أحدث الأخبار مع #بيرس


سواليف احمد الزعبي
منذ 6 أيام
- سواليف احمد الزعبي
أمريكي يسرق مدفعا أثريا لسداد دينه
#سواليف سجن رجل من ولاية #كانساس الأمريكية بعد سرقته وتفكيكه مدفعا تاريخيا نادرا يزن 362 كغ من حديقة عامة في محاولة يائسة لسداد دين مخدرات ودافع جوردون بيرس (37 عاما)، عن نفسه قائلا للشرطة إنه تعرض للترهيب من قبل تاجر كوكايين ادعى أن بيرس مدين له بـ20 ألف دولار. وخوفا على حياته، أشار إلى أنه ذهب يبحث عن معادن لبيعها، فعثر بدلا من ذلك على مدفع يعود إلى #الحرب_الإسبانية – الأمريكية، وهو قطعة قيمة من تاريخ ويتشيتا أهدي إلى المدينة عام 1900. وكشف بيرس للشرطة أنه كان يتعاطى الميثامفيتامين لـ20 عاما، وحصل مؤخرا على نحو نصف كيلو من المادة من تاجره لكنه لم يتمكن من بيعه. وعندما ادعى أنه سرق منه، رفض تاجره تصديقه وزعم أنه هدد بيرس وعائلته. في حالة يأس، وجد #اللص #المدفع في مكان مظلم من الحديقة وقرر سرقته. ووفقا للإفادة، طلب المساعدة من رجل مشرد ولكن بسبب ثقل المدفع، فشلت محاولتهما رفعه إلى سيارة بيرس الرياضية، ومن ثم حاول جره باستخدام سلسلة انقطعت مرارا وتكرارا. وفي النهاية، تمكن من جر المدفع إلى مرآب منزل صديقه. واستخدم بيرس منشارا كهربائيا لتقطيع المدفع إلى قطع عدة، واحتفظ بالأكبر منها في منزل صديقه. ولاحقا أعطى القطع لتاجر المخدرات، معتقدا أنها ستكسبه بعض الوقت، لكن التاجر وصفه بأنه 'غبي' وتوعد بقتله. وتعقبت الشرطة بيرس باستخدام آثار الطرق الناتجة عن جر المدفع، وعثرت على كيس من الميثامفيتامين الكريستالي بحوزته أثناء الاعتقال. ووجهت لبيرس تهمة السرقة والتسبب في أضرار جنائية مشددة وحيازة مخدرات. وحددت كفالته بـ200 ألف دولار، ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة في 22 الجاري.


العربي الجديد
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربي الجديد
غاي بيرس يدعو قطاع الترفيه لرفع الصوت من أجل غزّة
دعا الممثل الأسترالي غاي بيرس زملاءه في قطاع الترفيه إلى عدم الصمت والتحدّث علناً عن العدوان الجاري في غزة، الذي خلّف حتى الاثنين 52 ألفاً و567 شهيداً، و118 ألفاً و610 إصابات، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وفي منشور له على منصة إكس اليوم الثلاثاء، حثّ بيرس زملاءه المبدعين على استخدام منصاتهم قائلاً: "أدعو الجميع في قطاعي للتحدث علناً. هذه ليست دعوة للسياسة، بل دعوة للضمير. بصمتنا، نُطبّق هذه الإبادة الجماعية ونُدين شعب فلسطين وإسرائيل بمعاناة أبدية. كل يوم في فلسطين، يُذبح الأطفال ويُشوّهون ويُجوّعون حتى الموت". وتابع غاي بيرس في تغريدته: "نشهد استهدافاً متواصلاً لشعبٍ محاصَر أصلاً، وأول ضحاياه هم الأطفال. إنه لأمرٌ مؤسفٌ أن أعترف بأننا نخذل إخواننا وأخواتنا في فلسطين بالسماح باستمرار هذه الفظائع. يجب أن نُعرِب عن استيائنا الشديد ونبذل قصارى جهدنا لوقفها. إنه واجبنا وشرفنا بصفتنا فنانين ذوي ضمير حي. وبصفتنا بشراً"، "أرجوكم، دعونا نقف معاً". — Guy Pearce (@TheGuyPearce) May 5, 2025 نجوم وفن التحديثات الحية