logo
#

أحدث الأخبار مع #بيتالفن

حوّل منزله إلى معرض هاند ميد، عاطف وصفي منياوي إيده تتلف في حرير (فيديو وصور)
حوّل منزله إلى معرض هاند ميد، عاطف وصفي منياوي إيده تتلف في حرير (فيديو وصور)

الاقباط اليوم

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاقباط اليوم

حوّل منزله إلى معرض هاند ميد، عاطف وصفي منياوي إيده تتلف في حرير (فيديو وصور)

عاطف وصفي، رجل في الأربعينات من عمره، يعيش في محافظة المنيا، وأصبح مثالًا حيًا على كيفية تحويل الشغف إلى واقع ملموس. يمتلك عاطف موهبة استثنائية في تحويل المواد البسيطة إلى قطع فنية رائعة، حيث يُظهر أن التعليم الرسمي ليس العامل الوحيد لتحقيق الأحلام. على الرغم من حصوله على مؤهل دراسي متوسط، لم يكن ذلك عائقًا أمام طموحه، فبفضل شغفه وإبداعه، حول عاطف منزله البسيط إلى "معرض بيت الفن". يعرض عاطف في بيته مجموعة متنوعة من منتجاته اليدوية المميزة. ويستقبل عاطف زوار المعرض، بما في ذلك الطلاب الجامعيين، الذين يطمحون في تعلم أساسيات الفنون اليدوية. ويستثمر عاطف مهاراته في استخدام مواد متنوعة مثل الزجاج والخشب ونوى البلح، في صنع منحوتات فنية تعكس ذوقه الفريد وتنوع إبداعه. كما يسعى جاهدًا لتطوير مهاراته ومشاركة معرفته، حيث ينظم ورش عمل لتعليم فنون الهاند ميد للمهتمين. لم يكن عاطف ليصل إلى هذا النجاح لولا تضحيته الكبيرة، حيث باع سيارته الأجرة ليتفرغ تمامًا لهوايته، التي تحولت إلى مصدر رزق له، وأصبحت مصدر إلهام للكثيرين في مجتمعه. من خلال عمله، يؤكد عاطف أن الشغف والإصرار يمكن أن يفتحا الأبواب لتحقيق الأحلام، مهما كانت الظروف.

حوّل منزله إلى معرض هاند ميد، عاطف وصفي منياوي إيده تتلف في حرير (فيديو وصور)
حوّل منزله إلى معرض هاند ميد، عاطف وصفي منياوي إيده تتلف في حرير (فيديو وصور)

فيتو

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • فيتو

حوّل منزله إلى معرض هاند ميد، عاطف وصفي منياوي إيده تتلف في حرير (فيديو وصور)

عاطف وصفي، رجل في الأربعينات من عمره، يعيش في محافظة المنيا، وأصبح مثالًا حيًا على كيفية تحويل الشغف إلى واقع ملموس. عاطف وصفي، بيت الفن في ديرمواس، فيتو يمتلك عاطف موهبة استثنائية في تحويل المواد البسيطة إلى قطع فنية رائعة، حيث يُظهر أن التعليم الرسمي ليس العامل الوحيد لتحقيق الأحلام. عاطف وصفي، بيت الفن في ديرمواس، فيتو على الرغم من حصوله على مؤهل دراسي متوسط، لم يكن ذلك عائقًا أمام طموحه، فبفضل شغفه وإبداعه، حول عاطف منزله البسيط إلى "معرض بيت الفن". عاطف وصفي، بيت الفن في ديرمواس، فيتو يعرض عاطف في بيته مجموعة متنوعة من منتجاته اليدوية المميزة. ويستقبل عاطف زوار المعرض، بما في ذلك الطلاب الجامعيين، الذين يطمحون في تعلم أساسيات الفنون اليدوية. عاطف وصفي، بيت الفن في ديرمواس، فيتو ويستثمر عاطف مهاراته في استخدام مواد متنوعة مثل الزجاج والخشب ونوى البلح، في صنع منحوتات فنية تعكس ذوقه الفريد وتنوع إبداعه. عاطف وصفي، بيت الفن في ديرمواس، فيتو كما يسعى جاهدًا لتطوير مهاراته ومشاركة معرفته، حيث ينظم ورش عمل لتعليم فنون الهاند ميد للمهتمين. عاطف وصفي، بيت الفن في ديرمواس، فيتو لم يكن عاطف ليصل إلى هذا النجاح لولا تضحيته الكبيرة، حيث باع سيارته الأجرة ليتفرغ تمامًا لهوايته، التي تحولت إلى مصدر رزق له، وأصبحت مصدر إلهام للكثيرين في مجتمعه. عاطف وصفي، بيت الفن في ديرمواس، فيتو من خلال عمله، يؤكد عاطف أن الشغف والإصرار يمكن أن يفتحا الأبواب لتحقيق الأحلام، مهما كانت الظروف. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمادة هلال يُحيي الربيع في نادى الشمس.. ويسترجع ذكرياته على مسرح البالون
حمادة هلال يُحيي الربيع في نادى الشمس.. ويسترجع ذكرياته على مسرح البالون

