logo
#

أحدث الأخبار مع #بيكمان

تأثيرات صحية مدمرة لاستخدام "أوزمبيك" على المدى الطويل
تأثيرات صحية مدمرة لاستخدام "أوزمبيك" على المدى الطويل

الدستور

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

تأثيرات صحية مدمرة لاستخدام "أوزمبيك" على المدى الطويل

حذر عالم رائد في مجال الأيض من أن انتشار دواء "أوزمبيك" قد يؤدي إلى أزمات صحية في المستقبل القريب. وفي حديثه مع "ديلي ميل"، أوضح الدكتور بن بيكمان، الأستاذ في جامعة بريغهام يونغ بولاية يوتا، أن أولى هذه المخاوف تتعلق بفقدان كتلة العضلات والعظام. وأشار إلى دراسة سريرية استمرت 68 أسبوعا وشملت أفرادا تناولوا عقار "سيماغلوتايد" (المكون النشط في "أوزمبيك" و"ويغوفي")، حيث فقدوا 23 رطلا (10 كغ) من الدهون، لكنهم فقدوا أيضا حوالي 15 رطلا (6.8 كغ) من كتلة العضلات الهزيلة. ويعتبر انخفاض كتلة العضلات وضعف العظام بمثابة عوامل خطر للإصابة بالعدوى والأمراض التي تتطلب العلاج في المستشفى، والسقوط والإعاقة، ما قد يؤدي إلى زيادة معدلات الوفيات المبكرة، خاصة لدى كبار السن. ويخشى الدكتور بيكمان من أن "أوزمبيك" قد يساهم في "هشاشة عقلية" بين مستخدميه. ويستشهد بتقارير من بعض المرضى الذين ذكروا أن الدواء لا يقلل فقط من رغبتهم في تناول الطعام، بل يضعف أيضا رغباتهم في بعض الملذات الأخرى، مثل ممارسة الجنس والقهوة. ويحذر من أن هذا التأثير قد يؤدي إلى الاكتئاب، مشيرا إلى دراسة تظهر أن مستخدمي "أوزمبيك" أكثر عرضة للاكتئاب الشديد بنسبة 195%، وزيادة خطر السلوك الانتحاري بنسبة تتجاوز 100%. وبحسب قاعدة بيانات منظمة الصحة العالمية، كان معدل الإبلاغ عن الأفكار الانتحارية المرتبطة بـ"سيماغلوتايد" أعلى بنسبة 45% مقارنة بجميع الأدوية الأخرى. ورغم هذه النتائج، أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) في يناير 2024 بيانا ينفي وجود أي علاقة بين دواء "أوزمبيك" والأفكار الانتحارية، وهو ما أكدته أيضا الوكالة الأوروبية للأدوية (EMA) في أبريل من العام نفسه. كما أشار بيكمان إلى علاقة محتملة بين عقار "أوزمبيك" وزيادة الوزن مرة أخرى بعد التوقف عن تناوله. ففي دراسة سريرية شملت 200 شخص تناولوا "سيماغلوتايد" لمدة أكثر من عام، فقد المشاركون 17% من وزنهم، إلا أنهم استعادوا 12% من وزنهم بعد التوقف عن الدواء. وفي دراسة أخرى من جامعة نورث وسترن، وجد الباحثون أن معظم الأشخاص الذين توقفوا عن تناول الدواء استعادوا ثلثي الوزن المفقود، كما ظهرت عليهم مشاكل صحية متزايدة، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب. وفيما يتعلق بتأثير الدواء على الدهون، يوضح الدكتور بيكمان أن الجسم لا يواجه صعوبة في استعادة كتلة الدهون بعد التوقف عن "أوزمبيك". بل في بعض الحالات، قد يحفز الدواء إنتاج خلايا دهنية جديدة، ما يزيد من احتمالية اكتساب المزيد من الدهون مع زيادة عدد الخلايا الدهنية. وفي حين يقر بيكمان بفوائد أدوية إنقاص الوزن، إلا أنه يدعو إلى استخدامها بحذر وبجرعات منخفضة. ويوضح أن جرعة "أوزمبيك" التي تُستخدم في علاج مرض السكري من النوع الثاني تبدأ بـ0.25 ملغ أسبوعيا، ويتم زيادتها تدريجيا إلى 0.5 ملغ إذا تحمّل المريض الدواء. أما مرضى إنقاص الوزن، فقد تُرفع جرعاتهم إلى 2 ملغ أسبوعيا، وهو ما يعتبره الدكتور بيكمان "مرتفعة جدا". كما شدد على أهمية التوقف عن تناول الدواء بعد فترة من الاستخدام لتقييم تأثيراته على الرغبة في تناول الطعام، وذلك بهدف تحقيق فقدان وزن مستدام دون الاعتماد المستمر على الأدوية.

