أحدث الأخبار مع #بيناليالدرعيةالستار


العرب القطرية
منذ 4 أيام
- ترفيه
- العرب القطرية
بمشاركة متاحف قطر.. اختتام بينالي الفنون الإسلامية بجدة
جدة - قنا أسدلت مؤسسة بينالي الدرعية الستار على النسخة الثانية من بينالي الفنون الإسلامية، التي أقيمت في صالة الحجاج الغربية بمطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة بالسعودية، واستمرت 4 شهور بدءا من 25 يناير الماضي تحت عنوان «وما بينهما»، بمشاركة متاحف قطر. واحتضنت هذه النسخة أكثر من (500) تحفة تاريخية وعمل فني معاصر، عرضت في خمس صالات عرض رئيسة وبمشاركة أكثر من (30) مؤسسة فنية وثقافية من (21) دولة، من بينها متاحف قطر وأكثر من (30) فنانا معاصرا قدموا (29) عملا جديدا بتكليف خاص من مؤسسة بينالي الدرعية. وشاركت متاحف قطر في بينالي الفنون الإسلامية هذا العام بـ8 قطع فنية من مجموعة مقتنيات متحف الفن الإسلامي، الذي يتميز بشهرة عالمية لامتلاكه مجموعة استثنائية، وهو يعد مؤسسة رائدة مكرسة للحفاظ على التراث الفني الغني للعالم الإسلامي وعرضه. وتعد القطع الفنية الثماني لمتحف الفن الإسلامي، نافذة على الإبداع العددي والرياضي الذي يميز الفن الإسلامي ويوضح تأثيره على العالم. وتشمل هذه المقتنيات: سيف مقوس - سلالة تالبور، القرن التاسع عشر الميلادي، خنجر كريس - الحقبة المغولية، القرن السابع عشر الميلادي، كتاب صور الكواكب الثابتة - الدولة البويهية، القرن الثاني عشر الميلادي، كرة سماوية - الحقبة المغولية، القرن السابع عشر والعشرين الميلاديين، وعاء نحاسي مزخرف - الدولة التيمورية، القرن الخامس عشر الميلادي، لوح طباعة من الخشب والزنك - شمال أفريقيا، القرن التاسع عشر الميلادي، سيف مزخرف - سلطنة دارفور، القرن التاسع عشر والعشرين الميلاديين، قميص قطني مطرز - سلطنة دلهي، القرن الرابع عشر الميلادي. وتمثل هذه التحف الأثرية أكثر من مجرد قطع تاريخية، فهي تجسيد لفهم متطور للرياضيات وكيفية دمجها في الفن والحياة اليومية، من رسم الكرة السماوية المعقد للنجوم إلى الكمال الهندسي للوعاء التيموري، وتبين هذه القطع التفاعل العميق بين العلوم والرياضيات والفن في الثقافة الإسلامية.


صحيفة الشرق
منذ 5 أيام
- ترفيه
- صحيفة الشرق
اختتام النسخة الثانية لبينالي الفنون الإسلامية في جدة بمشاركة متاحف قطر
30 أسدلت مؤسسة بينالي الدرعية الستار على النسخة الثانية من بينالي الفنون الإسلامية، التي أقيمت في صالة الحجاج الغربية بمطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة بالسعودية، واستمرت 4 شهور بدءا من 25 يناير الماضي تحت عنوان "وما بينهما"، بمشاركة متاحف قطر. واحتضنت هذه النسخة أكثر من (500) تحفة تاريخية وعمل فني معاصر، عرضت في خمس صالات عرض رئيسة وبمشاركة أكثر من (30) مؤسسة فنية وثقافية من (21) دولة، من بينها متاحف قطر وأكثر من (30) فنانا معاصرا قدموا (29) عملا جديدا بتكليف خاص من مؤسسة بينالي الدرعية. وشاركت متاحف قطر في بينالي الفنون الإسلامية هذا العام بـ8 قطع فنية من مجموعة مقتنيات متحف الفن الإسلامي، الذي يتميز بشهرة عالمية لامتلاكه مجموعة استثنائية، وهو يعد مؤسسة رائدة مكرسة للحفاظ على التراث الفني الغني للعالم الإسلامي وعرضه. وتعد القطع الفنية الثماني لمتحف الفن الإسلامي، نافذة على الإبداع العددي والرياضي الذي يميز الفن الإسلامي ويوضح تأثيره على العالم. وتشمل هذه المقتنيات: سيف مقوس - سلالة تالبور، القرن التاسع عشر الميلادي، خنجر كريس - الحقبة المغولية، القرن السابع عشر الميلادي، كتاب صور الكواكب الثابتة - الدولة البويهية، القرن الثاني عشر الميلادي، كرة سماوية - الحقبة المغولية، القرن السابع عشر والعشرين الميلاديين، وعاء نحاسي مزخرف - الدولة التيمورية، القرن الخامس عشر الميلادي، لوح طباعة من الخشب والزنك - شمال أفريقيا، القرن التاسع عشر الميلادي، سيف مزخرف - سلطنة دارفور، القرن التاسع عشر والعشرين الميلاديين، قميص قطني مطرز - سلطنة دلهي، القرن الرابع عشر الميلادي. وتمثل هذه التحف الأثرية أكثر من مجرد قطع تاريخية، فهي تجسيد لفهم متطور للرياضيات وكيفية دمجها في الفن والحياة اليومية، من رسم الكرة السماوية المعقد للنجوم إلى الكمال الهندسي للوعاء التيموري، وتبين هذه القطع التفاعل العميق بين العلوم والرياضيات والفن في الثقافة الإسلامية. وشكلت هذه النسخة محطة بارزة في تاريخ البينالي، بعرضها كسوة الكعبة المشرفة كاملة لأول مرة خارج مكة المكرمة، إلى جانب مجموعة نادرة من التحف الإسلامية من مكة المكرمة والمدينة المنورة. مساحة إعلانية


