logo
#

أحدث الأخبار مع #تافور

شركة إسرائيلية ترفض توظيف مدير المخابرات المسئول عن 7 أكتوبر
شركة إسرائيلية ترفض توظيف مدير المخابرات المسئول عن 7 أكتوبر

النبأ

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النبأ

شركة إسرائيلية ترفض توظيف مدير المخابرات المسئول عن 7 أكتوبر

تتوالى فضائح الثقة في رجال الاستخبارات الإسرائيلية الذين كشفت المقاومة فشلهم في 7 أكتوبر، حيث فاجأت شركة إسرائيل لصناعات الأسلحة)، فسخ تعاقدها مع اللواء أهارون حليوة، الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان)، الذي استقال من منصبه قبل نحو عام. تفاصيل القرار وفقًا لتقرير صحيفة "كلكليست" الاقتصادية الإسرائيلية، جاء قرار الإلغاء من الشركة المملوكة لرجل الأعمال سامي كاتساف، بعد ساعات قليلة من الإعلان عن الترتيبات لتعيين حليوة كمستشار في الشركة. وأكدت مصادر أن هذا القرار يعود لأسباب تنظيمية، بالإضافة إلى الضغوط التي تعرضت لها الشركة من عائلات الجنود القتلى، التي هددت بتنظيم احتجاجات أمام مكاتب الشركة حال تم تعيينه. بيان الشركة على الرغم من مشاركة حليوة في عدة اجتماعات مع مسؤولي الشركة خلال الأسابيع القليلة الماضية، لم يتضح ما إذا كان قد تم توقيع عقد رسمي بينه وبين كاتساف. ومع ذلك، أصدرت الشركة بيانًا رسميًا أكدت فيه: "تعلن شركة IWI (مصانع الأسلحة الإسرائيلية) أنها لن توظف أهارون حليوة الآن أو مستقبلًا". لمحة عن شركة IWI تُعد IWI شركة متخصصة في تصنيع الأسلحة النارية، وهي واحدة من أبرز شركات السلاح العالمية. تأسست عام 1933 كجزء من الصناعات العسكرية الإسرائيلية (IMI - Israel Military Industries)، إلا أنها انفصلت كشركة مستقلة في عام 2005. من بين أبرز منتجات IWI، نجد بندقية "تافور" (Tavor TAR-21 & X95) التي تُستخدم على نطاق واسع من قبل الجيش الإسرائيلي وقوات أخرى حول العالم، حيث تتميز بتصميم "بولبب" (Bullpup) الذي يزيد كفاءتها في القتال القريب، وكذلك، تصنع الشركة المسدس "جيريتشيك" (Jericho 941) المعروف بدقته، والبندقية الرشاشة "نيجيف" (Negev LMG)، القادرة على إطلاق النار بسرعة ولها وزن خفيف. تُصدر IWI أسلحتها لأكثر من 50 دولة، وتُستخدم من قبل جيوش وقوات شرطة متعددة، مما يجعلها موردًا رئيسيًا للجيش الإسرائيلي، فضلًا عن قيامها بتصدير أسلحتها إلى دول في أوروبا وأمريكا اللاتينية وآسيا.

عملية تسليم الأسرى تكشف فشلًا استخباراتيًا للاحتلال وتؤكد قدرات المقاومة العسكرية في غزة #عاجل
عملية تسليم الأسرى تكشف فشلًا استخباراتيًا للاحتلال وتؤكد قدرات المقاومة العسكرية في غزة #عاجل

جو 24

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جو 24

عملية تسليم الأسرى تكشف فشلًا استخباراتيًا للاحتلال وتؤكد قدرات المقاومة العسكرية في غزة #عاجل

