logo
#

أحدث الأخبار مع #بيإندي

جدل متجدد بين الصين وألمانيا حول منشأ كورونا
جدل متجدد بين الصين وألمانيا حول منشأ كورونا

السوسنة

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • السوسنة

جدل متجدد بين الصين وألمانيا حول منشأ كورونا

السوسنة- حثت الصين اليوم الخميس على التريث والحذر السياسي، بعد تقارير تفيد بأن جهاز الاستخبارات الخارجية الألماني (بي إن دي) حصل على أدلة تدعم فرضية تسرب فيروس كورونا من مختبر في مدينة ووهان.وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماو نينغ في بكين "في ما يتعلق بمسألة فيروس كورونا، ترفض الصين بشدة أي شكل من أشكال المواقف السياسية".وأضافت أن أي مناقشة للمسائل العلمية حول كوفيد-19 يجب أن تترك للعلماء.كما أشارت ماو إلى أن فريقا دوليا برئاسة منظمة الصحة العالمية زار مختبر ووهان في إطار تحقيقه في منشأ الجائحة. ورفض الفريق بشكل كبير النظرية التي يطلق عليها "التسرب المختبري" في 2021.وأكدت منظمة الصحة العالمية أن كل الفرضيات التي تتعلق بمنشأ فيروس "سارس-كوف2" ما زالت مطروحة على الطاولة. وفي ديسمبر/كانون الأول، دعت المنظمة التابعة للأمم المتحدة بكين إلى تقديم مزيد من البيانات المتعلقة بالجائحة.وقالت التقارير التي نشرت في 3 صحف أمس الأربعاء، وهي "نويه تسوريشر تسايتونج" و"زود دويتشه تسايتونج" و"دي تسايت"، إن جهاز الاستخبارات الخارجية الألماني والمستشارية الألمانية طلبا من العلماء فحص الأدلة في ما يتعلق بنظرية التسرب المختبري.ووفق نظرية التسرب المختبري، نشأ فيروس "سارس-كوف2" في مختبر بيولوجي صيني، وهو معهد ووهان لعلم الفيروسات الذي أجرى بحثا على فيروسات كورونا، ثم بدأ في الانتشار عن طريق حادثة ما أو عطل ما في المختبر.ولم تنشر النتائج التي توصل إليها مجتمع الاستخبارات الألماني. وقالت صحيفة "نويه تسوريشر تسايتونج" إنه في حين أن جهاز الاستخبارات الخارجية الألماني كان لديه دليل معقول لدعم النظرية، لم يقتنع بها جميع الباحثين في اللجنة.أما النظرية الثانية لمنشأ الجائحة فتقول إن الفيروس له منشأ طبيعي مثل فيروس سارس الذي تسبب بوباء في عامي 2002 و2003:

