أحدث الأخبار مع #بيافامتيفي


البورصة
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
ارتفاع عجز الميزان التجاري في فرنسا ليبلغ 7.2 مليار يورو في فبراير الماضي
ارتفع العجز التجاري في فرنسا، ارتفاعا ملحوظا بشكل كبير في شهر فبراير الماضي، ليبلغ 7.2 مليار يورو ، وذلك بسبب ارتفاع الواردات وانخفاض الصادرات، في وقت يشن فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حربا تجارية بسبب التعريفات الجمركية التي أقرها. وذكرت قناة بي.اف.ام.تي.في الإخبارية الفرنسية نقلا عن الجمارك أن العجز التجاري شهد ارتفاعا في فبراير الماضي بمقدار 1.1 مليار يورو مقارنة بشهر يناير، عندما تم تعديل العجز التجاري في السلع بالزيادة إلى 6.1 مليار يورو، وذلك وفقا للإحصاءات الفرنسية. وانخفضت الصادرات بمقدار 500 مليون يورو لتصل إلى 49.9 مليار يورو، وارتفعت الواردات بمقدار 600 مليون يورو إلى 57.1 مليار يورو، كما تراجع ميزان الطاقة بنحو 300 مليون يورو بسبب زيادة الواردات، لتصل إلى 3.9 مليار يورو، مع استقرار الصادرات للشهر الثالث على التوالي. وباستثناء الطاقة، تدهور الميزان التجاري إلى 4.9 مليار يورو، ويرجع ذلك أساسا إلى تدهور ميزان المنتجات المصنعة، بانخفاض قدره 900 مليون يورو، وانخفض العجز التجاري الفرنسي بشكل تراكمي على مدى 12 شهرا إلى 81.9 مليار يورو. ولم تتأثر أرقام التجارة الخارجية الفرنسية حاليا بشكل كبير بالحرب التجارية التي شنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي فرض رسوما جمركية ضخمة على شركائه التجاريين، بما في ذلك فرنسا. يذكر أن فرنسا سجلت في العام الماضي فائضاً قدره 16.4 مليار يورو، وفقا لإحصاءات أمريكية، لكنها سجلت عجزا قدره عدة مليارات من اليورو، وفقا لإحصاءات الجمارك الفرنسية على السلع.


موقع 24
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع 24
توقيف قاصر إثر الاعتداء على حاخام في جنوب باريس
24 - أ ف ب 24 - أ ف ب 24 - أ ف ب أوقف قاصر، 16 عاماً، مساء السبت، إثر الاشتباه في اعتدائه في فترة سابقة من اليوم على حاخام مدينة أورليان في جنوب فرنسا، وفق المدّعية العامة المحلية إيمانويل بوشنك-بوران. وتعرّض حاخام أورليان أرييه إنغلبرغ "للضرب على الرأس والعضّ في الكتف والإهانة" عندما كان عائداً من الكنيس بعد ظهر السبت، برفقة 9 أعوام، حسب قناة "فرانس 3 سانتر-فال دو لوار". وقد أكّد مصدر مطلع على القضيّة المعلومات. We strongly condemn the violent antisemitic assault against Rabbi Arié Engelberg in Orléans, France. This appalling attack, carried out in broad daylight as Rabbi Engelberg walked with his young son, is a stark reminder of the persistent threat posed by antisemitism. We welcome… — European Jewish Congress (@eurojewcong) March 23, 2025 وفُتح تحقيق في "أعمال عنف متعمّدة بسبب الانتماء الفعلي أو المفترض للضحية لديانة معيّنة"، ضد المعتدي الذي لاذ بالفرار، حسب ما قالت بوشنك-بوران. وأعلنت المدّعية العامة في مدينة أورليان توقيف القاصر، مساء السبت. We strongly condemn the violent antisemitic assault against Rabbi Arié Engelberg in Orléans, France. This appalling attack, carried out in broad daylight as Rabbi Engelberg walked with his young son, is a stark reminder of the persistent threat posed by antisemitism. We welcome… — European Jewish Congress (@eurojewcong) March 23, 2025 ووضع القاصر الذي لا سوابق قضائية له في السجن على ذمّة التحقيق، حسب المصدر المطلع، الذي أكد معلومات تداولتها قناة "بي اف ام تي في". وأكّد يوناتان عرفي رئيس المجلس الممثّل للمؤسسات اليهودية في فرنسا "كريف" مساء السبت على إكس "لا، ليست معاداة السامية من الرواسب المتبقية"، معتبراً أن "الذين يخفّفون أو يبرّرون كراهية اليهود بنزاع على بعد 4 آلاف كيلومتر يحملون مسؤولية هائلة". وندّد رئيس بلدية أورليان سيرج غروار على إكس بـ"انتهاك خطير لقيم جمهوريتنا"، مشيراً إلى أن "بعض الأحزاب والقادة السياسيين بصمتهم المتواطئ أو تصريحاتهم الصادمة يشرّعون هذا الانحراف الدراماتيكي".


