logo
#

أحدث الأخبار مع #بيكيت

ثقافة : صمويل بيكيت.. 119 عاما على ميلاد صاحب "جودو"
ثقافة : صمويل بيكيت.. 119 عاما على ميلاد صاحب "جودو"

نافذة على العالم

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : صمويل بيكيت.. 119 عاما على ميلاد صاحب "جودو"

الأحد 13 أبريل 2025 09:30 صباحاً نافذة على العالم - تمر اليوم، الذكرى الـ 119 على ميلاد الأديب الإيرلندى الشهير صمويل بيكيت، إذ ولد فى مثل هذا اليوم 13 أبريل عام 1989م، وهو مؤلفًا وناقدًا وكاتبًا مسرحيًا، فاز بجائزة نوبل في الأدب عام 1969، وكتب باللغتين الفرنسية والإنجليزية وربما اشتهر بمسرحياته، وخاصة في انتظار جودو التي نشرت في عام 1952. وُلِد صمويل بيكيت فى دبلن فى أيرلندا فى الثالث عشر من أبريل عام 1906، وقد كان ذلك اليوم موافقاً لِـ"الجمعة العظيمة"، درس بيكيت فى البداية فى مدرسة "ايرلسفورت" فى دبلن، ثم انتقل إلى مدرسة "بورتورا رويال" وهى ذات المدرسة التى ارتادها الأديب الأيرلندى "أوسكار وايلد"، وفى عام 1927حصل بيكيت على شهادته الجامعية من "جامعة ترينيتي". تمكّن بيكيت فى فترة ما بعد الحرب من كتابة الكثير من أعماله، حيث كتب خلال خمسة أعوام كتبه التالية: "إلوثيرا"، "فى انتظار جودو"، "نهاية اللعبة" "رواية مالوي"، "مالون يموت"، "الغير قابل للتسمية"،"ميرسييه وكاميرا"، بالإضافة إلى كتابَى قصة قصيرة وكتاب فى النقد. وفى عام 1969 نال صمويل بيكيت جائزة نوبل للآداب، وقد رفض بيكيت استلام الجائزة بنفسه لمجرد أنه أراد بهذه الخطوة تجنب إلقاء خطاب على الملأ عند استلام الجائزة فلم يكن من محبى اللقاءات الصحفية والأحاديث الإعلامية، على الرغم من ذلك فلا يمكن اعتبار بيكيت شخصًا منعزلًا فقد كان يلتقى العديد من الفنانين والأدباء والعلماء والمعجبين بأعماله ليتناولوا الحديث عن أعماله. فى أواخر الثمانينيات تراجعت حالة بيكيت الصحية واضطر للانتقال إلى دار تمريض ليتلقى العناية الطبية اللازمة، وبعد أشهر من وفاة زوجته سوزان تُوفّى صمويل بيكيت نتيجةً لمشاكل فى جهازه التنفسي.

صمويل بيكيت.. 119 عاما على ميلاد صاحب "جودو"
صمويل بيكيت.. 119 عاما على ميلاد صاحب "جودو"

اليوم السابع

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم السابع

صمويل بيكيت.. 119 عاما على ميلاد صاحب "جودو"

تمر اليوم، الذكرى الـ 119 على ميلاد الأديب الإيرلندى الشهير صمويل بيكيت ، إذ ولد فى مثل هذا اليوم 13 أبريل عام 1989م، وهو مؤلفًا وناقدًا وكاتبًا مسرحيًا، فاز بجائزة نوبل في الأدب عام 1969، وكتب باللغتين الفرنسية والإنجليزية وربما اشتهر بمسرحياته، وخاصة في انتظار جودو التي نشرت في عام 1952. وُلِد صمويل بيكيت فى دبلن فى أيرلندا فى الثالث عشر من أبريل عام 1906، وقد كان ذلك اليوم موافقاً لِـ"الجمعة العظيمة"، درس بيكيت فى البداية فى مدرسة "ايرلسفورت" فى دبلن، ثم انتقل إلى مدرسة "بورتورا رويال" وهى ذات المدرسة التى ارتادها الأديب الأيرلندى "أوسكار وايلد"، وفى عام 1927حصل بيكيت على شهادته الجامعية من "جامعة ترينيتي". تمكّن بيكيت فى فترة ما بعد الحرب من كتابة الكثير من أعماله، حيث كتب خلال خمسة أعوام كتبه التالية: "إلوثيرا"، "فى انتظار جودو"، "نهاية اللعبة" "رواية مالوي"، "مالون يموت"، "الغير قابل للتسمية"،"ميرسييه وكاميرا"، بالإضافة إلى كتابَى قصة قصيرة وكتاب فى النقد. وفى عام 1969 نال صمويل بيكيت جائزة نوبل للآداب، وقد رفض بيكيت استلام الجائزة بنفسه لمجرد أنه أراد بهذه الخطوة تجنب إلقاء خطاب على الملأ عند استلام الجائزة فلم يكن من محبى اللقاءات الصحفية والأحاديث الإعلامية، على الرغم من ذلك فلا يمكن اعتبار بيكيت شخصًا منعزلًا فقد كان يلتقى العديد من الفنانين والأدباء والعلماء والمعجبين بأعماله ليتناولوا الحديث عن أعماله. فى أواخر الثمانينيات تراجعت حالة بيكيت الصحية واضطر للانتقال إلى دار تمريض ليتلقى العناية الطبية اللازمة، وبعد أشهر من وفاة زوجته سوزان تُوفّى صمويل بيكيت نتيجةً لمشاكل فى جهازه التنفسي.