تأثيرات صحية مدمرة لاستخدام 'أوزمبيك' على المدى الطويل
تأثيرات صحية مدمرة لاستخدام 'أوزمبيك' على المدى الطويل

أخبار مصر

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

تأثيرات صحية مدمرة لاستخدام 'أوزمبيك' على المدى الطويل

تأثيرات صحية مدمرة لاستخدام 'أوزمبيك' على المدى الطويل حذر عالم رائد في مجال الأيض من أن انتشار دواء 'أوزمبيك' قد يؤدي إلى أزمات صحية في المستقبل القريب.وفي حديثه مع 'ديلي ميل'، أوضح الدكتور بن بيكمان، الأستاذ في جامعة بريغهام يونغ بولاية يوتا، أن أولى هذه المخاوف تتعلق بفقدان كتلة العضلات والعظام. وأشار إلى دراسة سريرية استمرت 68 أسبوعا وشملت أفرادا تناولوا عقار 'سيماغلوتايد' (المكون النشط في 'أوزمبيك' و'ويغوفي')، حيث فقدوا 23 رطلا (10 كغ) من الدهون، لكنهم فقدوا أيضا حوالي 15 رطلا (6.8 كغ) من كتلة العضلات الهزيلة. ويعتبر انخفاض كتلة العضلات وضعف العظام بمثابة عوامل خطر للإصابة بالعدوى والأمراض التي تتطلب العلاج في المستشفى، والسقوط والإعاقة، ما قد يؤدي إلى زيادة معدلات الوفيات المبكرة، خاصة لدى كبار السن.ويخشى الدكتور بيكمان من أن 'أوزمبيك' قد يساهم في 'هشاشة عقلية' بين مستخدميه. ويستشهد بتقارير من بعض المرضى الذين ذكروا أن الدواء لا يقلل فقط من رغبتهم في تناول الطعام، بل يضعف أيضا رغباتهم في بعض الملذات الأخرى، مثل ممارسة الجنس والقهوة.ويحذر من أن هذا التأثير قد يؤدي إلى الاكتئاب، مشيرا إلى دراسة تظهر أن مستخدمي 'أوزمبيك' أكثر عرضة للاكتئاب الشديد بنسبة 195%، وزيادة خطر السلوك الانتحاري بنسبة تتجاوز 100%. وبحسب قاعدة بيانات منظمة الصحة العالمية، كان معدل الإبلاغ عن الأفكار الانتحارية المرتبطة بـ'سيماغلوتايد' أعلى بنسبة 45% مقارنة بجميع الأدوية الأخرى.ورغم هذه النتائج، أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) في يناير 2024 بيانا ينفي وجود أي علاقة بين دواء 'أوزمبيك' والأفكار الانتحارية،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

تأثيرات صحية مدمرة لاستخدام "أوزمبيك" على المدى الطويل
تأثيرات صحية مدمرة لاستخدام "أوزمبيك" على المدى الطويل