هل كانت ميركل تعرف مصدر فيروس كورونا؟
هل كانت ميركل تعرف مصدر فيروس كورونا؟

العين الإخبارية

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

هل كانت ميركل تعرف مصدر فيروس كورونا؟

المستشارة الألمانية السابقة أنغيلا ميركل تنفي أن تكون أخفت تقريرا استخباراتيا خلص إلى أن تسربا من مختبر صيني كان المصدر المرجح لكورونا. واليوم الخميس، قال مكتبها في بيان تم إرساله إلى صحيفة "تاغيسشبيغل" اليومية، إن "المستشارة ترفض بوضوح تام هذا الاتهام". وذكرت أسبوعية "دي تسايت" ويومية "زود دويتشه تسايتونغ" أن جهاز الاستخبارات الفيدرالي الألماني "بي إن دي" توصل عام 2020 إلى احتمال أن يكون انتشار الوباء ناتجا بنسبة تراوح بين 80 و95% عن تسرب من مختبر في مدينة ووهان الصينية. وبحسب الصحيفتين، فإن ميركل بعدما أمرت بإجراء تحقيق عادت ومنعت نشر نتائجه، وكذلك فعل خليفتها المستشار الحالي أولاف شولتز الذي تولى منصبه في ديسمبر/كانون الأول 2021. ووفق ما ورد، حرصت السلطات على تجنب إثارة الذعر بين السكان والتسبب بأزمة دبلوماسية مع بكين. ورفضت ميركل أن يتم استدراجها إلى مناقشة تفاصيل المزاعم ووجهت الاستفسارات إلى المستشارية الحالية التي تحتفظ بالأرشيف الحكومي. ونفى ينس سبان الذي كان وزير الصحة الألماني في ذروة تفشي الوباء، علمه بالنتائج. وقال لقناة "آر تي أل" الألمانية: "سمعت عن ذلك فقط من خلال وسائل الإعلام". وأضاف أن نظرية التسرب من المختبر كانت منذ فترة طويلة تعتبر احتمالا، وتأكيدها أو نفيها على أي حال لن يكون له أي تأثير على إجراءات الصحة العامة التي اتخذت. نقاش يظل منشأ الفيروس وما إذا كان قد تسرب من مختبر عن طريق الخطأ أو انتشر من حيوان إلى إنسان، موضع نقاش. ويعتقد جزء من المجتمع العلمي أنه من المحتمل أكثر أن يكون الفيروس قد انتقل إلى البشر بواسطة حيوان مصاب عبر خفاش. وقالت بعض الوكالات في الولايات المتحدة، مثل مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة الطاقة، إنها تميل أكثر نحو نظرية التسرب من مختبر، بدرجات متفاوتة من الثقة. وردا على سؤال حول المزاعم في الصحافة الألمانية، قالت وزارة الخارجية الصينية الخميس إن العلماء هم من يجب أن يبحثوا عن مصدر الفيروس. وقالت المتحدثة ماو نينغ "هذه القضية يجب معالجتها بروح علمية". وأضافت أن تقريرا مشتركا لخبراء من منظمة الصحة العالمية وعلماء صينيين قبل أربع سنوات خلص إلى أن نظرية التسرب "غير مرجحة إلى حد بعيد". وأفادت "دي تسايت" أن التحقيق الألماني عام 2020 اعتمد إلى حد كبير على بيانات تم جمعها في الصين، بينها رسالة دكتوراه غير منشورة أعدت في ووهان وتناولت تأثير كورونا على الدماغ البشري. aXA6IDE4NS4yNDIuOTUuMjMxIA== جزيرة ام اند امز FR

الصين تدعو للحذر عقب تقارير بأن الاستخبارات الألمانية جمعت أدلة على تسرب كورونا من مختبر
الصين تدعو للحذر عقب تقارير بأن الاستخبارات الألمانية جمعت أدلة على تسرب كورونا من مختبر

الجزيرة

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

الصين تدعو للحذر عقب تقارير بأن الاستخبارات الألمانية جمعت أدلة على تسرب كورونا من مختبر

