logo
#

أحدث الأخبار مع #بيني_غانتس

انفجار سياسي في "إسرائيل".. نتنياهو يتحدى القضاء ويشعل الشارع بتعيين زيني رئيسا للشاباك
انفجار سياسي في "إسرائيل".. نتنياهو يتحدى القضاء ويشعل الشارع بتعيين زيني رئيسا للشاباك

الغد

timeمنذ 17 ساعات

  • سياسة
  • الغد

انفجار سياسي في "إسرائيل".. نتنياهو يتحدى القضاء ويشعل الشارع بتعيين زيني رئيسا للشاباك

أجج قرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعين اللواء ديفيد زيني رئيسا لجهاز الأمن الداخلي (شاباك) خلفا لرونين بار خلافات حادة وقوبل بانتقادات واسعة، كما خرجت مظاهرات احتجاجا على القرار. اضافة اعلان ووُصف قرار نتنياهو في إسرائيل بأنه تحدٍ للقضاء، إذ جاء بعد يوم من إصدار المحكمة العليا قرارا اعتبرت فيه أن قرار إقالة رونين بار "غير ملائم ومخالف للقانون". وقالت المستشارة القضائية الإسرائيلية غالي بهاراف ميارا إن نتنياهو خالف التعليمات القانونية بتعيينه رئيسا جديدا للشاباك، وتحدثت عن شبهة وجود تضارب مصالح، وقالت إن آلية التعيين معيبة. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية أن قيادة الجيش تفاجأت بقرار نتنياهو واستقبلت الإعلان باستهجان، وأوضحت أنه تم إبلاغ رئيس أركان الجيش إيال زامير قبل 3 دقائق فقط من إعلان مكتب رئيس الوزراء قرار تعيين زيني. وقالت هيئة البث إن زامير لم يكن مطلعا على الأمر ولم يشارك في القرار ولم يتشاور معه نتنياهو بشأنه. من جانبه، وجه زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد دعوة إلى ديفيد زيني ليعلن أنه لا يستطيع قبول التعيين حتى تصدر المحكمة العليا حكمها في هذا الأمر. وكتب لبيد عبر منصة إكس "نتنياهو في وضع من تضارب خطير للمصالح. أدعو الجنرال زيني إلى الأعلان أنه لا يستطيع القبول بهذا التعيين ما دامت المحكمة العليا لم تعلن موقفها من هذه القضية". واعتبر زعيم حزب الوحدة الوطنية الإسرائيلي بيني غانتس أن نتنياهو "تجاوز خطا أحمر" آخر بتجاهله توجيهات المستشارة القضائية وتعيين رئيس الشاباك. وأضاف غانتس أن "نتنياهو يقوض مجددا سيادة القانون ويقود إسرائيل إلى صراع دستوري على حساب أمنها". وقال إن تعيين زيني إذا تم دون تعاون مع رئيس الأركان، فإنه يعني إلحاق ضرر كبير بالأجهزة الأمنية. في المقابل، اعتبر وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش أن زيني "الشخص المناسب لإعادة تأهيل الشاباك ودفعه إلى الأمام في فترة صعبة ومهمة لأمن إسرائيل". وأضاف سموتريتش أن نتنياهو "اتخذ قرارا قياديا من الدرجة الأولى بالحكم وفقا للقانون، والتصرف بمسؤولية ودون خوف لصالح أمن إسرائيل". مواجهات والتماس من جانب آخر، اندلعت مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين في تل أبيب عقب قرار نتنياهو. وبدأت الصدامات في ميدان المسارح خلال مسيرة احتجاجية غاضبة مساء أمس الخميس، وأضرم المحتجون النار وسط الطريق في وقت اعتقلت فيه الشرطة 4 متظاهرين على الأقل بحسب وسائل إعلام إسرائيلية. وأعلنت الحركة من أجل جودة الحكم في إسرائيل -غير الحكومية- أنها ستقدّم التماسا إلى المحكمة العليا ضد تعيين زيني والذي وصفته بأنه غير قانوني، وأكدت أنها "ستواصل الوقوف بحزم ضد محاولات ضرب النظام القانوني وسيادة القانون في إسرائيل". وزيني مولود لعائلة مهاجرة من فرنسا وحفيد ناجية من معسكر الاعتقال النازي أوشفيتز، وهو يرأس حاليا قيادة التدريب في الجيش الإسرائيلي. ووفق مكتب نتنياهو "شغل الجنرال زيني العديد من المناصب العملياتية والقيادية" في الجيش الإسرائيلي، مشيرا إلى تاريخه مقاتلا في وحدة النخبة سايريت ماتكال، وكذلك مؤسسًا للواء الكوماندوز، وهي وحدة مستقلة. وأثنت الحكومة على تقرير أعده في مارس/آذار 2023 يكشف عن عيوب الجيش الإسرائيلي في حالة "اقتحام مباغت" من غزة إلى إسرائيل.

