logo
#

أحدث الأخبار مع #بيرجوليو

ناد أرجنتيني يقيم قداسا لوداع بابا الفاتيكان بكنيسة النادي
ناد أرجنتيني يقيم قداسا لوداع بابا الفاتيكان بكنيسة النادي

ملاعب

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • ملاعب

ناد أرجنتيني يقيم قداسا لوداع بابا الفاتيكان بكنيسة النادي

اضافة اعلان أقام نادي سان لورينزو الأرجنتيني لكرة القدم النادي المحبب لبابا الفاتيكان الراحل فرنسيس الأول قداسا لوداعه بعد يومين من وفاته.واحتشد العشرات من أعضاء نادي سان لورينزو، وقد ارتدوا قمصان النادي، وحملوا المسابح، لتوديع البابا فرنسيس في كنيسة الفريق التي تقع في حي ألماجرو، أحد أحياء الطبقة المتوسطة في العاصمة الأرجنتينية، وهي نفس الكنيسة ذات السقف الخشبي التي أسس فيها كاهن كاثوليكي النادي قبل أكثر من قرن، والتي أقام فيها خورخي ماريو بيرجوليو القداس قبل أن يصبح البابا فرنسيس.وحضر بيرجوليو مباريات سان لورينزو عندما كان طفلا مع والده المهاجر الإيطالي، وظل مشجعا مخلصا للنادي طوال حياته، حيث كان يسدد رسوم العضوية الشهرية حتى وفاته يوم الاثنين عن عمر 88 عاما. نشأ بيرجوليو في حي فلوريس، الذي لا يبعد كثيرا عن ملعب سان لورينزو.وقال الأب خوان بابلو سكيبا، الذي ترأس قداس التأبين يوم الأربعاء :"نحن لا نودع مجرد مشجع، أو أهم مشجع في النادي. اليوم، كثيرون منا يودعون صديقا. فرانسيسكو كان عظيما بحق، أفضل لاعب على أرض الملعب، أفضل لاعب في العالم، الذي لم يؤمن بنفسه أبدا".وأصبح نادي سان لورينزو، الذي تأسس عام 1908 على يد الأب لورينزو ماسا كجزء من مبادرة لإبعاد الأطفال عن الشوارع المليئة بالجريمة، جزءا أساسيا من صورة بيرجوليو كـ "بابا الشعب".

ناد أرجنتيني يقيم قداسا لوداع بابا الفاتيكان بكنيسة النادي
ناد أرجنتيني يقيم قداسا لوداع بابا الفاتيكان بكنيسة النادي

روسيا اليوم

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • روسيا اليوم

ناد أرجنتيني يقيم قداسا لوداع بابا الفاتيكان بكنيسة النادي

واحتشد العشرات من أعضاء نادي سان لورينزو، وقد ارتدوا قمصان النادي، وحملوا المسابح، لتوديع البابا فرنسيس في كنيسة الفريق التي تقع في حي ألماجرو، أحد أحياء الطبقة المتوسطة في العاصمة الأرجنتينية، وهي نفس الكنيسة ذات السقف الخشبي التي أسس فيها كاهن كاثوليكي النادي قبل أكثر من قرن، والتي أقام فيها خورخي ماريو بيرجوليو القداس قبل أن يصبح البابا فرنسيس. وحضر بيرجوليو مباريات سان لورينزو عندما كان طفلا مع والده المهاجر الإيطالي، وظل مشجعا مخلصا للنادي طوال حياته، حيث كان يسدد رسوم العضوية الشهرية حتى وفاته يوم الاثنين عن عمر 88 عاما. نشأ بيرجوليو في حي فلوريس، الذي لا يبعد كثيرا عن ملعب سان لورينزو. Pope Francis was a lifelong soccer fan who grew up playing the game in Argentina. San Lorenzo, his beloved club, plans to name its new stadium in his honor. His club number — 88235N-0 — coincidentally matched his age and the time of his death. وقال الأب خوان بابلو سكيبا، الذي ترأس قداس التأبين يوم الأربعاء :"نحن لا نودع مجرد مشجع، أو أهم مشجع في النادي. اليوم، كثيرون منا يودعون صديقا. فرانسيسكو كان عظيما بحق، أفضل لاعب على أرض الملعب، أفضل لاعب في العالم، الذي لم يؤمن بنفسه أبدا". وأصبح نادي سان لورينزو، الذي تأسس عام 1908 على يد الأب لورينزو ماسا كجزء من مبادرة لإبعاد الأطفال عن الشوارع المليئة بالجريمة، جزءا أساسيا من صورة بيرجوليو كـ "بابا الشعب". المصدر:"وكالات" أعرب ليونيل ميسي نجم إنتر ميامي والمنتخب الأرجنتيني، عن تعازيه في وفاة مواطنه البابا فرنسيس على حسابه على "إنستغرام". أعلنت رابطة الدوري الإيطالي لكرة القدم، اليوم، عن تأجيل جميع مباريات الدوري الإيطالي ودوري الشباب المقررة ضمن منافسات اليوم الاثنين، حدادا على وفاة البابا فرنسيس.