ثلاثة كتب لباسم المرعبي
ثلاثة كتب لباسم المرعبي

الشرق الأوسط

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

ثلاثة كتب لباسم المرعبي

للشاعر العراقي باسم المرعبي صدرت ثلاثة كتب دفعة واحدة، عن دار «جبرا»، الأردن. الكتاب الأول هو «ساعة الأدب الزرقاء»، الذي يضم مقالات في الأدب والثقافة، مترجمة عن السويدية. والساعة الزرقاء، كما يقول المرعبي في تقديمه، «هي التسمية الشعرية للساعة التي تكون بين الشروق، أي بداية النهار، والغروب، قبل إطباق العتمة. ومن الزرقة القوية الصافية التي تبدو فيها السماء خلال هذه الساعة اكتسبت اسمها. إنه شيء يتطابق ومزاج الأدب، ومزاج الكاتب، بالأحرى. كأن هذه الساعة هي افتتاح الحياة وإشارة الانطلاق لترقب الجمال وتوخيه في الأشياء». وضم الكتاب مقالات متنوعة عن كتّاب وقضايا ثقافية، ومنها «من الملفات السرية لجائزة نوبل للأدب»، الذي ضم ثلاثة مقالات: «لهذه الأسباب استبعد بورخيس»، الذي تناول الدوافع وراء إسقاط بورخيس من حسابات الجائزة. والثاني «صراع حول بيكيت ومالرو»، ويتطرق إلى الخلاف داخل لجنة نوبل حول منح الجائزة لأحدهما. أما المقال الثالث فيدور حول حيثيات منح الجائزة للروائي الروسي ألكسندر سولجنتسين، عام 1970. وتتناول المقالات الأخرى حياة وأعمال كتاب شهيرين عالمياً، ومنهم الأرجنتيني-الفرنسي خوليو كورتاثار، والكاتبة الجزائرية-الفرنسية آسيا جبار، والسبب وراء عدم منحها جائزة نوبل، والبيروفي أونسو كويتو، والشاعر راينر ماريا ريلكه، والشاعرة الأسناية أليخاندرا بيثانيك، والشاعر السويدي توماس ترانسترومر، والشاعرة البرازيلية، أوكرانية الأصل، كلاريس ليسبكتور. وترجم المرعبي كذلك مقالا نادرا كتبه ماركيز عن الزعيم البنمي الجنرال عمر توريخوس. مختارات من قصص كاتب مغمور والكتاب الثاني هو مختارات من قصص الكاتب العراقي رياض كاظم. وهو كاتب غير معروف نسبياً لأنه عازف عن النشر في المجلات والصحف، كما أنه لم ينشر نشراً نظامياً في كتب، ما عدا مجموعة قصصية بعنوان «مخلوقات شرقية»، التي فازت بجائزة الشارقة للإبداع العربي 2002، وكتابين آخرين. وما اطلع عليه المرعبي، كما يقول في تقديمه للكتاب، هو نسخ إلكترونية منشورة على الشبكة، حيث كتب كاظم أكثر من 1700 صفحة. لماذا اختار باسم المرعبي قصصاً لرياض كاظم بالذات؟ يقول: «رياض كاظم يستحق أن يكون في الواجهة وأن تلقى أعماله انتشاراً واسعاً يوازي قوة موهبته وطبيعة موضوعاته وطريقة معالجتها. كاتب من نوع غارسيا ماركيز، أو أوغستو مونتيروسو، عربي، أو ياسمينة خضرا (محمد مولسهول) عراقي، سرد سحري وموضوعات إنسانية تسرد ببساطة المتمكن والعارف بفنه، فتأسر قارئها، لذا فهي تحيا معه لحرارتها وعفويتها، وبقدر ما تبدو موضوعاته مأساوية، فهي بالقدر ذاته تمتلك حس الدعابة والسخرية والمفارقة». كتاب شعري والكتاب الثالث هو ديوان شعري بعنوان «في مطعم الوجود»، وهو عنوان إحدى القصائد. جاء الديوان في 110 صفحات من الحجم المتوسط، وضم 35 قصيدة نثر، إضافة إلى ملحق تكون من 10 قصائد. وكان المرعبي قد أصدر اثنتي عشرة مجموعة شعرية وتسعة كتب نثرية تتوزع بين النقد الأدبي والمقال السياسي، ومختارات شعرية وقصصية لشعراء وكتاب آخرين، وهو حاصل على جائزة يوسف الخال للشعر عام 1988. من الديوان الجديد: السجين الذي لم ير سوى وجه سجانه من سنين كان مطلبه عندما فُتح له الباب إلى الحرية مرآة!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store