دعت الصين اليوم الخميس إلى الحذر وضبط النفس سياسيا عقب تواتر تقارير تفيد بأن جهاز الاستخبارات الخارجية الألماني (بي إن دي) جمع أدلة معقولة على أن فيروس كورونا نشأ جراء تسرب مختبري في مدينة ووهان الصينية. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماو نينج في بكين "في ما يتعلق بمسألة فيروس كورونا، ترفض الصين بشدة أي شكل من أشكال المواقف السياسية". وأضافت أن أي مناقشة للمسائل العلمية حول كوفيد-19 يجب أن تترك للعلماء. كما أشارت ماو إلى أن فريقا دوليا برئاسة منظمة الصحة العالمية زار مختبر ووهان في إطار تحقيقه في منشأ الجائحة. ورفض الفريق بشكل كبير النظرية التي يطلق عليها "التسرب المختبري" في 2021. وأكدت منظمة الصحة العالمية أن كل الفرضيات التي تتعلق بمنشأ فيروس "سارس-كوف2" مازالت مطروحة على الطاولة. وفي ديسمبر/كانون الأول، دعت المنظمة التابعة للأمم المتحدة بكين إلى تقديم مزيد من البيانات المتعلقة بالجائحة. وقالت التقارير التي نشرت في 3 صحف أمس الأربعاء، وهي "نويه تسوريشر تسايتونج" و"زود دويتشه تسايتونج" و"دي تسايت"، إن جهاز الاستخبارات الخارجية الألماني والمستشارية الألمانية طلبا من العلماء فحص الأدلة في ما يتعلق بنظرية التسرب المختبري. ووفق نظرية التسرب المختبري، نشأ فيروس "سارس-كوف2" في مختبر بيولوجي صيني، وهو معهد ووهان لعلم الفيروسات الذي أجرى بحثا على فيروسات كورونا، ثم بدأ في الانتشار عن طريق حادثة ما أو عطل ما في المختبر. ولم تنشر النتائج التي توصل إليها مجتمع الاستخبارات الألماني. وقالت صحيفة "نويه تسوريشر تسايتونج" إنه في حين أن جهاز الاستخبارات الخارجية الألماني كان لديه دليل معقول لدعم النظرية، لم يقتنع بها جميع الباحثين في اللجنة. أما النظرية الثانية لمنشأ الجائحة فتقول إن الفيروس له منشأ طبيعي مثل فيروس سارس الذي تسبب في وباء عامي 2003/2002.

بسبب فرضية "المختبر".. الصين تحذر من تسييس منشأ كورونا
بسبب فرضية "المختبر".. الصين تحذر من تسييس منشأ كورونا

مصراوي

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

بسبب فرضية "المختبر".. الصين تحذر من تسييس منشأ كورونا

بكين - (د ب أ) دعت الصين اليوم الخميس، إلى الحذر وضبط النفس سياسيا عقب تواتر تقارير تفيد بأن جهاز الاستخبارات الخارجية الألماني (بي إن دي) جمع أدلة معقولة على أن فيروس كورونا جائحة فيروس كورونا نشأت جراء تسرب مختبري في مدينة ووهان الصينية. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماو نينج في بكين "فيما يتعلق بمسألة فيروس كورونا، ترفض الصين بشدة أي شكل من أشكال المواقف السياسية". وأضافت أن أي مناقشة للمسائل العلمية حول كوفيد-19 يجب أن تترك للعلماء. كما أشارت ماو إلى أن فريقا دوليا برئاسة منظمة الصحة العالمية زار مختبر ووهان في إطار تحقيقه في منشأ الجائحة. ورفض الفريق بشكل كبير النظرية التي يطلق عليها "التسرب المختبري" في 2021. وأكدت منظمة الصحة العالمية أن كل الفرضيات التي تتعلق بمنشأ فيروس "سارس-كوف-2 " مازالت مطروحة على الطاولة. وفي ديسمبر/كانون الأول، دعت المنظمة التابعة للأمم المتحدة بكين إلى تقديم المزيد من البيانات المتعلقة بالجائحة. وقالت التقارير التي نشرت في ثلاث صحف أمس الأربعاء، وهي نويه تسوريشر تسايتونج وزود دويتشه تسايتونج ودي تسايت- إن جهاز الاستخبارات الخارجية الألماني والمستشارية الألمانية طلبا من العلماء فحص الأدلة فيما يتعلق بنظرية التسرب المختبري. ووفق نظرية التسرب المختبري، نشأ فيروس "سارس-كوف-2" في مختبر بيولوجي صيني، وهو معهد ووهان لعلم الفيروسات، الذي أجرى بحثا على فيروسات كورونا، ثم بدأ في الانتشار عن طريق حادثة ما أو عطل ما في المختبر. ولم تُنشر النتائج التي توصل إليها مجتمع الاستخبارات الألماني. وقالت صحيفة نويه تسوريشر تسايتونج إنه في حين أن جهاز الاستخبارات الخارجية الألماني كان لديه دليل معقول لدعم النظرية، لم يقتنع بها جميع الباحثين في اللجنة. أما النظرية الثانية، لمنشأ الجائحة، فتقول إن الفيروس له منشأ طبيعي مثل فيروس سارس الذي تسبب في وباء عامي 2002/2003.