بوابة الفجر

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

حمادة هلال يُحيي الربيع في نادى الشمس.. ويسترجع ذكرياته على مسرح البالون

يستعد النجم حمادة هلال لإحياء حفل غنائي مميز يوم 21 أبريل الجاري على مسرح نادي الشمس، بالتزامن مع احتفالات عيد الربيع، حيث يقدّم لجمهوره باقة من أشهر أغانيه التي شكلت محطات في مشواره، منها:'الأيام'، 'دايمًا دموع'، 'كل ما أفكر فيك'، 'تشرب إيه'، 'أم أحمد'، 'هاتوا الفلوس'، و'سبونج بوب'، وسط أجواء احتفالية ينتظرها محبوه من كل الأعمار. ذكريات من مسرح البالون وفي سياق متصل، أعرب حمادة هلال عن سعادته البالغة بإحياء حفل عيد الفطر مؤخرًا على خشبة مسرح البالون، المكان الذي ارتبط به وجدانيًا منذ بداياته، حيث غنّى عليه لأول مرة وهو في سن 11 عامًا، تحت إشراف المخرج الكبير الراحل عبد الرحمن الشافعي. وأكد حمادة في تصريحاته أنه يعتبر هذا المسرح بمثابة 'بيت الفن الأول' له، متمنيًا أن تنال أعماله القادمة إعجاب الجمهور، وتُحقق النجاح المنتظر. حفلات ناجحة تحت مظلة البيت الفني تأتي هذه الحفلات ضمن سلسلة من الفعاليات الفنية الناجحة التي نُظمت في الفترة الأخيرة منذ تولي الفنان تامر عبد المنعم رئاسة البيت الفني، بهدف إعادة الروح إلى المسارح وتقديم محتوى ترفيهي يليق بالجمهور المصري والعربي. حمادة هلال، الذي يجمع بين الطرب والتمثيل، يواصل بذلك حضوره الفني المتجدد، ويؤكد أن مشواره لا يزال يحمل الكثير من المفاجآت.

حَدَثَ في (بيت الفنّ)
حَدَثَ في (بيت الفنّ)

خبرني

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • خبرني

حَدَثَ في (بيت الفنّ)

