أحدث الأخبار مع #بيسيجي


رؤيا نيوز
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا نيوز
الحصرية يتسلّم رسميًا مهام حاكم مصرف سوريا المركزي
تسلّم عبد القادر الحصرية مهامه حاكما جديدا لمصرف سوريا المركزي، بعد أن أدّى القسم أمام الرئيس السوري احمد الشرع ، يوم الاثنين، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السورية 'سانا'، عبر حسابها الرسمي على منصة 'إكس'. ويأتي تعيين الحصرية بعد أسابيع قليلة من تقديم حاكمة المصرف ميساء صابرين استقالتها من المنصب، التي كانت قد تولته قبل أقل من 3 أشهر بصورة مؤقتة. ويُعد حصرية أحد الخبراء الاقتصاديين السوريين البارزين، فقد شغل مناصب قيادية في مؤسسات مالية عالمية ومحلية. ويتمتع بخبرة تمتد لأكثر من 3 عقود في السياسات النقدية والإصلاح الاقتصادي، في حين يُنظر إليه كخيار استراتيجي لقيادة المركزي نحو استقرار مالي أوسع، في ظل تحديات اقتصادية كبيرة تواجهها البلاد بعد التغييرات السياسية الأخيرة. وكان حصرية الشريك المسؤول في شركة 'بي سي جي – حصرية ومشاركوه' للاستشارات المالية، كما قاد قطاع السوق في 'شركة إرنست ويونغ الشرق الأوسط' لأكثر من عقدين، وتولى إدارة الاستشارات الضريبية والمالية للشركات الكبرى . وتميز حصرية بدوره البارز في وضع التشريعات المصرفية السورية، إذ أسهم في صياغة قوانين مصرفية رئيسة، مثل: قانون المصارف الإسلامية، وقانون شركات الصرافة، كما شارك في تأسيس 'هيئة الأوراق والأسواق المالية السورية'. وعلى الصعيد الدولي، تولى حصرية رئاسة اللجنة المالية في الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في جنيف بين عامي 2012 و2015، ثم ترأس اللجنة المالية العالمية للاتحاد حتى 2019؛ ما عزز مكانته خبيرًا في الحوكمة المالية الدولية. أما أكاديميًّا، فهو حاصل على دكتوراه في التمويل من جامعة دورهام البريطانية، وركزت أطروحته على دور أسواق المال في تمويل الإسكان، كما يحمل درجة الماجستير التنفيذي في إدارة الأعمال من الجامعة الأمريكية في بيروت، وبكالوريوس في الحقوق من جامعة دمشق.


فيتو
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- فيتو
بعد أشهر من توليها المنصب، استقالة حاكمة مصرف سوريا المركزي
أعلنت حاكمة مصرف سوريا المركزي ميساء صابرين، اليوم الخميس، عن استقالتها بعد أشهر من توليها مهامها، حيث كانت أول امرأة في سوريا تشغل هذا المنصب. استقالة حاكمة مصرف سوريا المركزي وقالت ميساء صابرين في تصريحاتٍ لوكالة "رويترز"، إنها قدمت استقالتها، وذلك بعد أقل من ثلاثة أشهرٍ من تعيينها في المنصب بشكلٍ مؤقت. وفي السياق ذاته قال مسؤول سوري في القطاع المالي إنه من المقرر تعيين خلفٍ لها فور الانتهاء من تشكيل الحكومة الجديدة خلال الأيام المقبلة. و تداولت صفحات وحسابات سورية على منصات التواصل الاجتماعي معلومات تشير إلى أن المنصب سيسند إلى الدكتور عبد القادر حصرية، مع توقعاتٍ بعودة صابرين إلى منصبها السابق كنائبةٍ لحاكم المصرف. وعلى الرغم من عدم تأكيد الأخبار رسميًا حول تعيين حصرية، فإنه يُذكر أنه خبير اقتصادي سوري متخصص في الإصلاح والسياسات العامة، بالإضافة إلى كونه شريكًا مسؤولًا في شركة "بي سي جي - حصرية وشركاه". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


بلبريس
