أحدث الأخبار مع #بيإس»


بلد نيوز
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- بلد نيوز
أحمد بن حرمش يعزز صفوفه بـ13 خيلاً من مزاد «أو بي إس» في أمريكا
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: أحمد بن حرمش يعزز صفوفه بـ13 خيلاً من مزاد «أو بي إس» في أمريكا - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 23 أبريل 2025 04:58 مساءً في إطار استراتيجيته لتعزيز قدرات إسطبلاته وتوسيع قاعدة مشاركاته المستقبلية، دعم المدرب الإماراتي أحمد بن حرمش صفوفه بشراء 13 خيلاً من مزاد أوكالا للمربين «أو بي إس» في الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بقيمة إجمالية بلغت مليوني دولار. وجاءت هذه الصفقات بعد دراسة دقيقة، وتركّزت على خيول تنحدر من أنساب عالمية مرموقة لفحول أثبتت حضورها في ميادين السباقات المصنفة، ويهدف ابن حرمش من خلالها إلى تجهيز كوكبة جديدة من الخيول القادرة على المنافسة في سباقات الموسم المقبل في دولة الإمارات، إضافة إلى مشاركات مرتقبة في ميادين السباقات الأوروبية. يذكر أن ابن حرمش حقق إنجازاً بارزاً مؤخراً بفوزه بلقب دبي جولدن شاهين (الفئة الأولى) في أمسية كأس دبي العالمي، عبر الجواد «دارك سافرون» العائد لسلطان علي، بقيادة الفارس كونور بيزلي، والجدير بالذكر أن «دارك سافرون» هو أحد خريجي مزاد «أو بي إس»، وقد تم شراؤه في إبريل 2024 مقابل 120 ألف دولار، ليصبح أول جواد في عمر ثلاث سنوات يتوج بهذا اللقب المرموق. وتضمنت قائمة المشتريات خيول منتقاة من سلالات بطولية، شملت مهراً من الفحل «أونست ميسشيف»، الفائز بأربعة سباقات رسمية وينحدر من الفحل العالمي «انتو ميسشيف»، بينما تعود الأم «بوستينات ذا سيمز» إلى سلالة أنتجت فائزين بارزين. كما تضمنت مهراً من الفحل الصاعد «ماكسيموس ميسشيف»، الذي بدأ يحقق نجاحات متزايدة من خلال أبنائه في السباقات المصنفة، أما الأم «بليس يو» فتنتمي إلى عائلة إنتاجية قوية ذات سجل حافل. وضمت القائمة مهرة من الفحل «روك يور ورلد»، بطل سانتا انيتا ديربي والمنحدر من «كاندي رايد» وتعود الأم «تتش أوف جراي» إلى سلالة قوية تضم «بينز بوت»، وصيفة سباق مصنف وأم لخيول فائزة. القائمة أيضاً تضم مهراً من الفحل «يوبون»، الفائز بستة سباقات منها سباق للفئة الأولى، وينحدر من «أنكل مو»، المنتج لنجوم مثل «نيكويست»و«ادير مانور» والأم «ستورمبين هوت» هي ابنة «هوت ستورم» الفائزة بـ10 سباقات مصنفة بإجمالي جوائز تخطى 840 ألف دولار. كما تضم مهراً من الفحل «ماكسيوم سيكوريتي»، بطل أمريكا في عمر الثلاث سنوات، والفائز بسباقي فلوريدا ديربي وهاسكيل، و كلاهما من الفئة الأولى، وأمه «رن اند غو» من سلالة «كايد كيت» التي حصدت 8 انتصارات وقرابة نصف مليون دولار. كما ضمت القائمة عدداً من الخيول المنحدرة من الفحل السريع «بولت دي أور»، بينها مهر من الفرس «بورتريت» ابنة «تابيزار»، وآخر من الأم «ماغنفيسنت ميلسيا»، وثالث من«كهرمانة» التي تنحدر من دماء «شمردل» و«ناجينسكاي». ومن الخيول التي تم شراؤها مهر من الفحل العالمي «منديلسون» ابن «سكات دادي» الفائز بسباق بريدرز كب جوفنيل للفئة الأولى، والأم «لا سونغ» وهي فائزة بسباقات مصنفة وتنتمي إلى سلالة سريعة وعالية الأداء. ومن أبرز الإضافات كذلك، خيول من إنتاج الفحول «أونر أيه بي» بطل سانت انيتا ديربي للفئة الأولى، وابن«اونر كود»، و«نو ناي نيفر» صاحب الإنجازات في الفئة الأولى في فرنسا، و«ديليد إن» الفائز بلقب فلوريدا ديربي للفئة الأولى. ويؤكد هذا التوجه حرص المدرب أحمد بن حرمش على رفد إسطبلاته بنوعية عالية من الخيول القادرة على تحقيق نتائج مشرفة في الميادين الدولية، وسط تطلعات لموسم استثنائي قادم.