الكاتب: الدكتورة جمانة مفيد السّالم كم كنت بحاجة إلى ذلك الإحساس الذي خلّفته في نفسي زيارة (بيت الفن) الذي افتتح مؤخّرًا في مبنى N، أحد المباني العصرية المتميزة في جامعة الشرق الأوسط، سيّما وأنه يحتضن كلية الهندسة والتصميم التي تطرح تخصصات حديثة متنوعة، تلبي احتياجات سوق العمل، وتصنع غدًا مشرقًا مفعمًا بالتقدم والإنجاز الذي نستحقّ. (بيتُ الفنّ): الاسم وحده حكاية؛ فالبيت هو المسكن، ويُستدلّ بهذا اللفظ على سكون النفس بعد اضطراب، وعلى معاني الاستئناس، والراحة، والاستقرار، ليُضاف إلى ذلك كلّه أنه بيت لأنواع من الفنون البصرية تثير في الإنسان أحاسيس وعواطف خاصة، أهمّها عاطفة الإحساس بالجمال، يشكّلها نفاذ الصور، والتصاميم، والألوان إلى العقول قبل القلوب، ليكونَ - من قبلُ ومن بعدُ - تأثير الأفكار والدلالات المقصودة في النفوس، وتغلغل ذلك في زوايا الإدراك، ومنحنيات المشاعر... فكيف إذا كان ذلك كلّه في جامعة الشرق الأوسط، البيت والمسكن، راعية الفكر، وحاضنة الإبداع، مصنع القادة، وموطن الريادة؟!! وكيف لوقع ذلك أن يكون؟؟؟ وقد تخلّلت حفل افتتاح معرض الإبداعات المعاصرة تدشينًا لـِ (بيت الفن) كلمات استوقفتني لسعادة الدكتور يعقوب ناصر الدين، مؤسس الجامعة، ورئيس مجلس أمنائها، حملت وصايا مؤثرة بأهمية الالتفات إلى التاريخ، والتراث، والفن، وموروثات الحضارات الخالدة في بلدنا العظيم، وحملت كذلك توجيهات سامية إلى الاستمرار في رعاية الإبداع لدى طلبتنا المتميزين، تعميقًا لصناعة المعرفة بأشكالها كافة، وتجاوز مجرّد تلقيها. وتضمّنت كلمات سعادته كعادته شكرًا ثمينًا إلى الأساتذة الأكارم رعاة هذا الإبداع والتميز، والدافعين إليه، مع تأكيد أهمية دورهم العظيم، انطلاقًا من القول الشعري المأثور لأحمد شوقي: كاد المعلم أن يكون رسولا. وأنا أجول في ردهات كلية الهندسة والتصميم الواسعة حيث (بيت الفنّ)، سرحْتُ قليلا في تلك المشاعر والأحاسيس التي سيعيشها خريجو جامعة الشرق الأوسط عبر سنوات عمرها العشرين، حين يجتمعون في ملتقى خريجي الجامعة الأول، الذي نترقبه بكل شوق وحبّ يوم الخميس المقبل بإذن الله؛ وهم يروْنَ بأمّ أعينهم ذلك التطوّر العظيم الذي شهدته جامعتهم على المستويات كافة، ويرصدون ملامح التغيّر الجميل الملموس الحاصل على بنيتها التحتية، مشتملة: أبنيتها، وأفنيتها، وساحاتها، ومسطّحاتها الخضراء، ومرافقها كافة، مصاحبًا لتطوّر مشهود وبسمعة عالية، في أعداد كلياتها، وطبيعة برامجها، وتنوّع تخصصاتها، وتميّز كادرها، وفي أعداد طلبتها، وتعدد جنسياتهم، وفي ريادة مبادراتها الإنسانيّة: العلميّة، والبحثيّة، والمجتمعيّة. إنّه لمنجز عظيم ذلك الذي أهداه طلبة كلية الهندسة والتصميم بجامعة الشرق الأوسط MEU للجامعة في عيد تأسيسها العشرين، منجز احتواه معرض الإبداعات المعاصرة في (بيت الفن)، يحتاج وقفات طويلة متأنية لاستيعاب تفاصيله، وأبعاده، ومضامينه، ورؤاه، ورسائله المبثوثة في كل جزء من أجزاء لوحاته الرائعة، على اختلاف أنواعها وأشكالها، وتنوّع المواد، والألوان، والخطوط المستخدمة فيها، والنصوص المحمولة فيها كذلك على الحقيقة والمجاز؛ للوقوف بالتالي على الأفكار العظيمة التي تعبّر عنها، والمشاعر الدفينة التي تعكسها. انتهت زيارتي إلى (بيت الفن) الذي ستبقى أبوابه مشرعة للطلبة الباحثين في جامعة الشرق الأوسط عن التميّز والريادة، يرسمون بالريشة فوق لوحاته أحلامهم، ويضيئون بالألوان التي تزيّنها رؤاهم، ويعكسون في تصاميمهم جمال أرواحهم، وسموّ أخلاقهم، وأغلى تطلعاتهم بالخير، كلّ الخير، لوطنهم وأمّتهم. وأثناء عودتي أدراجي إلى مكتبي وجدُتني أستحضر أبياتًا أخرى لشوقي قال فيها:

حَدَثَ في (بيت الفنّ)
حَدَثَ في (بيت الفنّ)

عمون

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • عمون

حَدَثَ في (بيت الفنّ)