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- بلبريس
بعد عقود من اكتشافه.. لماذا لا يزال السل أحد أكثر الأمراض فتكًا؟
بلبريس - ليلى صبحي كشف تقرير صادر عن منظمة الصحة العالمية أن مرض السل أودى بحياة 1.25 مليون شخص حول العالم خلال عام 2023، مما يعكس استمرار خطورته رغم التقدم الطبي المحقق. ورغم اكتشاف العصية المسببة لهذا المرض عام 1882، لا يزال السل يحتفظ بمكانته كأخطر الأمراض المعدية فتكًا على مستوى العالم، على الرغم من الجهود الدولية التي أسهمت في إنقاذ ملايين الأرواح منذ بداية الألفية الجديدة. وفي المغرب، تشير تقديرات المنظمة إلى تسجيل نحو 35 ألف حالة إصابة، بمعدل 94 حالة لكل 100 ألف نسمة، فيما بلغت الوفيات المرتبطة بالمرض 3,300 حالة. هذه الأرقام تبرز التحدي المستمر الذي يفرضه هذا الوباء على المنظومة الصحية، مما يجعل إحياء اليوم العالمي للسل، المصادف لـ 24 مارس من كل عام، فرصة لتجديد الدعوة إلى مضاعفة الجهود من أجل القضاء عليه، خاصة في ظل الشعار الذي تحمله هذه السنة: 'نعم! نستطيع القضاء على السل: بالالتزام والاستثمار والتحرك الملموس'. وفي هذا السياق أوضح الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، الطيب حمضي، أن السل الرئوي يظل الأكثر شهرة بين أنواعه، لكنه ليس الوحيد، إذ يمكن أن يصيب أعضاء مختلفة مثل الدماغ، الكلى، الكبد، الجهاز الهضمي، الجلد أو العقد اللمفاوية، مشيرًا إلى أن الأعراض تختلف حسب العضو المصاب. وأبرز أن نصف الحالات المسجلة في المغرب تتعلق بالسل الرئوي، داعيًا إلى مزيد من الأبحاث لفهم أسباب انتشار السل غير الرئوي بنفس النسبة تقريبًا. وأشار حمضي إلى أن الوقاية تبدأ بالتلقيح ضد السل عبر لقاح 'بي سي جي' الذي يعطى عند الولادة، حيث يُشترط الإدلاء بشهادة التلقيح عند تسجيل المولود في الحالة المدنية. لكنه أكد أن التلقيح وحده لا يكفي، إذ يبقى الكشف المبكر والعلاج الفوري الوسيلة الأكثر فعالية لكسر سلسلة انتقال العدوى، خاصة لدى الأشخاص المخالطين للمصابين سواء في البيت أو في أماكن العمل، موصيًا بضرورة تلقيهم علاجًا وقائيًا عند الحاجة. ويستهدف مرض السل الفئات الأكثر هشاشة اقتصاديًا، مما يستدعي استجابة صحية شاملة تضمن حق الجميع في العلاج. وتشير المعطيات إلى أن الفئة العمرية الأكثر عرضة للإصابة في المغرب تتراوح بين 25 و34 عامًا، في حين تبلغ نسبة الكشف عن المرض 85 بالمائة، ما يعني أن شخصًا واحدًا من بين كل ستة مصابين غير مشخص، بينما تصل نسبة الشفاء إلى 88 بالمائة. ومع ذلك، فإن السيطرة على انتشار المرض تستوجب استثمارات مالية كبيرة لضمان وصول الرعاية الصحية إلى الفئات الأكثر عرضة للخطر، خصوصًا في المناطق التي تعاني من محدودية الخدمات الصحية. وفي هذا الإطار، يسعى المخطط الاستراتيجي الوطني للوقاية من السل ومكافحته 2024-2030 إلى تقليص معدل الوفيات المرتبطة بالمرض بنسبة 60 بالمائة، وخفض معدل الإصابة بنسبة 35 بالمائة بحلول عام 2030 مقارنة بسنة 2015، انسجامًا مع أهداف التنمية المستدامة. غير أن النجاح في القضاء على المرض لا يرتبط فقط بالتلقيح أو العلاج، بل يتطلب معالجة التفاوتات الاجتماعية والاقتصادية التي تعيق الولوج العادل إلى الخدمات الصحية، حيث لا يزال السل مستوطنًا في المناطق التي تعاني من الفقر وضعف البنية التحتية الطبية.


