أحدث الأخبار مع #بوينسآيرستايمز،


المدى
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- المدى
ما الذي نعرفه عن عائلة قداسة البابا فرنسيس؟
شيع الفاتيكان اليوم السبت، جثمان البابا فرنسيس في موكب جنائزي كبير، وذلك بمشاركة شعبية حاشدة وبحضور العشرات من قادة وزعماء العالم ورموزه الدينية. وفيما يلي، أبرز ما نعرفه عن عائلة البابا فرنسيس: ولد البابا فرنسيس، واسمه الحقيقي خورخي ماريو برغوليو، كأكبر أبناء ريجينا ماريا سيفوري وماريو خوسيه فرانشيسكو، وهما مهاجران إيطاليان قاما بتربية أسرتهم في بوينس آيرس بالأرجنتين. وتبقى له شقيقة واحدة على قيد الحياة، وهي ماريا إلينا برغوليو (77 عاما)، والتي كانت آخر مرة ترى شقيقها في مارس 2013 قبل مغادرته إلى روما لحضور المجمع المغلق الذي انتهى بانتخابه رئيسا للكنيسة الكاثوليكية، وفقا لموقع 'هولا!' الأرجنتيني. ولم تحضر ماريا إلينا مراسم تنصيبه، موضحة أن 'أخي طلب منا توفير المال لاستخدامه في الأعمال الخيرية'. وذكرت التقارير أنها تعاني حاليا من مشكلات صحية وتعيش وسط راهبات يعتنين بها. أما ابنها، خوسيه برغوليو، فقد أوضح أن العائلة لن تسافر إلى روما لحضور الجنازة، حسبما ذكره ناويل سوتيلو، سكرتير العبادة والحضارة الأرجنتيني، عبر منصة 'إكس'. وقال سوتيلو: 'أخبرني خوسيه أن قرارهم جاء تماشياً مع مثال البابا، وأنهم رأوا أن عدم السفر هو أفضل تكريم له'. كما أن ابنة ماريا إلينا، كريستينا برغوليو، وهي فنانة مشهورة تقيم في مدريد، كانت قد صرّحت عام 2014 بأنها ليست متدينة، ووصفت الكنيسة بأنها 'قديمة الطراز'. ومن جهة أخرى، كان من المتوقع أن يحضر ماورو برغوليو، وهو أحد أبناء إخوة البابا المتوفين، مراسم الجنازة في إيطاليا، وذلك بفضل متبرع خاص تكفّل بتكاليف سفره وزوجته، بحسب صحيفة 'لا ناسيون'. وكان ماورو، وهو ابن أوسكار برغوليو، قد أبدى عبر وسائل الإعلام الأرجنتينية عدم قدرته المالية على السفر، مما دفع صاحبة وكالة سفر، ريتا ماتييّو، إلى تقديم المساعدة. وقالت ماتييّو: 'حطم قلبي سماع أنه لا يستطيع السفر. هو وزوجته كان ينبغي أن يكونا من أول المدعوين'. وأوضح ماورو، الذي يعمل ممرضا، لراديو 'ميتري' أنه لم يطلب المساعدة بل عُرضت عليه، واعتبرها فرصته الوحيدة لتوديع عمه. كما كتبت شقيقته فانيسا عبر منصة 'إكس'، وفقا لصحيفة 'بوينس آيرس تايمز'، أن الأسرة بالكاد تكفي احتياجاتها الشهرية، مضيفةً أن أخاها كان يتمنى بشدة حضور جنازة 'آخر أعمامنا'، معربة عن امتنانها لوسائل الإعلام التي ساعدت في لفت الانتباه إلى حالته. أما ابنة عم البابا، كارلا رابيتسانا (93 عاما)، فقد أعربت في حديث لمجلة 'ناشيونال كاثوليك ريبورتر' في مارس الماضي عن قلقها من تدهور صحة البابا، ونشرت صورة لهما خلال غداء جمعهما في منزلها في بلدة بورتاكومارو بشمال إيطاليا في نوفمبر 2022. ولم يتضح ما إذا كانت قادرة على حضور الجنازة. ونعت الدكتورة كارولينا برغوليو، حفيدة شقيق البابا، عبر منشور في 'فيسبوك'، قائلة: 'وفاة البابا فرنسيس تمثل لحظة رمزية عميقة في تاريخ الإنسانية. كان قائدا روحيا يعرف كيف يخاطب قلوب العالم بتواضع وقرب وإنسانية عميقة'. في حين أن فيليبي برغوليو، حفيد شقيق البابا البالغ من العمر 21 عاماً، فهو لاعب كرة قدم في نادي كاستيجليونينسي 1919 الإيطالي، بحسب صحيفة 'لا ديريشا ديايرو'. وكان فيليبي قد صرّح في مقابلة مع صحيفة 'لا ناسيون' في أغسطس الماضي أنه لم يلتقِ بالبابا شخصيا، لكنه كان يتابع أخبار العائلة عبر والده، ابن عم البابا. وقال: 'رغم بعد المسافة بين بوينس آيرس وقرطبة، إلا أن العلاقة بيننا كانت دائماً موجودة'. وذكرت التقارير أن شقيقيه الأكبر سنا، ماتيو وبنجامين، التقيا البابا بالفعل.