فرقة "نيكاب" ترد على المحرضين بعد تضامنها مع الفلسطينيين غاي بيرس المتضامن دائماً مع غزة هذه ليست المرة الأولى التي يعلن فيها غاي بيرس عن تضامنه مع الفلسطينيين، إذ في مارس/آذار، سار النجم على السجادة الحمراء خلال حفل توزيع جوائز الأوسكار مرتدياً دبوساً صغيراً على ياقة سترته، كان عبارة عن حمامة بيضاء مطلية بالمينا تحمل عبارة "الحرية لفلسطين" بخط عريض. وتكرّرت هذه البادرة في مناسبات رئيسية عدّة، بما في ذلك حفل توزيع جوائز بافتا البريطانية. وخلال حديثه لوسائل الإعلام قال إن "إظهار دعمي للمضطهدين في غزة هو أقل ما يمكنني فعله للوقوف إلى جانبهم". غاي بيرس ارتدى أيضاً دبوساً عليه علم فلسطين في مهرجان كان السينمائي في دورة 2024، لكن تقارير صحافية رصدت صورة له نشرتها مجلة فانيتي فير الفرنسية وقد أُزيل منها الدبوس من خلال التعديل الرقمي للصورة، وقد تسببت هذه الخطوة بجدل في مواقع التواصل، وردّ بيرس عليها في بيان لـ"سي أن أن" قال فيه إنه "من المؤسف للغاية أن تحاول مجلة مرموقة مثل فانيتي فير فرنسا حجب الدعم الذي أقدمه أنا أو أي شخص آخر".


نافذة على العالم
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
أخبار العالم : "أهلا بكم في بيت العبيد".. تسلا تتوصل لتسوية مع موظفة سوداء رفعت دعوى قضائية تتعلق بالتمييز العنصري
السبت 19 أبريل 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - (CNN) -- توصلت شركة "تسلا" لصناعة السيارات لتسوية دعوى قضائية متعلقة بالتمييز العنصري رفعتها موظفة سوداء زعمت فيها أن مديرا في مصنع الشركة في مدينة فريمونت بولاية كاليفورنيا الأمريكية، كان يُرحّب بالعمال أحياناً بقوله "أهلاً بكم في المزرعة" أو "في بيت العبيد". ووافقت راينا بيرس، المسؤولة عن تركيب مزاليج أبواب السيارات، وشركة صناعة السيارات التي يقودها الملياردير إيلون ماسك على تسوية اقترحها وسيط، وفقاً لملف مشترك قُدم في محكمة سان فرانسيسكو، الخميس، وفقا لوكالة "رويترز" للأنباء. لم يُكشف عن بنود التسوية، ويضع الجانبان اللمسات الأخيرة عليها، وفقاً لملف التسوية. ولم يستجب محامو بيرس وتسلا فوراً لطلبات "رويترز" التعليق، فيما لم يكن ماسك مدعى عليه. قد يهمك أيضاً وقالت بيرس إنها تعرضت لمضايقات واسعة النطاق، بما في ذلك إهانة عنصرية شائعة ذكرت أنها كُتبت في جميع أنحاء المصنع، بما في ذلك الحمامات، وإهانة قائمة على الجنس. وأوضحت أيضا أنها تعرضت للصراخ أو التأديب بسبب سلوك أُعفي عنه عمال غير سود. وتنقل شكوى بيرس عن موظفٍ في شركة تسلا انضم مؤقتا إلى خط إنتاجها قوله: "سيدتي، عليكِ التوجه إلى قسم الموارد البشرية لأن هؤلاء المسؤولين يقولون عنكِ أشياءً غير صحيحة". وواجهت تسلا اتهاماتٍ أخرى بالتمييز العنصري والتحرش في مصنع فريمونت. وتوصل أحد المدعين، أوين دياز، وهو مُشغّل المصاعد، إلى تسوية في مارس/آذار 2024 ببنود لم يكشف عنها بعد حكم من هيئة محلفين بقيمة 3.2 مليون دولار. وكانت هيئة محلفين أخرى منحت دياز 137 مليون دولار في 2021، ولكن أُعيدت محاكمة القضية بعد أن رفض مبلغا أقل اقترحه القاضي.