طنجة نيوز
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- طنجة نيوز
فتاك لكنه قابل للعلاج.. مرض السل لا يزال يشكل تهديدا عالميا
فتاك لكنه قابل للعلاج.. مرض السل لا يزال يشكل تهديدا عالميا أفادت إحصائيات منظمة الصحة العالمية أن 1.25 مليون شخص عبر العالم فارقوا الحياة بسبب مرض السل خلال سنة 2023. هذا الرقم المثير للقلق يدل على خطورة هذا الوباء، الذي لا يتوقف عن الانتشار على الرغم من التقدم الطبي المحرز. وقد فتح اكتشاف العصية المسببة لهذا المرض في سنة 1882 الطريق أمام التشخيص والعلاج. وعلى الرغم من إنقاذ ملايين الأرواح منذ بداية الألفية الجديدة بفضل الجهود العالمية، لا يزال السل المرض المعدي الأكثر فتكا في العالم. ووفق ا لتقديرات منظمة الصحة العالمية، فإن عدد حالات الإصابة بالسل المسجلة في المغرب تقارب 35 ألف حالة، وهو ما يمثل 94 حالة إصابة لكل 100 ألف نسمة، مع تسجيل 3 آلاف و300 حالة وفاة. ويعد اليوم العالمي للسل (24 مارس)، الذي يحمل هذه السنة شعار 'نعم! نستطيع القضاء على السل: بالالتزام والاستثمار والتحرك الملموس'، دعوة جديدة ملحة للقضاء على هذا الوباء والحد من تأثيراته السوسيو-اقتصادية على المصابين به. وقال الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، الطيب حمضي، إن السل الرئوي هو الأكثر شهرة، ولكن لا يوجد نوع واحد فقط من السل يصيب عضوا بالتحديد. وأوضح السيد حمضي في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء أن أشكال المرض تشمل السل الدماغي، والكلوي، والكبدي، والمعوي، والمعدي، والجلدي أو اللمفاوي وغيرها، علما أن الأعراض تختلف حسب العضو المصاب. وأضاف أن نصف حالات السل المسجلة في المغرب هي حالات رئوية، مبرزا ضرورة إجراء أبحاث معمقة لتحديد الأسباب الكامنة وراء هذا التساوي في الانتشار بين السل الرئوي والسل غير الرئوي. إعلان التلقيح لا يغني عن التدابير الوقائية الأخرى وذكر السيد حمضي بأن الوقاية من مرض السل تبدأ بأخذ لقاح 'بي سي جي' المضاد لمرض السل، الذي يتلقاه كافة المغاربة عند الولادة، حيث يشترط الإدلاء بشهادة التلقيح لتسجيل المولود الجديد في الحالة المدنية. وأوصى الطبيب بأن أفضل وسيلة للوقاية، بالنظر لطبيعة مرض السل المعدية، تظل الكشف المبكر ثم العلاج المناسب للمرض، وذلك من أجل كسر سلسلة انتقال العدوى. وشدد الباحث أيضا على أهمية الوقاية للأشخاص المخالطين، سواء في المنزل أو في العمل، مسلطا الضوء على أهمية تلقي علاج وقائي بالنسبة للأشخاص الذين قد يكونوا عرضة لخطر الإصابة بمرض السل. السل، تحد اجتماعي واقتصادي ويؤثر مرض السل، بشكل عام، على الفئات الأكثر هشاشة اقتصاديا، ومن هنا تأتي الحاجة إلى التكفل بالمرض لضمان الحق في صحة الفرد والجماعة. ووفق ا للخبير فإن الفئة العمرية الأكثر إصابة بالمرض في المغرب تتراوح بين 25 و34 عاما، في حين تبلغ نسبة الكشف عن المرض 85 بالمائة (أي أن شخصا واحدا من بين 6 أشخاص مصاب بالمرض دون علمه ودون تشخيص)، وتبلغ نسبة الشفاء 88 بالمائة. ويتطلب القضاء على سلاسل انتقال المرض تمويلا كبيرا لاستهداف الفئات الهشة بشكل فعال، لا سيما في المناطق الفقيرة. ويندرج المخطط الاستراتيجي الوطني للوقاية من السل ومكافحته 2024-2030 في إطار الالتزام بتحقيق أهداف التنمية المستدامة. ويهدف إلى خفض معدل الوفيات الناجمة عن السل بنسبة 60 بالمائة، ومعدل الإصابة بالسل بنسبة 35 بالمائة بحلول سنة 2030، مقارنة بسنة 2015. ولسوء الحظ، فإن التلقيح وحده لا يكفي للقضاء على هذا المرض الفتاك. وعلى الرغم من إمكانية الشفاء منه، لا يزال السل يضرب في المناطق التي تتسع فيها فجوة التفاوتات، حيث لا يزال الولوج إلى الرعاية الصحية امتيازا.


