#أحدث الأخبار مع #تاسيليتاجر»الوسط١٢-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالوسطمؤسسة «تاسيلي للفنون البصرية» تنظم معرض «المابعد الآن»تنظم «مؤسسة تاسيلي للفنون البصرية» معرضًا فنيًا للفنانة هند علي الراشدي والمصور محمد إدريس أمنينة، بعنوان «المابعد الآن» الذي يسلط الضوء على آثار إعصار دانيال من خلال مجموعة من الصور واللوحات التشكيلية، ويشارك في المعرض أيضا المصور الفوتوغرافي محمد أمنينة. مؤسسة «تاسيلي للفنون البصرية» هي مشروع فني يهدف إلى دفع الإبداع البصري والتعبير الفني من خلال التصوير الفوتوغرافي والرسم والنحت والفنون الرقمية، يستوحي اسمه من «جبال تاسيلي تاجر» المعروفة برسوماتها الصخرية القديمة مما يعكس ارتباط الفن بالهوية والتراث الإنساني. تقول الرشيدي في تصريح إلى «بوابة الوسط»، «تعرضت تاسيلي للدمار جراء إعصار دانيال، وكان من المفترض، بعد تعافيها ونهوضها، أن تسهم في خدمة المجتمع ومن هنا جاءت فكرة (توطين الفن في الأزمات)». وأضافت «جرى تأسيس المعرض على رؤية تاسيلي وهي إظهار الجانب الفني في الأزمات وانتقل الفن بعد دانيال من مرحلة لآخر»، وعن المدة الزمنية التي استغرقها تحضير المعرض قالت «التصوير الفوتوغرافي عام وستة أشهر، واللوحات التشكيلية عام وثلاثة أشهر تقريبًا وجرى اختيار اسم المعرض من قبل الشاعر الكبير سالم العوكلي». هند علي الراشدي مواليد مدينة درنة، من عائلة مهتمة بالفنون التشكيلية بجميع أنواعها. مهندسة معمارية تخصص تصميم داخلي، من مؤسسي وشريك أساسي بمؤسسة تاسيلي للفنون البصرية عاشقة للألوان، مارست هواية الرسم منذ الصغر، لها أرشيف فني يبلغ عمره 10 أعوام، لها مرسم خاص في المؤسسة منذ العام 2023 إثر إعصار دانيال. محمد إدريس أمنينة مواليد مدينة درنة، مصور فوتوغرافي. ومؤسس لمؤسسة تاسيلي للفنون البصرية، ومن مؤسسي أيضًا «جمعية بنغازي للتصوير». «إعصار دانيال» الذي ضرب ليبيا ترك تأثيرًا عميقًا على الفنون البصرية في البلاد، العديد من الفنانين استجابوا للكارثة الطبيعية من خلال أعمالهم، مستخدمين مختلف الوسائل الفنية مثل الرسم والتصوير والمنحوتات. وتقول هند عن المعرض «في المعرض الفني يمكننا رؤية كيف استخدم الفنانون تجاربهم الشخصية وتأثيرات الإعصار على حياتهم وأعمالهم. اللوحات والصور المعروضة تروي قصص الفقد والأمل، وتعكس قوة التعبير الفني في مواجهة الألم». واختتمت اللقاء قائلة «الاستجابة الفنية للإعصار ليست فقط تعبيرًا عن المشاعر والتفاعل مع الكارثة؛ بل هي أيضًا وسيلة لتعزيز الوعي والتضامن. من خلال أعمالهم، يهدف الفنانون إلى نقل رسائل الأمل والتجدد، وإعادة بناء الجسور بين القلوب». صورة للمصور محمد إدريس أمنينة (فيسبوك) صورة للمصور محمد إدريس أمنينة (فيسبوك) صورة للمصور محمد إدريس أمنينة (فيسبوك) صورة للمصور محمد إدريس أمنينة (فيسبوك) صورة للمصور محمد إدريس أمنينة (فيسبوك) صورة للمصور محمد إدريس أمنينة (فيسبوك) لوحة للفنانة هند علي الراشدي (فيسبوك) لوحة للفنانة هند علي الراشدي (فيسبوك) لوحة للفنانة هند علي الراشدي (فيسبوك) لوحة للفنانة هند علي الراشدي (فيسبوك)