الكنانة
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الكنانة
عائلة البابا فرنسيس من حضر تشييعه منهم
كتب وجدي نعمان شيع الفاتيكان اليوم السبت، جثمان البابا فرنسيس في موكب جنائزي كبير، وذلك بمشاركة شعبية حاشدة وبحضور العشرات من قادة وزعماء العالم ورموزه الدينية. نقل نعش البابا فرانسيس إلى ساحة القديس بطرس لإقامة جنازته في الفاتيكان، السبت 26 أبريل 2025. / AP وفيما يلي، أبرز ما نعرفه عن عائلة البابا فرنسيس: ولد البابا فرنسيس، واسمه الحقيقي خورخي ماريو برغوليو، كأكبر أبناء ريجينا ماريا سيفوري وماريو خوسيه فرانشيسكو، وهما مهاجران إيطاليان قاما بتربية أسرتهم في بوينس آيرس بالأرجنتين. وتبقى له شقيقة واحدة على قيد الحياة، وهي ماريا إلينا برغوليو (77 عاما)، والتي كانت آخر مرة ترى شقيقها في مارس 2013 قبل مغادرته إلى روما لحضور المجمع المغلق الذي انتهى بانتخابه رئيسا للكنيسة الكاثوليكية، وفقا لموقع 'هولا!' الأرجنتيني. ولم تحضر ماريا إلينا مراسم تنصيبه، موضحة أن 'أخي طلب منا توفير المال لاستخدامه في الأعمال الخيرية'. وذكرت التقارير أنها تعاني حاليا من مشكلات صحية وتعيش وسط راهبات يعتنين بها. أما ابنها، خوسيه برغوليو، فقد أوضح أن العائلة لن تسافر إلى روما لحضور الجنازة، حسبما ذكره ناويل سوتيلو، سكرتير العبادة والحضارة الأرجنتيني، عبر منصة 'إكس'. وقال سوتيلو: 'أخبرني خوسيه أن قرارهم جاء تماشياً مع مثال البابا، وأنهم رأوا أن عدم السفر هو أفضل تكريم له'. كما أن ابنة ماريا إلينا، كريستينا برغوليو، وهي فنانة مشهورة تقيم في مدريد، كانت قد صرّحت عام 2014 بأنها ليست متدينة، ووصفت الكنيسة بأنها 'قديمة الطراز'. كان البابا فرانسيس الأكبر بين خمسة أشقاء ولدوا لريجينا ماريا سيفوري (في الصورة في المنتصف في الصف العلوي) وماريو خوسيه فرانسيسكو. / ومن جهة أخرى، كان من المتوقع أن يحضر ماورو برغوليو، وهو أحد أبناء إخوة البابا المتوفين، مراسم الجنازة في إيطاليا، وذلك بفضل متبرع خاص تكفّل بتكاليف سفره وزوجته، بحسب صحيفة 'لا ناسيون'. وكان ماورو، وهو ابن أوسكار برغوليو، قد أبدى عبر وسائل الإعلام الأرجنتينية عدم قدرته المالية على السفر، مما دفع صاحبة وكالة سفر، ريتا ماتييّو، إلى تقديم المساعدة. وقالت ماتييّو: 'حطم قلبي سماع أنه لا يستطيع السفر. هو وزوجته كان ينبغي أن يكونا من أول المدعوين'. وأوضح ماورو، الذي يعمل ممرضا، لراديو 'ميتري' أنه لم يطلب المساعدة بل عُرضت عليه، واعتبرها فرصته الوحيدة لتوديع عمه. كما كتبت شقيقته فانيسا عبر منصة 'إكس'، وفقا لصحيفة 'بوينس آيرس تايمز'، أن الأسرة بالكاد تكفي احتياجاتها الشهرية، مضيفةً أن أخاها كان يتمنى بشدة حضور جنازة 'آخر أعمامنا'، معربة عن امتنانها لوسائل الإعلام التي ساعدت في لفت الانتباه إلى حالته. أما ابنة عم البابا، كارلا