أحدث الأخبار مع #بيترنافارو


أخبار مصر
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
مستشار ترمب التجاري يحذر المملكة المتحدة من العلاقات مع الصين
مستشار ترمب التجاري يحذر المملكة المتحدة من العلاقات مع الصين حذر المستشار التجاري للرئيس الأميركي دونالد ترمب المملكة المتحدة من تعميق العلاقات التجارية مع الصين، مما قد يُعقّد محادثات الرسوم الجمركية بين واشنطن ولندن.وفي حديثه لصحيفة 'التلغراف' (Telegraph)، قال بيتر نافارو إن المملكة المتحدة 'كانت خادماً مُطيعاً للغاية للحزب الشيوعي الصيني بسبب الهدايا المشروطة التي تُقدّمها الصين كوسيلة لنشر قوتها الناعمة'. وأضاف أنه يتعين على المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي مقاومة أن يصبحا 'مراكز لتصريف' المنتجات التي كانت الصين لتود بيعها إلى الولايات المتحدة.وقال نافارو للصحيفة البريطانية: 'احذروا الأنظمة الاستبدادية ذات النزعة التجارية التي تحمل الهدايا'.بريطانيا تسعى لإعفاء من رسوم ترمبتسعى حكومة رئيس الوزراء كير ستارمر إلى الإعفاء من الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترمب، والتي تتراوح بين الرسوم الجمركية الأساسية البالغة 10% ورسوم أعلى على السيارات والصلب والألمنيوم. سعت المملكة المتحدة إلى حد كبير إلى التأكيد على الجانب الإيجابي للتجارة مع الصين وأوروبا مع الحفاظ على علاقاتها مع الولايات المتحدة، وهي استراتيجيةٌ أعاقها القلق من أنها ستُجبر في…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


البورصة
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
البيت الأبيض يقلل من أهمية الانخفاض غير المتوقع في الناتج المحلي الإجمالي
تجاهل المستشار التجاري للبيت الأبيض بيتر نافارو المخاوف، اليوم بشأن الانخفاض غير المتوقع في الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة في الربع الأخير. وبحسب شبكة 'سي ان بي سي'، قال نافاروة: 'نحن نحب حقًا ما نحن فيه الآن'، لافتا إلى زيادة في الاستثمار المحلي الجديد. وقال نافارو في برنامج 'Squawk on the Street' على شبكة CNBC بعد أن ذكرت وزارة التجارة أن الناتج المحلي الإجمالي انخفض بوتيرة سنوية بنسبة 0.3% في الربع الأول من عام 2025. وقال نافارو، وهو مؤيد متحمس لسياسة التعريفة الجمركية للرئيس دونالد ترامب:'كان لدينا زيادة بنسبة 22% في الاستثمار المحلي'. وانخفضت مؤشرات سوق الأسهم الرئيسية في التعاملات الصباحية في أعقاب تقرير الناتج المحلي الإجمالي، الذي التقط بيانات اقتصادية من أول شهرين كاملين من ولاية ترامب الثانية في البيت الأبيض.


٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
قراءة في أبرز الإحاطات الإعلامية لترامب ( 2)
وبما أن ترامب يهوى الخروج عن المألوف فقد شهد حفل التنصيب كسراً للتقاليد بدعوته قادة أجانب إلى الحفل ، علماً بأنها كانت المرة الأولى التي لم تعقد فيها مراسم التنصيب في الهواء الطلق على درجات الكابيتول نظراً للبرد القارس . قام ترامب بالتوقيع على 100 أمراً تنفيذياً ، وأطلق خلال حفل التنصيب حالة الطوارئ على الحدود ، ثم انهال بفيض من التصريحات الجدلية في مسائل داخلية ( التعليم ..) وقضايا خارجية منها "ريفييرا غزة " على سبيل المثال وليس الحصر . ثم تسببت تصريحات ترامب المتوالية وتوجهاته نحو فرض تعريفات جمركية وسياساته التجارية إلى تنامي حالة عدم اليقين بشأن مستقبل