمركية على الواردات الصينية إلى 145%، وردت الصين بفرض رسوم بنسبة 125% على السلع الأمريكية، بما فيها الطائرات. وبحسب شركة 'آي بي إيه' الاستشارية، فإن القيمة السوقية لطائرة بوينج 737 ماكس تصل إلى نحو 55 مليون دولار، ما يجعل أي تسلم جديد لها من قبل شركات الطيران الصينية مكلفًا للغاية في ظل الرسوم الجديدة. ولم يتضح بعد من هو الطرف الذي اتخذ قرار إعادة الطائرة إلى الولايات المتحدة، في حين لم تصدر تعليقات رسمية من شركة بوينج أو شركة شيامن حتى الآن. ويُنظر إلى عودة الطائرة، التي تُعد من الطرازات الأكثر مبيعًا لدى بوينج، كمؤشر واضح على تعثر عمليات تسليم الطائرات الجديدة، بعد انهيار نظام الإعفاءات الجمركية الذي دعم قطاع الطيران لعقود. ويأتي ذلك في وقت تحاول فيه بوينج التعافي من تراجع حاد في الطلب على طائرات 737 ماكس استمر لنحو خمس سنوات، بفعل مشاكل تقنية سابقة وتوترات تجارية متكررة. ويرى محللون أن حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية قد تؤدي إلى مزيد من تأجيل عمليات التسليم، مع تأكيد بعض الرؤساء التنفيذيين لشركات طيران أنهم يفضلون تأجيل الاستلام بدلًا من تحمل التكاليف الإضافية.