أحدث الأخبار مع #بيليثالهايمر،


العين الإخبارية
منذ 16 ساعات
- أعمال
- العين الإخبارية
«أدنوك للإمداد» و«ريجنت» تختبران مركبات بحرية كهربائية متطورة
تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/20 06:02 م بتوقيت أبوظبي أعلنت «أدنوك للإمداد والخدمات بي إل سي» عن اختيارها مركبة «فايس روي» البحرية الكهربائية ذات التحليق المنخفض التي تقوم بتصنيعها شركة «ريجنت» الأمريكية، لاختبارها خلال مرحلة تجريبية. وذلك بهدف تقييم مدى ملاءمتها لنقل العاملين من وإلى المنشآت البحرية لقطاع الطاقة. تم الإعلان عن هذا التعاون خلال منصة "اصنع في الإمارات" التي تنعقد فعالياتها حالياً في أبوظبي. تُمثل المركبة الجيل الجديد من المركبات البحرية، وتجمع بين سرعة الطائرات وسهولة استخدام القوارب وتوفر نقلاً عالي السرعة خالياً من الانبعاثات الكربونية. تُعد هذه المرحلة التجريبية، الأولى ضمن خطة تشغيل محتملة متعددة المراحل قد تساهم في اعتماد هذه التقنية على نطاق أوسع في عمليات النقل البحري التي تديرها شركة 'أدنوك للإمداد والخدمات'. ومن المقرر أن تقوم "ريجنت" بتصنيع مركباتها البحرية الكهربائية ذات التحليق المنخفض في دولة الإمارات وسيوفر المشروع خدمات ما بعد البيع مثل الصيانة، مما يساهم في تعزيز قدرات التصنيع المحلية والقاعدة الصناعية للدولة. وسيتولى إدارة المرحلة التجريبية مُشغّل متخصص يقع مقره في دولة الإمارات، بما يسهم في تعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة وترسيخ مكانة الدولة مركزا عالميا للابتكارات البحرية المتطورة. وأكد القبطان عبد الكريم المصعبي، الرئيس التنفيذي لشركة 'أدنوك للإمداد والخدمات' التزام الشركة بتبنّي التقنيات المبتكرة التي تعزز سلامة واستدامة عملياتها وترفع كفاءتها، منوهاً إلى أن المرحلة التجريبية لمركبات "ريجنت" البحرية تمثل خطوة مهمة ضمن جهود الشركة المستمرة لخفض الانبعاثات في قطاع الخدمات اللوجستية البحرية، إلى جانب دعم مبادرة "اصنع في الإمارات" عبر المساهمة في تطوير قدرات بحرية متقدمة تواكب متطلبات المستقبل. وتتسع مركبة "فايس روي" لما يصل إلى 12 راكباً أو 1600 كغ من البضائع، ويمكنها السير بسرعة 300 كم في الساعة (180 ميلاً في الساعة) لمسافات تصل إلى 300 كم. وتتميز المركبة بقدرتها الفائقة على العمل في أوضاع متعددة مثل العوم، والانزلاق، والتحليق، مما يمنحها تنوعاً فريداً في الاستخدامات ويُمكّنها من إنجاز عمليات النقل البحري بكفاءة. وبمُقارنتها بالطائرات المروحية، فإن هذه المركبة تتميز بتكاليفها التشغيلية المنخفضة بنسبة تصل إلى 80%؛ وهي مزوّدة بأجهزة استشعار متطورة وأنظمة تحكم آلية لضمان عمليات آمنة وموثوقة. من جانبه، أكد بيلي ثالهايمر، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "ريجنت" أهمية التعاون مع "أدنوك"، الشركة الرائدة في الابتكار والاستدامة وأكبر منتج للطاقة