أحدث الأخبار مع #بيوجينيكس


الإمارات نيوز
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات نيوز
أبوظبي تطلق مبادرة رائدة في الطب الدقيق لمواجهة الزهايمر عبر الاختبارات الجينية
في خطوة تُعزز مكانتها الرائدة في مجال الرعاية الصحية الذكية، أعلنت أبوظبي عن إدراج اختبار جين APOE E4 ضمن تقارير الصيدلة الجينية المُخصصة لمرضى الزهايمر، وذلك بالتعاون بين دائرة الصحة – أبوظبي ومختبر بيوجينيكس التابع لمجموعة M42. تأتي هذه المبادرة كجزء من استراتيجية مبتكرة تهدف إلى تصميم خطط علاجية شخصية للمرضى، بناءً على تركيبهم الجيني، لضمان أعلى مستويات الأمان والكفاءة في الرعاية الطبية. الزهايمر: تحدٍّ عصبي متنامي يُصنف الزهايمر كأحد أبرز الأمراض العصبية التنكسية التي تؤدي إلى تدهور تدريجي في الوظائف الإدراكية، حيث يعاني المرضى من فقدان الذاكرة، وضعف القدرة على التفكير، وتغيّرات سلوكية قد تعيق حياتهم اليومية. وفي ظل عدم وجود علاج شافٍ حتى الآن، تُركّز الجهود العالمية على إبطاء تقدم المرض وتحسين جودة حياة المرضى عبر تدخلات مُخصصة. اختبار APOE E4: نقطة تحوّل في الطب الشخصي يُمثل إدراج اختبار النمط الجيني APOE E4 في التقارير الدوائية خطوةً علميةً فارقةً في مجال الطب الدقيق، إذ يكشف هذا الاختبار عن وجود نسختين من الجين المرتبط بزيادة خطر الإصابة بآثار جانبية خطيرة لدى المرضى الذين يتلقون علاجات الأجسام المضادة وحيدة النسيلة المُوجهة ضد بروتين 'الأميلويد' المتراكم في الدماغ. ومن أبرز هذه الآثار: تورم الدماغ أو النزيف الدماغي، والتي قد تهدد حياة المرضى الحاملين لهذا الجين. من الوقاية إلى العلاج: تعزيز سلامة المرضى بفضل هذه المبادرة، سيتمكن الأطباء من تحليل البيانات الجينية للمرضى مسبقًا، وتجنب وصف الأدوية التي قد تُحفز مخاطر صحية لديهم، مع تصميم بروتوكولات علاجية بديلة تُناسب تركيبهم الوراثي. وبهذا تُصبح أبوظبي من أوائل المراكز العالمية التي تُدمج الاختبارات الجينية بشكل استباقي في إدارة مرض الزهايمر، مما يُقلص المضاعفات ويُعزز نتائج العلاج. هذا وعلّقت الدكتورة أسماء إبراهيم المناعي، المدير التنفيذي لقطاع علوم الحياة الصحية في دائرة الصحة – أبوظبي، قائلةً: «يعكس هذا الإنجاز التزامنا برفع جودة الرعاية الصحية عبر تبني أدوات الطب الدقيق، حيث نُحوّل البيانات الجينية إلى خطط علاجية ذكية تُلبي الاحتياجات الفريدة لكل مريض، وتضمن سلامته».


