logo
#

أحدث الأخبار مع #بيترماينديرسما،

مدرب "الشباب" يزيد من أوجاع الكرة الأردنية.. ومطالبات بتغيير نهج تعيين المدربين
مدرب "الشباب" يزيد من أوجاع الكرة الأردنية.. ومطالبات بتغيير نهج تعيين المدربين

الغد

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الغد

مدرب "الشباب" يزيد من أوجاع الكرة الأردنية.. ومطالبات بتغيير نهج تعيين المدربين

مهند جويلس عمان- فشل المنتخب الوطني لكرة القدم تحت 20 عاما، في تحقيق حلم الشارع الرياضي بالوصول إلى نهائيات كأس العالم للشباب، بعد أن تعثر بالتعادل أول من أمس أمام المنتخب العراقي بدون أهداف، ليفقد فرصة بلوغ الدور ربع النهائي لنهائيات كأس آسيا. اضافة اعلان ولم يقدم المنتخب الوطني المستوى المأمول منه خلال منافسات البطولة، حيث ظهر الفريق بلا هوية فنية منذ أن بدأت مشاركته، حيث خسر في مباراته الأولى أمام السعودية بهدف نظيف، قبل أن يسجل فوزه الوحيد على كوريا الشمالية بهدفين لهدف، فيما تعادل مع المنتخب العراقي في نهاية الدور الأول سلبا، ليودع البطولة من دور المجموعات. وحمل الشارع الرياضي مسؤولية هذا الإخفاق لاتحاد الكرة، الذي بادر لتعيين مدرب هولندي لا يملك مؤهلات قيادة منتخب شباب في كاس آسيا، مؤكدين أن المدرب الهولندي لم يكن مؤهلا لهذا المنصب. وعلى الرغم من المباريات الودية العديدة التي أجراها المنتخب في الفترات الماضية، والمعسكرات الخارجية والداخلية العديدة التي وفرها اتحاد الكرة للفريق بقيادة المدرب الهولندي بيتر ماينديرسما، إلى جانب تصريحات المدرب قبل خوض البطولة، التي أعلن من خلالها عن جاهزية المنتخب لها، وقدرته على خطف إحدى بطاقات التأهل لمنتخب الشباب، إلا أن أداء الفريق لم يصل إلى درجة تقربه من نيل مراده. ومن أبرز النقاط التي عانى فيها منتخب الشباب خلال النهائيات، غياب اللمسة الأخيرة عند المهاجمين، نظير الوصول في حالات عديدة لمرمى المنافسين، وبروز الأداء الفردي عند عدد من اللاعبين، ما جعل الجماهير تستذكر الاستبعاد الغريب من المدرب للاعب عز الدين أبو عاقولة، الذي كان هداف دوري الشباب مع فريقه الرمثا، وأحد أهم المواهب الشابة على الصعيد المحلي. ولم يكن النجم الأول بالفريق إبراهيم صبرة في أفضل حالاته الفنية والبدنية، على الرغم من تسجيله هدفين بمرمى كوريا الشمالية، وربما أثر عليه التنقل المستمر والسفر لمسافات طويلة وحده دونا عن بقية اللاعبين، حيث شارك مع المنتخب بمباراتين وديتين أمام إندونيسيا والهند، قبل العودة إلى أرض الوطن ولعب مباراتين أمام الحسين إربد بكأس السوبر، والسفر مجددا إلى الصين لخوض النهائيات، وذلك كله خلال فترة قصيرة للاعب صغير في السن