في دولة الإمارات، لتجربة المركبة البحرية "فايس روي"، التي ستُحدث نقلةً نوعية في خفض الوقت والتكاليف والانبعاثات ضمن سلاسل الإمداد البحرية لقطاع الطاقة، متطلعا إلى مواصلة التعاون مع "أدنوك" لإرساء معايير جديدة لهذا القطاع. يذكر أن المرحلة التجريبية لمركبة "فايس روي" التي تصنعها شركة "ريجنت"، تتماشى مع مساعي "أدنوك" لتحقيق هدف الحياد المناخي بحلول عام 2045، وتدعم الأهداف الاستراتيجية لدولة الإمارات لتعزيز الابتكار والاستدامة وتنمية القاعدة الصناعية الوطنية. aXA6IDgyLjIxLjIxMi42MSA= جزيرة ام اند امز CH

مصرس
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
"سي جلايدر".. مركبة كهربائية إمارتية تجمع بين سرعة "هليكوبتر" وتكلفة التاكسي
كشفت شركة عالمية عن مركبة كهربائية، تحلق فوق الأسطح المائية بسرعات تعادل سرعة الطائرات المروحية( الهليكوبتر)، وبتكلفة أقل من تعرفة سيارات التاكسي، ستدخل الإمارات قريبا. وعرض تفاصيل المركبة بيلي ثالهايمر، رئيس شركة "ريجنت كرافت" في القمة العالمية للحكومات بدبي، وتعرف باسم "سي جلايدر"، وهي مركبة كهربائية تحلق على ارتفاع منخفض فوق سطح الماء.وقال ثالهايمر في مقابلة مع وكالة الأنباء الالمانية (د ب أ) "إن ما يميز هذه المركبة قدرتها على السفر بسرعة طائرة هليكوبتر، وتستوعب 12 راكبا سيدفعون فقط 45 دولار (165 درهماً) للانتقال بين مرسى أبوظبي ومرسى دبي".وأضاف: تتوقع الشركة أن يتم اختبار المركبة في الجو هذا الصيف، ومن المقرر تسليمها بشكل نهائي بداية عام 2027.وأضاف: تشبة المركبة الجديدة الطائرات الشراعية، ويمكنها السفر لمسافات تصل إلى 180 ميلا (حوالي 300 كم) دون الحاجة إلى إعادة شحنها بالكهرباء، ما يوفر تجربة نقل سريعة وآمنة قليلة الانبعاثات الكربونية.وأوضح أنه تم استخدام تقنية التأثير الأرضي التي تجعل المركبة سي جلايدر تعمل في ثلاثة أوضاع اساسية وهي الطفوعلى سطح الماء، والانزلاق باستخدام تقنية الزعانف، بالإضافة إلى وضع التحليق المنخفض.وتابع: "نسعى إلى زيادة مدى الطيران ليصل إلى 500 ميل (حوالي 800 كم) باستخدام بطاريات من الجيل الجديد ما يتيح لها إمكانية الوصول إلى مناطق بعيدة عبر مسارات بحرية طويلة، وهو أمر سيسهم في توسيع نطاق النقل البحري الكهربائي بشكل ملموس".وأكد ثالهايمر أن الطائرات الشراعية البحرية ستكون خلال السنوات القليلة القادمة هي الحل الأمثل في مجال التنقل المستدام الفعال والآمن، خاصة في ظل التحديات المتزايدة التي تواجه صناعة النقل في العصر الحالي، من حيث التأثيرات البيئية وازدحام الطرق والمطارات.واضاف أن المركبة الجديدة ستسهم في تخفيف الضغط على الطرق الجوية والبرية، خاصة في البلاد الساحلية، بجانب مساهمتها في تطوير قطاعي السياحة والنقل التجاري على حد سواء.وذكر أن الإمارات تعد موقعا مثاليا لإطلاق المركبة الجديدة نظرا لأن أكثر من ثلثي سكانها يعيشون على السواحل.