رابيتسانا (93 عاما)، فقد أعربت في حديث لمجلة 'ناشيونال كاثوليك ريبورتر' في مارس الماضي عن قلقها من تدهور صحة البابا، ونشرت صورة لهما خلال غداء جمعهما في منزلها في بلدة بورتاكومارو بشمال إيطاليا في نوفمبر 2022. ولم يتضح ما إذا كانت قادرة على حضور الجنازة. أعربت كارلا رابيزانا عن قلقها إزاء تدهور صحة فرانسيس، 'ابن عمها جورجيو'، في الأشهر التي سبقت وفاته. / ونعت الدكتورة كارولينا برغوليو، حفيدة شقيق البابا، عبر منشور في 'فيسبوك'، قائلة: 'وفاة البابا فرنسيس تمثل لحظة رمزية عميقة في تاريخ الإنسانية. كان قائدا روحيا يعرف كيف يخاطب قلوب العالم بتواضع وقرب وإنسانية عميقة'. في حين أن فيليبي برغوليو، حفيد شقيق البابا البالغ من العمر 21 عاماً، فهو لاعب كرة قدم في نادي كاستيجليونينسي 1919 الإيطالي، بحسب صحيفة 'لا ديريشا ديايرو'. فيليبي بيرغوليو، ابن أخ البابا فرانسيس البالغ من العمر واحدا وعشرين عاما. وكان فيليبي قد صرّح في مقابلة مع صحيفة 'لا ناسيون' في أغسطس الماضي أنه لم يلتقِ بالبابا شخصيا، لكنه كان يتابع أخبار العائلة عبر والده، ابن عم البابا. وقال: 'رغم بعد المسافة بين بوينس آيرس وقرطبة، إلا أن العلاقة بيننا كانت دائماً موجودة'. وذكرت التقارير أن شقيقيه الأكبر سنا، ماتيو وبنجامين، التقيا البابا بالفعل.


روسيا اليوم
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- روسيا اليوم
ما الذي نعرفه عن عائلة البابا فرنسيس؟ ومن حضر تشييعه منهم؟
وفيما يلي، أبرز ما نعرفه عن عائلة البابا فرنسيس: ولد البابا فرنسيس، واسمه الحقيقي خورخي ماريو برغوليو، كأكبر أبناء ريجينا ماريا سيفوري وماريو خوسيه فرانشيسكو، وهما مهاجران إيطاليان قاما بتربية أسرتهم في بوينس آيرس بالأرجنتين. وتبقى له شقيقة واحدة على قيد الحياة، وهي ماريا إلينا برغوليو (77 عاما)، والتي كانت آخر مرة ترى شقيقها في مارس 2013 قبل مغادرته إلى روما لحضور المجمع المغلق الذي انتهى بانتخابه رئيسا للكنيسة الكاثوليكية، وفقا لموقع "هولا!" الأرجنتيني. ولم تحضر ماريا إلينا مراسم تنصيبه، موضحة أن "أخي طلب منا توفير المال لاستخدامه في الأعمال الخيرية". وذكرت التقارير أنها تعاني حاليا من مشكلات صحية وتعيش وسط راهبات يعتنين بها. أما ابنها، خوسيه برغوليو، فقد أوضح أن العائلة لن تسافر إلى روما لحضور الجنازة، حسبما ذكره ناويل سوتيلو، سكرتير العبادة والحضارة الأرجنتيني، عبر منصة "إكس". وقال سوتيلو: "أخبرني خوسيه أن قرارهم جاء تماشياً مع مثال البابا، وأنهم رأوا أن عدم السفر هو أفضل تكريم له". كما أن ابنة ماريا إلينا، كريستينا برغوليو، وهي فنانة مشهورة تقيم في مدريد، كانت قد صرّحت عام 2014 بأنها ليست متدينة، ووصفت الكنيسة بأنها "قديمة الطراز". ومن جهة أخرى، كان من المتوقع أن يحضر ماورو برغوليو، وهو أحد أبناء