أحدث الأخبار مع #بي8


خبر للأنباء
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر للأنباء
ألمانيا وبريطانيا تطوران سلاحاً هجومياً لردع روسيا
وقال وزير الدفاع البريطاني جون هيلي إنه ونظيره الألماني بوريس بيستوريوس اتفقا، خلال اجتماعهما في برلين، الخميس، على "البدء في العمل معاً على تطوير قدرة أوروبية جديدة لضرب أهداف بدقة في العمق، مع مدى يزيد على 2000 كيلومتر". ويعتبر هذا المدى أكبر بكثير من مدى صواريخ كروز الفرنسية-البريطانية "ستورم شادو". ويعد هذا المشروع، الذي لا يتضمن جدولا زمنياً محدداً، أول تنفيذ ملموس لاتفاقية "ترينيتي هاوس"، الأولى من نوعها بين البلدين، والموقعة في أكتوبر (تشرين الأول) 2024. وأشار وزير الدفاع الألماني إلى أن هذه الخطوة تأتي "في إطار النهج الأوروبي للضربات البعيدة المدى". وتهدف مبادرة "النهج الأوروبي للضربات البعيدة المدى (السا)"، التي أطلقتها فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا إلى تطوير وإنتاج أسلحة هجومية بعيدة المدى، في خضم التوترات المتزايدة مع روسيا. وأكد بيستوريوس أنه يمكن "لشركاء آخرين الانضمام إلى مبادرتنا، والاستفادة من التآزر". وتنص اتفاقية "ترينيتي هاوس" على زيادة التدريبات بين الجيشين الألماني والبريطاني، بهدف تعزيز الجناح الشرقي لحلف شمال الأطلسي. كذلك تنص على أن طائرات "بي8" P8 الألمانية، وهي طائرات استطلاع بحرية تستخدم خصوصاً في الحرب ضد الغواصات، ستعمل انطلاقاً من قاعدة اسكتلندية من أجل المساهمة في حماية شمال الأطلسي. ولتحقيق هذه الغاية، قال بيستوريوس إن ألمانيا "ستشتري طوربيدات من طراز ستينغ راي بريطانية". وتعتبر ألمانيا وبريطانيا الدولتين الأوروبيتين الرئيسيتين اللتين تقدمان مساعدات العسكرية لكييف، منذ بدء الغزو الروسي في فبراير (شباط) 2022. وزودت بريطانيا أوكرانيا بصواريخ بعيدة المدى، الأمر الذي رفضت ألمانيا القيام به في عهد المستشار السابق أولاف شولتس. وقال المستشار الألماني الجديد فريدريش ميرتس إنه منفتح على هذا الاحتمال، إنما بشروط.


النهار
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
ألمانيا وبريطانيا تطوران صواريخ مداها 2,000 كيلومتر لمواجهة التهديد الروسي
تعتزم ألمانيا وبريطانيا تطوير نظام أسلحة هجومية يتخطى مداها 2,000 كيلومتر، في أول خطوة في إطار تطبيق اتفاقهما الدفاعي لمواجهة التهديد الروسي. وقال وزير الدفاع البريطاني جون هيلي إنه ونظيره الألماني بوريس بيستوريوس اتفقا خلال اجتماعهما في برلين، الخميس، على "البدء في العمل معا على تطوير قدرة أوروبية جديدة لضرب أهداف بدقة في العمق، مع مدى يزيد على 2,000 كيلومتر". ويعتبر هذا المدى أكبر بكثير من مدى صواريخ كروز الفرنسية-البريطانية "ستورم شادو". ويعد هذا المشروع، الذي لا يتضمن جدولا زمنيا محددا، أول تنفيذ ملموس لاتفاقية "ترينيتي هاوس"، الأولى من نوعها بين البلدين، والموقعة في تشرين الأول/أكتوبر 2024. وأشار وزير الدفاع الألماني إلى أن هذه الخطوة تأتي "في إطار النهج الأوروبي للضربات البعيدة المدى". وتهدف مبادرة "النهج الأوروبي للضربات البعيدة المدى (السا)" التي أطلقتها فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا إلى تطوير وإنتاج أسلحة هجومية بعيدة المدى في خضم التوترات المتزايدة مع روسيا. وأكد بيستوريوس أنه يمكن "لشركاء آخرين الانضمام إلى مبادرتنا والاستفادة من التآزر". وتنص اتفاقية "ترينيتي هاوس" على زيادة التدريبات بين الجيشين الألماني والبريطاني بهدف تعزيز الجناح الشرقي لحلف شمال الأطلسي (الناتو). كذلك تنص على أن طائرات "بي 8" الألمانية، وهي طائرات استطلاع بحرية تستخدم خصوصا في الحرب ضد الغواصات، ستعمل انطلاقا من قاعدة اسكتلندية من أجل المساهمة في حماية الناتو. ولتحقيق هذه الغاية، قال بيستوريوس إن ألمانيا "ستشتري طوربيدات من طراز ستينغ راي بريطانية". وتعتبر ألمانيا وبريطانيا الدولتين الأوروبيتين الرئيسيتين اللتين تقدمان مساعدات العسكرية لكييف منذ بدء الغزو الروسي في شباط/فبراير 2022. وزودت بريطانيا أوكرانيا بصواريخ بعيدة المدى، الأمر الذي رفضت ألمانيا القيام به في عهد المستشار السابق أولاف شولتس. وقال المستشار الألماني الجديد فريدريش ميرتس إنه منفتح على هذا الاحتمال، إنما بشروط.


