logo
#

أحدث الأخبار مع #بيلوميلينداغيتس

بيل غيتس: لا أريد أن أموت غنياً
بيل غيتس: لا أريد أن أموت غنياً

صراحة نيوز

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صراحة نيوز

بيل غيتس: لا أريد أن أموت غنياً

صراحة نيوز ـ أعلن الملياردير الأميركي ومؤسس شركة 'مايكروسوفت'، بيل غيتس، عن عزمه التبرع بمعظم ثروته التي تُقدر بنحو 200 مليار دولار، مشيراً إلى أنه يخطط لتوزيعها على مدى العشرين عاماً المقبلة، قبل أن تُغلق مؤسسة 'بيل وميليندا غيتس' الخيرية أبوابها بشكل نهائي في 31 ديسمبر 2045. وفي مقابلة مع شبكة 'سي بي إس نيوز'، أوضح غيتس، البالغ من العمر 69 عاماً، أن صافي ثروته سينخفض بنسبة 99% خلال العقدين المقبلين، مشيراً إلى أن قراره جاء بعد سنوات من العمل الخيري ومشاهدته المباشرة لتأثير جهود مؤسسته في إنقاذ الأرواح، خصوصاً في الدول الفقيرة من خلال توفير اللقاحات ومعالجة أمراض يمكن علاجها مثل الإسهال والالتهاب الرئوي. وقال غيتس مازحاً: 'آمل أن أظل على قيد الحياة عند نهاية السنوات العشرين، لكنني سأحتفظ بالقليل لأشتري ما يكفيني من الهامبرغر'، مؤكداً في الوقت ذاته أنه 'لن يفتقد شيئاً' من ثروته الهائلة. وأشار إلى أن دوافع قراره لا تنفصل عن ما وصفه بـ 'تباطؤ التقدم' في مجال المساعدات الدولية، حيث تراجعت كل من الولايات المتحدة وأوروبا عن التزاماتها في تمويل الأعمال الإنسانية بسبب النزاعات الدائرة في أوكرانيا والشرق الأوسط. وأضاف غيتس: 'سيقول الناس الكثير عني عندما أموت، لكنني عازم على ألا يكون من بين هذه الأقوال: لقد مات غنياً. هناك مشاكل كثيرة تستحق أن تُحل بدلاً من أن أحتفظ بثروتي لنفسي'. وتأسست مؤسسة 'بيل وميليندا غيتس' عام 2000، وتعد اليوم واحدة من أكبر المؤسسات الخيرية في العالم، إذ قدمت أكثر من 100 مليار دولار منذ انطلاقها، بحسب تقارير المؤسسة. ويُعد هذا التوجه أكبر التزام خيري في التاريخ الحديث، حيث أن أكثر من نصف أموال المؤسسة جاءت من ثروة بيل غيتس التي جمعها من شركة مايكروسوفت، بينما شكّلت تبرعات شريكه وارن بافيت نحو 41%. يُذكر أن المؤسسة شهدت بعض الاضطرابات في السنوات الأخيرة، لا سيما بعد انفصال بيل وميليندا غيتس عام 2021، وتزامن ذلك مع استقالة بافيت من منصب الوصي. وفي العام الماضي، أعلنت ميليندا فرينش غيتس مغادرتها المؤسسة لتتابع أعمالها الخيرية عبر منظمة مستقلة تركز على حقوق المرأة، في ظل ما وصفته بـ 'تراجع هذه الحقوق في الولايات المتحدة'.

دراسة تدعو إلى إجراءات عاجلة لمواجهة تفشي البدانة عالميا
دراسة تدعو إلى إجراءات عاجلة لمواجهة تفشي البدانة عالميا