سرايا الإخبارية

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

تأثيرات صحية مدمرة لاستخدام "أوزمبيك" على المدى الطويل

سرايا - حذر عالم رائد في مجال الأيض من أن انتشار دواء "أوزمبيك" قد يؤدي إلى أزمات صحية في المستقبل القريب. وفي حديثه مع "ديلي ميل"، أوضح الدكتور بن بيكمان، الأستاذ في جامعة بريغهام يونغ بولاية يوتا، أن أولى هذه المخاوف تتعلق بفقدان كتلة العضلات والعظام. وأشار إلى دراسة سريرية استمرت 68 أسبوعا وشملت أفرادا تناولوا عقار "سيماغلوتايد" (المكون النشط في "أوزمبيك" و"ويغوفي")، حيث فقدوا 23 رطلا (10 كغ) من الدهون، لكنهم فقدوا أيضا حوالي 15 رطلا (6.8 كغ) من كتلة العضلات الهزيلة. ويعتبر انخفاض كتلة العضلات وضعف العظام بمثابة عوامل خطر للإصابة بالعدوى والأمراض التي تتطلب العلاج في المستشفى، والسقوط والإعاقة، ما قد يؤدي إلى زيادة معدلات الوفيات المبكرة، خاصة لدى كبار السن. ويخشى الدكتور بيكمان من أن "أوزمبيك" قد يساهم في "هشاشة عقلية" بين مستخدميه. ويستشهد بتقارير من بعض المرضى الذين ذكروا أن الدواء لا يقلل فقط من رغبتهم في تناول الطعام، بل يضعف أيضا رغباتهم في بعض الملذات الأخرى، مثل ممارسة الجنس والقهوة. ويحذر من أن هذا التأثير قد يؤدي إلى الاكتئاب، مشيرا إلى دراسة تظهر أن مستخدمي "أوزمبيك" أكثر عرضة للاكتئاب الشديد بنسبة 195%، وزيادة خطر السلوك الانتحاري بنسبة تتجاوز 100%. وبحسب قاعدة بيانات منظمة الصحة العالمية، كان معدل الإبلاغ عن الأفكار الانتحارية المرتبطة بـ"سيماغلوتايد" أعلى بنسبة 45% مقارنة بجميع الأدوية الأخرى. ورغم هذه النتائج، أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) في يناير 2024 بيانا ينفي وجود أي علاقة بين دواء "أوزمبيك" والأفكار الانتحارية، وهو ما أكدته أيضا الوكالة الأوروبية للأدوية (EMA) في أبريل من العام نفسه. كما أشار بيكمان إلى علاقة محتملة بين عقار "أوزمبيك" وزيادة الوزن مرة أخرى بعد التوقف عن تناوله. ففي دراسة سريرية شملت 200 شخص تناولوا "سيماغلوتايد" لمدة أكثر من عام، فقد المشاركون 17% من وزنهم، إلا أنهم استعادوا 12% من وزنهم بعد التوقف عن الدواء. وفي دراسة أخرى من جامعة نورث وسترن، وجد الباحثون أن معظم الأشخاص الذين توقفوا عن تناول الدواء استعادوا ثلثي الوزن المفقود، كما ظهرت عليهم مشاكل صحية متزايدة، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب. وفيما يتعلق بتأثير الدواء على الدهون، يوضح الدكتور بيكمان أن الجسم لا يواجه صعوبة في استعادة كتلة الدهون بعد التوقف عن "أوزمبيك". بل في بعض الحالات، قد يحفز الدواء إنتاج خلايا دهنية جديدة، ما يزيد من احتمالية اكتساب المزيد من الدهون مع زيادة عدد الخلايا الدهنية. وفي حين يقر بيكمان بفوائد أدوية إنقاص الوزن، إلا أنه يدعو إلى استخدامها بحذر وبجرعات منخفضة. ويوضح أن جرعة "أوزمبيك" التي تُستخدم في علاج مرض السكري من النوع الثاني تبدأ بـ0.25 ملغ أسبوعيا، ويتم زيادتها تدريجيا إلى 0.5 ملغ إذا تحمّل المريض الدواء. أما مرضى إنقاص الوزن، فقد تُرفع جرعاتهم إلى 2 ملغ أسبوعيا، وهو ما يعتبره الدكتور بيكمان "مرتفعة جدا". كما شدد على أهمية التوقف عن تناول الدواء بعد فترة من الاستخدام لتقييم تأثيراته على الرغبة في تناول الطعام، وذلك بهدف تحقيق فقدان وزن مستدام دون الاعتماد المستمر على الأدوية.

فقدان الوزن مقابل 3 أضرار صحية.. تحذير من الثمن الخفي لأدوية التخسيس
فقدان الوزن مقابل 3 أضرار صحية.. تحذير من الثمن الخفي لأدوية التخسيس