CNN عربية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- CNN عربية
"أهلاً بكم في بيت العبيد".. تسلا تتوصل لتسوية مع موظفة سوداء رفعت دعوى قضائية تتعلق بالتمييز
(CNN) -- توصلت شركة "تسلا" لصناعة السيارات لتسوية دعوى قضائية متعلقة بالتمييز العنصري رفعتها موظفة سوداء زعمت فيها أن مديرا في مصنع الشركة في مدينة فريمونت بولاية كاليفورنيا الأمريكية، كان يُرحّب بالعمال أحياناً بقوله "أهلاً بكم في المزرعة" أو "في بيت العبيد". ووافقت راينا بيرس، المسؤولة عن تركيب مزاليج أبواب السيارات، وشركة صناعة السيارات التي يقودها الملياردير إيلون ماسك على تسوية اقترحها وسيط، وفقاً لملف مشترك قُدم في محكمة سان فرانسيسكو، الخميس، وفقا لوكالة "رويترز" للأنباء. لم يُكشف عن بنود التسوية، ويضع الجانبان اللمسات الأخيرة عليها، وفقاً لملف التسوية. ولم يستجب محامو بيرس وتسلا فوراً لطلبات "رويترز" التعليق، فيما لم يكن ماسك مدعى عليه. أرقام تكشف: BYD تطيح بعملاق السيارات الكهربائية تسلاوقالت بيرس إنها تعرضت لمضايقات واسعة النطاق، بما في ذلك إهانة عنصرية شائعة ذكرت أنها كُتبت في جميع أنحاء المصنع، بما في ذلك الحمامات، وإهانة قائمة على الجنس. وأوضحت أيضا أنها تعرضت للصراخ أو التأديب بسبب سلوك أُعفي عنه عمال غير سود. وتنقل شكوى بيرس عن موظفٍ في شركة تسلا انضم مؤقتا إلى خط إنتاجها قوله: "سيدتي، عليكِ التوجه إلى قسم الموارد البشرية لأن هؤلاء المسؤولين يقولون عنكِ أشياءً غير صحيحة". وواجهت تسلا اتهاماتٍ أخرى بالتمييز العنصري والتحرش في مصنع فريمونت. وتوصل أحد المدعين، أوين دياز، وهو مُشغّل المصاعد، إلى تسوية في مارس/آذار 2024 ببنود لم يكشف عنها بعد حكم من هيئة محلفين بقيمة 3.2 مليون دولار. وكانت هيئة محلفين أخرى منحت دياز 137 مليون دولار في 2021، ولكن أُعيدت محاكمة القضية بعد أن رفض مبلغا أقل اقترحه القاضي.


