أحدث الأخبار مع #بيكورو


WinWin
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
محترف يضع الرجاء في مأزق قبل نهاية الدوري المغربي
يعيش الرجاء الرياضي المغربي على صفيح ساخن في الفترة الحالية، بعدما عبر عدة لاعبين يحملون قميصه عن رغبتهم في الرحيل عنه مع نهاية الموسم الجاري، لعدم خلاص مستحقاتهم المالية العالقة لدى إدارة النادي. ورغم المجهودات التي يبذلها أعضاء مجلس الإدارة بقيادة الرئيس عبد الله بيراويين، من أجل حل بعض الملفات العالقة للاعبين يطالبون بمُنَحهم المالية، إلا أن مؤشرات أزمة التسيير تظهر واضحة على الفريق المغربي باعتراف أنصاره. الرجاء في مأزق بسبب محترفه بيكورو وضع اللاعب فيدريكو بيكورو متوسط ميدان "النسور الخضراء"، إدارة فريقه في مأزق في الوقت الحالي، بعدما هدد بإلغاء عقده الذي يمتد لغاية يونيو/ حزيران 2026، في حال لم يتحصل على مستحقاته المالية كاملة قبل نهاية الموسم الجاري من بطولة الدوري المغربي. وتحصل موقع "winwin" اليوم الأربعاء على معلومات من مقرب من لاعب منتخب غينيا الإستوائية بيكورو، أكد من خلالها بأن الأخير أمهل مسؤولي فريقه بعض الوقت، من أجل الحصول على مستحقاته المادية أو اللجوء إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" من أجل استخلاصها. وفي هذا الإطار تحدث مصدر الموقع قائلًا: "بيكورو أمهل مسؤولي النادي الرجاوي بضعة أيام من أجل تسوية مستحقاته المادية العالقة، اللاعب لم يرغب في التوجه مباشرة إلى لجنة النزاعات التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم، من دون البحث عن إيجاد صيغة للتفاهم وديًّا مع إدارة النادي". الرجاء نادم على صفقة لاعب الترجي التونسي السابق اقرأ المزيد وتابع المصدر بالقول: "ليس بيكورو وحده من له مستحقات عالقة، هناك عناصر أخرى داخل الفريق تطلب أيضًا بما تدين الإدارة به. الرئيس الحالي إنسان يحرص على التواصل جيدًا مع اللاعبين، وهم ينتظرون أن يحل الأزمة". الجدير بالذكر بأن اللاعب فيدريكو بيكورو الذي خاض مع الرجاء 18 مباراة هذا الموسم في بطولة الدوري المغربي، انتقل للفريق المغربي قادمًا من النادي الإفريقي التونسي، وكانت له قبل ذلك تجارب في الدوري الإسباني، حيث لعب مع أندية ريال سرقسطة وهيركوليس ونومانسيا.


البطولة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البطولة
بيكورو يلوّح بفسخ عقده مع الرجاء بسبب مستحقاته المالية
وجّه الغيني بيدرو بيكورو، لاعب خط وسط نادي الرجاء الرياضي، رسالة إنذارية إلى إدارة الفريق الأخضر يطالب فيها بالحصول على جزء من منحة توقيعه العالقة، ملوّحًا بفسخ العقد من جانب واحد في حال عدم تسوية وضعيته المالية في أقرب الآجال. وحسب مصدر مطلع، فإن بيكورو طالب بالحصول على مستحقاته التي لم يتوصل بها منذ انضمامه إلى الفريق خلال الميركاتو الصيفي الماضي، مهددًا باللجوء إلى "الفيفا" في حال لم تتم الاستجابة لمطلبه. ويسابق المكتب المسير، للرجاء الزمن من أجل احتواء الأزمة وتفادي تفاقمها، في ظل سعي الفريق لتفادي النزاعات وتبعاتها الرياضية والمالية. ويأتي هذا المستجد في وقت قرر فيه المدرب التونسي لسعد الشابي جردة الاستغناء عن خدمات بيكورو في نهاية الموسم، ضمن قائمة تضم أسماء أخرى مرشحة لمغادرة النادي، حيث يُرتقب أن تفتح إدارة الفريق باب المفاوضات مع اللاعبين المعنيين من أجل فسخ العقود بالتراضي وتفادي المساطر القانونية.