البيان
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
أبوظبي تعزز خدمات الطب الشخصي الدقيق لمرضى الزهايمر
حققت أبوظبي خطوة طموحة في مجال الرعاية الصحية الشخصية، مع إدخال اختبار جين (APOE) ضمن تقارير الصيدلة الجينية لمرض الزهايمر، بما يجسد منهجية مبتكرة تتيح لمزودي خدمات الرعاية الصحية وضع الخطط العلاجية الشخصية لمرضى الزهايمر بناءً على تركيبهم الجيني، بما يضمن توفير أكثر مستويات الرعاية أماناً وكفاءة للمرضى. ويعتبر الزهايمر مرضاً عصبياً يتدهور بمرور الوقت ويتسم بفقدان الذاكرة، وانخفاض القدرات المعرفية، وتغير السلوك. ويمثل إدخال اختبار تحديد النمط الجيني (APOE E4) ضمن تقارير الصيدلة الجينية إنجازاً رئيسياً في مجال الطب الدقيق، وثمرة للتعاون بين دائرة الصحة – أبوظبي، الجهة التنظيمية لقطاع الرعاية الصحية في الإمارة، ومختبر بيوجينيكس التابع لمجموعة M42، وإنجازاً في مجال الطب الدقيق. وعند تلقي العلاج باستخدام الأجسام المضادة وحيدة النسيلة المضادة للأميلويد، قد يتعرض المرضى الذين يمتلكون نسختين من هذا الجين لأعراض جانبية شديدة مثل تورم أو نزيف الدماغ، لذلك فإن تحديد هذه المخاطر الجينية يمكّن خبراء الرعاية السريرية من تصميم الخطط العلاجية الشخصية لمرض الزهايمر، ضماناً لأفضل المخرجات العلاجية مع تقليص الآثار الجانبية للأدوية التي قد تصل لحدود شديدة. وقالت الدكتورة أسماء إبراهيم المناعي، المدير التنفيذي لقطاع علوم الحياة الصحية في دائرة الصحة – أبوظبي: «يعكس إدخال اختبار جين (APOE E4) ضمن تقارير الصيدلة الجينية التزامنا بتقديم أفضل مستويات الرعاية لأفراد مجتمعنا من خلال توظيف الملف الجيني والعلاجات الشخصية الدقيقة». وتمكن تقارير الصيدلة الجينية العاملين في الرعاية الصحية من تصميم الخطط العلاجية حسب طريقة استجابة الجسم للدواء والآثار الكيميائية الحيوية والفسيولوجية للأدوية على الجسم.


الاتحاد
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الاتحاد
أبوظبي تُعزّز خدمات الطب الشخصي الدقيق لمرضى الزهايمر
أبوظبي (الاتحاد) حققت أبوظبي خطوة طموحة في مجال الرعاية الصحية الشخصية، مع إدخال اختبار جين (APOE) ضمن تقارير الصيدلة الجينية لمرض الزهايمر، بما يجسّد منهجية مبتكرة تتيح لمزودي خدمات الرعاية الصحية وضع الخطط العلاجية الشخصية لمرضى الزهايمر، بناءً على تركيبهم الجيني، بما يضمن توفير أكثر مستويات الرعاية أماناً وكفاءة للمرضى. ويعتبر الزهايمر مرضاً عصبياً يتدهور بمرور الوقت ويتّسم بفقدان الذاكرة، وانخفاض القدرات المعرفية، وتغيّر السلوك. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، يعتبر الزهايمر السبب الرئيسي للإصابة بالخرف على مستوى العالم. وتظهر أكثر من 10 ملايين إصابة بالخرف سنوياً حول العالم، ما يعادل إصابة واحدة كل 3.2 ثانية. ويمثل إدخال اختبار تحديد النمط الجيني (APOE E4) ضمن تقارير الصيدلة الجينية إنجازاً رئيسياً في مجال الطب الدقيق، وثمرة للتعاون بين دائرة الصحة - أبوظبي، الجهة التنظيمية لقطاع الرعاية الصحية في الإمارة، ومختبر بيوجينيكس التابع لمجموعة M42، وإنجازاً في مجال الطب الدقيق. وعند تلقي العلاج باستخدام الأجسام المضادة