الوسط١٢-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالوسطمؤسسة «تاسيلي للفنون البصرية» تنظم معرض «المابعد الآن»تنظم «مؤسسة تاسيلي للفنون البصرية» معرضًا فنيًا للفنانة هند علي الراشدي والمصور محمد إدريس أمنينة، بعنوان «المابعد الآن» الذي يسلط الضوء على آثار إعصار دانيال من خلال مجموعة من الصور واللوحات التشكيلية، ويشارك في المعرض أيضا المصور الفوتوغرافي محمد أمنينة. مؤسسة «تاسيلي للفنون البصرية» هي مشروع فني يهدف إلى دفع الإبداع البصري والتعبير الفني من خلال التصوير الفوتوغرافي والرسم والنحت والفنون الرقمية، يستوحي اسمه من «جبال تاسيلي تاجر» المعروفة برسوماتها الصخرية القديمة مما يعكس ارتباط الفن بالهوية والتراث الإنساني. تقول الرشيدي في تصريح إلى «بوابة الوسط»، «تعرضت تاسيلي للدمار جراء إعصار دانيال، وكان من المفترض، بعد تعافيها ونهوضها، أن تسهم في خدمة المجتمع ومن هنا جاءت فكرة (توطين الفن في الأزمات)». وأضافت «جرى تأسيس المعرض على رؤية تاسيلي وهي إظهار الجانب الفني في الأزمات وانتقل الفن بعد دانيال من مرحلة لآخر»، وعن المدة الزمنية التي استغرقها تحضير المعرض قالت «التصوير الفوتوغرافي عام وستة أشهر، واللوحات التشكيلية عام وثلاثة أشهر تقريبًا وجرى اختيار اسم المعرض من قبل الشاعر الكبير سالم العوكلي». هند علي الراشدي مواليد مدينة درنة، من عائلة مهتمة بالفنون التشكيلية بجميع أنواعها. مهندسة معمارية تخصص تصميم داخلي، من مؤسسي وشريك أساسي بمؤسسة تاسيلي للفنون البصرية عاشقة للألوان، مارست هواية الرسم منذ الصغر، لها أرشيف فني يبلغ عمره 10 أعوام، لها مرسم خاص في المؤسسة منذ العام 2023 إثر إعصار دانيال. محمد إدريس أمنينة مواليد مدينة درنة، مصور فوتوغرافي. ومؤسس لمؤسسة تاسيلي للفنون البصرية، ومن مؤسسي أيضًا «جمعية بنغازي للتصوير». «إعصار دانيال» الذي ضرب ليبيا ترك تأثيرًا عميقًا على الفنون البصرية في البلاد، العديد من الفنانين استجابوا للكارثة الطبيعية من خلال أعمالهم، مستخدمين مختلف الوسائل الفنية مثل الرسم والتصوير والمنحوتات. وتقول هند عن المعرض «في المعرض الفني يمكننا رؤية كيف استخدم الفنانون تجاربهم الشخصية وتأثيرات الإعصار على حياتهم وأعمالهم. اللوحات والصور المعروضة تروي قصص الفقد والأمل، وتعكس قوة التعبير الفني في مواجهة الألم». واختتمت اللقاء قائلة «الاستجابة الفنية للإعصار ليست فقط تعبيرًا عن المشاعر والتفاعل مع الكارثة؛ بل هي أيضًا وسيلة لتعزيز الوعي والتضامن. من خلال أعمالهم، يهدف الفنانون إلى نقل رسائل الأمل والتجدد، وإعادة بناء الجسور بين القلوب». صورة للمصور محمد إدريس أمنينة (فيسبوك) صورة للمصور محمد إدريس أمنينة (فيسبوك) صورة للمصور محمد إدريس أمنينة (فيسبوك) صورة للمصور محمد إدريس أمنينة (فيسبوك) صورة للمصور محمد إدريس أمنينة (فيسبوك) صورة للمصور محمد إدريس أمنينة (فيسبوك) لوحة للفنانة هند علي الراشدي (فيسبوك) لوحة للفنانة هند علي الراشدي (فيسبوك) لوحة للفنانة هند علي الراشدي (فيسبوك) لوحة للفنانة هند علي الراشدي (فيسبوك)