المناطق السعودية
منذ 5 أيام
- ترفيه
- المناطق السعودية
بينالي الفنون الإسلامية يختتم نسخته الثانية في جدة
المناطق_واس أسدلت مؤسسة بينالي الدرعية الستار على النسخة الثانية من بينالي الفنون الإسلامية، التي أقيمت في صالة الحجاج الغربية بمطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة، واستمرت أربعة شهور، من 25 يناير إلى 25 مايو 2025، حملت هذه النسخة عنوان 'وما بينهما'، ونجحت في تعزيز مكانة البينالي بوصفها منصة عالمية رائدة في احتضان وإبراز روائع الفنون الإسلامية. وخلال المنتدى الختامي للبينالي، أعلن معالي مساعد وزير الثقافة نائب رئيس مجلس أمناء مؤسسة بينالي الدرعية الأستاذ راكان الطوق، عن إطلاق عدد من المبادرات التي تهدف لاستثمار العلاقات الوثيقة التي تربط البينالي مع شبكة واسعة من المؤسسات الثقافية حول العالم من خلال معرض المدار، أحد أبرز أقسام البينالي، وستشمل هذه المبادرات تنظيم مشاريع بحثية مشتركة، وتطوير منصة رقمية لأرشفة التحف والأعمال المعروضة، وعقد مؤتمرات في المملكة ومختلف أرجاء العالم بالتعاون مع المؤسسات الشريكة؛ وذلك بهدف بناء شبكة معرفية متنامية تعزز من جهود البحث وتبادل الخبرات في مختلف مجالات الفنون الإسلامية. وامتدادًا للنجاح الكبير الذي حققته النسخة الافتتاحية عام 2023، فقد شهدت نسخة هذا العام توسعًا لافتًا، إذ احتضنت أكثر من (500) تحفة تاريخية وعمل فني معاصر، عُرضت في خمس صالات عرض رئيسة وعدد من المساحات الخارجية، بمساحة إجمالية تزيد عن (100,000) متر مربع، وبمشاركة أكثر من (30) مؤسسة فنية وثقافية من (21) دولة، وأكثر من (30) فنانًا معاصرًا قدموا (29) عملًا جديدًا بتكليف خاص من مؤسسة بينالي الدرعية، ليقدم البينالي لزواره رحلة فريدة من نوعها في استكشاف أبعاد الإيمان والتاريخ والتراث المادي. وشكّلت هذه النسخة محطة بارزة في تاريخ المعرض، بعرضها كسوة الكعبة المشرفة كاملة لأول مرة خارج مكة المكرمة، إلى جانب مجموعة نادرة من التحف الإسلامية من مكة المكرمة والمدينة المنورة، فيما شكل العمل الفائز بجائزة 'المصلى' – بتصميم تحالف يقوده إستوديو إيست للهندسة المعمارية – جزءًا محوريًّا من المساحات الخارجية، وتميّز باستخدام بقايا أشجار النخيل في بنائه، واستيحاء تصميمه من فنون النسيج التقليدية. وعرضت أجزاء كاملة من التصميم الفائز بجائزة المصلى في معرض بعنوان 'عابر متجذر'، أقيم بالتزامن مع المعرض الدولي التاسع عشر للعمارة -بينالي البندقية-، وهو ما أبرز مرونة هذا العمل المعماري الفريد من نوعه، وقابليته للتفكيك وإعادة التركيب والاستخدام بشكل متكرر. وأسهم البينالي في إثراء المشهد الثقافي في جدة، من خلال تنظيم زيارات مدرسية متعددة، وتفعيل المساحات المشتركة بمشاركة شركات محلية، لا سيما خلال شهر رمضان المبارك، وبمساهمة فاعلة من شركاء من القطاع الخاص، وشهد البرنامج الثقافي انطلاقة منتدى 'طُرُق: نكهات ومسارات'، الذي استعرض تنوع الموروث الثقافي لفنون الطهي وتاريخها، إلى جانب معرض MADE في نسخته الأولى، الذي جمع نخبة من المصممين العالميين في حوارات حول اتجاهات التصميم المعاصر وعلاقته بالإرث الفني الإسلامي. واستقبل البرنامج التعليمي أكثر من (23,110) من الطلاب والطالبات، في حين شارك أكثر من (15,021) زائرًا في (446) فعالية ثقافية، شملت جولات فنية، وجلسات حوارية، ومنتديات، وورش عمل اجتماعية. وأكدت الرئيس التنفيذي لمؤسسة بينالي الدرعية آية البكري أن النسخة الثانية من بينالي الفنون الإسلامية تجاوزت التوقعات من حيث الحجم والتأثير، مبينة أن مشاركة العديد من المؤسسات الثقافية البارزة حول العالم، والأعمال الفنية المميزة التي قدمها الفنانون المشاركون، إضافة إلى كل ما قدمه فريق المديرين الفنيين، كانت كلها عوامل مؤثرة في تسليط الضوء على الثراء والتنوع الكبير الذي يميز التراث الفني الإسلامي.