logo
#

أحدث الأخبار مع #بيبيالصباح

«جمعية السدو» تحتفل بـ «الكويت مدينة عالمية» للحرفة
«جمعية السدو» تحتفل بـ «الكويت مدينة عالمية» للحرفة

الرأي

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • الرأي

«جمعية السدو» تحتفل بـ «الكويت مدينة عالمية» للحرفة

- الجسار: المجلس الوطني للثقافة وجمعية السدو... عائلة واحدة - بيبي الصباح: هذا الفن الذي يُجسّد روح الأصالة الكويتية - ألطاف الصباح: ثمرة عمل دؤوب... ومَنْ جدَّ وجد عبّر الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب الدكتور محمد الجسار عن فخره واعتزازه باعتماد الكويت مدينة عالمية لحرفة السدو من قِبل الجمعية الدولية للحرفيين، مشيراً إلى أن هذا الاعتراف يُشكّل دليلاً على قدرة الكويت في الحفاظ على تراثها الثقافي، بشقيه المادي واللا مادي. كلام الجسار، جاء خلال الاحتفالية التي نظّمتها «جمعية السدو» مساء الإثنين، في مقرها، للاحتفاء بإعلان الكويت مدينة عالمية لحرفة السدو، وذلك بعد اعتماد منظمة الحرف العالمية (World Crafts Council) بحضور رئيس مجلس إدارتها سعد القدومي. وجاء هذا الإعلان الذي أقيم تحت رعاية وزير الإعلام والثقافة عبدالرحمن المطيري، تتويجاً لجهود متميزة في صون الحرف التقليدية وتعزيز التراث الثقافي اللا مادي في دولة الكويت، حيث سبق لممثلي منظمة الحرف العالمية زيارة الكويت في فبراير الماضي، للاطلاع على المعالم والمواقع التي تعكس العناية المستمرة بالحرف التقليدية، وعلى رأسها حرفة السدو، التي تُعد من أقدم وأهم ملامح الهوية الثقافية الكويتية. وشهدت الاحتفالية، حضور حشد غفير، تقدمه محافظ العاصمة الشيخ عبدالله سالم العلي الصباح، إلى جانب رئيس مجلس إدارة جمعية السدو الحرفية الشيخة بيبي دعيج جابر العلي الصباح، بالإضافة إلى حضور الرئيس الفخري لجمعية السدو الحرفية الشيخة ألطاف سالم العلي الصباح، والمشرف العام لمسابقة «شفت الكويت 10» الشيخ سالم عذبي السالم الصباح، والباحث في التراث الدكتور حسن أشكناني، إلى جانب باقة من السفراء والدبلوماسيين. «عائلة واحدة» وقال الجسار في معرض كلامه إن التعاون بين المجلس الوطني للثقافة وجمعية السدو الحرفية متجذر منذ سنوات طويلة، واصفاً أن الشراكة وطيدة بينهما، «بل إننا عائلة واحدة». ولفت إلى أن ما تحقق اليوم من إنجازٍ لم يأتِ من فراغ، بل هو ثمرة عمل متواصل على مدى عقود، ويهدف إلى الحفاظ على الإرث الثقافي الكويتي العريق ونقله إلى الأجيال القادمة. «روح الأصالة» وفي كلمتها خلال الحفل، عبّرت رئيس مجلس إدارة جمعية السدو الحرفية، الشيخة بيبي دعيج جابر العلي الصباح، عن فخرها بهذا الإنجاز قائلة: «نفخر اليوم بإعلان مدينة الكويت مدينة عالمية لحرفة السدو. هذا الفن الذي يُجسّد روح الأصالة الكويتية، ويعكس براعة المرأة البدوية في تحويل الصوف والمواد الطبيعية إلى تحف فنية تحمل ذاكرة المكان والإنسان». ومضت تقول: «إن هذا التكريم العالمي يدفعنا لمواصلة العمل من أجل حماية هذا التراث ونقله للأجيال القادمة»، مؤكدة في هذا السياق على أهمية توثيق التراث الثقافي اللا مادي الكويتي بكل أشكاله، «كونه يمثل الجذور الحقيقية لهويتنا، ويُعد جسراً يربط الماضي بالحاضر، ويضمن استمرارية الإرث الوطني في الذاكرة الجماعية». «مَنْ جدَّ وجد» من جهتها، لم تُخفِ الرئيس الفخري لجمعية السدو الحرفية الشيخة ألطاف سالم العلي الصباح سعادتها بهذا الإنجاز، الذي اعتبرته «ثمرة عمل دؤوب ومخلص». وتابعت بالقول: «من جدَّ وجد، وأنا أشعر بأن الكويت وأبناءها اجتهدوا أيما اجتهاد من أجل تحقيق هذا الشيء، لاسيما وأن الاهتمام بالتراث شيء أساسي جداً في ترسيخ الهوية، والتنمية الإبداعية والمجتمعية». تجدر الإشارة إلى أن الاحتفالية تستمر فعالياتها من 19 إلى 22 من شهر مايو الجاري. وكانت منظمة الحرف العالمية أجرت خلال زيارتها السابقة تقييماً شاملاً للمواقع التراثية التي تبرز اهتمام الكويت بالحفاظ على الحرف اليدوية الأصيلة، وكان لجمعية السدو دور بارز في إبراز الجوانب الفنية والثقافية لحرفة السدو، وتوثيق ارتباطها بالمجتمع الكويتي وبيئته الصحراوية وتاريخه العريق. «شفت الكويت» خلال الاحتفالية، تم إطلاق مسابقة «شفت الكويت» التي تنظمها جائزة سمو الشيخ سالم العلي الصباح للمعلوماتية، وخصصت هذا العام لطرح أسئلتها حول حرفة السدو، وذلك بهدف نشر الوعي بثقافة هذه الحرفة العريقة وتعزيز حضورها في الوعي المجتمعي، خصوصاً بين الأجيال الشابة، عبر توظيف أدوات التكنولوجيا والمعرفة الرقمية في خدمة التراث.