لكم
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- لكم
السل في المغرب.. 50% من الحالات رئوية و85% نسبة الكشف المبكر
أفادت إحصائيات منظمة الصحة العالمية أن 1.25 مليون شخص عبر العالم فارقوا الحياة بسبب مرض السل خلال سنة 2023. هذا الرقم المثير للقلق يدل على خطورة هذا الوباء، الذي لا يتوقف عن الانتشار على الرغم من التقدم الطبي المحرز. وقد فتح اكتشاف العصية المسببة لهذا المرض في سنة 1882 الطريق أمام التشخيص والعلاج. وعلى الرغم من إنقاذ ملايين الأرواح منذ بداية الألفية الجديدة بفضل الجهود العالمية، لا يزال السل المرض المعدي الأكثر فتكا في العالم. ووفق التقديرات منظمة الصحة العالمية، فإن عدد حالات الإصابة بالسل المسجلة في المغرب تقارب 35 ألف حالة، وهو ما يمثل 94 حالة إصابة لكل 100 ألف نسمة، مع تسجيل 3 آلاف و300 حالة وفاة. ويعد اليوم العالمي للسل (24 مارس)، الذي يحمل هذه السنة شعار 'نعم! نستطيع القضاء على السل: بالالتزام والاستثمار والتحرك الملموس'، دعوة جديدة ملحة للقضاء على هذا الوباء والحد من تأثيراته السوسيو-اقتصادية على المصابين به. وقال الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، الطيب حمضي، إن السل الرئوي هو الأكثر شهرة، ولكن لا يوجد نوع واحد فقط من السل يصيب عضوا بالتحديد. وأوضح حمضي في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء أن أشكال المرض تشمل السل الدماغي، والكلوي، والكبدي، والمعوي، والمعدي، والجلدي أو اللمفاوي وغيرها، علما أن الأعراض تختلف حسب العضو المصاب. وأضاف أن نصف حالات السل المسجلة في المغرب هي حالات رئوية، مبرزا ضرورة إجراء أبحاث معمقة لتحديد الأسباب الكامنة وراء هذا التساوي في الانتشار بين السل الرئوي والسل غير الرئوي. التلقيح لا يغني عن التدابير الوقائية الأخرى وذكر حمضي بأن الوقاية من مرض السل تبدأ بأخذ لقاح 'بي سي جي' المضاد لمرض السل، الذي يتلقاه كافة المغاربة عند الولادة، حيث يشترط الإدلاء بشهادة التلقيح لتسجيل المولود الجديد في الحالة المدنية. وأوصى الطبيب بأن أفضل وسيلة للوقاية، بالنظر لطبيعة مرض السل المعدية، تظل الكشف المبكر ثم العلاج المناسب للمرض، وذلك من أجل كسر سلسلة انتقال العدوى. وشدد الباحث أيضا على أهمية الوقاية للأشخاص المخالطين، سواء في المنزل أو في العمل، مسلطا الضوء على أهمية تلقي علاج وقائي بالنسبة للأشخاص الذين قد يكونوا عرضة لخطر الإصابة بمرض السل. ويؤثر مرض السل، بشكل عام، على الفئات الأكثر هشاشة اقتصاديا، ومن هنا تأتي الحاجة إلى التكفل بالمرض لضمان الحق في صحة الفرد والجماعة. ووفق ا للخبير فإن الفئة العمرية الأكثر إصابة بالمرض في المغرب تتراوح بين 25 و34 عاما، في حين تبلغ نسبة الكشف عن المرض 85 بالمائة (أي أن شخصا واحدا من بين 6 أشخاص مصاب بالمرض دون علمه ودون تشخيص)، وتبلغ نسبة الشفاء 88 بالمائة. ويتطلب القضاء على سلاسل انتقال المرض تمويلا كبيرا لاستهداف الفئات الهشة بشكل فعال، لا سيما في المناطق الفقيرة. ويندرج المخطط الاستراتيجي الوطني للوقاية من السل ومكافحته 2024-2030 في إطار الالتزام بتحقيق أهداف التنمية المستدامة. ويهدف إلى خفض معدل الوفيات الناجمة عن السل بنسبة 60 بالمائة، ومعدل الإصابة بالسل بنسبة 35 بالمائة بحلول سنة 2030، مقارنة بسنة 2015. ولسوء الحظ، فإن التلقيح وحده لا يكفي للقضاء على هذا المرض الفتاك. وعلى الرغم من إمكانية الشفاء منه، لا يزال السل يضرب في المناطق التي تتسع فيها فجوة التفاوتات، حيث لا يزال الولوج إلى الرعاية الصحية امتيازا.