ألمانيا: علماء يتحققون من أدلة استخباراتية حول نشأة فيروس كورونا من مختبر صيني
ألمانيا: علماء يتحققون من أدلة استخباراتية حول نشأة فيروس كورونا من مختبر صيني

مصراوي

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

ألمانيا: علماء يتحققون من أدلة استخباراتية حول نشأة فيروس كورونا من مختبر صيني

برلين (د ب أ) كشفت تقارير إعلامية أن ديوان المستشارية الألمانية طلب من علماء التحقق من الأدلة التي قدمها جهاز الاستخبارات الخارجية الألماني "بي إن دي" بشأن الادعاء بأن فيروس كورونا نشأ من أحد المختبرات في مدينة ووهان الصينية. وذكرت صحيفة "نويه تسوريشر تسايتونج" السويسرية، أن جهاز الاستخبارات الألماني كان لديه مؤشرات معقولة تدعم ما يُعرف بـنظرية المختبر، وكان من المفترض أن يتم تقييمها من قِبل مجموعة من الخبراء خلال اجتماعات عقدت في الأشهر الماضية، غير أنه لم تتوفر في البداية أية معلومات حول تقييم هؤلاء الخبراء. وبحسب نظرية المختبر، نشأ فيروس "سارس-كوفيد-2" في مختبر بيولوجي صيني، وهو معهد ووهان لعلم الفيروسات، حيث تجري هناك أبحاث على فيروسات كورونا، من بين أبحاث أخرى. أما النظرية الثانية، فتشير إلى أن الفيروس، مثل فيروس سارس الذي تسبب في وباء عامي 2002/2003، له أصل طبيعي. وذكرت صحيفة "نويه تسوريشر تسايتونج"، أنه ليس كل الباحثين المشاركين في اجتماعات جهاز الاستخبارات الألماني على نفس القدر من القناعة بأن الفيروس مصدره المختبر بشكل قاطع، مشيرة إلى أن بعضهم رأوا أن احتمال نشوء جائحة ناجمة عن خطأ بشري في المعهد يزداد تدريجيًا، لكنهم لم يحسموا موقفهم بعد. ومن جانبها، قالت كريستيانه هوفمان نائبة المتحدث باسم الحكومة الألمانية في برلين، إن الحكومة أحاطت علمًا بالتقارير الإعلامية، لكنها لا تستطيع التعليق على نتائج وأعمال الاستخبارات. وأضافت أن اللجان المختصة (بعمل الاستخبارات) في البرلمان، والتي تعقد جلساتها سرًّا، يجري إخطارها بمثل هذه القضايا. وفي واحد من أول الإجراءات التي يتخذها، قام جون راتكليف، المدير الجديد لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي ايه"، في يناير الماضي، بتغيير تقييم وكالته بشأن أصل فيروس كورونا. ووفقًا لما أعلنته الوكالة، فإن الأصل المرتبط بالأبحاث المخبرية لجائحة كوفيد-19 أصبح أكثر ترجيحًا استنادًا إلى التقارير المتاحة، مقارنة بالنظرية التي تفترض أن الفيروس له منشأ طبيعي. ومع ذلك، قالت الوكالة إنه لا تزال هناك درجة كبيرة من عدم اليقين، وما زالت التحقيقات حول أصل الفيروس مستمرة. وفي وقت سابق، كانت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية تعتقد أنه لا توجد معلومات كافية لتحديد ما إذا كان الفيروس قد انتقل إلى البشر من الحيوانات أم أنه تسرب بسبب خلل في مختبر صيني. وكان راتكليف يتبنى بالفعل نظرية المختبر في الماضي واتهم بكين بإخفاء أصل الفيروس. وكانت الصين قد أعترضت بشدة، على فرضية تسرب كوفيد-19 إثر حادث عرضي في مختبر صيني، واعتبرت أن هذه الاتهامات الجديدة "تشوه" صورتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store