خلافات واحتجاجات في إسرائيل بعد تعيين زيني رئيسا للشاباك
خلافات واحتجاجات في إسرائيل بعد تعيين زيني رئيسا للشاباك

الجزيرة

timeمنذ 19 ساعات

  • سياسة
  • الجزيرة

خلافات واحتجاجات في إسرائيل بعد تعيين زيني رئيسا للشاباك

أجج قرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعين اللواء ديفيد زيني رئيسا لجهاز الأمن الداخلي (شاباك) خلفا ل رونين بار خلافات حادة وقوبل بانتقادات واسعة، كما خرجت مظاهرات احتجاجا على القرار. ووُصف قرار نتنياهو في إسرائيل بأنه تحدٍ للقضاء، إذ جاء بعد يوم من إصدار المحكمة العليا قرارا اعتبرت فيه أن قرار إقالة رونين بار "غير ملائم ومخالف للقانون". وقالت المستشارة القضائية الإسرائيلية غالي بهاراف ميارا إن نتنياهو خالف التعليمات القانونية بتعيينه رئيسا جديدا للشاباك، وتحدثت عن شبهة وجود تضارب مصالح، وقالت إن آلية التعيين معيبة. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية أن قيادة الجيش تفاجأت بقرار نتنياهو واستقبلت الإعلان باستهجان، وأوضحت أنه تم إبلاغ رئيس أركان الجيش إيال زامير قبل 3 دقائق فقط من إعلان مكتب رئيس الوزراء قرار تعيين زيني. وقالت هيئة البث إن زامير لم يكن مطلعا على الأمر ولم يشارك في القرار ولم يتشاور معه نتنياهو بشأنه. من جانبه، وجه زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد دعوة إلى ديفيد زيني ليعلن أنه لا يستطيع قبول التعيين حتى تصدر المحكمة العليا حكمها في هذا الأمر. وكتب لبيد عبر منصة إكس "نتنياهو في وضع من تضارب خطير للمصالح. أدعو الجنرال زيني إلى الأعلان أنه لا يستطيع القبول بهذا التعيين ما دامت المحكمة العليا لم تعلن موقفها من هذه القضية". واعتبر زعيم حزب الوحدة الوطنية الإسرائيلي بيني غانتس أن نتنياهو "تجاوز خطا أحمر" آخر بتجاهله توجيهات المستشارة القضائية وتعيين رئيس الشاباك. وأضاف غانتس أن "نتنياهو يقوض مجددا سيادة القانون ويقود إسرائيل إلى صراع دستوري على حساب أمنها". وقال إن تعيين زيني إذا تم دون تعاون مع رئيس الأركان، فإنه يعني إلحاق ضرر كبير بالأجهزة الأمنية. في المقابل، اعتبر وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش أن زيني "الشخص المناسب لإعادة تأهيل الشاباك ودفعه إلى الأمام في فترة صعبة ومهمة لأمن إسرائيل". وأضاف سموتريتش أن نتنياهو "اتخذ قرارا قياديا من الدرجة الأولى بالحكم وفقا للقانون، والتصرف بمسؤولية ودون خوف لصالح أمن إسرائيل". مواجهات والتماس من جانب آخر، اندلعت مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين في تل أبيب عقب قرار نتنياهو. وبدأت الصدامات في ميدان المسارح خلال مسيرة احتجاجية غاضبة مساء أمس الخميس، وأضرم المحتجون النار وسط الطريق في وقت اعتقلت فيه الشرطة 4 متظاهرين على الأقل بحسب وسائل إعلام إسرائيلية. وأعلنت الحركة من أجل جودة الحكم في إسرائيل -غير الحكومية- أنها ستقدّم التماسا إلى المحكمة العليا ضد تعيين زيني والذي وصفته بأنه غير قانوني، وأكدت أنها "ستواصل الوقوف بحزم ضد محاولات ضرب النظام القانوني وسيادة القانون في إسرائيل". وزيني مولود لعائلة مهاجرة من فرنسا وحفيد ناجية من معسكر الاعتقال النازي أوشفيتز، وهو يرأس حاليا قيادة التدريب في الجيش الإسرائيلي. ووفق مكتب نتنياهو "شغل الجنرال زيني العديد من المناصب العملياتية والقيادية" في الجيش الإسرائيلي ، مشيرا إلى تاريخه مقاتلا في وحدة النخبة سايريت ماتكال، وكذلك مؤسسًا للواء الكوماندوز، وهي وحدة مستقلة. وأثنت الحكومة على تقرير أعده في مارس/آذار 2023 يكشف عن عيوب الجيش الإسرائيلي في حالة "اقتحام مباغت" من غزة إلى إسرائيل. وكانت الحكومة الإسرائيلية قررت إقالة رونين بار بناء على اقتراح من نتنياهو برره "بانعدام الثقة الشخصية والمهنية" بينهما، مما يمنع "الحكومة ورئيس الوزراء من ممارسة مهامهما بصورة فعالة". وتوترت علاقة بار بحكومة نتنياهو بعدما حمّلها المسؤولية في الفشل في مواجهة عملية طوفان الأقصى التي شنتها المقاومة الفلسطينية في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

