logo
#

أحدث الأخبار مع #تاداو_أندو

عمارة الإمارات تمثل إرث الدولة في «إكسبو أوساكا»
عمارة الإمارات تمثل إرث الدولة في «إكسبو أوساكا»

البيان

timeمنذ 13 ساعات

  • ترفيه
  • البيان

عمارة الإمارات تمثل إرث الدولة في «إكسبو أوساكا»

وقالت: تسعى «دبي للثقافة»، من خلال تنظيمها منتدى «بين أعمدة العريش: العمارة في تغير» في المعرض الدولي، إلى التعريف بجوهر الهوية الثقافية المحلية، وإبراز ما تتمتع به دبي من بيئة جذابة وداعمة لمنظومة الصناعات الثقافية والإبداعية. إلى ذلك، نظمت الهيئة جولة واسعة في أوساكا والمدن المجاورة لها، شارك فيها 12 مصمماً ومعمارياً من الرواد والناشئة. وقالت: «أتاحت لي الزيارة فرصة التعرف عن قرب إلى أعمال المعماري تاداو أندو، الذي طالما ألهمنا بقدرته الفريدة على تجاوز المفاهيم التقليدية للعمارة، مع المحافظة على جوهر الثقافة اليابانية». أما المصمم عبد الله الملا، فأشار إلى أن زيارته للمعرض الدولي، ضمن وفد الهيئة، كانت مصدر إلهام حقيقي، لما وفرته من فرصة للتعرف إلى تفاصيل العمارة اليابانية. وقالت: «شملت جولتنا مع «دبي للثقافة»، معالم ثقافية وتراثية متنوعة، بدءاً من المعابد التاريخية، وحتى استوديوهات التصميم المعاصر، حيث تميز كل موقع بطابعه وعناصره الخاصة». وقالت: «ساهمت الرحلة في فتح آفاق جديدة لنا، عبر إتاحتها فرصة للقاء نخبة من المعماريين والمصممين من حول العالم، وتبادل الأفكار والرؤى، وبحث سبل التعاون المشترك خلال المستقبل». ومن جانبه، أكد راكان لوتاه، أن هذه التجربة أسهمت في تغيير نظرته إلى الهندسة المعمارية، من خلال ما قدمته من رؤى متنوعة في هذا المجال. وقالت: أتاح لنا التجوال في شوارع أوساكا وكوبي وجزيرة أواجي، إمكانية التعرف إلى أعمال تاداو أندو، التي تجسد قدرة العمارة على التفاعل مع الطبيعة والهوية في آن واحد، فيما أكد محمد الشفيعي أن الزيارة مكنته من اكتشاف جوهر العمارة اليابانية، ودقتها، وتنوع أساليبها التي ترتكز على الإنسان، إلى جانب اهتمامها بالتفاصيل، وهو ما يتجلى في أعمال المهندس المعماري الياباني تاداو أندو. في السياق نفسه، عبّر أحمد آل علي عن سعادته بزيارة المعرض الدولي، مشيراً إلى أن هذه التجربة أثْرت معرفته، ومكّنته من استكشاف مفاهيم جديدة في التصميم المعاصر. وقالت: «تعكس هذه التجربة، أهمية المنتدى، ودوره في إتاحة المجال أمام المعماريين والمهنيين والأكاديميين، لتبادل الأفكار والانخراط في نقاشات نقدية في ما بينهم، ومع الجمهور الدولي، ما جعل منه منصة مبتكرة، تسهم في إحداث التغيير الإيجابي في قطاع العمارة والتصميم»، فيما أشار ماركو سوسا أستاذ مشارك في تخصص العمارة والتصميم الداخلي في جامعة زايد – فرع أبوظبي، إلى أن «دبي للثقافة»، تمكنت عبر المنتدى، من توفير مساحة مثالية للعروض التقديمية، والنقاشات التي شارك فيها نخبة من المهنيين والأكاديميين، الذين قدموا العديد من الرؤى الملهمة، التي تسهم في تطوير القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store