وتعرض للإرهاق البدني بشكل واضح. وازدادت إخفاقات الكرة الأردنية بالنسبة لمنتخبات الفئات العمرية على صعيد المشاركات الآسيوية، بعد أن فشل أيضا منتخب تحت 23 عاما العام الماضي، في التأهل للإدوار الإقصائية وخروجه من مرحلة المجموعات، فيما لم يستطع منتخب الناشئين بلوغ النهائيات القارية رغم استضافة مبارياته بالتصفيات في الأردن. ويرى المدرب الوطني خليل فطافطة، أن الإخفاق لم يكن وليد اللحظة، حيث سبق وأن تعثر منتخب الشباب في بطولة غرب آسيا وتقديمه مستويات متواضعة، إلى جانب تأهله بالحظ في التصفيات، ووقوعه بمجموعة سهلة مع المنتخب القطري ومنتخبات ضعيفة، والتأهل واحد من أفضل فرق الوصافة بفارق بسيط من الأهداف. وبين فطافطة في معرض رده على استفسارات "الغد"، أنه منذ تعيين المدرب الهولندي بيتر ماينديرسما، كانت الدلائل تشير إلى عدم نجاح المنتخب، نظير التدريبات المتواضعة التي يقدمها للاعبين، وعدم امتلاكه سيرة ذاتية مميزة، وتفوق عدد كبير من المدربين المحليين عليه، مفيدا بأن الاتحاد لم يقصر البتة معه في منحه الصلاحيات كافة، لتحقيق الإنجاز. وأضاف، منذ تعيين الهولندي أليكس مديرا فنيا في اتحاد الكرة، لم نحقق أي إنجاز في الكرة الأردنية بمنتخبات الفئات العمرية، وضم أليكس لمواطنه ماينديرسما كان دلالة واضحة على أن هذا الفني، يريد جلب مدربين لا يملكون خبرات كبيرة كي يملك السلطة عليهم. وتمنى فطافطة أن يتم تشكيل لجنة فنية مميزة في اتحاد الكرة، واستبعاد أليكس بشكل فوري من منصبه، والعمل على تقييم المرحلة السابقة، والتجرد من الاختيارات الغريبة للمدربين المبنية على المحسوبية. بدوره، قال الناشط على مواقع التواصل الاجتماعي مبارك الخوالدة: "إن المنتخب يمتلك أسماء مميزة قادرة على الوصول واللعب بالبطولات العالمية، بدليل وجود أكبر عدد من اللاعبين المحترفين في الخارج بالمجموعة، إلى جانب لعب عدد كبير منهم في دوري المحترفين"، موضحا أن الخلل ظهر ببداية البطولة بغياب الشكل الفني والانضباط الذي هو أساس عمل المدرب. وأشار الخوالدة لـ"الغد"، إلى أن اتحاد الكرة اهتم كثيرا بمنتخب الرجال في الفترة الماضية، وغض النظر نوعا ما عن بقية المنتخبات للذكور والإناث، مؤكدا أن الكرة الأردنية تشهد تراجعا مخيفا على الساحة الآسيوية نتيجة غياب التخطيط. وتابع، بعد دخول نظام الأكاديميات على بطولات الفئات العمرية، لم نحقق أي إنجاز يذكر في السنوات الماضية، وهي نقطة تستدعي الوقوف عندها مطولا وعلاجها، واستغرب من عدم استدعاء مهاجم الرمثا عز الدين أبو عاقولة الذي لم يتأثر بمشكلته الطبية، بل عاد أقوى مما كان، ولديه القدرة على تقديم الإضافة الفنية للمدرب في أي وقت.