جو 24 : خاص _قال الخبير العسكري والاستراتيجي نضال أبو زيد إن عملية تسليم الأسرى اليوم لها خصوصية بسبب وجود أسيرين من بين الأربعة الذين تم تسليمهم، ليسا من أسرى حادثة 7 أكتوبر. الأسيران الجنديان هشام السيد وإبراهام منغستو، تم أسر الأول في عام 2014 أثناء عبوره إلى قطاع غزة بالخطأ، بينما تم أسر الثاني في عام 2019 لنفس السبب. وقد اعتقدت قوات الاحتلال الإسرائيلي أنهما قُتلا، إلا أنه تبين قبل أشهر أنهما ما زالا على قيد الحياة. هذا الأمر-كما بين ابو زيد- يُظهر فشلًا استخباراتيًا من جانب الاحتلال، بينما يُبرز نجاح الاستخبارات المضادة للمقاومة التي تمكنت من الاحتفاظ بهما لأكثر من 10 سنوات دون أن تتمكن قوات الاحتلال من الوصول إليهما. وأضاف أبو زيد ل الاردن ٢٤ أن عملية تحرير الأسرى حملت رسائل مهمة، حيث تؤكد أن المقاومة تنتشر في جميع مناطق قطاع غزة. التسليم تم في موقعين: الأول في منطقة الشوكة شرق رفح، وهي المنطقة التي تم فيها أسر الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط في عام 2006، والثاني في النصيرات، التي شهدت اجتياحات متكررة من قوات الاحتلال، والتي أعلنت سابقًا تفكيك الكتيبة الوسطى فيها. الى ذلك أشار ابو زيد إلى أن العبارات التي استخدمتها المقاومة تؤكد رفض مشروع التهجير وتجسيد استمرار النهج المقاوم، خاصة بعد استشهاد عدد من قيادات المقاومة نتيجة العمليات العسكرية الإسرائيلية. كما أبرز أبو زيد أن المقاومة أظهرت الأسلحة التي اغتنمتها من قوات الاحتلال، مثل بنادق "تافور" و"السكوربيون"، مما يُرسل رسالة واضحة للاحتلال بأن المقاومة ما زالت تمتلك القدرات العسكرية التي تمكنها من مواصلة القتال في حال عادت قوات الاحتلال لشن عمليات عسكرية في غزة. تابعو الأردن 24 على

حرب الرسائل.. معركة "الرموز" تتجاوز ساحة القتال بين إسرائيل وحماس
حرب الرسائل.. معركة "الرموز" تتجاوز ساحة القتال بين إسرائيل وحماس