توقعات نتائج الانتخابات المبكرة في "إسرائيل": تصدر بينيت وتراجع نتنياهو
توقعات نتائج الانتخابات المبكرة في "إسرائيل": تصدر بينيت وتراجع نتنياهو

الميادين

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

توقعات نتائج الانتخابات المبكرة في "إسرائيل": تصدر بينيت وتراجع نتنياهو

قال الكاتب الإسرائيلي، يهودا شلزينغر، في صحيفة "إسرائيل هيوم" إنه لو أُجريت الانتخابات اليوم، فإنّ حزباً برئاسة رئيس الأركان السابق غادي أيزنكوت، وحزب "احتياط" برئاسة يوعاز هندل، كانا سيؤديان إلى كسر حالة التعادل والحسم لصالح كتلة معارضي رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو. وأشار إلى أنّ هناك معركة لا تقل إثارة هي المعركة داخل كتلة معارضي نتنياهو، حيث التغيّرات فيها تختلف بشكل ملحوظ من حزب لآخر. ووفقاً لاستطلاع لصحيفة "يسرائيل هيوم" و"مئغار موحوت"، يحتل رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت، مكانةً بارزة في الساحة السياسية، مشيراً إلى أنه لو طُلب من المواطنين التوجه إلى صناديق الاقتراع الآن، لكانت قائمة "بينيت 2026" تحصد أكبر عدد من المقاعد – 27، أي أكثر بمقعدين من حزب الليكود. وأشار الاستطلاع إلى أنّ بينيت يحصل على معظم أصواته من "معسكر الدولة" برئاسة بيني غانتس، الذي يتراجع حتى 7 مقاعد، لافتةً إلى أنّ حزب غانتس، الذي وصل في بداية الحرب إلى 35 مقعداً، يتجاوزه الآن "الديمقراطيون" برئاسة يائير غولان مع 10 مقاعد، و"إسرائيل بيتنا" بقيادة أفيغدور ليبرمان، و"يش عتيد" بقيادة يائير لابيد مع 8 مقاعد لكل منهما. في كتلة مؤيدي نتنياهو، يحصل الليكود على 25 مقعداً، شاس على 10، "عوتسما يهوديت" على 9، "يهدوت هتوراة" على 7، في حين أنّ "الصهيونية الدينية" برئاسة بتسلئيل سموتريتش لا تتجاوز نسبة الحسم – وذلك في كل واحد من السيناريوهات الثلاثة التي تمّ فحصها (الانتخابات اليوم، ترشح حزب أيزنكوت، وترشح حزب الاحتياط)، بحسب الاستطلاع. اليوم 10:03 14 أيار أمّا في جانب الأحزاب العربية، تحصل القائمة العربية الموحدة بقيادة منصور عباس على 5 مقاعد، بينما تحصل الجبهة العربية للتغيير (حدش-تعال) بقيادة أيمن عودة وأحمد الطيبي على 4 مقاعد. وإذا انضمت فقط قائمة