أحدث الأخبار مع #بيتروبارولين


الاتحاد
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
لقاء مرتقب بين البابا ليو الرابع عشر وفانس
قال أمين سر الفاتيكان الكاردينال بيترو بارولين إن البابا ليو الرابع عشر يعتزم لقاء نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس بعد غد الأحد، يوم قداس التنصيب الرسمي للحبر الأعظم الجديد. وأكد بارولين أن جدول وتنظيم يوم الأحد يعدان أمراً معقداً في ظل وجود ضيوف من أكثر من 200 وفد من أنحاء العالم. ولكنه قال إن فريق البروتوكول يقوم بعمله في ترتيب اللقاء. ومن المقرر أن يرأس فانس الوفد الأميركي للقداس الذي يقام في العاشرة صباحا (0800 بتوقيت جرينتش) بعد غد الأحد. ويمثل هذا لنائب الرئيس عودة سريعة إلى روما. وكان فانس آخر سياسي دولي رفيع المستوى يزور البابا الراحل فرنسيس الأول قبل وفاته.


الديار
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
وديع الخازن أبرق الى بارولين وغلاغر مُهنئاً بانتخاب الحبر الأعظم الجديد
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أبرق الوزير السابق وديع الخازن إلى أمين سر دولة الفاتيكان الكاردينال بيترو بارولين ووزير خارجيتها المونسنيور بول ريتشارد غلاغر مُهنّئاً بإنتخاب قداسة الحبر الأعظم الجديد البابا ليو 14. وممّا جاء في البرقيتين: "نتقدم بأحرّ التهاني والتبريكات إلى قداسة البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه بابا جديدًا للكنيسة، سائلين الله العلي القدير أن يوفقه في مهمته الروحية والإنسانية، ويمنحه القوة والحكمة في قيادة المؤمنين وتعزيز قيم المحبة والسلام والعدالة في العالم أجمع". أضاف "إن انتخاب قداسته يشكل مرحلة جديدة ومشرقة في مسيرة الكنيسة، ونحن على ثقة بأن حكمته ورؤيته ستسهم في ترسيخ الحوار بين الأديان والثقافات، وتعزيز العيش المشترك والتفاهم بين الشعوب. ونسأل الله لقداسته كل التوفيق والسداد في أداء رسالته السامية، ونؤكد وقوفنا إلى جانبه في كل ما يخدم كرامة الإنسان، ويعلي من شأن القيم الإنسانية الجامعة، والسلام في الشرق الأوسط والعالم".


الشرق الجزائرية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الجزائرية
الخازن أبرق إلى باروبسن وغلاغر مُهنّئاً بإنتخاب البابا الجديد
أبرق الوزير السابق وديع الخازن إلى أمين سر دولة الفاتيكان الكاردينال بيترو بارولين ووزير خارجيتها المونسنيور بول ريتشارد غلاغر مُهنّئاً بإنتخاب قداسة الحبر الأعظم الجديد البابا لاوون 14. وممّا جاء في البرقيتين: «تتقدم بأحرّ التهاني والتبريكات إلى قداسة البابا لاوون الرابع عشر بمناسبة إنتخابه بابا جديدًا للكنيسة، سائلين الله العلي القدير أن يوفقه في مهمته الروحية والإنسانية، ويمنحه القوة والحكمة في قيادة المؤمنين وتعزيز قيم المحبة والسلام والعدالة في العالم أجمع. إن انتخاب قداسته يشكل مرحلة جديدة ومشرقة في مسيرة الكنيسة، ونحن على ثقة بأن حكمته ورؤيته ستسهم في ترسيخ الحوار بين الأديان والثقافات، وتعزيز العيش المشترك والتفاهم بين الشعوب. نسأل الله لقداسته كل التوفيق والسداد في أداء رسالته السامية، ونؤكد وقوفنا إلى جانبه في كل ما يخدم كرامة الإنسان، ويعلي من شأن القيم الإنسانية الجامعة، والسلام في الشرق الأوسط والعالم».