الإقتصاد العالمي خاصة وأن التعريفات الجديدة التي تفاخر بها ترامب تتعارض مع منهج التجارة العالمي الحالي الذي تقوده واشنطن منذ نهاية الحرب العالمية الثانية . وصدر عن الأنكتاد تقريراً يحمل عنوان " توقعات التجارة والتنمية لعام 2025 : حالة عدم اليقين تُعيد تشكيل التوقعات الإقتصادية العالمية " ، وخلُص التقرير إلى أنه من المُرجح أن يتباطأ النمو الإقتصادي العالمي في عام 2025 ليصل إلى 2.3 % مقارنةً بـ2.8 % في عام 2024 ، علماً بأن قرارات الرئيس الأمريكي قد أعقبها إنخفاضات حادة في البورصات العالمية. سبق أن تناولنا في هذا المنبر الإعلامي تأثيرات المزاج الثوري لترامب على المحددات التقليدية للسياسة الخارجية الأمريكية ، إذ تكشف قرارات ترامب عن اعتقاده بأنَّ واشنطن خاسرة من رعاية النظام الليبرالي الدولي، وأنَّ رعاية الحرية الاقتصادية والتجارية أدَّت في النهاية إلى إغناء الدول الأخرى وأفقرت الولايات المتحدة. وأشارت مراكز فكر تعكف على تقييم سياساته أنه يحاول العودة إلى نظام قديم يُعرف بالمركنتالية ( سياسة إقتصادية سادت أوروبا في القرن السادس عشر ) ، إذ يسعى ترامب إلى جمع أكبر قدر من الثروات في الداخل وتحقيق سطوة أمريكية مطلقة على الإقتصاد العالمي . كما تناولت تقارير إعلامية وقوف بيتر نافارو ' المستشار الإقتصادي في إدارة ترامب ' وراء السياسات التجارية المثيرة للجدل وهو معروف بكتاباته العدائية تجاه بكين ولديه كتاب يحذر فيه مما أسماه ' الخطر الصيني '. وعلى الرغم من التفاهمات التي أبرمتها بكين مع ترامب في ولايته الأولى ، إلا أنها أصبحت أكثر تشدداً تجاه السياسات التجارية وتصريحات ترامب في الولاية الثانية . ويبدو أن الرئيس الصيني يتعامل برصانة مع التهديدات والقرارات التي تصدر عن ترامب وإدارته وربما لدى التنين الصيني قناعات أن المنهج الترامبي لا يستند إلى منطق ولا يكترث بالتوافقات السياسية بقدر الاهتمام بعقد الصفقات، ويلاحظ أن التعاطي الصيني مع زيادة التعريفات الجمركية الأمريكية يعكس حرصا على إتباع مواقف متوازنة تراعي بين مصالح ومكانة الإقتصاد الصيني على المستوي الدولي، وأن بكين تدرك أن واشنطن تمارس منهج الضغوط القصوى لدفع الدول إلى القبول بشروط وتسويات تخدم الإقتصاد الأمريكي بالأساس . لذلك فالصين تتعامل من مركز قوة، الأمر الذي دفعها لإتخاذ عدد من الإجراءات التصعيدية من أجل تعزيز موقعها في السجال التجاري والإعلامي مع واشنطن . وقد وصفت Foreign Affairs في مقال لها في 14 افريل أن قرارات ترامب تعني ممارسة الضغوط القصوى على دول آسيوية ( كمبوديا ، الفلبين ، ماليزيا ، فيتنام ) لدفعها للاختيار بين الولايات المتحدة والصين . وتتمحور وجهة نظر ترامب أن الإقتصاد الأمريكي لم يحقق نجاحات بسبب الصين والنمور الأسيوية التي يتوفر لديها العمالة الرخيصة. هذا، ولم تقتصر المناكفات الترامبية على دولة أو قارة بعينها، بل إمتدت إلى دوائر جغرافية مختلفة ، وإن كان الاستهداف يركز بالأساس على الصين والدول التي ترتبط معها بتنسيق وتوافق إستراتيجي وفي مقدمتها بلاد فارس . وعقب الإعلان عن عودة ترامب للبيت الأبيض وصفت الصحافة الإيرانية الأجواء المصاحبة لذلك الحدث عما أسمته ' أثر ترامب ' ومن أبرز التصريحات التي تحمل صيغة الترهيب والترغيب ما ذكره ترامب بإنه "يريد لإيران أن تكون عظيمة"، لكنه "لن يسمح لها بامتلاك أسلحة نووية"، وأن الولايات المتحدة "ستتخذ إجراءً عسكريًا إذا لزم الأمر".