جو 24
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- جو 24
هآرتس: من غير إسرائيل تعشق ارتكاب المذابح وسفك الدماء؟ #عاجل
جو 24 : ترجمة * كم كنا ساذجين وحساسين في حينه. في 18 نيسان 1996، قبل 29 سنة، أطلقت بطارية مدفعية تابعة للجيش الإسرائيلي النار من أجل إنقاذ قوة "مجيلان' بقيادة الرائد نفتالي بينيت، التي تعرضت لكمين في قرية قانا جنوبي لبنان. أربع قذائف سقطت على مبنى للأمم المتحدة، كان اللاجئون يختبئون فيه. 102 شخص مدني، بينهم عدد كبير من الأطفال، ارتقوا في هذا القصف. المتحدث بلسان الجيش الإسرائيلي حاول طمس ذلك، والكذب كالعادة. ورئيس الحكومة في حينه شمعون بيرس، قال "نحن آسفون جداً، لكننا لن نعتذر'، وأصيب العالم بالغضب. بعد بضعة أيام، اضطرت إسرائيل إلى إنهاء عملية "عناقيد الغضب'، التي هي إحدى العمليات في لبنان. وبعد شهر، هزم بيرس في الانتخابات، وصعد نتنياهو إلى الحكم، جزئياً بسبب كفر قانا. كم كنا ساذجين وحساسين في حينه. منذ ذلك الحين، أصبحت كفر قانا كابوس إسرائيل في كل حرب: قتل عشرات المدنيين، ما سيضطر إسرائيل إلى وقف الحرب. تلك أيام انقضت. فـ"دولة إسرائيل" اليوم يمكنها الذبح بقدر ما تشاء، وبدون أن يهددها ذعر كفر قانا مرة أخرى. في الأسابيع الأخيرة، تنفذ إسرائيل "كفر قانا' كل يوم في القطاع. لا أحد يطلب منها التوقف. كابوس كفر قانا تلاشى. لم تعد حاجة إلى الحذر بعد الآن من قتل عشرات الأبرياء؛ لا أحد يهمه ذلك. المتحدث بلسان الجيش لن يضطر للكذب، ورئيس الحكومة غير مجبر على التأثر – العالم صمت وتبخر، وضمير إسرائيل كذلك. حمام الدماء الفظيع إذا لم يوقف إسرائيل في اليوم الأول في المرحلة الحالية في القطاع، وإذا لم يوقفها قتل الطواقم الطبية في رفح، فما الذي سيوقفها؟ لا شيء. فهي تستطيع تنفيذ قدر ما تريد من المذابح. وكما يبدو، هي تريد ذلك. في الضربة الافتتاحية لاستئناف الحرب الحالية في قطاع غزة، قتلت إسرائيل 436 مدنياً، بينهم 183 طفلاً و94 امرأة؛ أي ما يعادل 4 مذابح كمذبحة كفر قانا، وربما أكثر. الافتتاحية الصادمة في "ملحق هآرتس' الجمعة الماضي، التي كتبتها حنين مجادلة ونير حسون، جلبت الوجوه والأوصاف. في هذا الأسبوع، نشرت تفاصيل مذبحة فظيعة أخرى، ربما الأكثر بربرية: مذبحة الطواقم الطبية في حي تل السلطان برفح. 15 جثة، من بينها جثة مع أرجل مكبلة، وجثة أطلق عليها 20 رصاصة، دفنت في الرمال فوق بعضها، مع سيارات الإسعاف والدفاع المدني. حسب الشهادات، البعض منهم جرى إعدامهم. كانوا جميعاً من طواقم الإنقاذ التي حاولت تقديم المساعدة لمصابين بسبب القصف الإسرائيلي. وصف الحادثة في "هآرتس' (نير حسون وجاكي خوري وليزا روفسكي) كان في الأوقات العادية سيوقف تقريباً أي حرب في اليوم نفسه. كفر قانا تتقزم من حيث حجم الوحشية مقارنة مع تل السلطان. في كفر قانا، كان يمكن الاعتقاد أنه لم تكن نية لقتل عشرات الأبرياء. ولكن في تل السلطان ثمة نية خبيثة وواضحة ومجرمة، لفعل ذلك. ما حدث في تل السلطان هو مذبحة "ماي لاي' الإسرائيلية المصغرة في غزة. في حين أن مذبحة "ماي لاي' بشرت ببداية انعطاف الرأي العام الأمريكي ضد الحرب في فيتنام، فإن مذبحة تل السلطان لم تذكرها وسائل الإعلام الإسرائيلية. أمريكا العسكرتارية، مغسولة العقل، ثارت بسبب "ماي لاي'. ولكن إسرائيل غضت النظر عن تل السلطان. ففضلاً عن أن هذه المذابح لم تبشر بانعطاف الرأي العام أو وقف الحرب، فقد أعطت تشجيعاً على ارتكاب مذابح أخرى. أمس، قصف الجيش الإسرائيلي عيادة تابعة للأونروا في مخيم جباليا وقتل 19 شخصاً بينهم أطفال. هذه مذبحة لانهائية. من كان يصدق أننا سنشتاق إلى مذبحة كفر قانا أو عملية "عناقيد الغضب' أو حكومة بيرس. ها أنتم ترون ذلك. *هآرتس - جدعون ليفي تابعو الأردن 24 على