الأنباء
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
«غولدمان ساكس»: الذهب يستهدف 4000 دولار مع تصاعد المخاطر
توقعت مؤسستا «غولدمان ساكس» و«يو بي إس» ارتفاعا إضافيا في أسعار الذهب، مستندتين إلى الطلب القوي من البنوك المركزية والدور المتزايد للمعدن الثمين كوسيلة تحوط ضد الركود والمخاطر الجيوسياسية. ويتوقع محللو «غولدمان»، بقيادة لينا توماس، أن تصل أسعار الذهب إلى 3700 دولار للأونصة بحلول نهاية 2025، على أن تواصل الارتفاع لتبلغ 4000 دولار للأونصة بحلول منتصف 2026. وفي مذكرة منفصلة، أشارت الاستراتيجية في «يو بي إس»، جوني تيفيز، إلى أن الذهب قد يصل إلى 3500 دولار بحلول ديسمبر من العام الحالي 2025. يأتي ذلك بعد ارتفاع الذهب بنسبة 6.6% خلال الأسبوع الماضي، مسجلا مستوى قياسيا جديدا فوق 3245 دولارا للأونصة، ما يعكس اتساق التوقعات الإيجابية في ظل سياسات التجارة التي يتبعها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والتي أحدثت اضطرابا في الأسواق العالمية. أوضح محللو «غولدمان» أن مشتريات القطاع الرسمي (البنوك المركزية) قد تبلغ في المتوسط 80 طنا شهريا هذا العام، ارتفاعا من التقديرات السابقة عند 70 طنا. كما توقعوا أن تؤدي زيادة مخاطر الركود إلى تعزيز تدفقات الاستثمار في الصناديق المتداولة المدعومة بالذهب، مشيرين إلى احتمال وصول الأسعار إلى 3880 دولارا للأونصة بنهاية العام في حال تحقق هذا السيناريو. من جهتها، تتوقع «يو بي إس» استمرار الطلب القوي من مختلف شرائح السوق، بما في ذلك البنوك المركزية، ومديرو الأصول، والصناديق الماكرو، والثروات الخاصة، والمستثمرون الأفراد، مدفوعا بالتحولات في التجارة العالمية والاضطرابات الجيوسياسية. كما ترى تيفيز أن مستوى التعرض للذهب لا يزال بعيدا عن الذروة، مما يتيح مجالا لمزيد من الارتفاعات. وأكدت أن قاعدة المستثمرين في الذهب اتسعت منذ أزمة 2008، وأن استمرار حالة عدم اليقين تدفع إلى تنويع المحافظ الاستثمارية، ما يصب في مصلحة الذهب. وأضافت أن شح السيولة، نتيجة محدودية نمو المعروض من المناجم واحتفاظ البنوك المركزية والصناديق بكميات ضخمة من الذهب، قد يسهم في تضخيم التحركات السعرية.