بينيت إلى السباق، فإنّ أحزاب الائتلاف ستحصل معاً على 51 مقعداً، معارضو نتنياهو على 60، وتسعة مقاعد ستتوزع بين القوائم العربية، وفق الاستطلاع. ورأى الاستطلاع أنّ الوضع في كتلة معارضي نتنياهو يبدأ بالتعقيد في حال حدوث تغييرات في قيادة الكتلة. فعلى سبيل المثال، فحص الاستطلاع ماذا سيحدث إذا ترشح أيزنكوت برئاسة حزب منفصل عن غانتس. واتضح أنّ أيزنكوت يحصل على 8 مقاعد، إذ يأخذ مقعداً واحدأً من غانتس، واحداً من الليكود، اثنين من يائير غولان، اثنين من ليبرمان، واثنين من بينت. يائير لابيد، في المقابل، يستفيد من هذا السيناريو ويصعد بمقعد واحد. في هذا السيناريو، يحصل "بينت 2026" على 25 مقعداً، الليكود على 24، بحسب الاستطلاع، الذي رأى أنّ المعطى المهم جداً الذي يتبلور عندما يترشح أيزنكوت في قائمة منفصلة، هو تقوية كتلة معارضي نتنياهو، الذي يتجاوز حاجز الـ60 ويصل إلى 62 مقعداً، مقابل كتلة مؤيدي نتنياهو التي يتوقع لها الاستطلاع، في هذا السيناريو 50 مقعداً. كذلك فحص الاستطلاع أيضاً انضمام حزب "احتياط" وهو حزب جديد بقيادة هندل – وحتى في هذه الحالة تكبر كتلة معارضي نتنياهو وتصل إلى 61 مقعداً. كتلة مؤيدي نتنياهو تبقى مع 50. في القمة يوجد "بينت 2026" والليكود، مع 25 مقعداً لكل منهما. وقبل أيام، كشف موقع "تايمز أوف إسرائيل" الإسرائيلي أنّ نتنياهو، قد يبادر إلى تفكيك الائتلاف والذهاب إلى انتخابات مبكرة، وفق ما نقل الموقع عن وزراء. ورغم أنّ ولاية "الكنيست" الحالية مستمرة حتى عام 2026، كل المؤشرات تشير إلى أنّ الانتخابات قد تُجرى في وقت لا يتجاوز نهاية 2025 إذا ما قرر نتنياهو المضي في هذا السيناريو. وكشف موقع قناة "مكان" الإسرائيلية في تموز/يوليو 2024، أنّ ليبرمان وبينيت، السياسيان الإسرائيليان البارزان، التقيا في مكان عام في "تل أبيب" لمحادثة سياسية، كما انضم إليهما في لقاء آخر يائير لابيد، لتتباحث بشأن إقامة تحالف سياسي جديد معارض لنتنياهو. وكانت صحيفة "ذي إيكونوميست" البريطانية قد تحدثت في أذار/مارس 2024 عن رغبة أميركية برحيل نتنياهو والتوجّه نحو انتخابات مبكرة، لكنها تطرّقت أيضاً للحديث عن مخاطر هذه الخطوة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store