أحدث الأخبار مع #بيتكوفيتش،
WinWin
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
3 تحديات تنتظر فلاديمير بيتكوفيتش في مباراة موزمبيق
يستعد المدير الفني لمنتخب الجزائر فلاديمير بيتكوفيتش لخوض مباراته الرسمية العاشرة مع "الخضر"، عندما يواجه منتخب موزمبيق الثلاثاء المقبل في الجولة السادسة من التصفيات الأفريقية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، وذلك بهدفٍ واحدٍ فقط هو الفوز من أجل الاقتراب من تحقيق حلم المشاركة في كأس العالم 2026، بعد الغياب عن آخر نسختين من المونديال. مباراة الجزائر وموزمبيق ستجرى على ملعب حسين آيت أحمد بمحافظة تيزي وزو، يوم الثلاثاء 25 مارس/ آذار، ابتداءً من الساعة العاشرة ليلًا بتوقيت الجزائر، منتصف الليل بتوقيت مكة المكرمة، لحساب الجولة السادسة من تصفيات مونديال 2026 عن قارة أفريقيا. ويتصدر "محاربو الصحراء" المجموعة السابعة برصيد 12 نقطة، بفارق الأهداف عن منتخب موزمبيق، الأمر الذي يبرز أهمية اللقاء لرجال بيتكوفيتش، وضرورة الفوز فيه من أجل الانفراد بصدارة المجموعة، والاقتراب من هدف العودة للمشاركة في كأس العالم، بعد غياب استمر لما يقرب من 12 عامًا عند حلول النسخة القادمة، ويرصد "winwin" في هذا التقرير (3) تحديات تنتظر المدير الفني لمنتخب الجزائر خلال لقاء موزمبيق. الفوز للانفراد بالصدارة والاقتراب من المونديال يعد الفوز بمثابة الخيار الوحيد لفلاديمير بيتكوفيتش في لقاء موزمبيق إن أراد التأهل مع المنتخب الجزائري إلى النسخة المقبلة من كأس العالم، خاصة أن المواجهة أمام منتخب "الأفاعي السوداء" تعد مباشرة مع المنافس الأكثر خطورة لمحاربي الصحراء على ورقة الترشح المونديالية من المجموعة السابعة. منتخب موزمبيق تغير كثيرًا مقارنة بمباراته أمام الجزائر ذهابًا في مابوتو، والتي فاز بها رجال المدرب السابق جمال بلماضي شهر تشرين الثاني/ نوفمبر من عام 2023 ببداية تصفيات المونديال بنتيجة هدفين من دون رد، وهو الأمر الذي يدركه بيتكوفيتش جيدًا، بدليل وصفه للموقعة المرتقبة بـ"النهائي"، لإبراز أهمية الفوز بها ونقاطها الذهبية. تفادي سيناريو غينيا في اختباره الرسمي الأول لا يزال المدرب السويسري يتذكر جيدًا مباراته الرسمية الأولى مع منتخب الجزائر، والتي كانت أمام منتخب غينيا شهر يونيو/ حزيران الماضي، في الجولة الثالثة من تصفيات مونديال 2026 على ملعب نيلسون مانديلا بالعاصمة الجزائرية، والتي خسرها بطريقة مفاجئة بنتيجة هدفين لهدف، وعليه فهو مطالب بتفادي تكرار ذلك السيناريو المفاجئ. خاص | سباق ضد الزمن لتجهيز عطال وفارسي لقمة الجزائر وموزمبيق اقرأ المزيد ورغم حصيلة بيتكوفيتش الإيجابية بعد تلك المباراة، خاصة في تصفيات كأس أمم أفريقيا 2025، إلا أن عودته لخوض تصفيات المونديال على الأراضي الجزائرية أعاد إلى الأذهان تلك المباراة المشؤومة، والتي تعد الخسارة الوحيدة للمدرب السويسري لحد الساعة مع المنتخب الجزائري. بيتكوفيتش وتسجيل الانتصار الثامن في عشر مباريات يملك مدرب منتخب سويسرا السابق حصيلة رقمية مميزة مع المنتخب الجزائري، حيث سيكون صدام موزمبيق اللقاء الرسمي العاشر له بصحبة "الخضر"، وسط مساع لتسجيل انتصاره الثامن في 10 مباريات، مقابل تعادل وحيد وخسارة واحدة فقط. ويتسلح بيتكوفيتش بأرقامه الجيدة مع "الخضر" من أجل تحقيق الانتصار أمام موزمبيق، الذي سيكون -إن حصل- أهم نتيجة يسجلها مدرب لاتسيو الأسبق مع زملاء رياض محرز، على اعتبار أن لقاء موزمبيق هو مفتاح التأهل إلى المونديال المقبل بتقدير العديد من المتابعين والمحللين.