العين الإخبارية

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

فقدان الوزن مقابل 3 أضرار صحية.. تحذير من الثمن الخفي لأدوية التخسيس

شهدت شعبية أوزمبيك وأدوية إنقاص الوزن المماثلة ارتفاعا هائلا، لكن وفقًا للدكتور بن بيكمان، عالم الأيض وأستاذ في جامعة بريغهام يونغ الأمريكية، قد تُمهد هذه الأدوية الطريق لأزمة صحية صامتة. ودق بيكمان في مقابلة صحفية مع موقع "ديلي ميل"، ناقوس الخطر بشأن 3 مخاطر رئيسية مرتبطة بهذه الأدوية، هي: أولا: خطر الوهن البدني في حين أن مستخدمي أوزمبيك قد يفقدون كيلوغرامات على الميزان، فإن جزءا كبيرا من هذه الخسارة يتمثل في العضلات الهزيلة والعظام، وليس الدهون فقط. في تجربة سريرية استمرت لأكثر من عام، فقد المشاركون في المتوسط ٢٣ رطلا من الدهون، ولكن أيضا ١٥ رطلا من العضلات. ويحذر الدكتور بيكمان قائلاً: "قد يؤدي هذا النوع من فقدان العضلات والعظام إلى وهن واسع النطاق، وهذا يزيد، خاصة لدى كبار السن، من خطر الإصابة بالعدوى، والإقامة في المستشفى، والوفاة المبكرة". ثانيا: إضعاف الحيوية العاطفية إلى جانب الجانب البدني، يعتقد الدكتور بيكمان أن الأدوية قد تُضعف الحيوية العاطفية، ويُبلغ المرضى عن فقدان شهيتهم ليس فقط للطعام، بل أيضًا للمتع اليومية مثل الجنس، أو القهوة، أو حتى التواصل الاجتماعي. ويقول: "قد تكون فائدة تقليل الرغبة الشديدة في تناول الحلويات في الواقع تقليل الرغبة الشديدة في الحياة"، محذرا من أن الاكتئاب والضعف العقلي قد يتبعان ذلك. وفي الواقع، أظهرت إحدى الدراسات التي استشهد بها الدكتور بيكمان زيادةً في خطر الإصابة بالاكتئاب الشديد بنسبة 195%، وأكثر من ضعف خطر السلوك الانتحاري بين مستخدميه. ووجد تحليلٌ آخر زيادة في بلاغات الأفكار الانتحارية المرتبطة بدواء سيماجلوتايد (المكون الرئيسي في أوزيمبيك) بنسبة 45% مقارنة بالأدوية الأخرى. ومع ذلك، فقد صرحت كل من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية والوكالة الأوروبية للأدوية بأنهما لم تجدا أي صلة مؤكدة بين هذه الأدوية والأفكار الانتحارية. ثالثا: فخ استعادة الوزن ولعل الأمر الأكثر إثارةً للدهشة هو ادعاء الدكتور بيكمان بأن هذه الأدوية قد تجعل الناس أكثر عرضة لزيادة الوزن مع مرور الوقت. ويقول: "بعد حوالي عامين، تعود الرغبة الشديدة في تناول الطعام، وعندها يقلع الكثيرون عن تناوله، ويعود الوزن بسرعة". ووجدت تجربة أُجريت عام 2022 أن المرضى الذين توقفوا عن تناول سيماجلوتايد استعادوا 12% من وزن أجسامهم في غضون عام، وكثيرا ما عانوا من تدهور في مؤشراتهم الصحية، مثل ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول. ومن المثير للقلق أن إحدى الدراسات أظهرت أن هذه الأدوية قد تُحفّز تكوين خلايا دهنية جديدة، مما يزيد من خطر زيادة الوزن مستقبلا. الحذر وليس المنع ويؤكد الدكتور بيكمان أنه لا يُعارض استخدام أوزمبيك وأدوية إنقاص الوزن الواقع، وكان قد اعتبر سابقًا النسخة الأصلية منخفضة الجرعة علاجا "رائعا" للتحكم في سكر الدم وتقليل الشهية. ولكن مع زيادة الجرعات، بعضها يصل إلى 2 ملغ أسبوعيا لمرضى فقدان الوزن، يخشى أن تفوق مخاطرها الآن فوائدها. وبدلًا من التخلي عن هذه الأدوية، يحث الدكتور بيكمان على اتباع نهج أكثر توازنا، يتضمن: 1- الالتزام بأقل جرعة فعالة 2- إعطاء الأولوية للبروتين وتمارين القوة للحفاظ على العضلات 3- استخدم الدواء كأداة، وليس كعكاز لبناء عادات غذائية مستدامة ويقول: "في النهاية، يجب أن تُساعد هذه الأدوية الناس على تعلم التحكم في الرغبة الشديدة في تناول الكربوهيدرات، لا أن يصبحوا معتمدين عليها". ومع استمرار جنون دواء أوزمبيك وغيره من أدوية انقاص الوزن، فإن الرسالة التي يوجهها الدكتور بيكمان في النهاية هي أن: فقدان الوزن بأي ثمن لا يستحق ثمن الصحة على المدى الطويل. aXA6IDM4LjIyNS4xOS4yNiA= جزيرة ام اند امز SE

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store