24 القاهرة
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
بعد انتشاره في الكونغو.. أعراض مرض الملاريا
حذر مسؤولون في منظمة الصحة العالمية من أن مرضا غامضا قتل أكثر من 50 شخصا، في شمال غرب الكونغو. ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز، قال سيرج نجالباتو المدير الطبي لمستشفى بيكورو وهو مركز مراقبة إقليمي: كانت الفترة الفاصلة بين ظهور الأعراض والوفاة 48 ساعة في أغلب الحالات وهذا ما يثير القلق حقا، وبدأ أحدث تفشي للمرض في الكونغو الديمقراطية في 21 يناير ومنذ ذلك الحين تم تسجيل 419 حالة بما في ذلك 53 حالة. أعراض مرض الملاريا بالإضافة لذلك فإن هناك مخاوف منذ فترة طويلة بشأن انتقال الأمراض من الحيوانات إلى البشر في الأماكن التي تؤكل فيها الحيوانات البرية بشكل شائع. وقالت منظمة الصحة العالمية في عام 2022 إن عددا مثل هذه الأوبئة في إفريقيا ارتفع بنسبة تزيد عن 60% في العقد الماضي، وفي العام السابق تم تحديد مرض غامض آخر يشبه الإنفلونزا أدى إلى مقتل العشرات من الأشخاص في جزء آخر من الكونغو. ما هي الملاريا؟ الملاريا مرض يهدد حياة الإنسان وينتقل إلى الإنسان عن طريق بعض أنواع البعوض، ويوجد هذا المرض في الغالب في البلدان الاستوائية، ويمكن الوقاية منه وعلاجه. ومن أهم الأعراض المبكرة الأكثر شيوعًا للملاريا هي، الحمى والصداع والقشعريرة، والتي تشمل الأعراض الشديدة التشنجات والتعب الشديد والإرهاق، وصعوبة التنفس والبول الداكن أو الدموي3. ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، تبدأ الأعراض عادةً في غضون 10 إلى 15 يومًا من التعرض للدغة بعوضة مصابة، وقد تكون خفيفة لدى بعض الأشخاص. طريقة تحضير الشاي يمكن أن تحمي من أمراض القلب | دراسة 4 إصابات كل دقيقة.. دراسة تكشف تزايد حالات سرطان الثدي


التحري
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- التحري
المرض الغامض في الكونغو يُرعب الأطباء.. هذه عوارضه
بعد وفاة أكثر من 50 شخصاً خلال ساعات قليلة نتيجة لمرض غامض في جمهورية الكونغو الديمقراطية، تم تداول معلومات وتفاصيل إضافية عن الضحايا والأعراض التي اصيبوا بها قبل وفاتهم. وكانت موجة من الرعب والقلق دبت في أوساط العلماء والأطباء في مختلف أنحاء العالم بعد تداول معلومات عن المرض الغامض والذي لم يتمكن الأطباء من تشخيصه ولا معرفة ما هو، كما لم يسبق أن تعرفوا عليه من قبل، وهو ما أشعل المخاوف بأنه قد يكون بداية لوباء عالمي جديد قد يحصد أرواح الملايين من البشر. وبحسب التفاصيل التي نشرتها جريدة 'Metro' البريطانية، فان ما أرعب الأطباء هو أن هذا المرض الغريب وغير المسبوق حصد هذه الأرواح خلال ساعات قليلة فقط. وبدأ المرض في 21 كانون الثاني من الشهر الماضي في قرية بولوكو، في جمهورية الكونغو الديمقراطية، بعد أن أكل ثلاثة أطفال خفافيش ميتة، وفقاً لما ذكر مكتب منظمة الصحة العالمية. وكان الأطفال الثلاثة قد نزفوا من أنفهم وحاولوا وقف نزيف الدم قبل وفاتهم، فيما عانى الضحايا الآخرون من الحمى والقيء والنزيف والصداع وآلام المفاصل. وكان الأطفال الثلاثة تقل أعمارهم عن خمس سنوات، من القرية عينها، كما توفي أربعة أطفال آخرين في وقت لاحق، وسرعان ما كان 'مرض الغموض' قد وصل قرية داندا القريبة من تلك القرية، ثم بدأ ينتشر أكثر في أماكن أخرى من البلاد. وحتى الآن تم تأكيد إصابة 419 حالة ووفاة 53 شخصاً في شمال غرب الغابات والأراضي الزراعية بجمهورية الكونغو الديمقراطية. ومن المعروف أن الخفافيش تؤوي أمراضاً مثل فيروسات ماربورغ وإيبولا. وكان الفيروس 'إيبولا' قد قتل 2299 شخصاً في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية بين عامي 2018 و2020، بينما قتل 'ماربورغ' ما لا يقل عن 56 شخصاً في البلدان المجاورة خلال العامين الماضيين. لكن الأطباء يقولون إن هذا المرض الغامض الجديد الذي ظهر الشهر الماضي أخطر ما فيه هو 'السرعة التي يقتل بها ضحاياه'، حيث يموت المصاب خلال 48 ساعة فقط من ظهور الأعراض عليه. وقال سيرج نغالباتو، المدير الطبي لمستشفى بيكورو في جمهورية الكونغو الديمقراطية: 'هذا ما يثير القلق حقاً'. وقالت منظمة الصحة العالمية إن 'البنية التحتية للرعاية الصحية الضعيفة التي تتبعها جمهورية الكونغو الضعيفة تزيد من خطر انتشار مزيد من الأمراض، مما يتطلب تدخلاً فورياً على مستوى عالٍ لاحتواء هذه الفيروسات ومنعها من التفشي'. (العربية)