مصراوي
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصراوي
"سي جلايدر".. مركبة كهربائية إمارتية تجمع بين سرعة "هليكوبتر" وتكلفة التاكسي
دبي - (د ب أ): كشفت شركة عالمية عن مركبة كهربائية، تحلق فوق الأسطح المائية بسرعات تعادل سرعة الطائرات المروحية( الهليكوبتر)، وبتكلفة أقل من تعرفة سيارات التاكسي، ستدخل الإمارات قريبا. وعرض تفاصيل المركبة بيلي ثالهايمر، رئيس شركة "ريجنت كرافت" في القمة العالمية للحكومات بدبي، وتعرف باسم "سي جلايدر"، وهي مركبة كهربائية تحلق على ارتفاع منخفض فوق سطح الماء. وقال ثالهايمر في مقابلة مع وكالة الأنباء الالمانية (د ب أ) "إن ما يميز هذه المركبة قدرتها على السفر بسرعة طائرة هليكوبتر، وتستوعب 12 راكبا سيدفعون فقط 45 دولار (165 درهماً) للانتقال بين مرسى أبوظبي ومرسى دبي". وأضاف: تتوقع الشركة أن يتم اختبار المركبة في الجو هذا الصيف، ومن المقرر تسليمها بشكل نهائي بداية عام 2027. وأضاف: تشبة المركبة الجديدة الطائرات الشراعية، ويمكنها السفر لمسافات تصل إلى 180 ميلا (حوالي 300 كم) دون الحاجة إلى إعادة شحنها بالكهرباء، ما يوفر تجربة نقل سريعة وآمنة قليلة الانبعاثات الكربونية. وأوضح أنه تم استخدام تقنية التأثير الأرضي التي تجعل المركبة سي جلايدر تعمل في ثلاثة أوضاع اساسية وهي الطفوعلى سطح الماء، والانزلاق باستخدام تقنية الزعانف، بالإضافة إلى وضع التحليق المنخفض. وتابع: "نسعى إلى زيادة مدى الطيران ليصل إلى 500 ميل (حوالي 800 كم) باستخدام بطاريات من الجيل الجديد ما يتيح لها إمكانية الوصول إلى مناطق بعيدة عبر مسارات بحرية طويلة، وهو أمر سيسهم في توسيع نطاق النقل البحري الكهربائي بشكل ملموس". وأكد ثالهايمر أن الطائرات الشراعية البحرية ستكون خلال السنوات القليلة القادمة هي الحل الأمثل في مجال التنقل المستدام الفعال والآمن، خاصة في ظل التحديات المتزايدة التي تواجه صناعة النقل في العصر الحالي، من حيث التأثيرات البيئية وازدحام الطرق والمطارات. واضاف أن المركبة الجديدة ستسهم في تخفيف الضغط على الطرق الجوية والبرية، خاصة في البلاد الساحلية، بجانب مساهمتها في تطوير قطاعي السياحة والنقل التجاري على حد سواء. وذكر أن الإمارات تعد موقعا مثاليا لإطلاق المركبة الجديدة نظرا لأن أكثر من ثلثي سكانها يعيشون على السواحل.


البيان
١١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
الطائرات البحرية: ثورة جديدة في عالم النقل الساحلي
شهد قطاع النقل تحولات جذرية خلال العقود الاخيرة، حيث كانت الممرات المائية العنصر الأساسي للربط بين الحضارات وتشكيل طرق التجارة العالمية، ومع تقدم التكنولوجيا، تحول التركيز نحو النقل البري والجوي، مع انحسار الاهتمام بتطوير النقل البحري. اليوم، ومع الضغط الكبير الحاصل على البنية التحتية البرية والجوية، يعود الاهتمام إلى البحر كحل مستدام وفعال، وهو ما أكده بيلي ثالهايمر، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "ريجنت كرافت"، خلال حديثه عن مستقبل الطائرات البحرية في جلسته خلال القمة العالمية للحكومات. وأشار بيلي إلى أن النقل البحري كان أسلوب النقل الأساسي بين الشعوب لآلاف السنين، ومع ظهور السفن الكبيرة ومحركات البخار، شهد العالم طفرة في التجارة العالمية والثورة الصناعية، ما جعل المدن الساحلية مراكزاً للابتكار. ومع تقدم التكنولوجيا، تحول التركيز نحو النقل البري والجوي، مما أدى إلى ازدحام الطرق والمطارات، وترك الممرات المائية دون تطوير يُذكر. وفي هذا الإطار، أعلن بيلي عن قيام شركة (ريجنت كرافت) بإحياء الابتكار في مجال النقل البحري عبر تطوير مركبات "سي جلادرز"، وهي وحدات كهربائية بالكامل تدمج بين مميزات القوارب والطائرات، مشيراً أنه تم تصميم هذه الطائرات البحرية لتطفو على سطح الماء، ثم تتحول إلى وضعية الانزلاق بمساعدة زعانفها، قبل أن تنطلق في الجو بسرعات تصل إلى 300 كيلومتر في الساعة لمسافات تبلغ 300 كيلومتر، وذلك باستخدام الطاقة الكهربائية بشكل كامل. وتابع حديثه قائلًا: "تُعتبر (سي جلادرز) نقلة نوعية في النقل الإقليمي، حيث تجمع بين الكفاءة العالية بفضل تصميمها المتطور، وسهولة الوصول دون الحاجة لمطارات، كما تعتمد على أنظمة كهربائية قليلة الصيانة وصديقة للبيئة، مما يساعد في تقليص زمن الرحلات بين المدن الساحلية، على سبيل المثال، يمكنها اختصار رحلة "دبي - أبوظبي" إلى نصف ساعة فقط.