الاتحاد
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
من سيكون بابا الفاتيكان القادم؟
بعد وفاة البابا فرنسيس في 21 أبريل 2025، تتجه أنظار العالم الكاثوليكي إلى الفاتيكان، حيث يستعد الكرادلة لاختيار البابا الجديد في واحدة من أهم اللحظات في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية الحديث. يدور النقاش اليوم حول من سيتولى القيادة الروحية لأكثر من 1.3 مليار كاثوليكي في العالم. أبرز المرشحين: يرى مراقبون أن اختيار البابا القادم سيكون محصوراً بين مرشحين يمثلون تيارين واضحين: تيار الاستمرار في نهج البابا فرنسيس الإصلاحي، وتيار تقليدي محافظ يسعى لإعادة الكنيسة إلى جذورها اللاهوتية الصارمة. 1. الكاردينال بيترو بارولين (إيطاليا) أمين سر دولة الفاتيكان، يُعتبر من أبرز المرشحين. يتمتع بخبرة دبلوماسية طويلة، ويُنظر إليه كخليفة طبيعي لفرنسيس نظرًا لنهجه الوسطي وسياسته الانفتاحية، لا سيما في ملف العلاقات مع الصين. 2. الكاردينال لويس أنطونيو تاغلي (الفلبين) واحد من أبرز الأصوات الكاثوليكية في آسيا. يُلقب بـ"فرنسيس الآسيوي" لمواقفه التقدمية، ويُمثل خيارًا جذابًا لتوسيع حضور الكنيسة في القارة الآسيوية. 3. الكاردينال بيتر توركسون (غانا) صوت إفريقي بارز، ينادي بالعدالة الاجتماعية وتفعيل دور الكنيسة في الجنوب العالمي. يُنظر إليه كخيار قوي إذا ما قرر الكرادلة فتح الباب لأول بابا إفريقي في التاريخ الحديث. 4. الكاردينال ماتيو زوبي (إيطاليا) رئيس أساقفة بولونيا، معروف بمناصرته لحقوق اللاجئين، ومواقفه التقدمية. يُعتبر أحد الأصوات التي تسعى للحفاظ على إرث فرنسيس داخل أوروبا. 5. الكاردينال بيتر إردو (المجر) يمثل التيار المحافظ في الكنيسة، ويدعو إلى الحفاظ على العقيدة الكاثوليكية التقليدية، وهو مرشح مدعوم من عدد من الكرادلة الأوروبيين المحافظين. العوامل المؤثرة في الاختيار يعتمد اختيار البابا الجديد على مجموعة من الاعتبارات: التحول الديموغرافي: تزايد عدد الكاثوليك في آسيا وأفريقيا يفرض إعادة النظر في التوازن الجغرافي داخل القيادة الكنسية. الانقسامات الفكرية: يواجه المجمع المغلق خيارًا صعبًا: الاستمرار في خط الإصلاح والانفتاح، أو العودة إلى التشدد العقائدي. ما القادم؟ من المتوقع أن يبدأ المجمع المغلق في غضون أسابيع، داخل كنيسة سيستينا في الفاتيكان، حيث يجتمع 120 كاردينالاً دون اتصال بالعالم الخارجي، حتى يتوصلوا إلى توافق حول البابا الجديد. العملية قد تستغرق أيامًا، وربما تمتد لأسبوعين إذا لم يُحسم التصويت سريعًا. سيُعلن عن البابا الجديد بالطريقة التقليدية: "Habemus Papam" – أي "لدينا بابا"، لتبدأ معه مرحلة جديدة في تاريخ الكنيسة، يتوقف عليها الكثير في مستقبل التوازن الروحي والسياسي للكنيسة الكاثوليكية عالميًا.


الوطنية للإعلام
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطنية للإعلام
الكاردينال بارولين يشارك في إفطار نظمته سفارة المغرب لدى الكرسي الرسولي
وطنية - الفاتيكان - شارك أمين سر دولة الفاتيكان الكاردينال بيترو بارولين في مأدبة إفطار نظمتها سفارة المغرب لدى الكرسي الرسولي لمناسبة شهر رمضان، بمشاركة رئيسة بعثة الجامعة العربية ايناس مكاوي والعديد من الشخصيات السياسية الإيطالية والأجنبية. وعلى هامش العشاء، كانت لبارولين دردشة مع الصحافيين تحدث خلالها عن ضرورة إطلاق مسار يضع حداً للصراع المسلح الدائر في أوروبا الشرقية، وتفادي وضع شروط مسبقة تحول دون الجلوس إلى طاولة الحوار. وذكّر باورلين بأن سياسة الكرسي الرسولي بشأن إعادة التسلح واضحة جداً منذ نهاية الحرب العالمية الأولى ألا وهي الإصرار على أن يكون هناك نزع سلاح شامل ومنظم على الصعيد الدولي، ما يعني أن الأمور التي نشهدها اليوم، لا تبعث على الرضى. في سياق حديثه عن التوصل إلى هدنة بين روسيا وأوكرانيا، خصوصا في أعقاب المكالمتين الهاتفيتين بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فلوديمير زيلينسكي، تمنى أمين سر دولة الفاتيكان ألا يضع أي من الطرفين شروطاً مسبقة تحول دون الجلوس إلى طاولة الحوار وإطلاق مفاوضات سلمية تضع حداً للصراع الدائر منذ أكثر من ثلاث سنوات، مع العلم أن موسكو تسعى إلى فرض شروطها بشأن مراقبة تطبيق الهدنة، التي تشمل، لغاية الآن المواقع والبنى التحتية الخاصة بالطاقة. وأمل بارولين أن تُطلق العملية التفاوضية وأن يجلس الطرفان إلى طاولة الحوار، خصوصا وأن هناك استعداداً من الجانب الأوكراني، داعياً إلى أن تتبنى موسكو أيضا موقفا إيجابياً حيال هذه العملية من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار يستمر لثلاثين يوماً، على الأقل، على أن تتمثل الخطوة التالية في إطلاق مفاوضات ثنائية تضع حداً للحرب وتُعيد السلام المرجو إلى المنطقة، الذي ينبغي أن يكون سلاماً عادلاً ودائما.