ليبانون 24
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
المرض الغامض في الكونغو يُرعب الأطباء.. هذه عوارضه
بعد وفاة أكثر من 50 شخصاً خلال ساعات قليلة نتيجة لمرض غامض في جمهورية الكونغو الديمقراطية، تم تداول معلومات وتفاصيل إضافية عن الضحايا والأعراض التي اصيبوا بها قبل وفاتهم. وكانت موجة من الرعب والقلق دبت في أوساط العلماء والأطباء في مختلف أنحاء العالم بعد تداول معلومات عن المرض الغامض والذي لم يتمكن الأطباء من تشخيصه ولا معرفة ما هو، كما لم يسبق أن تعرفوا عليه من قبل، وهو ما أشعل المخاوف بأنه قد يكون بداية لوباء عالمي جديد قد يحصد أرواح الملايين من البشر. وبحسب التفاصيل التي نشرتها جريدة "Metro" البريطانية، فان ما أرعب الأطباء هو أن هذا المرض الغريب وغير المسبوق حصد هذه الأرواح خلال ساعات قليلة فقط. وبدأ المرض في 21 كانون الثاني من الشهر الماضي في قرية بولوكو، في جمهورية الكونغو الديمقراطية، بعد أن أكل ثلاثة أطفال خفافيش ميتة، وفقاً لما ذكر مكتب منظمة الصحة العالمية. وكان الأطفال الثلاثة قد نزفوا من أنفهم وحاولوا وقف نزيف الدم قبل وفاتهم، فيما عانى الضحايا الآخرون من الحمى والقيء والنزيف والصداع وآلام المفاصل. وكان الأطفال الثلاثة تقل أعمارهم عن خمس سنوات، من القرية عينها، كما توفي أربعة أطفال آخرين في وقت لاحق، وسرعان ما كان "مرض الغموض" قد وصل قرية داندا القريبة من تلك القرية، ثم بدأ ينتشر أكثر في أماكن أخرى من البلاد. وحتى الآن تم تأكيد إصابة 419 حالة ووفاة 53 شخصاً في شمال غرب الغابات والأراضي الزراعية بجمهورية الكونغو الديمقراطية. ومن المعروف أن الخفافيش تؤوي أمراضاً مثل فيروسات ماربورغ وإيبولا. وكان الفيروس "إيبولا" قد قتل 2299 شخصاً في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية بين عامي 2018 و2020، بينما قتل "ماربورغ" ما لا يقل عن 56 شخصاً في البلدان المجاورة خلال العامين الماضيين. لكن الأطباء يقولون إن هذا المرض الغامض الجديد الذي ظهر الشهر الماضي أخطر ما فيه هو "السرعة التي يقتل بها ضحاياه"، حيث يموت المصاب خلال 48 ساعة فقط من ظهور الأعراض عليه. وقال سيرج نغالباتو، المدير الطبي لمستشفى بيكورو في جمهورية الكونغو الديمقراطية: "هذا ما يثير القلق حقاً". وقالت منظمة الصحة العالمية إن "البنية التحتية للرعاية الصحية الضعيفة التي تتبعها جمهورية الكونغو الضعيفة تزيد من خطر انتشار مزيد من الأمراض، مما يتطلب تدخلاً فورياً على مستوى عالٍ لاحتواء هذه الفيروسات ومنعها من التفشي". (العربية)