انتصار العلي: مبادرة «فرقة النوير» لتمكين الفتيات وتعزيز أدوارهن القيادية
انتصار العلي: مبادرة «فرقة النوير» لتمكين الفتيات وتعزيز أدوارهن القيادية

الرأي

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرأي

انتصار العلي: مبادرة «فرقة النوير» لتمكين الفتيات وتعزيز أدوارهن القيادية

- 30 فتاة من 9 مدارس وجامعات مختلفة قدمن 11 عرضاً مسرحياً - بيبي الصباح: نؤمن بأهمية المسرح في بناء جيل قادر على المساهمة المجتمعية - ريان المكيمي: مشاركتي في الفرقة أسهمت في تغيير تصوري للحياة ومواجهة مشكلاتها جدّدت رئيسة مجلس إدارة مؤسسة النوير الشيخة انتصار العلي، تأكيدها أن أهداف مبادرة «فرقة النوير» تكمن في حرصها الدائم على التعاون الجاد مع المؤسسات التعليمية والمجتمعية والأهلية، لتطوير وتمكين قدرات الشابات وتعزيز أدوارهن القيادية. وقالت الشيخة انتصار، على هامش الحفل الختامي لمبادرة «فرقة النوير» في نسختها الثانية، أول من أمس، إن الفرقة لجأت إلى المسرح الهادف لعرض التحديات اليومية التي تواجه الفتيات. وذكرت أن الفتيات بالفرقة، خضعن على مدار عام كامل، لـ36 جلسة تدريبية، بإجمالي 97 ساعة، وذلك لتعزيز الثقة بالنفس. وأشارت إلى أنهن قدمن خلال هذه المبادرة 11 عرضاً مسرحياً، فضلاً عن فتح مساحات حوارية لطرح الحلول بشكل تفاعلي، بمشاركة 30 فتاة من 9 مدارس وجامعات مختلفة. شراكة وبيّنت الشيخة انتصار أن المبادرة، التي تستهدف الفتيات من عمر 14 إلى 25 عاما، نفّذت بالتعاون مع شريكيها الإستراتيجيين، وهما شركة العقارات المتحدة وسفارة مملكة هولندا لدى البلاد، العديد من الأنشطة تمثلت في جلسات حوارية وتدريبية ركزت على تطوير الأهداف الشخصية والاجتماعية، فضلا عن إطلاقها موقعاً إلكترونياً متكاملاً وصحفات خاصة عبر منصات التواصل الاجتماعي للتعريف بالمبادرة. تنمية المهارات بدورها، أكدت رئيس مجلس إدارة شركة العقارات المتحدة الشيخة بيبي الصباح، أن دعم الشركة للمبادرة، يأتي انطلاقاً من إيمانها الراسخ بأهمية المسرح في تنمية المهارات وبناء جيل واعٍ قادر على المساهمة المجتمعية الفاعلة، إضافة إلى تمكين الفتيات في التعبير عن ذواتهن ومواجهة التحديات. تجارب من جانبها، قالت عضوة الفرقة الطالبة ريان المكيمي، إن مشاركتها في الفرقة أسهمت في تغيير تصورها للحياة ومواجهة مشكلاتها، مشيرة إلى التجارب التي خاضتها من خلال الورش والجلسات التدريبية. وأضافت أنها تقوم ببطولة العرض المسرحي «مفتاح سارة»، الذي أقيم على هامش الحفل الختامي للمبادرة، وتدور قصته حول فتاة تُدعى سارة تمثل فتيات المجتمع اللاتي يواجهن المشكلات اليومية، والضغوطات الاجتماعية، وتشرح عبر النص المسرحي كيفية التعامل معها للوصول إلى الحلول الإيجابية.