انتقادات لاذعة تطال منتخب الأردن لخروجه من كأس آسيا للشباب
انتقادات لاذعة تطال منتخب الأردن لخروجه من كأس آسيا للشباب

WinWin

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • WinWin

انتقادات لاذعة تطال منتخب الأردن لخروجه من كأس آسيا للشباب

خذل منتخب الأردن للشباب جماهيره، بعد أن عجز من عبور دور المجموعات في بطولة كأس آسيا تحت 20 عامًا لكرة القدم، حيث خرج بتعادل سلبي بطعم الخسارة أمام نظيره العراقي في لقاء جمعهما اليوم الأربعاء. وامتلأت مواقع التواصل الاجتماع بموجة من الغضب والانتقادات الواسعة واللاذعة، التي طالت شباب النشامى وجهازه الفني بقيادة المدرب بيتر ماينديرسما، بعد الخروج من البوابة الخلفية، رغم أن المجموعة لم تكن بتلك الصعوبة. وانصبت بعض هذه الانتقادات صوب الاتحاد الأردني لكرة القدم، الذي لم يكن موفقًا في اختياره للجهاز الفني، فالمدرب ظهر وكأنه لا يمتلك ما يقدمه للاعبين، رغم الدعم الذي توفر له من معسكرات ومباريات، ليصل بالفريق إلى الجاهزية المطلوبة التي تمكنه من الذهاب بعيدًا في كأس آسيا. واستهل منتخب الأردن مشواره في البطولة بالخسارة أمام السعودية 0-1، ثم فاز على كوريا الشمالية 2-1، قبل أن يتعادل اليوم الأربعاء مع العراق من دون أهداف. واحتاج منتخب شباب النشامى للفوز حتى يحسم تأهله مباشرة، لكن التعادل منح منافسه العراقي صدارة المجموعة، فيما ذهبت البطاقة الثانية لمنتخب السعودية متفوقًا على الأردن بفارق المواجهات المباشرة. من ردود الفعل على خروج منتخب الأردن امتلأت الصفحة الرسمية للاتحاد الأردني عبر فيسبوك بانتقادات الجماهير التي رصدها موقع winwin، حيث جاء من أبرزها: "منتخب الوسطات نهايته المغادرة"، "دائمًا ما ندفع ثمن اختيارات الأجهزة الفنية السيئة"، "الشباب لم يقصروا، الخلل بالمدرب، لا نريد مدربًا أجنبيًّا". وعلق الصحفي المعروف مفيد حسونة عبر حسابه قائلًا: "ضاع الحلم من أول لفة"، فيما كتب ماهر طعمة المدير الإداري السابق للمنتخبات الأردنية: "يتحمل نتيجة الخروج المدير الفني للفئات العمرية أليكس، منذ عام 2010 ونحن نتأهل للنهائيات". فوز وحيد وبصمة غائبة للمدرب تعد خسارة الأردن في المباراة الأولى أمام السعودية، سببًا مباشرًا في خروجه من كأس آسيا من دور المجموعات، حيث كان بالإمكان الخروج بنتيجة التعادل على أقل تقدير لو عرف المدرب بيتر كيف يعد اللاعبين للمباراة. وكان يطمح الأردنيون بأن يتمكن منتخب الشباب من استعاد ألقه الغائب منذ سنوات طويلة، حيث سبق لمنتخب شباب النشامى أن بلغ كأس العالم للشباب التي أقيمت في كندا عام 2007، لكن ومنذ هذا التاريخ لم يتكرر هذا الإنجاز. ولم ينجح المدرب بيتر ماينديرسما في وضع بصمته التدريبية على أداء وشكل المنتخب، حيث اعتمد على القدرات الفردية لأفراده، من دون أن يكون هناك أسلوب لعب واضح وبخاصة في المباراة الأولى أمام السعودية. الأردن يرفض انتظار الهدايا في مباراة العراق بكأس آسيا للشباب اقرأ المزيد وبالعودة للمباريات الثلاث، فإن منتخب الأردن لم ينجح في تسجيل أي هدف في مباراتي السعودية والعراق، وسجل هدفين في مرمى كوريا الشمالية فقط، وقد تم إحرازهما عن طريق اللاعب إبراهيم صبرة وبجهود فردية. وعندما تعاقد الاتحاد الأردني مع المدرب، فإنه لم يقدمه للإعلام، ولم يستعرض أي نبذة عنه، وتم الكشف عن هويته عندما قاد أول وجبة تدريبية للمنتخب، وهذا بحد ذاته يدل على أن تعيين المدربين في الاتحاد لا يخضع لأي مقاييس، ونتاج ذلك كان الخروج بهذه الطريقة الحزينة.