البابوان The Two Popes هكذا قدمت السينما الحوار الفكري بين البابا فرانسيس والبابا بنديكت
البابوان The Two Popes هكذا قدمت السينما الحوار الفكري بين البابا فرانسيس والبابا بنديكت

أخبارك

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبارك

البابوان The Two Popes هكذا قدمت السينما الحوار الفكري بين البابا فرانسيس والبابا بنديكت

رحل اليوم عن عالمنا البابا فرنسيس عن عمر ناهز 88 عاما بعد صراع طويل مع المرض. ومن الأعمال المهمة التي تناولت شخصية البابا الراحل، فيلم "The Two Popes" والذي أنتج عام 2019 للكاتب أنتوني ماركتن، والمخرج فرناندو ميرليس، تدور أحداثه حول الكاردينال خورخي بيرجوليى (جوناثان برايس) الذي سيصبح البابا فرانسيس، والبابا بنديكت السادس عشر (أنتوني هوبكنز). صُوّرت أحداث الفيلم في أعقاب فضيحة تسريبات الفاتيكان، والمعروفة بتسريبات الفاتيليكس. وركز الفيلم على الاختلافات الأيديولوجية والمزاجية بين البابوين التي ظهرت في نقاشاتهما، فضلاً عن الجدالات الدينية التي تتدفق بينهما، مما أدى إلى خلق تصاعد الإثارة رغم اقتصار الفيلم تقريبا على الحوار الثنائي. يظهر البابا بنديكتوس السادس عشر، المولود باسم "جوزيف راتزينجر"، والذي شغل منصب رئيس الكنيسة الكاثوليكية من 2005 إلى 2013، في الفيلم كزعيم صارم، يرى أن العودة إلى المبادئ هي أفضل مسار للكنيسة التي تكافح مع مشاكل القرن الحديث. وفي المقابل سافر بيرجوليو إلى روما من أجل طلب الإذن بالتقاعد، لكن البابا رفض وأخبره لاحقًا بخططه الخاصة للتنحي ومع عرض هذه الدراما يقدم الفيلم نافذة على النقاشات بين زعيمين دينيين متعارضين أيديولوجيًا. قال كاتب السيناريو أنتوني مكارتن لصحيفة wrap: "هناك مستويات مختلفة من الافتراض والخيال عندما نشرع في كتابة هذه الأمور، نظرًا لعدم معرفة أي شخص بهذه المحادثات الحميمة، فمن المحتمل أن يكون هذا الفيلم أكثر مخاطرة من الأفلام السابقة من حيث إننا لا نعرف حقًا ما حدث". وتستند محادثات الفيلم بين بنديكت السادس عشر وفرنسيس إلى مواقفهما المعلنة من الخطب والكتابات. خلق الكاتب، الحوار على أساس التخمين، ليصل إلى نقاش معقول لملء فجوة تاريخية بحسب تصريحات مكارتن، الذي أضاف قائلا: "كل ما نفعله دائمًا هو أن تتكهن وآمل أن تكون التكهنات مبنية على الحقائق والحقيقة، ونأمل أن تكون ملهمة". تطرق الفيلم إلى عدة أمور، مثل قضية إساءة معاملة الأطفال، وفلاش باك لذكريات تُظهر حياة بيرجوليو المبكرة وقلقه من التنازل عن النظام العسكري الوحشي في السبعينيات في الأرجنتين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store