أحدث الأخبار مع #بوينغ747200


صقر الجديان
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صقر الجديان
الجيش السوداني يطور أنفاق حماية للأسلحة والمسيّرات
الخرطوم – صقر الجديان كشفت مصادر خاصة عن بناء الجيش السوداني أنفاقاً داخل عدة قواعد عسكرية لحماية الأسلحة الاستراتيجية والمسيّرات. وساعدت الطائرات المسيّرة المسلحة الجيش السوداني في تحويل دفة الصراع ووقف تقدم قوات الدعم السريع، واستعادة العاصمة وعدد من المدن في الولايات. وتردد أن السودان حصل على هذه الأسلحة من عدة دول، بينها إيران وروسيا. وأعرب المبعوث الأميركي السابق إلى السودان، توم بيريلو، في مقابلة مع «سودان تربيون» خلال أكتوبر الماضي، عن قلقه من استمرار تواصل إيران وروسيا مع أطراف الحرب. وأكدت المصادر، التي طلبت حجب هويتها لحساسية المعلومات، أن الجيش السوداني تسلم مؤخرًا أجهزة دفاعية ورصد ورادارات متطورة 'بغية التصدي للمسيّرات التابعة للدعم السريع'، حسب قولها. وهاجمت مسيّرات متطورة، يرجّح خبراء أنها صينية الصنع، عدة أهداف في مواقع سيطرة الجيش بمدن مختلفة، مخلّفة خسائر فادحة في البنى التحتية. ولم يكن الجيش السوداني يمتلك سابقًا أجهزة دفاع جوي متطورة، لكن بعد اندلاع الحرب تلقى دفعات منها من دولة صديقة، كما أكدت المصادر. وطيلة الفترة من ديسمبر 2023 حتى فبراير ومارس الماضيين، سجلت وكالات متخصصة في جمع بيانات رحلات الطيران هبوط رحلات جوية خلال ديسمبر 2023 ويناير 2024 في مطار بورتسودان، حيث قامت طائرة شحن من طراز بوينغ 747-200، تابعة لقشم فارس إير، بست رحلات من إيران إلى بورتسودان. وقالت المصادر إن الأنفاق الترسانية التي تمّت إقامتها من شأنها حماية أسلحة الجيش الاستراتيجية لعقود قادمة. وتُستغل هذه الأنفاق، بجانب حماية الأسلحة، في تخزينها بطريقة علمية، كما توفر لها الحماية اللازمة بعد تجربة حرب 15 أبريل، وخسارة الجيش لمخازن سلاح كثيرة. وسيطرَت قوات الدعم السريع على عدة مخازن ووحدات عسكرية تابعة للجيش مثل مصنع ومخازن اليرموك وغيرها. وشن سلاح الجو السوداني هجوماً عنيفاً في الأشهر الماضية على مواقع وقوات الدعم السريع باستخدام المسيّرات الجديدة في مقر الإذاعة والتلفزيون بأم درمان، كما استخدمها كذلك في توجيه ضربات قاصمة لها في سنجة والخرطوم والجزيرة. ويتخوف خبراء عسكريون من الاستخدام الكثيف للطائرات المسيّرة في الحرب، مما يطيل أمد المعركة وينقلها إلى مناطق أخرى.


نافذة على العالم
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : ترامب يُهدد بالبحث عن بدائل لبوينج لتصنيع طائرة الرئاسة Air Force One
الجمعة 21 فبراير 2025 09:28 صباحاً نافذة على العالم - يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شراء طائرة مستعملة طراز "بوينغ" لاستخدامها كطائرة رئاسية بديلة بسبب تأخيرات شركة "بوينغ" في تسليم الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة. جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الرئيس ترامب خلال حديثه للصحفيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز "بوينغ 747-200" اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: "نبحث عن بدائل، ربما نشتري طائرة من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية". وقال : "قد نذهب ونشتري طائرة ثم نقوم بتحويلها"، موضحا لاحقا أنه يستبعد شراء طائرات "إيرباص"، الشركة الأوروبية المنافسة، لكنه قد ينظر في شراء طائرة مستعملة من "بوينج" من دولة أخرى. وأضاف : "لن أفكر في إيرباص ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك". وكانت الشركة الأمريكية "بوينج" قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، على أساس الطراز الأحدث "بوينغ 747-8"، لكن التسليم تأخر بينما تكبدت الشركة خسائر بمليارات الدولارات بسبب هذه الصفقة، التي تم التفاوض عليها خلال الولاية الأولى لترامب. ولا تكمن المشكلة في الطائرات نفسها، وإنما في التعديلات المعقدة المطلوبة لجعلها مناسبة للسفر الرئاسي، إلى جانب متطلبات الأمان القصوى لجميع المشاركين في المشروع، مما أدى إلى زيادة التكلفة والتأخير.