#الشيخة_بيبي_دعيج_الصباح تحصل على جائزة مؤسسة لندن العربية.. وتتألق بإطلالة من تصميم العلامة السعودية 'أباديا' Abadia
#الشيخة_بيبي_دعيج_الصباح تحصل على جائزة مؤسسة لندن العربية.. وتتألق بإطلالة من تصميم العلامة السعودية 'أباديا' Abadia

أخبار مصر

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبار مصر

#الشيخة_بيبي_دعيج_الصباح تحصل على جائزة مؤسسة لندن العربية.. وتتألق بإطلالة من تصميم العلامة السعودية 'أباديا' Abadia

#الشيخة_بيبي_دعيج_الصباح تحصل على جائزة مؤسسة لندن العربية.. وتتألق بإطلالة من تصميم العلامة السعودية 'أباديا' Abadia تُعد الشيخة بيبي دعيج الجابر الصباح، رئيسة جمعية السدو الكويتية، من أبرز الشخصيات التي ساهمت في الحفاظ على التراث الثقافي الكويتي، خاصة في مجال الحرف التقليدية، فلقد قامت بالعديد من المجهودات الرائدة والمتميزة والتي أثمرت على حصولها على جائزة 'مؤسسة لندن العربية'، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقامته المؤسسة لتكريم عدد من النساء في الوطن العربي تقديرا لإنجازاتهن المتميزة في مجالات متعددة، وهو الحفل الذي تألقت به الشيخة بيبي الصباح بتصميم من العلامة السعودية 'أباديا' Abadia.الشيخة بيبي دعيج الصباح تحصل على جائزة مؤسسة لندن العربية حصلت الشيخة بيبي دعيج الجابر الصباح على جائزة 'مؤسسة لندن العربية'، تكريما لدورها في مجال الحفاظ على التراث الثقافي الكويتي، وتقديرًا لجهودها المتميزة والمتواصلة في حفظ ونشر حرفة السدو التقليدية، إذ أسهمت أعمالها في إبراز التراث الكويتي الغني ونقله الى المحافل الدولية.وفي إطار ذلك أكد سفير دولة الكويت في لندن بدر المنيخ، أن حصول رئيسة (جمعية السدو الكويتية) الشيخة بيبي دعيج الجابر الصباح على جائزة مؤسسة لندن العربية تكريما لدورها في مجال الحفاظ على التراث الثقافي، يبرز قيمة الحرف الأصيلة في الثقافة الكويتية، وذلك من خلال تصريح أدلى به السفير المنيخ لوكالة الأنباء الكويتية خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقامته المؤسسة في عامه الـ11 لتكريم عدد من النساء في الوطن العربي تقديرا لإنجازاتهن المتميزة في مجالات متعددة، حيث أعرب السفير المنيخ عن الاعتزاز بحصول الشيخة بيبي دعيج الجابر الصباح على الجائزة تقديرا لجهودها المتميزة التي بذلتها لنحو عشرة أعوام في مجال الحفاظ على التراث الثقافي ونشره عبر المعارض والبرامج في عدة دول.الشيخة بيبي الصباح تعتز بالجائزة.. وتتألق بإطلالة من توقيع العلامة السعودية 'أباديا'ومن جهتها أشارت الشيخة بيبي الصباح في تصريح لـ كونا، بأن 'خلق الثقافة مسعى مشترك وإن الحفاظ عليها مسؤولية مهمة'، وأكدت بأن النساء المميزات اللاتي فزن بهذه الجائزة حققن إنجازات عديدة في عدة مجالات وبهدف واحد مشترك هو الارتقاء والاحتفال بمستوى المرأة العربية وتمكينها.وبانسجام ثقافي خليجي إبداعي…….لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