الأردن يرفض انتظار الهدايا في مباراة العراق بكأس آسيا للشباب
الأردن يرفض انتظار الهدايا في مباراة العراق بكأس آسيا للشباب

WinWin

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • WinWin

الأردن يرفض انتظار الهدايا في مباراة العراق بكأس آسيا للشباب

تتجه الأنظار في العاشرة من صباح غد الأربعاء صوب ملعب لونغهوا في مدينة شينزين الصينية، والذي سيكون شاهدًا على أحداث المواجهة المرتقبة بين منتخب الأردن ونظيره العراقي، في ختام لقاءاتهما ضمن المجموعة الثانية من كأس آسيا تحت 20 عامًا، حيث يطمح شباب النشامى لحسم التأهل بأقدامهم وعدم انتظار هدايا المنافسين. ويتصدر منتخب "أسود الرافدين"، ترتيب المجموعة الثانية برصيد 4 نقاط، يليه السعودية والأردن بـ"3" نقاط، وكوريا الشمالية بنقطة واحدة. ولم يحسم أي من المنتخبات الأربعة تأهله للدور الثاني، حيث ستبقى هوية المنتخبين المتأهلين عن المجموعة معلقة حتى صافرة نهاية مباراتي العراق والأردن، والسعودية وكوريا الشمالية. وكان المنتخب الأردني تحت 20 عامًا خسر في مواجهته الأولى أمام السعودية 0-1، قبل أن يستنهض همته بعد تعرضه لانتقادات لاذعة من الجماهير، ليحقق الفوز في المباراة الثانية على كوريا الشمالية 2-1. في المقابل، فإن منتخب العراق استهل مشواره بالتعادل مع كوريا الشمالية 1-1، قبل أن يحقق فوزًا ثمينًا على السعودية 1-0 ليخلط بذلك أوراق المجموعة، ويجعل حظوظ التأهل متباينة، وتقبل القسمة على الجميع. وتكتسي مباراة الأردن والعراق أهمية جماهيرية كبيرة، فهي أشبه بـ"قمة مصغرة" للمواجهة التي ستجمع منتخبيهما للكبار في تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026. منتخب الأردن يرفض انتظار نتيجة السعودية وكوريا الشمالية أنهى المنتخب الأردني اليوم تدريبه الأخير الذي أقامه على أحد ملاعب التدريب المخصصة للبطولة، بقيادة المدرب الهولندي بيتر ماينديرسما، حيث تضمنت التدريبات تطبيق بعض الجمل الخاصة بمواجهة الغد. وتبدو صفوف المنتخب الأردني مكتملة على عكس نظيره العراقي الذي سيفتقد لورقة نجمه مخلد علي، بعد حصوله على البطاقة الحمراء في مباراة فريقه الماضية أمام السعودية. وسيدخل الأردن المباراة بخيار واحد، وهو الفوز وعدم انتظار هدايا المنافسين في المباراة الثانية التي تجمع السعودية مع كوريا الشمالية. وتنحصر حظوظ منتخب الأردن لحسم التأهل على تحقيق الفوز بأي نتيجة، وقد يتأهل في حال التعادل لكن شريطة تعثر السعودية أمام كوريا الشمالية، وبناء على ذلك، فإن "شباب النشامى" سيلعبون من أجل الفوز وتجنب الانتظار الذي قد يقصيه من البطولة. وعلى الطرف الآخر، فإن منتخب العراق يخوض المواجهة بضغوط أقل، حيث إن الفوز والتعادل يؤهلانه مباشرة، والخسارة كذلك في حال تعادل السعودية وكوريا الشمالية. ويتفوق منتخب العراق على نظيره الأردني بأدائه الجماعي المنظم، وهو ما تجسد في الشوط الأول تحديدًا من مباراته الماضية أمام السعودية، فضلًا عن امتلاكه لأكثر من لاعب قادر على إيجاد الحل الفردي. الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يصدم منتخب العراق للشباب اقرأ المزيد من جهته، يعاني منتخب الأردن على صعيد العمل الجماعي في بناء الهجمات، لكن قوته تتمثل بقوة الأفراد، حيث تعج صفوفه بلاعبين يشاركون مع الفريق الأول لأنديتهم من أمثال إبراهيم صبرة وعودة الفاخوري.

