logo
#

أحدث الأخبار مع #بينالويدان

محمد فضل شاكر يستذكر المغرب ويجهز للغناء مع شيرين في موازين
محمد فضل شاكر يستذكر المغرب ويجهز للغناء مع شيرين في موازين

ET بالعربي

timeمنذ 19 ساعات

  • ترفيه
  • ET بالعربي

محمد فضل شاكر يستذكر المغرب ويجهز للغناء مع شيرين في موازين

بعدما أعلن انضمامه إلى حفل شيرين عبد الوهاب في مهرجان موازين بالمغرب يوم 28 يونيو، عبّر محمد فضل شاكر عن سعادته الكبيرة بالوقوف على خشبة المسرح نفسها التي غنّى عليها قبل أكثر من 13 عاماً إلى جانب والده فضل شاكر. وفي حديثه لـ ET بالعربي قال محمد: "وقتها كنت صغير ووالدي طلعني فجأة على المسرح، وما كنت ناوي أغني، واليوم سبحان الله راجع غني على نفس المسرح، بس مع فنانة أنا بحبها من قلبي، شيرين عبد الوهاب". محمد فضل شاكر يتحدث عن ذكريات المغرب قبل أكثر من 30 عاما ذكريات المغرب لا تغيب عن باله، حسب وصفه، وخصوصاً فترة عاشها بمنطقة "بين الويدان"، حيث قال:"سكنّا هونيك 8 شهور، كانت من أجمل الفترات بحياتي، وأنا بحب أرجع للمغرب، دوق أكلهم، وشوف أهلهم الطيبين". محمد فضل شاكر يلمح لأداء ديو على المسرح مع شيرين في موازين عن إمكانية أداء ديو مع شيرين خلال الحفل؟ محمد ترك الباب مفتوحاً، وقال:"أنا من ناحيتي بتمنى أكيد، وما بعرف إذا رح نغني، بس لو صار، بفكر ممكن أغنية "أحلى رسمه" لوالده فضل تكون أغنية حلوة. محمد فضل شاكر يعلق على أغنيته المفضلة لـ شيرين عبد الوهاب ودندن بعدها مقطع من الأغنية أمام كاميرا ET بالعربي، وهي تعود لوالده فضل، وكان قد طرحها منذ حوالي الشهرين، وحققت حوالي 66 مليون مشاهدة على اليوتيوب. وعن أغنيته المفضلة لـ شيرين، قال بعفوية: "كل أغاني شيرين بحبها، مثل ما بتسأليني عن والدي فضل شاكر، كمان كل أغانيه بقلبي، حسب المزاج شو بحب أسمع".

سيول الدريوش تعيد ملف تعويض ضحايا فيضانات واد كرت إلى الواجهة
سيول الدريوش تعيد ملف تعويض ضحايا فيضانات واد كرت إلى الواجهة

زنقة 20

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • زنقة 20

سيول الدريوش تعيد ملف تعويض ضحايا فيضانات واد كرت إلى الواجهة

زنقة 20 | متابعة عرفت الدريوش مؤخرا سيولا جارفة تسببت في قطع طرقات مخلفة خسائر مادية كبيرة. هذه الفيضانات عادت لتذكر المسؤولين المحليين بفاجعة مرت عليها 17 سنة ، والمتعلقة بفيضانات واد كرت التي داهمت مدينة الدريوش يوم 23 أكتوبر 2008، وراح ضحيتها 11 شخصا، ودمرت عشرات المنازل. ولم يتلق ضحايا الفيضانات إلى حدود اليوم أي تعويض مالي لإعادة بناء المنازل المهدمة والمتهالكة، وجبر الخسائر البشرية والمادية، وحتى القطع الأرضية التي خصصت للضحايا ظلت مجرد حبر على ورق. و بحسب فعاليات محلية ، فإن مجلس البلدية الذي تسيطر عليه عائلة منذ عقود، لم يفي بوعوده لتجهيز أحياء متضررة مثل حي 'بين الويدان' الذي يقع عل ضفاف وادي كرت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store