النهار
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
الخضر يدخلون مرحلة الجد و يخوضون أول حصة تدريبية تحسبا لمواجهة الموزمبيق
باشرت عناصر المنتخب الوطني، سهرة اليوم السبت، تحضيراتها لمواجهة منتخب الموزمبيق، هذا الثلاثاء، في إطار تصفيات 'مونديال' 2026. فبعد ساعات من حلولها بأرض الوطن، بعد الفوز المحقق أمام بوتسوانا خارج الديار. خاضت عناصر المنتخب الوطني، أول حصة تدريبية بمركز التحضيرات سيدي موسى. وخصص الطاقم الفني، بقيادة الناخب الوطني، بيتكوفيتش، هذه الحصة للإسترجاع. قبل مواصلة العمل الجدي تحسبا لمواجهة الثلاثاء. وستكون الفرصة مواتية لرفقاء القائد، رياض محرز، للفوز أمام الموزمبيق. برسم الجولة السادسة للمجموعة السابعة ضمن تصفيات كأس العالم 2026، من أجل الإنفراد بصدارة المجموعة وفض الشراكة مع الموزمبيق. ومن المقرر أن تقام مباراة المنتخب الوطني وموزمبيق في إطار تصفيات كأس العالم 2026، يوم الثلاثاء 25 مارس 2025، بملعب حسين آيت أحمد في تيزي وزو، بداية من الساعة الـ22.00 ليلا.
الشروق
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الشروق
'الخضر' في ظروف استثنائية
يخوض المنتخب الوطني مباراتين، أمام بوتسوانا هذا الجمعة بمدينة فرانسيس تاون، والموزمبيق الثلاثاء القادم، بملعب حسين آيت أحمد بتيزي وزو لحساب الجولتين الخامسة والسادسة من التصفيات المؤهِّلة لمونديال 2026 في ظروف صعبة جدا واستثنائية، خاصة بعد إصابة ثمانية لاعبين أغلبهم أساسيون، زد على ذلك، أن اللقاء الأول المقرر هذا الجمعة يُلعب على الساعة الثالثة زوالا، وتحت درجة حرارة عالية قد تصل إلى 30 درجة، واللاعبون صائمون، وهو ما قد يؤثر على المردود العامّ للتشكيلة الوطنية، التي فضلت السفر على غير العادة أربعة أيام كاملة قبل موعد المباراة، وفي رحلة خاصة، وهو ما قد يقلل من المعاناة التي تنتظر زملاء القائد رياض محرز المجبرين على العودة بنتيجة إيجابية للبقاء في الصدارة والتأهُّل إلى نهائيات كأس العالم 2026 المقررة السنة القادمة بالولايات المتحدة المكسيك وكندا. المدرِّب الوطني، بيتكوفيتش، في خرجته الإعلامية، أكد أنّ على كتيبة المحاربين العمل على مواصلة سلسلة النتائج الإيجابية التي سجِّلت في بداية التصفيات، مؤكدا أن المقابلتين أمام بوتسوانا والموزمبيق 'مهمّتان في رحلة التصفيات، وعلينا تقديم الأفضل وخوض كل لقاء بـ100 بالمائة من إمكاناتنا'، وهي اللغة التي تحدَّث بها مع اللاعبين في أول التدريبات، مطالبا إياهم ببذل قصارى جهودهم للبقاء في الريادة، رغم هاجس الإصابات الذي ضرب المنتخب، إذ لم يسبق له أن عانى من هذا العدد المرتفع للّاعبين المصابين، وهو ضغط كبير على الطاقم الفني المطالب بإيجاد الحلول اللازمة والمستعجلة، وعلى اللاعبين وخاصة الكوادر على غرار محرز وماندي وغيرهم المطالبين هم أيضا بمباغتة المنتخب البوتسواني في عقر داره والعودة بنتيجة إيجابية تعبّد طريق التأهل للعرس العالمي المقرر السنة القادمة. المتتبعون لمشوار المنتخب الوطني منذ مجيء المدرب بيتكوفيتش يكون قد لاحظ أنه أعاد الهدوء إلى المنتخب، وبعث المنافسة بين اللاعبين، فالمتتبع للقائمة التي استدعاها لمواجهتي الموزمبيق وبوتسوانا يلاحظ أنه اعتمد على اللاعبين الذين سبق أن عمل معهم من قبل، والذين وضع فيهم كل ثقته، مع الاعتماد أيضا على اللاعبين الأكثر جاهزية، مع ترك الباب مفتوحا لكل من بإمكانه تقديم الإضافة، إذ أعاد بلايلي إلى المنتخب، وقال إن الوقت أصبح مناسبا لعودته إلى التشكيلة الوطنية، والجميع ينتظر منه الإضافة، في ظل أزمة الصيام والإرهاق والإصابات التي يعاني منها المنتخب. مباراة الجمعة أمام المنتخب البوتسواني قال عنها الناخب الوطني إنها غير مصيرية لكنها حاسمة من ناحية النتيجة، خاصة وأنه قال إنه يحترم المنافس الذي حضّر للمواجهة منذ عدة أيام، لاسيما في حالة الفوز، لأنه سيعبد له الطريق إلى المونديال والفوز بالمقابلة يسهِّل المهمة في اللقاء الثاني أمام الموزمبيق بتيزي وزو، علما أنّ الموزمبيق هو المنافس الأوّل الآن للمنتخب بنفس عدد النقاط (9 نقاط لكلّ منهما)، مع فارق الأهداف لصالح المنتخب الجزائري.