بوابة الأهرام
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
سول وواشنطن تجريان مناورات بحرية مشتركة في بحر الشرق
أ ش أ أعلنت القوات البحرية في كوريا الجنوبية اليوم /الأحد/ أنها أجرت مناورات بحرية مشتركة مع الولايات المتحدة في بحر الشرق. موضوعات مقترحة وذكرت هيئة الإذاعة الكورية (كيه بي إس) أن المناورات المشتركة، التي استمرت لمدة أربعة أيام وبدأت يوم الخميس الماضي، نُفذت بمشاركة نحو عشر بوارج وعشر طائرات من كوريا الجنوبية بما في ذلك المدمرة (يولجوك يي) وطائرة دورية بحرية من طراز (بي-3). وأشارت (كيه بي إس) إلى أن البحرية الأمريكية شاركت في المناورات بالمدمرة الأمريكية (يو إس إس لورانس) وطائرة دورية بحرية من طراز (بي-8)، موضحة أن التدريبات كانت تحاكي سيناريو معقدا يشن فيه العدو هجمات متزامنة بحرا وجوا وتحت الماء إذ ركزت القوات البحرية للبلدين خلال المناورات على تحييد تلك التهديدات بسرعة باستخدام العتاد المشترك. وتضمنت التدريبات إجراء مناورة بحرية مضادة لقوات العمليات الخاصة بهدف منع قوات العمليات الخاصة لكوريا الشمالية من التسلل جنوبا عبر خط الحدود الشمالية. كما نفذ الحليفان تدريبا مشتركا للحرب المضادة للغواصات إذ تم التدريب على رصد والتعرف على وتعقب والقضاء على غواصات العدو التي تحاول التسلل من تحت الماء.


يورو نيوز
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
فرنسا والفلبين تعززان تحالفهما العسكري وسط تصاعد التوترات في بحر الصين الجنوبي
وفي أعقاب المناورات، رست حاملة الطائرات الفرنسية شارل ديغول، التي تعمل بالطاقة النووية، يوم الجمعة في خليج سوبيك، القاعدة البحرية الأمريكية السابقة الواقعة شمال غرب مانيلا. ومن على سطح الحاملة، أكدت السفيرة الفرنسية لدى الفلبين، ماري فونتان، يوم الأحد، التزام بلادها بتعزيز التعاون مع الشركاء الإقليميين الذين يتبنون قيمًا مشتركة، مثل احترام القانون الدولي وضمان حرية الملاحة في الممرات البحرية المشتركة. ويأتي هذا التقارب بعد توقيع فرنسا والفلبين اتفاقية لتعزيز التعاون العسكري والتدريبات المشتركة في أواخر عام 2023. كما يجري البلدان حاليًا مفاوضات بشأن اتفاق جديد يسمح لقواتهما بإجراء تدريبات عسكرية على أراضي بعضهما البعض، حيث قدم المسؤولون الفرنسيون مسودة اقتراح إلى مانيلا لبدء المناقشات. وتأتي هذه الخطوة في سياق توسيع الفلبين لشراكاتها الدفاعية، إذ سبق أن وقعت اتفاقيات مماثلة مع الولايات المتحدة وأستراليا. ورغم أن باريس تسعى إلى توطيد علاقاتها الدفاعية مع دول جنوب شرق آسيا المنخرطة في نزاعات بحرية مع الصين، فإنها تؤكد أن أنشطتها تركز على التأهب لحالات الطوارئ ولا تستهدف أي دولة بعينها. إلا أن بكين تعارض بشدة وجود قوات عسكرية أجنبية في بحر الصين الجنوبي ، لا سيما القوات الأمريكية وحلفاءها، وتتمسك بادعائها السيادة على معظم الممر المائي، رغم عدم تحديدها رسميًا لحدوده. وتتداخل هذه المطالبات مع مطالبات كل من الفلبين وفيتنام وماليزيا وبروناي وتايوان، مما أدى إلى نزاعات إقليمية متصاعدة. وقد تجددت التوترات مؤخرًا عندما اتهمت أستراليا، قبل أسبوعين، مقاتلة صينية من طراز جيه- 16 (J-16) بإطلاق قنابل مضيئة بالقرب من إحدى طائراتها الاستطلاعية بي-8 (P-8) بوسيدون أثناء تحليقها فوق بحر الصين الجنوبي، في حادثة أثارت قلقًا دوليًا بشأن تصعيد محتمل في المنطقة.