الجزيرة
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
بيتر نافارو خبير الاقتصاد الذي تفوق على ماسك في كسب ثقة ترامب
استعرض تقرير بصحيفة غارديان مسيرة المستشار التجاري في البيت الأبيض بيتر نافارو ، وهو العقل المدبر للسياسات الأميركية الاقتصادية الأخيرة، مثل الحرب التجارية على الصين والرسوم الجمركية. ووفق مراسل الصحيفة في أيرلندا روري كارول، فقد دخل نافارو البالغ 75 عاما ساحة السياسة قبل 10 سنوات، وانتقل من أستاذ جامعة غير معروف قارب سن التقاعد، إلى أحد مقربي الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وذكر التقرير، أن نافارو تغلب على نفوذ إيلون ماسك السياسي وتفوق عليه، ودفعت سياسات المستشار المتخبطة والفوضوية بماسك إلى وصف الأخير بأنه "أحمق" و"أغبى من شوال من الطوب"، غير أن نافارو لم يبال، مؤكدا أنه نعت سابقا بألفاظ أسوأ مثل "المجرم" و"الدجال". ويعود تاريخ هذه السمعة، وفق التقرير، إلى دور المستشار في حملة ترامب الرئاسية في عام 2016 وسياساته الاقتصادية حينها، وعدم مقدرته على التعامل مع العواقب الاقتصادية لجائحة كوفيد، ومحاولة تغيير نتائج انتخابات 2020، ما أدى إلى سجنه، ولكنه عاد الآن أكثر تأثيرا من أي وقت مضى في إدارة ترامب الثانية. وقال التقرير، إن نافارو كان قبل عقد من الزمن، أستاذا في جامعة كاليفورنيا، إلى أن جذبت آراؤه المتشددة عن الصين انتباه حملة ترامب الانتخابية فوُظف، ومنذ ذلك الوقت دعم المستشار سياسات الرئيس المثيرة للجدل على الرغم من أنها تضر بالاقتصاد. وأضاف التقرير أن المستشار ولد لأسرة متواضعة على الساحل الشرقي، ونال درجة الدكتوراه في الاقتصاد من جامعة هارفارد ، وبدأ حياته المهنية في تدريس الاقتصاد، وخاض محاولات فاشلة للترشح كممثل ديمقراطي، قبل أن يتحول في عام 2001 إلى الكتابة في مجال الاستثمار، ثم نشر لاحقا كتبا وأفلاما وثائقية تنتقد الصين بشدة. آراؤه توافق ترامب ودفعت هذه المنشورات جاريد كوشنر -صهر ترامب- إلى العثور على كتاب نافارو "الموت على يد الصين" عبر أمازون، ما مهد الطريق لانضمام الأخير إلى حملة ترامب، وفق التقرير. ولفت التقرير إلى أن نافارو وصف الصين بأنها "الخطر الاقتصادي الذي ينهب الولايات المتحدة"، ووصف سياساتها التجارية بأنها "اغتصاب اقتصادي"، ودافع عن فرض رسوم بنسبة 45% على البضائع الصينية في 2016، حسب التقرير. ويرى نقاد نافارو -حسب التقرير- أنه يسعى إلى إعادة رسم قواعد الاقتصاد العالمي التي استقرت بعد الحرب العالمية الثانية ، مستخدما أساليب تنطوي على تهور قد يفاقم الاضطرابات الاقتصادية ويؤجج ردود الفعل الدولية. وأوضح التقرير، أن مؤلفات نافارو أثارت كثيرا من الجدل بعد الكشف عن استعانته بشخصية وهمية يُدعى "رون فارا"، كان يقدمه في كتبه على أنه خبير اقتصادي يدعم وجهات نظره المتشددة تجاه الصين، إذ تبين لاحقا أن "رون فارا" ليس سوى اسم مستعار، هو في الواقع عبارة عن تحريف لاسمه نافارو. ووفق التقرير، حاول نافارو التقليل من شأن الحادثة، واصفا الأمر بأنه "مزحة" و"أسلوب أدبي"، ولكنه لم يفلح في تبديد الاتهامات بتضليل القراء، ما أضعف من مصداقيته الأكاديمية لدى بعضهم، ولكن دون أن يؤثر على مكانته في دوائر القرار المقربة من ترامب. أما ترامب، فيراه صوتا أكاديميا يضفي شرعية على سياسة الإدارة المتشددة في التجارة، ويقدّمه باعتباره العقل الذي يملك الجرأة على كسر التقاليد والعودة إلى الحمائية الاقتصادية باعتبارها مسارا ضروريا لاستعادة التوازن الاقتصادي.