عكاظ
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
هل تستهدف أسعار الذهب نطاق 4000 دولار؟
توقعت مؤسستا «غولدمان ساكس» و«يو بي إس» ارتفاعاً إضافياً في أسعار الذهب، مستندتين إلى الطلب القوي من البنوك المركزية والدور المتزايد للمعدن الثمين كوسيلة تحوّط ضد الركود والمخاطر الجيوسياسية. ويتوقع محللو «غولدمان»، بقيادة لينا توماس، أن تصل أسعار الذهب إلى 3700 دولار للأوقية بحلول نهاية 2025، على أن تواصل الارتفاع لتبلغ 4000 دولار للأوقية بحلول منتصف 2026. وفي مذكرة منفصلة، أشارت الإستراتيجية في «يو بي إس»، جوني تيفيز، إلى أن الذهب قد يصل إلى 3500 دولار بحلول ديسمبر من العام الجاري 2025. يأتي ذلك بعد ارتفاع الذهب بنسبة 6.6% خلال الأسبوع الماضي، مسجلاً مستوى قياسياً جديداً فوق 3245 دولاراً للأونصة، ما يعكس اتساق التوقعات الإيجابية في ظل سياسات التجارة التي يتبعها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، التي أحدثت اضطراباً في الأسواق العالمية. وأوضح محللو «غولدمان» أن مشتريات القطاع الرسمي (البنوك المركزية) قد تبلغ في المتوسط 80 طناً شهرياً هذا العام، ارتفاعاً من التقديرات السابقة عند 70 طناً. كما توقعوا أن تؤدي زيادة مخاطر الركود إلى تعزيز تدفقات الاستثمار في الصناديق المتداولة المدعومة بالذهب، مشيرين إلى احتمال وصول الأسعار إلى 3880 دولاراً للأوقية بنهاية العام في حال تحقق هذا السيناريو. من جهتها، تتوقع «يو بي إس» استمرار الطلب القوي من مختلف شرائح السوق، بما في ذلك البنوك المركزية، ومديرو الأصول، والصناديق الماكرو، والثروات الخاصة، والمستثمرون الأفراد، مدفوعاً بالتحولات في التجارة العالمية والاضطرابات الجيوسياسية. كما ترى تيفيز أن مستوى التعرض للذهب لا يزال بعيداً عن الذروة، ما يتيح مجالاً لمزيد من الارتفاعات. وأكدت أن قاعدة المستثمرين في الذهب اتسعت منذ أزمة 2008، وأن استمرار حالة عدم اليقين تدفع إلى تنويع المحافظ الاستثمارية، ما يصب في مصلحة الذهب. وأشارت إلى أن شح السيولة، نتيجة محدودية نمو المعروض من المناجم واحتفاظ البنوك المركزية والصناديق بكميات ضخمة من الذهب، قد يساهم في تضخيم التحركات السعرية. أخبار ذات صلة


الرأي
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
الذهب يحلق لمستوى قياسي جديد مع تصاعد التوترات التجارية
تجاوزت أسعار الذهب، اليوم الاثنين، 3100 دولار للأوقية لأول مرة مع موجة جديدة من الاستثمارات في أصول الملاذ الآمن بفعل مخاوف بشأن الرسوم الجمركية الأميركية والتباطؤ الاقتصادي المحتمل، إضافة إلى مخاوف جيوسياسية. وسجل الذهب في المعاملات الفورية ارتفاعا قياسيا وبلغ 3106.50 دولار للأوقية (الأونصة). وسجلت أسعار الذهب ارتفاعات قياسية متعددة، إذ ارتفعت بنسبة تزيد عن 18 في المئة منذ بداية هذا العام مستفيدة من مكانتها كوسيلة للتحوط ضد الاضطرابات الاقتصادية والجيوسياسية. وفي وقت سابق من هذا الشهر، تجاوز الذهب مستوى 3 آلاف دولار للأوقية للمرة الأولى وهو إنجاز مهم يقول الخبراء إنه يعكس المخاوف المتزايدة في شأن عدم الاستقرار الاقتصادي والتوترات الجيوسياسية والتضخم. ودفع ارتفاع أسعار الذهب العديد من البنوك إلى زيادة توقعاتها لأسعار الذهب هذا العام. وقال محللون في «أو.سي.بي.سي»، «في الوقت الحالي، ازدادت جاذبية الذهب كملاذ آمن وتحوط من التضخم في ظل هذه المخاوف الجيوسياسية والضبابية في شأن الرسوم الجمركية. لا نزال متفائلين في شأن توقعات الذهب في ظل استمرار الخلافات التجارية العالمية والضبابية». ورفع كل من «غولدمان ساكس» و«بنك أوف أميركا» و«يو بي إس» أسعارهم المستهدفة للذهب هذا الشهر، إذ توقع غولدمان أن يصل سعر الذهب إلى 3300 دولار للأوقية بنهاية العام، ارتفاعا من 3100 دولار. ويتوقع بنك أوف أميركا أن يُتداول الذهب عند 3063 دولارا للأوقية في عام 2025 و3350 دولارا للأوقية في عام 2026، ارتفاعا من توقعاته السابقة البالغة 2750 دولارا للأوقية في عام 2025 و2625 دولارا للأوقية في عام 2026. ومنذ توليه منصبه، طرح الرئيس الأميركي دونالد ترامب خططا لفرض سلسلة من الرسوم الجمركية الجديدة بهدف حماية الصناعات الأميركية وخفض العجز التجاري، بما في ذلك رسوم جمركية بنسبة 25 في المئة على السيارات وقطع غيار السيارات المستوردة، بالإضافة إلى رسوم إضافية بنسبة عشرة في المئة على جميع الواردات من الصين. ويعتزم الإعلان عن مجموعة جديدة من الرسوم الجمركية المضادة في الثاني من أبريل.