#أحدث الأخبار مع #بينياريماطيالمنتخبمنذ 18 ساعاترياضةالمنتخببالصور: "بينيا ريماطي" تطوان كرمت الزاكي بادوفي أجواء إحتفالية جميلة، وبمناسبة تخليدها للذكرى 20 لتأسيسها، خصت جمعية بينيا ريماطي محبي ومناصري ريال مدريد بتطوان، أسطورة كرة القدم المغربية الزاكي بادو بتكريم يليق بإسهامات الرجل العديدة للإرتقاء بكرة القدم المغربية لاعبا ومدربا. وكرمت الجمعية التي يرأسها السيد الزاكي بادو إلى جانب الإسبانيين خوصي لويس موراليس اللاعب الأسبق لريال مدريد والمحلل التقني بقناتها التلفزية، وخوصي لويس سانشيز، في حفل ساهر أبرزت فيه الجمعية جوانب الأصالة والنخوة في الموروث التطواني. وكان الزميل أنس الصوردو الرئيس المنتدب للجمعية، قد أناط بالزميل بدر الدين الإدريسي مسؤولية تقديم جوانب من شخصية الزاكي بادو، التي تبرز نجاح الرجل في نقش إسمه في ذاكرة كرة القدم المغربية بأحرف من ذهب. وعبر الزاكي بادو عن سعادته بهذا التكريم الإستثنائي، وقدم شكره للجمعية بكافة أعضائها. وعلى مدى أيام سبقت ليلة الإحتفال الجميلة هاته، نظمت الجمعية بمناسبة تأسيسها العديد من الفعاليات الثقافية والفنية والإنسانية، أبرزها ندوة "متاحف كرة القدم بالمغرب.. الذاكرة المنسية" بمشاركة الزميلين بدر الدين الإدريسي والدكتور منصف اليازغي، حيث تجددت الدعوة بضرورة انتباه الأندية لإرثها ومرجعياتها وذاكرتها، وإطلاق متاحف للذاكرة، على غرار ما فعلته الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم. وكانت جمعية "بينيا ريماطي"، قد أطلقت صرختها الأولى يوم 5 ماي 2005، في حفل حضره رئيس نادي ريال مدريد فلورنتينو بيريز.
المنتخبمنذ 18 ساعاترياضةالمنتخببالصور: "بينيا ريماطي" تطوان كرمت الزاكي بادوفي أجواء إحتفالية جميلة، وبمناسبة تخليدها للذكرى 20 لتأسيسها، خصت جمعية بينيا ريماطي محبي ومناصري ريال مدريد بتطوان، أسطورة كرة القدم المغربية الزاكي بادو بتكريم يليق بإسهامات الرجل العديدة للإرتقاء بكرة القدم المغربية لاعبا ومدربا. وكرمت الجمعية التي يرأسها السيد الزاكي بادو إلى جانب الإسبانيين خوصي لويس موراليس اللاعب الأسبق لريال مدريد والمحلل التقني بقناتها التلفزية، وخوصي لويس سانشيز، في حفل ساهر أبرزت فيه الجمعية جوانب الأصالة والنخوة في الموروث التطواني. وكان الزميل أنس الصوردو الرئيس المنتدب للجمعية، قد أناط بالزميل بدر الدين الإدريسي مسؤولية تقديم جوانب من شخصية الزاكي بادو، التي تبرز نجاح الرجل في نقش إسمه في ذاكرة كرة القدم المغربية بأحرف من ذهب. وعبر الزاكي بادو عن سعادته بهذا التكريم الإستثنائي، وقدم شكره للجمعية بكافة أعضائها. وعلى مدى أيام سبقت ليلة الإحتفال الجميلة هاته، نظمت الجمعية بمناسبة تأسيسها العديد من الفعاليات الثقافية والفنية والإنسانية، أبرزها ندوة "متاحف كرة القدم بالمغرب.. الذاكرة المنسية" بمشاركة الزميلين بدر الدين الإدريسي والدكتور منصف اليازغي، حيث تجددت الدعوة بضرورة انتباه الأندية لإرثها ومرجعياتها وذاكرتها، وإطلاق متاحف للذاكرة، على غرار ما فعلته الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم. وكانت جمعية "بينيا ريماطي"، قد أطلقت صرختها الأولى يوم 5 ماي 2005، في حفل حضره رئيس نادي ريال مدريد فلورنتينو بيريز.