#أحدث الأخبار مع #تارا_هوليفيلدالبيانمنذ يوم واحدالبيانصرخات رضيع تنقذهأنقذت أم شابة طفلها البالغ من العمر 23 شهراً، بعدما تتبعت صوته وسط ركام بيتها الذي اجتاحه إعصار «EF-4» العنيف الذي ضرب أجزاء من ولاية كنتاكي. تارا هوليفيلد، وهي والدة الطفل باركر، أكدت أنها لم تتلقَّ أي تحذير مسبق بشأن الإعصار بسبب انقطاع شبكة الهاتف المحمول في منطقتها. وقالت في تصريحات لشبكة «فوكس ويذر»: «كان الناس يحاولون مراسلتي لتحذيري، لكنني لم أتلقَّ شيئاً.. فقط سمعت صوته يقترب». ومع دخول الإعصار منزلها، فقدت هوليفيلد الاتصال بطفلها. وأضافت: «لم أكن أعلم ما إذا كان حياً أم ميتاً، لحسن الحظ، بكى! وهكذا تمكنت من الوصول إليه من خلال تتبع إلى صراخه». وبحسب الأم، فقد استخدمت يديها للحفر بين الأنقاض حتى عثرت على باركر.. ونجا الطفل من الحادث دون إصابات خطيرة، بينما أُصيبت والدته ببعض الخدوش والكدمات.
البيانمنذ يوم واحدالبيانصرخات رضيع تنقذهأنقذت أم شابة طفلها البالغ من العمر 23 شهراً، بعدما تتبعت صوته وسط ركام بيتها الذي اجتاحه إعصار «EF-4» العنيف الذي ضرب أجزاء من ولاية كنتاكي. تارا هوليفيلد، وهي والدة الطفل باركر، أكدت أنها لم تتلقَّ أي تحذير مسبق بشأن الإعصار بسبب انقطاع شبكة الهاتف المحمول في منطقتها. وقالت في تصريحات لشبكة «فوكس ويذر»: «كان الناس يحاولون مراسلتي لتحذيري، لكنني لم أتلقَّ شيئاً.. فقط سمعت صوته يقترب». ومع دخول الإعصار منزلها، فقدت هوليفيلد الاتصال بطفلها. وأضافت: «لم أكن أعلم ما إذا كان حياً أم ميتاً، لحسن الحظ، بكى! وهكذا تمكنت من الوصول إليه من خلال تتبع إلى صراخه». وبحسب الأم، فقد استخدمت يديها للحفر بين الأنقاض حتى عثرت على باركر.. ونجا الطفل من الحادث دون إصابات خطيرة، بينما أُصيبت والدته ببعض الخدوش والكدمات.