WinWin
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
3 تحديات تنتظر رياض محرز خلال لقاءي بوتسوانا وموزمبيق
يستعد نجم الأهلي السعودي رياض محرز لخوض مباراتين مهمتين جدًا مع منتخب الجزائر من أجل تحديد مستقبل تأهله إلى النسخة المقبلة من كأس العالم 2026، وسط ترقب جماهيري كبير بخصوص ما سيقدمه على أرض الملعب بعد تراجع أسهمه في الفترة الماضية؛ لغياب حضوره الفني مع "محاربي الصحراء"، وانتقال الحسم إلى جعبة نجوم آخرين. محرز (34 عامًا) قدم منذ بداية الموسم الجاري مستويات عالية مع نادي الأهلي السعودي في المسابقات المحلية والآسيوية، حيث شارك في 35 مباراة، سجل خلالها 13 هدفًا وقدم 13 تمريرة حاسمة، ويسعى إلى تأكيد ذلك في المنعرج الحاسم "للخضر" بتصفيات المونديال، ويرصد "winwin" في هذا التقرير 3 تحديات تنتظر القائد الجزائري في مباراتي بوتسوانا وموزمبيق. قيادة منتخب الجزائر للفوز وصدارة المجموعة السابعة يواجه المنتخب الجزائري كلًّا من بوتسوانا وموزمبيق في الجولتين الخامسة والسادسة من تصفيات كأس العالم 2026، حيث لا يملك خيارًا غير الفوز بالمباراتين لتعزيز حظوظه في التأهل إلى النسخة المونديالية المقبلة، وكل الآمال معلقة على رياض محرز لتحقيق ذلك، باعتباره القائد الفني والروحي لـ"محاربي الصحراء". ومنذ عودته إلى منتخب الجزائر شهر أيلول/ سبتمبر الماضي بعد غيابه عن المعسكرات الأولى تحت إشراف بيتكوفيتش، شارك محرز في خمس مباريات من أصل ستة بتصفيات كأس الأمم الأفريقية 2025، اكتفى خلالها بتسجيل هدف واحد في لقاء ليبيريا المحسوم بالجولة الأخيرة من التصفيات (5-1)، وعليه فمحرز مطالب الآن بقيادة "الخضر" للفوز في المباراتين المقبلتين من أجل تعبيد طريق التأهل إلى المونديال قبل 4 مباريات من اختتام التصفيات. تأكيد عدم انتهاء صلاحيته الفنية في "الخضر" يرى الكثير من المتابعين بأن رياض محرز مطالب بتأكيد امتداد صلاحيته الفنية في المنتخب الجزائري، والتأكيد بأنه قادر على الاستمرار معه لفترة أطول والتأثير في نتائجه وأدائه، بعد أن أدى هبوط مستواه منذ فترة طويلة مع "الخضر" إلى التشكيك في قدرته على الاستمرار قائدًا لـ"محاربي الصحراء" في الميدان. ولا يزال نجم الأهلي السعودي يحظى بثقة المدير الفني فلاديمير بيتكوفيتش وزملائه في المنتخب الجزائري، ما قد يشكل دعمًا معنويًا كبيرًا له ضد الانتقادات التي طالته بشكل كبير مؤخرًا، ويساعده على العودة إلى الواجهة، وهو الذي يحلم بالمشاركة في كأس العالم 2026 قبل اعتزاله كرة القدم والخروج من الباب الواسع. رياض محرز يتطلع لاسترجاع ثقة الجماهير الجزائرية يتطلع رياض محرز خلال مواجهتي بوتسوانا وموزمبيق إلى استرجاع ثقة الجماهير الجزائرية، التي لم تنس حضوره الباهت في آخر موعدين كبيرين للجزائر، كأس أمم أفريقيا بالكاميرون وكوت ديفوار على التوالي، حيث انهارت صورة لاعب مانشستر سيتي السابق على نحو كبيرة لدى الجزائريين. رياض محرز ينافس على جائزة جديدة في الدوري السعودي اقرأ المزيد ويملك نجم الأهلي السعودي -طبقًا لتقديرات العديد من المحللين- القدرة على ترميم علاقته بالجماهير الجزائرية من خلال المساهمة في تأهيل "الخضر" إلى كأس العالم 2026، وهي المسابقة العصية على الجزائريين خلال آخر نسختين، ما خلف حسرة قوية لدى الجماهير الجزائرية، التي لا يمكن التصالح معها إلا بالعودة للمشاركة في المونديال.