روسيا اليوم
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
وزير الداخلية الفرنسي: نعمل على إعداد قائمة بمئات الأشخاص لترحيلهم إلى الجزائر
وأضاف الوزير في تصريح لقناة "بي اف ام تي في" الإخبارية الفرنسية: "هؤلاء الأشخاص يشكلون خطرا لأنهم تسببوا في خلق اضطرابات في النظام العام أو لأنهم وردوا في سجلاتنا كمتطرفين متهمين بالإرهاب"، معربا عن أمله في أن يكون هذا 'لحظة الحقيقة بالنسبة للجزائر". إقرأ المزيد باريس تطرد زوجة سفير الجزائر لدى مالي وتمنعها من دخول الأراضي الفرنسية وتابع ريتايو: "ما أريده مرة أخرى لحماية الفرنسيين، هو أن تستلم الجزائر رعاياها كما يقتضي القانون الدولي". وتشهد العلاقات الجزائرية الفرنسية توترات جديدة خلال الفترة الأخيرة بسبب تصريحات وتصرفات بعض المسؤوليين الفرنسيين، وتعثر عمليات ترحيل سابقة لجزائريين قامت بها السلطات الفرنسية وإعلان باريس لاحقا قيوداً على دخول شخصيات جزائرية إلى أراضيها. وقد تفاقم التوتر بين البلدين بعدما هددت فرنسا بالنظر مجددا في اتفاقيات عام 1968، التي تتيح للجزائريين تسهيلات في الإقامة والتنقل والعمل داخل الأراضي الفرنسية. وقد جاء ذلك عقب هجوم بالسكين في فبراير الماضي، وقع في مدينة مولهاوس شمال شرق فرنسا، نفذه رجل جزائري يبلغ من العمر 37 عاما، صادر في حقه قرار يقضي بترحيله، لكنه لم ينفذ، وفق ما ذكرته السلطات الفرنسية، بسبب تكرار رفض الجزائر استعادته. وكان رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو، قد أعلن فی وقت سابق، أن بلاده "ستطلب من الحكومة الجزائرية مراجعة جميع الاتفاقيات الموقعة وطريقة تنفيذها". كما أعلن بايرو نيته إعطاء الجزائر مهلة بين شهر وستة أسابيع للتعامل مع "قائمة عاجلة" بأسماء أشخاص تعتبر باريس أن ترحيلهم أمر ملح. وأكد أنه لا يرغب بالتصعيد، لكن فرنسا، من جهتها، ترى أن ضحايا حادث مولهاوس هم "ضحايا مباشرة" لرفض تنفيذ هذه الاتفاقيات، على حد تعبيره. وردا على تصريحات بايرو، أكدت أكدت الجزائر أنها ترفض رفضا قاطعا مُخاطبتها بالمُهل والإنذارات والتهديدات مثلما ستسهر على تطبيق المعاملة بالمثل بشكل صارم وفوري إزاء جميع القيود التي تُفرض على التنقل بين البلدين، دون استبعاد أي تدابير أخرى قد تقتضي المصالح الوطنية إقراراها. وحذرت الجزائر من أن أي مساس باتفاقية 1968 سيقابل بخطوة مماثلة تجاه "جميع الاتفاقيات والبروتوكولات" ذات الطبيعة نفسها. المصدر: "بي إف إم تي في" + RT