مباراة حاسمة لمنتخب الشباب أمام العراق بكاس آسيا
مباراة حاسمة لمنتخب الشباب أمام العراق بكاس آسيا

هلا اخبار

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • هلا اخبار

مباراة حاسمة لمنتخب الشباب أمام العراق بكاس آسيا

هلا أخبار – يلتقي المنتخب الوطني للشباب تحت سن 20 لكرة القدم، نظيره العراقي يوم غد الأربعاء، في مباراة حاسمة في ختام منافسات المجموعات ببطولة كأس آسيا المقامة حاليا في الصين. ويسعى المنتخب الوطني لتحقيق الفوز لتعزيز حظوظه بالتأهل إلى الدور الثاني عن المجموعة الثانية، حيث خسر المنتخب مباراته الأولى أمام السعودية 0-1، قبل أن يفوز في المباراة الثانية على منتخب كوريا الشمالية، بانتظار مباراته مع العراق يوم غد. ويجري المنتخب مرانه الأخير على الملاعب التدريبية المخصصة للبطولة بقيادة المدرب الهولندي بيتر ماينديرسما، استعدادا لمباراة يوم غد المهمة. وتضم قائمة المنتخب 23 لاعباً: محمد الطرايرة، عبدالله الشقران، سلامة سلمان، سيف طه، يوسف المقابلة، أنس الخب، عمر مرار، أيهم السمامرة، نور الدين ياسين، ينال المحمود، عبدالله المنيص، مؤمن الساكت، محمد طه، عز الدين أبو السعود، عمر خضر، عودة الفاخوري، محمد أبو السكر، صالح فريج، عبدالرحمن الخضور، محمود ذيب، يوسف قشي، عدنان نوفل، وإبراهيم صبرة. يذكر أن البطولة تقام بمشاركة 16 منتخبًا تم تقسيمهم إلى 4 مجموعات، حيث يتأهل أول فريقين من كل مجموعة إلى الدور ربع النهائي، فيما تحصل المنتخبات الأربعة الأولى على بطاقات التأهل إلى كأس العالم للشباب تحت 20 عامًا في تشيلي.

مباراة حاسمة للمنتخب الوطني للشباب أمام العراق في ختام دور المجموعات بكأس آسيا
مباراة حاسمة للمنتخب الوطني للشباب أمام العراق في ختام دور المجموعات بكأس آسيا

صراحة نيوز

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صراحة نيوز

مباراة حاسمة للمنتخب الوطني للشباب أمام العراق في ختام دور المجموعات بكأس آسيا

صراحة نيوزـ يلتقي المنتخب الوطني للشباب تحت 20 عامًا لكرة القدم، مع نظيره العراقي يوم غد الأربعاء، في مباراة حاسمة ضمن منافسات المجموعات في بطولة كأس آسيا المقامة حاليًا في الصين. ويهدف المنتخب الوطني لتحقيق الفوز لتعزيز حظوظه بالتأهل إلى الدور الثاني عن المجموعة الثانية، بعد خسارته أمام السعودية 0-1 في المباراة الأولى، ثم فوزه في المباراة الثانية على منتخب كوريا الشمالية. ويخوض المنتخب مرانه الأخير على الملاعب التدريبية المخصصة لل بطولة، بقيادة المدرب الهولندي بيتر ماينديرسما، استعدادًا للمباراة الهامة. وتضم قائمة المنتخب 23 لاعبًا هم: محمد الطرايرة، عبدالله الشقران، سلامة سلمان، سيف طه، يوسف المقابلة، أنس الخب، عمر مرار، أيهم السمامرة، نور الدين ياسين، ينال المحمود، عبدالله المنيص، مؤمن الساكت، محمد طه، عز الدين أبو السعود، عمر خضر، عودة الفاخوري، محمد أبو السكر، صالح فريج، عبدالرحمن الخضور، محمود ذيب، يوسف قشي، عدنان نوفل، وإبراهيم صبرة. تشارك في البطولة 16 منتخبًا تم تقسيمهم إلى 4 مجموعات، ويتأهل أول فريقين من كل مجموعة إلى ربع النهائي، فيما تحصل المنتخبات الأربعة الأولى على بطاقات التأهل إلى كأس العالم للشباب تحت 20 عامًا في تشيلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store