الأسبوع
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الأسبوع
3 غيابات جديدة تضرب منتخب الجزائر أمام بوتسوانا وموزمبيق
منتخب الجزائر أعلن فلاديمير بيتكوفيتش، المدير الفني للمنتخب الجزائري لكرة القدم غياب 3 لاعبين آخرين عن المواجهتين اللتين يلعبهما «محاربي الصحراء» أمام بوتسوانا وموزمبيق ضمن الجولتين الخامسة والسادسة من التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026. وقال بيتكوفيتش، في مؤتمر صحفي، اليوم الاثنين، في العاصمة الجزائرية إن انتوني ماندريا، حارس نادي كان الفرنسي، وإسماعيل بن ناصر، لاعب خط وسط نادي أولمبيك مارسيليا الفرنسي، وأنيس حاج موسى، لاعب خط وسط نادي فينوورد الهولندي، لن يتواجدوا في المعسكر الإعدادي الذي سبق المواجهتين أمام بوتسوانا وموزمبيق المقررتين يومي 21 و26 مارس على التوالي، بداعي الإصابة. ولذات السبب، غاب حسام عوار لاعب اتحاد جدة السعودي وبغداد بونجاح لاعب الشمال القطري ومحمد أمين توغاي لاعب الترجي التونسي ورامز زروقي لاعب فينوورد الهولندي، عن القائمة التي اعلنها بيتكوفيتش الجمعة الماضي والتي ضمت 26 لاعبًا بينهم ماندريا وبن ناصر. وكشف بيتكوفيتش، أنه بسبب غيابات آخر لحظة، اضطر إلى توجيه الدعوة لكل من صهيب ناير، مدافع نادي جاتجان الفرنسي، وأسامة بن بوط، حارس نادي اتحاد الجزائر. من جهة آخرى، برر بيتكوفيتش، تجديد ثقته في اللاعب سعيد بن رحمة، رغم انضمامه لنادي نيوم السعودي في فترة الانتقالات الشتوية، بكونه لاعبا مهما، وبانه يتواجد في مستوى لفضل مقارنة مقارنه بما كان عليه مع فريقه السابق ليون الفرنسي. كما فسر استدعاء الحارس ألكسندر أوكيدجة، الذي فقد موقعه في التشكيل الأساسي مع فريقه ميتز الفرنسي، برغبته في الحفاظ على استقرار الفريق ودعم اللاعبين الذين يتواجدون في وضعية صعبة مع انديتهم. وعلق على عودة يوسف بلايلي، بعد أكثر من عام من الغياب، بانها اللحظة المناسبة لعودته بفضل مردوده المستمر مع فريقه الترجي التونسي. وقال بيتكوفيتش: «سنخوض مباراتين صعبتين بالتصفيات المؤهلة لكأس العالم، إنها حالة خاصة للجميع، وليس فقط بالنسبة للجزائر، مع المباريات المتتالية. العديد من اللاعبين لعبوا الكثير من المباريات حتى الآن، وهذا يؤدي إلى الإصابات 175. يشار أن منتخب الجزائر، يتصدر جدول ترتيب المجموعة السابعة برصيد 9 نقاط، بفارق الأهداف أمام منتخب موزمبيق الوصيف. بينما يتواجد منتخب بوتسوانا في المركز الثالث، برصيد 6 نقاط، وهو نفس رصيد غينيا وأوغندا، بينما يتذيل الصومال، الترتيب، بلا رصيد.
