#أحدث الأخبار مع #بيليغرينو_ماتارازوالبيانمنذ يوم واحدرياضةالبيانمرموش لاعب مؤثر.. والكرة العربية تسير في الاتجاه الصحيحوهنا نتحدث عن الأمريكي من أصول إيطالية، بيليغرينو ماتارازو، مدرب شتوتغارت الألماني السابق، الذي رافقته خلال رحلته وجوه شكّلت لحظات نضج وتجارب حقيقية ساعدت في صياغة شخصيته على الخطوط الجانبية. «أبحث عن مشاريع ذات مغزى، وإذا ظهر مشروع قوي في المنطقة العربية مع أشخاص مناسبين وطموحات واضحة، فلن أتردد في خوض هذه التجربة». وقال في هذا السياق: «الفوز بالمباريات أمر رائع، لكن الإنجاز الحقيقي هو بناء فريق يؤمن بنفسه، في شتوتغارت نجحنا في تقديم كرة هجومية، وفي هوفنهايم تفوقنا على أندية بميزانيات ضخمة، وهذا يُحسب للاعبين». وفي الوقت نفسه، عملت عن قرب مع لاعبين أصحاب خبرة ونجوم كبار مثل ماريو غوميز، وغونزالو كاسترو، وأندريه كراماريتش، وأوليفر باومان، بالنسبة لي، كان إيجاد التوازن بين تطوير الشباب وتمكين اللاعبين المخضرمين من أداء أدوار قيادية داخل الفريق من العلامات الفارقة في مسيرتي التدريبية». أستخدم تمارين تقوم على قواعد تحفيزية، مثل تمرينات الروندو المصممة خصيصاً لتشكيل سلوك اللاعبين داخل الملعب، وغرس عادات جماعية فعّالة تُسهم في تحسين الأداء واتخاذ القرار تحت الضغط». «العوامل الذهنية هي التي تصنع الفارق الحقيقي، مثل العزيمة، والثقة بالنفس، والاستعداد للتضحية، فهذه الصفات هي التي تحدد ما إذا كان اللاعب قادراً على النجاح والاستمرار في أوروبا، سواء كان عربياً أو من أي بلد آخر».
البيانمنذ يوم واحدرياضةالبيانمرموش لاعب مؤثر.. والكرة العربية تسير في الاتجاه الصحيحوهنا نتحدث عن الأمريكي من أصول إيطالية، بيليغرينو ماتارازو، مدرب شتوتغارت الألماني السابق، الذي رافقته خلال رحلته وجوه شكّلت لحظات نضج وتجارب حقيقية ساعدت في صياغة شخصيته على الخطوط الجانبية. «أبحث عن مشاريع ذات مغزى، وإذا ظهر مشروع قوي في المنطقة العربية مع أشخاص مناسبين وطموحات واضحة، فلن أتردد في خوض هذه التجربة». وقال في هذا السياق: «الفوز بالمباريات أمر رائع، لكن الإنجاز الحقيقي هو بناء فريق يؤمن بنفسه، في شتوتغارت نجحنا في تقديم كرة هجومية، وفي هوفنهايم تفوقنا على أندية بميزانيات ضخمة، وهذا يُحسب للاعبين». وفي الوقت نفسه، عملت عن قرب مع لاعبين أصحاب خبرة ونجوم كبار مثل ماريو غوميز، وغونزالو كاسترو، وأندريه كراماريتش، وأوليفر باومان، بالنسبة لي، كان إيجاد التوازن بين تطوير الشباب وتمكين اللاعبين المخضرمين من أداء أدوار قيادية داخل الفريق من العلامات الفارقة في مسيرتي التدريبية». أستخدم تمارين تقوم على قواعد تحفيزية، مثل تمرينات الروندو المصممة خصيصاً لتشكيل سلوك اللاعبين داخل الملعب، وغرس عادات جماعية فعّالة تُسهم في تحسين الأداء واتخاذ القرار تحت الضغط». «العوامل الذهنية هي التي تصنع الفارق الحقيقي، مثل العزيمة، والثقة بالنفس، والاستعداد للتضحية، فهذه الصفات هي التي تحدد ما إذا كان اللاعب قادراً على النجاح والاستمرار في أوروبا، سواء كان عربياً أو من أي بلد آخر».