مجلس الحرف العالمي يعتمد «الكويت» مدينة عالمية لـ«نسيج السدو»
مجلس الحرف العالمي يعتمد «الكويت» مدينة عالمية لـ«نسيج السدو»

الجريدة

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الجريدة

مجلس الحرف العالمي يعتمد «الكويت» مدينة عالمية لـ«نسيج السدو»

أعلنت جمعية السدو الحرفية أن مجلس الحرف العالمي اعتمد مدينة الكويت «مدينة عالمية لحرفة نسيج السدو» تقديراً لمساهماتها المتميزة في حفظ وتعزيز هذه الحرفة التقليدية. وقالت رئيسة الجمعية الشيخة بيبي دعيج الصباح في تصريح لـ(كونا) الخميس إن هذا الاعتماد جاء بعد زيارة رسمية لوفد من خبراء مجلس الحرف العالمي لتقييم التزام الكويت بالحفاظ على حرفة السدو وتطويرها. وبينت الشيخة بيبي الصباح أن الوفد الذي ترأسه رئيس مجلس الحرف العالمي سعد القدومي قام بجولات ميدانية شملت بيت السدو وبعض المواقع الثقافية الرئيسية في البلاد للاطلاع على الحرفيين أثناء ممارسة فن النسيج التقليدية ومعرفة جهود الكويت في استدامة هذا الفن. وأشارت إلى أن الوفد التقى بممثلين من جهات حكومية ومؤسسات ثقافية وحرفيين محليين لمناقشة سبل تعزيز مكانة الحرفة عالمياً. وأكدت أن هذا الاعتراف يضع مدينة الكويت على خريطة الحرف العالمية ويسلط الضوء على تقاليد نسيج السدو العريقة فضلا عن أنه يعكس التزام الكويت الراسخ بالحفاظ على تراثها الحرفي «كما يفتح آفاقا جديدة لتعزيز السياحة الثقافية ويدعم الحرفيين الكويتيين في الوصول إلى الأسواق العالمية والتفاعل مع المجتمع الحرفي الدولي». وأضافت أن السدو يعد جزءا أصيلاً من التراث الكويتي إذ يعكس من خلال أنماطه الهندسية وألوانه الزاهية تاريخ وثقافة البلاد مشيرة إلى أنه لعب دوراً محورياً في حياة أبناء البادية عبر العصور واستخدم في الخيام والمفروشات والزينة وما زال إلى اليوم رمزا للهوية الوطنية والتميز الحرفي. يذكر أن دولة الكويت تقدمت في وقت سابق لمجلس الحرف العالمي للحصول على لقب (مدينة الحرف العالمية) لحياكة السدو وذلك عبر بيت السدو الذي يعد عضوا في المجلس ويتم منح هذا اللقب للمدن والمناطق التي تسهم في الحفاظ على الحرف التقليدية وتعزيز استدامتها. ومجلس الحرف العالمي منظمة دولية غير ربحية تأسست في نيويورك عام 1964 ومسجلة في بلجيكا وتتخذ من الكويت مقرا لها للفترة الرئاسية الحالية وهي منظمة مختصة بحماية التراث الحرفي في خمس مناطق جغرافية في العالم تشمل أميركا الشمالية وأمريكا اللاتينية وأفريقيا وأوروبا وآسيا والباسيفيك وتعمل على عدة مشاريع مهمة أبرزها منح لقب (مدينة الحرف العالمية) للمدن أو المناطق التي تساهم في الحفاظ على الحرف التقليدية وتطويرها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store