وحيدة النسيلة المضادة للأميلويد، قد يتعرض المرضى الذين يمتلكون نسختين من هذا الجين لأعراض جانبية شديدة مثل تورم أو نزف الدماغ. لذلك فإن تحديد هذه المخاطر الجينية يمكّن خبراء الرعاية السريرية من تصميم الخطط العلاجية الشخصية لمرض الزهايمر، ضماناً لأفضل المخرجات العلاجية مع تقليص الآثار الجانبية للأدوية التي قد تصل إلى حدود شديدة. وقالت الدكتورة أسماء إبراهيم المناعي، المدير التنفيذي لقطاع علوم الحياة الصحية في دائرة الصحة - أبوظبي: «يعكس إدخال اختبار جين (APOE E4) ضمن تقارير الصيدلة الجينية التزامنا بتقديم أفضل مستويات الرعاية لأفراد مجتمعنا من خلال توظيف الملف الجيني والعلاجات الشخصية الدقيقة. ويؤكد ذلك على مكانة أبوظبي الرائدة عالمياً في ابتكارات الرعاية الصحية، القائمة على حلول الرعاية الصحية المدعومة بعلم الجينوم. ويتمحور هدفنا حول تزويد كوادر الرعاية الصحية بأحدث المعلومات الجينية، التي تُلهم تصميم خطط الرعاية، حيث يمكن إدخال هذه المعلومات ضمن الخطط العلاجية، خصوصاً تلك التي تنطوي على استخدام العلاج بالأجسام المضادة الأحادية النسيلة المضادة للأميلويد، ضماناً لتقديم رعاية أكثر أماناً وكفاءة». وتمكّن تقارير الصيدلة الجينية العاملين في الرعاية الصحية من تصميم الخطط العلاجية حسب طريقة استجابة الجسم للدواء والآثار الكيميائية الحيوية والفسيولوجية للأدوية على الجسم. ومن خلال إدخال معلومات الصيدلة الجينية، التي تغطي 22 جين يؤثرون بالأدوية و183 دواءً، يتمكن مقدمو الرعاية الصحية من تحسين عملية اختيار الدواء والحد من مخاطر الآثار الجانبية الشديدة، والتنبؤ بالتفاعلات المحتملة لتحسين المخرجات العلاجية. وتندرج مبادرة تقارير الصيدلة الجينية ضمن برنامج الجينوم الإماراتي، الذي يعمل على تأسيس قاعدة بيانات جينية شاملة لدعم الخيارات العلاجية المصمّمة وفقاً لاحتياجات كل فرد من المشاركين فيه. وتتوفر هذه التقارير لجميع الأطباء بأمان عبر «ملفي»، منصة تبادل المعلومات الصحية في أبوظبي. وفي إنجاز متميز، يتوفر الآن 160 ألفاً من تقارير الصيدلة الجينية للمشاركين في برنامج الجينوم الإماراتي، بما يتفوق عن العديد من برامج الجينوم السكاني عالمياً، وواضعاً معياراً جديداً للنجاح في تطبيق مثل هذه البرامج. من جانبه، قال الدكتور فهد المرزوقي، الرئيس التنفيذي لمنصة الحلول الصحية المتكاملة لدى M42: «يتوّج إدخال تقارير الصيدلة الجينية ضمن الرعاية السريرية نقلة نوعية في مجال الطب الدقيق بأبوظبي. ومن خلال إدخال معلومات تقارير الصيدلة الجينية ضمن سجلات المرضى، نعمل على تزويد مقدمي الرعاية الصحية ببيانات مفيدة ووضعها في متناولهم تمكنهم من تحسين سلامة وكفاءة العلاج». وتتوفر تقارير الصيدلة الجينية للمرضى المصابين بحالات محددة، بما في ذلك السرطان، واضطرابات الصحة العقلية، وأمراض الجهاز التنفسي، ومشاكل الجهاز الهضمي، وأمراض القلب والأوعية الدموية، والأمراض المعدية، والأمراض العصبية، وإدارة الألم، والآن مرض الزهايمر. وتلتزم دائرة الصحة - أبوظبي ومختبر بيوجينيكس التابع لمجموعة M42 بتحديث أدوات الصيدلة الجينية دورياً لتواكب أحدث التطورات العلمية، ضماناً للاستمرار بتحسين رعاية المرضى.