إخوة البابا المتوفين، مراسم الجنازة في إيطاليا، وذلك بفضل متبرع خاص تكفّل بتكاليف سفره وزوجته، بحسب صحيفة "لا ناسيون". وكان ماورو، وهو ابن أوسكار برغوليو، قد أبدى عبر وسائل الإعلام الأرجنتينية عدم قدرته المالية على السفر، مما دفع صاحبة وكالة سفر، ريتا ماتييّو، إلى تقديم المساعدة. وقالت ماتييّو: "حطم قلبي سماع أنه لا يستطيع السفر. هو وزوجته كان ينبغي أن يكونا من أول المدعوين". وأوضح ماورو، الذي يعمل ممرضا، لراديو "ميتري" أنه لم يطلب المساعدة بل عُرضت عليه، واعتبرها فرصته الوحيدة لتوديع عمه. كما كتبت شقيقته فانيسا عبر منصة "إكس"، وفقا لصحيفة "بوينس آيرس تايمز"، أن الأسرة بالكاد تكفي احتياجاتها الشهرية، مضيفةً أن أخاها كان يتمنى بشدة حضور جنازة "آخر أعمامنا"، معربة عن امتنانها لوسائل الإعلام التي ساعدت في لفت الانتباه إلى حالته. أما ابنة عم البابا، كارلا رابيتسانا (93 عاما)، فقد أعربت في حديث لمجلة "ناشيونال كاثوليك ريبورتر" في مارس الماضي عن قلقها من تدهور صحة البابا، ونشرت صورة لهما خلال غداء جمعهما في منزلها في بلدة بورتاكومارو بشمال إيطاليا في نوفمبر 2022. ولم يتضح ما إذا كانت قادرة على حضور الجنازة. ونعت الدكتورة كارولينا برغوليو، حفيدة شقيق البابا، عبر منشور في "فيسبوك"، قائلة: "وفاة البابا فرنسيس تمثل لحظة رمزية عميقة في تاريخ الإنسانية. كان قائدا روحيا يعرف كيف يخاطب قلوب العالم بتواضع وقرب وإنسانية عميقة". في حين أن فيليبي برغوليو، حفيد شقيق البابا البالغ من العمر 21 عاماً، فهو لاعب كرة قدم في نادي كاستيجليونينسي 1919 الإيطالي، بحسب صحيفة "لا ديريشا ديايرو". وكان فيليبي قد صرّح في مقابلة مع صحيفة "لا ناسيون" في أغسطس الماضي أنه لم يلتقِ بالبابا شخصيا، لكنه كان يتابع أخبار العائلة عبر والده، ابن عم البابا. وقال: "رغم بعد المسافة بين بوينس آيرس وقرطبة، إلا أن العلاقة بيننا كانت دائماً موجودة". وذكرت التقارير أن شقيقيه الأكبر سنا، ماتيو وبنجامين، التقيا البابا بالفعل.المصدر: "نيويورك بوست" تودع حشود من المسيحيين الكاثوليك وقادة العالم اليوم السبت البابا فرنسيس إلى مثواه الأخير الذي اختاره بنفسه في قبر متواضع بكنيسته المفضلة في روما. في أعقاب وفاة البابا فرنسيس في 21 أبريل، تجهز السلطات الكاثوليكية العملية التي طال انتظارها لاختيار خليفته. ومع ذلك، يطرح الكثيرون سؤالا أكثر إلحاحا: كيف تم تحنيط البابا الراحل؟ أثار بوان يانغ، نجم برنامج "Saturday Night Live"، موجة من الضحك في حلقة يوم الخميس من برنامج "ذا فيو" بعد أن أطلق مزحة وصف فيها نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس، بـ"قاتل البابا". كشف الطبيب الخاص للبابا فرنسيس في تصريح نشر اليوم أن بابا الفاتيكان قرر في الأسابيع التي سبقت وفاته التخلي عن التنفس الاصطناعي.