الجزيرة
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
تعليق الرسوم الأميركية 90 يوما هل ينهي الخلافات داخل فريق ترامب؟
في تطور مفاجئ مساء الأربعاء، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب تعليق تطبيق الرسوم الجمركية الجديدة لمدة 90 يوما، في محاولة واضحة لاحتواء موجة الذعر التي اجتاحت الأسواق المالية العالمية عقب قراراته التصعيدية السابقة. القرار الذي جاء بعد ضغط من دوائر اقتصادية وتجارية بارزة، لم يُنه الجدل داخل الإدارة الأميركية، بل سلّط الضوء على الانقسام الحاد في صفوف فريق ترامب بين مؤيدين للتصعيد التجاري ومعارضين له. خلافات علنية.. ماسك ونافارو على طرفي نقيض الانقسام الأبرز ظهر في السجال العلني بين إيلون ماسك ، رجل الأعمال والرئيس التنفيذي لـ"تسلا" و"سبيس إكس" وبين الوزير المؤقت في حكومة ترامب، المستشار التجاري في البيت الأبيض بيتر نافارو. فقد هاجم ماسك تصريحات نافارو، الذي دافع عن الرسوم الجمركية باعتبارها "دواء للاقتصاد الأميركي"، وقال ماسك على منصة "إكس": "بيتر نافارو جاهل، وما يقوله يمكن دحضه بسهولة. تسلا هي الشركة الأكثر تكاملا عموديا في أميركا". وكان نافارو قد سخر من اقتراح ماسك إقامة منطقة تجارة حرة مع أوروبا، قائلا في مقابلة مع "فوكس نيوز": "إيلون يبيع سيارات، وليس اقتصادا"، مضيفا أن "الرؤية الصناعية للإدارة تقوم على إنتاج الإطارات في أكرون، والمحركات في فلينت، وليس تجميع قطع غيار أجنبية". وذكر تقرير بموقع الجزيرة الإنجليزية (الجزيرة.كوم) أن ماسك أعرب خلال حديثه مع ماتيو سالفيني نائب رئيسة الوزراء الإيطالية عن أمله في "الوصول إلى وضع صفري للرسوم بين أوروبا والولايات المتحدة"، في دعوة غير مسبوقة داخل إدارة ترامب نحو الانفتاح بدل التصعيد. انقسام أوسع داخل الفريق الاقتصادي لترامب الارتباك لا يقتصر على ماسك ونافارو، إذ كشف تقرير لصحيفة "فايننشال تايمز" أن وزيرة الزراعة بروك رولينز تهربت من تأكيد ما إذا كانت الرسوم ستُلغى أو ستستمر، خلال مقابلة مع "سي إن إن". وفي الوقت ذاته، أكد وزير التجارة هاورد لوتنيك أن الرسوم "ستظل قائمة خلال الأسابيع المقبلة". ويرى المحللون أن هذه الرسائل المتضاربة تؤكد غياب رؤية موحدة داخل الإدارة الأميركية، مما يضعف مصداقيتها أمام الأسواق. وقال الخبير الاقتصادي تيم آش، في مدونة لـ"آر بي سي بلو باي"، إن "الرسائل المتناقضة تعكس انقساما حقيقيا، وربما صراعا على مستقبل السياسة الاقتصادية داخل البيت الأبيض". تعليق الرسوم ينعش الأسواق مؤقتا.. لكن الغموض مستمر وأشارت وكالة "بلومبيرغ" إلى أن الأسواق الأميركية استعادت بعضا من توازنها بعد إعلان تعليق الرسوم. وسجلت بورصة وول ستريت انتعاشا كبيرا أمس الأربعاء مما أدى إلى ارتفاع مؤشراتها الرئيسية. لكن، وفقا لتحليل صادر عن بنك "غولدمان ساكس"، فإن قرار التعليق لا يعكس "تحولا حقيقيا في الإستراتيجية"، بل "محاولة تكتيكية لامتصاص صدمة السوق"، مع الإشارة إلى أن التعليق لا يشمل كل الرسوم، بل فقط الدفعة الثانية المرتقبة على واردات الصين والهند. وفي هذا السياق، قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، في مقابلة مع "إن بي سي"، إن "أكثر من 50 دولة طلبت بدء مفاوضات فورية مع واشنطن بشأن الرسوم"، مضيفا أن "البيت الأبيض منفتح على الاستماع، لكن قرار التراجع الكامل ليس مطروحا بعد". الاستثمار في مهب الريح؟ ورغم الارتداد المؤقت في الأسواق، عبّر عدد من الاقتصاديين عن مخاوف من أن يؤدي هذا الانقسام إلى "تآكل ثقة المستثمرين". وقالت ميشيل لام، كبيرة اقتصاديي منطقة الصين الكبرى في بنك "سوسيتيه جنرال"، لـ"بلومبيرغ": "من دون تراجع حقيقي من ترامب، يجب على المستثمرين الاستعداد لفك ارتباط تجاري واسع بين الصين وأميركا". وفي ظل استمرار الغموض، أكدت وزارة التجارة الصينية في بيان أنها "لن تتراجع" عن خطواتها الدفاعية، وقالت: "إذا أصرّت أميركا على نهجها الأحادي، فإن بكين ستواصل الرد بحزم".