كم كنت بحاجة إلى ذلك الإحساس الذي خلّفته في نفسي زيارة (بيت الفن) الذي افتتح مؤخّرًا في مبنى N، أحد المباني العصرية المتميزة في جامعة الشرق الأوسط، سيّما وأنه يحتضن كلية الهندسة والتصميم التي تطرح تخصصات حديثة متنوعة، تلبي احتياجات سوق العمل، وتصنع غدًا مشرقًا مفعمًا بالتقدم والإنجاز الذي نستحقّ. (بيتُ الفنّ): الاسم وحده حكاية؛ فالبيت هو المسكن، ويُستدلّ بهذا اللفظ على سكون النفس بعد اضطراب، وعلى معاني الاستئناس، والراحة، والاستقرار، ليُضاف إلى ذلك كلّه أنه بيت لأنواع من الفنون البصرية تثير في الإنسان أحاسيس وعواطف خاصة، أهمّها عاطفة الإحساس بالجمال، يشكّلها نفاذ الصور، والتصاميم، والألوان إلى العقول قبل القلوب، ليكونَ - من قبلُ ومن بعدُ - تأثير الأفكار والدلالات المقصودة في النفوس، وتغلغل ذلك في زوايا الإدراك، ومنحنيات المشاعر... فكيف إذا كان ذلك كلّه في جامعة الشرق الأوسط، البيت والمسكن، راعية الفكر، وحاضنة الإبداع، مصنع القادة، وموطن الريادة؟!! وكيف لوقع ذلك أن يكون؟؟؟ وقد تخلّلت حفل افتتاح معرض الإبداعات المعاصرة تدشينًا لـِ (بيت الفن) كلمات استوقفتني لسعادة الدكتور يعقوب ناصر الدين، مؤسس الجامعة، ورئيس مجلس أمنائها، حملت وصايا مؤثرة بأهمية الالتفات إلى التاريخ، والتراث، والفن، وموروثات الحضارات الخالدة في بلدنا العظيم، وحملت كذلك توجيهات سامية إلى الاستمرار في رعاية الإبداع لدى طلبتنا المتميزين، تعميقًا لصناعة المعرفة بأشكالها كافة، وتجاوز مجرّد تلقيها. وتضمّنت كلمات سعادته كعادته شكرًا ثمينًا إلى الأساتذة الأكارم رعاة هذا الإبداع والتميز، والدافعين إليه، مع تأكيد أهمية دورهم العظيم، انطلاقًا من القول الشعري المأثور لأحمد شوقي: كاد المعلم أن يكون رسولا. وأنا أجول في ردهات كلية الهندسة والتصميم الواسعة حيث (بيت الفنّ)، سرحْتُ قليلا في تلك المشاعر والأحاسيس التي سيعيشها خريجو جامعة الشرق الأوسط عبر سنوات عمرها العشرين، حين يجتمعون في ملتقى خريجي الجامعة الأول، الذي نترقبه بكل شوق وحبّ يوم الخميس المقبل بإذن الله؛ وهم يروْنَ بأمّ أعينهم ذلك التطوّر العظيم الذي شهدته جامعتهم على المستويات كافة، ويرصدون ملامح التغيّر الجميل الملموس الحاصل على بنيتها التحتية، مشتملة: أبنيتها، وأفنيتها، وساحاتها، ومسطّحاتها الخضراء، ومرافقها كافة، مصاحبًا لتطوّر مشهود وبسمعة عالية، في أعداد كلياتها، وطبيعة برامجها، وتنوّع تخصصاتها، وتميّز كادرها، وفي أعداد طلبتها، وتعدد جنسياتهم، وفي ريادة مبادراتها الإنسانيّة: العلميّة، والبحثيّة، والمجتمعيّة. إنّه لمنجز عظيم ذلك الذي أهداه طلبة كلية الهندسة والتصميم بجامعة الشرق الأوسط MEU للجامعة في عيد تأسيسها العشرين، منجز احتواه معرض الإبداعات المعاصرة في (بيت الفن)، يحتاج وقفات طويلة متأنية لاستيعاب تفاصيله، وأبعاده، ومضامينه، ورؤاه، ورسائله المبثوثة في كل جزء من أجزاء لوحاته الرائعة، على اختلاف أنواعها وأشكالها، وتنوّع المواد، والألوان، والخطوط المستخدمة فيها، والنصوص المحمولة فيها كذلك على الحقيقة والمجاز؛ للوقوف بالتالي على الأفكار العظيمة التي تعبّر عنها، والمشاعر الدفينة التي تعكسها. انتهت زيارتي إلى (بيت الفن) الذي ستبقى أبوابه مشرعة للطلبة الباحثين في جامعة الشرق الأوسط عن التميّز والريادة، يرسمون بالريشة فوق لوحاته أحلامهم، ويضيئون بالألوان التي تزيّنها رؤاهم، ويعكسون في تصاميمهم جمال أرواحهم، وسموّ أخلاقهم، وأغلى تطلعاتهم بالخير، كلّ الخير، لوطنهم وأمّتهم. وأثناء عودتي أدراجي إلى مكتبي وجدُتني أستحضر أبياتًا أخرى لشوقي قال فيها: قيل: ما الفن؟ قلت: كلّ جميل// ملأ النفس حسنُه كان فنًّا وإذا الفن لم يكن لك طبعًا// كنت في تركه إلى الرشد أدنى وإذا كان في الطباع ولم تحْسـُ // ـن فما أنت بالغٌ فيه حسنا وإذا لم تزد على ما بنى الأوّ// ل شيئا فلست للفن ركنًا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store