اليوم 24

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم 24

دراسة تدعو إلى إجراءات عاجلة لمواجهة تفشي البدانة عالميا

توصلت دراسة إلى أن تفشيا عالميا غير مسبوق لزيادة الوزن والبدانة سيطال ستة من كل عشرة بالغين وطفلا أو مراهقا واحدا من كل ثلاثة بحلول عام 2050، في حال لم تتخذ الحكومات إجراءات مهمة وفورية. تتضمن هذه الدراسة التي نشرت الثلاثاء في مجلة « ذي لانسيت » بيانات من 204 دولة ومنطقة في العالم، وتستند إلى أرقام من « غلوبال بوردن اوف ديسيس »، وهو برنامج كبير تموله مؤسسة « بيل وميليندا غيتس »، يهدف إلى تجميع البيانات الصحية من معظم البلدان. يشير معدو الدراسة إلى أن تقاعس الحكومات عن معالجة أزمة البدانة وزيادة الوزن المتزايدة خلال السنوات الثلاثين الفائتة أدى إلى ارتفاع مثير للقلق في أعداد الأشخاص المتضررين. وبين عامي 1990 و2021، زاد هذا العدد ثلاث مرات تقريبا لدى البالغين الذين تزيد أعمارهم عن 25 عاما، إذ أصبح 2,11 مليار بعدما كان 731 مليونا، وارتفع أكثر من الضعف لدى الأطفال والمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 5 إلى 24 عاما، إذ انتقل من 198 إلى 493 مليونا. وتضيف الدراسة « من دون إصلاح عاجل للسياسات وإجراءات ملموسة، من المتوقع أن يعاني 60% من البالغين أو 3,8 مليارات شخص، ونحو ثلث (31%) الأطفال والمراهقين أو 746 مليونا، من زيادة في الوزن أو بدانة بحلول عام 2050 ». ولمواجهة « أحد أكبر التحديات الصحية في القرن الحادي والعشرين »، ينبغي اعتماد خطط عمل خمسية (2025-2030) مع تدابير رئيسية: تنظيم الإعلانات المتعلقة بالأطعمة الفائقة المعالجة، ودمج بنية تحتية رياضية وملاعب في المدارس، وتشجيع الرضاعة الطبيعية والوجبات الغذائية المتوازنة بدءا من الحمل، ووضع سياسات تغذية متكيفة مع كل بلد »، وفق معدي الدراسة. ويقولون « في العام 2050، سيكون شخص من الفئات العمرية الصغيرة من كل ثلاثة يعانون من البدانة أو 130 مليونا، يعيشون في منطقتين: شمال أفريقيا والشرق الأوسط، تليهما أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، مع عواقب صحية واقتصادية واجتماعية خطرة ». ومن المتوقع أن تزيد البدانة لدى الشباب بنسبة 121% على مستوى العالم، مع ما مجموعه 360 مليون طفل ومراهق يعانون من البدانة المفرطة بحلول عام 2050. وأول المتضررين، مع زيادة حادة متوقعة من 2022 إلى 2030 على مستوى العالم، هم الصبيان الذين تتراوح أعمارهم بين 5 إلى 14 سنة: ففي العام 2030، يتوقع أن يكون عدد الأشخاص الذين يعانون من البدانة المفرطة في هذه الفئة (16,5%) أكبر من معدل صغار السن الذين يعانون وزنا زائدا (12,9%). وسيؤدي تفشي البدانة إلى زيادة الضغط على النظم الصحية التي تواجه صعوبات أصلا، وتحديدا في البلدان المنخفضة الموارد، إذ يفترض في العام 2050 أن يصبح عمر نحو ربع البالغين الذين يعانون من البدانة المفرطة في مختلف أنحاء العالم 65 عاما أو أكثر. وتقول الدكتورة جيسيكا كير من معهد مردوخ للأبحاث المتعلقة بالأطفال في أستراليا، وأحد المعدين الرئيسيين للدراسة « ينبغي أن تكون الوقاية من البدانة من أبرز السياسات في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل ». وتدعو إلى « التزام سياسي أقوى بكثير » لصالح « استراتيجيات عالمية تعمل على تحسين تغذية الناس ونشاطهم البدني وبيئة عيشهم »، معتبرة أن نافذة العمل قصيرة. يحتاج الأطفال والمراهقون الذين يعانون من زيادة في الوزن في معظم أنحاء أوربا وجنوب آسيا إلى استراتيجيات وقائية، في حين أن هناك حاجة إلى تدخل عاجل لعدد كبير من الفتيات المراهقات اللواتي يقتربن من البدانة في أمريكا الشمالية وأستراليا وأوقيانوسيا وشمال أفريقيا والشرق الأوسط وأمريكا اللاتينية. ويعيش أكثر من نصف البالغين الذين يعانون من زيادة في الوزن أو بدانة راهنا في ثماني دول فقط: الصين (402 مليونا)، والهند (180 مليونا)، والولايات المتحدة (172 مليونا)، والبرازيل (88 مليونا)، وروسيا (71 مليونا)، والمكسيك (58 مليونا)، وإندونيسيا (52 مليونا)، ومصر (41 مليونا)، وفق بيانات عام 2021.

منظمة الصحة العالمية تؤكد تقديم السعودية 500 مليون دولار لدعم جهود القضاء على شلل الأطفال حول العالم
منظمة الصحة العالمية تؤكد تقديم السعودية 500 مليون دولار لدعم جهود القضاء على شلل الأطفال حول العالم

العرب اليوم

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • العرب اليوم

منظمة الصحة العالمية تؤكد تقديم السعودية 500 مليون دولار لدعم جهود القضاء على شلل الأطفال حول العالم

قالت منظمة الصحة العالمية إن السعودية تقدم 500 مليون دولار لجهود القضاء على شلل الأطفال عالمياً، وذلك في إطار منتدى الرياض الدولي الإنساني.ومنحت السعودية القطاع الصحي في الدول الأقل نموًا أهمية كبرى نظرًا لما يشكله هذا القطاع من أهمية في تعزيز الصحة العامة وتطوير المنظمات الصحية وتوفير الخدمات الطبية المنقذة لحياة الملايين في أنحاء العالم. وقدمت السعودية أكثر من 600 مليون دولار أمريكي لحماية 370 مليون طفل سنويًا من مرض شلل الأطفال وانتشال الملايين من حالة الفقر في 33 دولة عضوًا في البنك الإسلامي للتنمية بالتعاون مع مؤسسة بيل وميليندا غيتس الخيرية، خُصص منها 500 مليون دولار على مدى خمس سنوات للمبادرة العالمية للقضاء على شلل الأطفال، والإسهام في تقديم اللقاحات الخاصة بشلل الأطفال في الدول الأكثر تضررًا حول العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store