روسيا اليوم
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
3.999.999.999 دولار و99 سنتا.. ترامب يؤكد نجاحه في خفض قيمة الطائرة الرئاسية الجديدة
وأضاف ترامب في اجتماع مع حكام الولايات الجمهوريين أمس الخميس: "كان العقد في الأصل بقيمة 5.7 مليار دولار. وبدأت المفاوضات وقلت: يجب التقليص إلى رقم يبدأ بـ 3. حاولوا المقاومة لفترة طويلة، ولكن بعد شهرين اتصلوا بي وقالوا: 3.999.999.999 دولار و99 سنتا. فقط بسنت واحد أقل من أربعة مليارات". إقرأ المزيد ترامب يتجول في طائرة بوينغ لتفقد تجهيزات الطائرة الرئاسية وأكد أنه حصل على هذا التخفيض من خلال المفاوضات فقط، مشيرا إلى أن الإدارة الفعالة للأعمال يمكن أن تحقق وفورات كبيرة للدولة. وقال ترامب: "بهذه الطريقة وفرنا 1.7 مليار دولار من خلال التفاوض فقط". وانتقد ترامب الإدارات السابقة مرات كثيرة، بسبب الإنفاق غير الفعال لأموال الميزانية ووعد بتحقيق خفض الإنفاق الحكومي من خلال الرقابة الصارمة والمفاوضات مع المقاولين. في وقت سابق، أعلن ترامب أنه يدرس شراء طائرة مستعملة طراز "بوينغ" لاستخدامها كطائرة رئاسية بديلة بسبب تأخيرات شركة "بوينغ" في تسليم الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة. وخلال حديثه للصحفيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز "بوينغ 747-200" اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: "نبحث عن بدائل، ربما نشتري طائرة من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية". المصدر: RT


ليبانون ديبايت
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
بسبب التأخير... ترامب يدرس شراء طائرة مستعملة من "بوينغ"
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم أمس الأربعاء، أنه يدرس إمكانية شراء طائرة مستعملة من طراز بوينغ لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" خلال رحلاته، ربما من بائع أجنبي، وذلك بسبب غضبه من تأخيرات شركة بوينغ الأميركية في تسليم طائرتين معدلتين خصيصًا للاستخدام الرئاسي. وخلال حديثه للصحافيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز بوينغ 747-200، اللتين تعودان إلى نحو 35 عامًا، قال ترامب: "نبحث عن بدائل لأن بوينغ تستغرق وقتًا طويلا للغاية". وأضاف ترامب: "قد نذهب ونشتري طائرة، ثم نقوم بتحويلها"، موضحًا أنه يستبعد شراء طائرات من شركة إيرباص الأوروبية المنافسة، لكنه قد يفكر في شراء طائرة مستعملة من بوينغ من دولة أخرى. وقال: "لن أفكر في إيرباص، ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك". وكانت شركة بوينغ قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، بناءً على الطراز الأحدث بوينغ 747-8، لكن عملية التسليم تأخرت بسبب التعديلات المعقدة المطلوبة لجعل الطائرات مناسبة للسفر الرئاسي، بالإضافة إلى متطلبات الأمان القصوى، مما أدى إلى زيادة التكاليف وتأخير الجدول الزمني. وتسبب هذا التأخير في تكبد شركة بوينغ خسائر بمليارات الدولارات، إذ تم التفاوض على هذه الصفقة خلال الولاية الأولى لترامب.


ليبانون 24
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
غضب ترامب من "بوينغ" يدفعه للتفكير في شراء طائرة مستعملة للرئاسة
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه يدرس شراء طائرة مستعملة طراز "بوينغ" لاستخدامها كطائرة رئاسية بديلة بسبب تأخيرات شركة "بوينغ" في تسليم الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة. وخلال حديثه للصحفيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز "بوينغ 747-200" اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: "نبحث عن بدائل، ربما نشتري طائرة من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية". وأضاف: "قد نذهب ونشتري طائرة ثم نقوم بتحويلها"، موضحا لاحقا أنه يستبعد شراء طائرات "إيرباص"، الشركة الأوروبية المنافسة، لكنه قد ينظر في شراء طائرة مستعملة من "بوينغ" من دولة أخرى. وقال: "لن أفكر في إيرباص ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك". وكانت الشركة الأمريكية "بوينغ" قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، على أساس الطراز الأحدث "بوينغ 747-8"، لكن التسليم تأخر بينما تكبدت الشركة خسائر بمليارات الدولارات بسبب هذه الصفقة، التي تم التفاوض عليها خلال الولاية الأولى لترامب. ولا تكمن المشكلة في الطائرات نفسها، وإنما في التعديلات المعقدة المطلوبة لجعلها مناسبة للسفر الرئاسي، إلى جانب متطلبات الأمان القصوى لجميع المشاركين في المشروع، مما أدى إلى زيادة التكلفة والتأخير. (روسيا اليوم)