روسيا اليوم

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

حرب الرسائل.. معركة "الرموز" تتجاوز ساحة القتال بين إسرائيل وحماس

منذ بدء دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ وبدء عملية تبادل الأسرى الأولى حرصت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس على توجيه رسائل للحكومة والداخل الإسرائيلي والتي بلغت حدتها خلال تسليم الدفعتين الخامسة والسادسة والتي أثارت غضبا واسعا في الداخل الإسرائيلي واتهامات أوسع لحكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. ومع تصاعد وتيرة الرسائل تحولت عملية تسليم الأسرى إلى ساحة مواجهة غير تقليدية، واستخدمت إسرائيل ملابس تحمل رسائل سياسية حادة، وردّ عليها الأسرى الفلسطينيون بإحراقها علنا، في مشهد يحمل دلالات أعمق من مجرد تبادل للأسرى. حروب نفسية الخبير الأمني والعسكري المصري اللواء أسامة كبير أوضح أن تلك الرسائل المتبادلة بين إسرائيل وحماس خلال عمليات التبادل هي ضمن "حروب الجيل الرابع" ويتم ممارستها في إطار "الحرب النفسية" التي يمارسها الطرفان لإيصال رسالة كل منهما إلى خصمه، معتبرا أن الظهور الأبرز واللافت لتلك الرسائل كان منذ العملية الخامسة لتبادل الأسرى في اللافتة التي وضعتها كتائب القسام على المنصة وتحمل شعار "نحن اليوم التالي" والتي كانت بمثابة رسالة رد واضحة على خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لرفض التهجير وأن "حماس موجوده في القطاع بعد وقف الحرب". ووجهت كتائب القسام خلال عملية تسليم الدفعة السادسة من الأسرى رسائل عدة من بينها صورة لوحة أسفل "منصة" التسليم عليها صورا 11 "كيبوتسا" وموقعًا عسكريًا استطاعت خلال السابع من أكتوبر اقتحامها خلال عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر 2023 وكتب عليها "عبرنا مثل خيط الشمس" في إشارة للسرعة الكبيرة التي نفذت حماس عمليتها فيها داخل المستوطنات الإسرائيلية. منصة تسليم الدفعة السادسة من الأسرى الإسرائيليين لدى حماس ويؤكد الخبير الأمني والمستشار في كلية القادة والأركان المصرية في حديثه لـ RT أن "حماس تتفوق لدرجة كبيرة في عملية الحرب النفسية وسباقة فيها منذ عمليات التبادل الأولى في نوفمبر 2023"، معتبرا أنه منذ ذلك الحين وتحرص حماس على توجيه رسائل للداخل الإسرائيلي والعالم أجمع "إما مباشرة وغير مباشرة" من خلال ظهور الأسرى بصورة جيدة خلال عملية التسليم أو من خلال إظهار حسن المعاملة مع الأسرى. كما وجهت كتائب القسام رسالة بظهورها بسيارة تم الاستيلاء عليها من داخل الوحدات التي تم اقتحامها في عملية 7 أكتوبر، وظهرت عناصر من الحركة تحمل أسلحة "تافور" التي تم الاستيلاء عليها من عناصر كتائب النخبة في الجيش الإسرائيلي. واعتبر الخبير العسكري المصري أن ظهور تلك الأسلحة والتركيز على إبرازها في عملية التبادل هي رسالة للجيش الإسرائيلي أن "عناصر القسام استطاعت القضاء على العديد من عناصر النخبة وبث روح الضعف لدى جنود الجيش الإسرائيلي" إضافة إلى ما تحمله من رسالة إلى الداخل الإسرائيلي بأنه "أن نخبة جيشه لم تنجح في حمايته وأنه تم قتلها والحصول على أسلحتها". رسائل خارج السجون وكانت مصلحة السجون الإسرائيل قد وجهت رسائل إلى الشعب الفلسطيني في إطار الحرب النفسية بين الجانبين على ملابس الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم في عملية التبادل السادية وكتبت باللغة العربية "لن ننسى ولا نغفر" مرفقة برمز نجمة داود وشعار مصلحة السجون الإسرائيلية. وردًا على تلك الحركة من الجيش الإسرائيلي قام الأسرى الفلسطينيون المفرج عنهم بإحراق هذه الملابس فور وصولهم إلى الأراضي الفلسطينية، تعبيرًا عن رفضهم للرسالة الموجهة من الجانب الإسرائيلي. الأسرى الفلسطينيون المفرج عنه يرتدون ملابس مكتوب عليها من قبل مصلحة السجون الإسرائيلية حماس تتفوق وأشار العسكري المصري السابق إلى أن حماس تفوقت على إسرائيل في عملية الحرب النفسية وأن "ما تمارسه حماس حرب نفسية في حين ما تمارسه إسرائيل هي مكايدة لا ترتقي إلى الحرب النفسية ولم تزعج الداخل الفلسطيني" معتبرا أن تمارسه إسرائيل "ليس حربا نفسية ولكنه خروقات مباشرة لاتفاق وقف إطلاق النار وعملية تبادل الأسرى". ورجح الخبير العسكري المصري أن يكون لعمليات الحرب النفسية التي تمارسها حركة حماس خلال عملية تسليم الأسرى مساهمة في تصحيح مسار المفاوضات من وجهة نظر حركة حماس بانها "تحرك الداخل الإسرائيلي ضد حكومة نتنياهو لدفعه لاستكمال باقي مراحل الصفقة". وعن مدى تأثير الحرب النفسية بين الجانبين على عودة الحرب مرة أخرى قال "كبير" إن "القتال لن يعود بسبب الحرب النفسية لكنه من الوارد العودة للقتال بسبب الأهداف الاستراتيجية لإسرائيل" معتبرا أن هدف إسرائيل هو السيطرة الكاملة على الضفة الغربية وقطاع غزة وضمهما لأن "المتشددين الإسرائيليين ينظرون إلى الضفة على أنهما يهودا والسامرة" وأنه يجب ضمهما للأراضي الإسرائيلية. المصدر: RT القاهرة - محمد الصاحي

خلال تسليم الدفعة السادسة من أسرى الاحتلال.. المقاومة الفلسطينية ترد على خزعبلات ترامب ونتنياهو
خلال تسليم الدفعة السادسة من أسرى الاحتلال.. المقاومة الفلسطينية ترد على خزعبلات ترامب ونتنياهو

مصرس

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

خلال تسليم الدفعة السادسة من أسرى الاحتلال.. المقاومة الفلسطينية ترد على خزعبلات ترامب ونتنياهو

كشفت عملية تسليم الدفعة السادسة من أسرى الاحتلال الصهيوني عن عدد من الرسائل منها التأكيد على رفض التهجير واستعراض قوة المقاومة والتذكير بانطلاق عملية طوفان الأقصى. حملت المنصة التي جرى فوقها التوقيع على محاضر الاستلام وإذن الإفراج عن الأسرى الصهاينة من قبل كتائب القسام العديد من هذه الرسائل، وجاء على الجزء الرئيسي منها عبارة "نحن الجنود يا قدس فاشهدي" باللغات العربية والعبرية والإنجليزية.تضمنت اللوحة الرئيسية الكبيرة من تحت هذا الشعار صورة لمدينة القدس والمسجد الأقصى، ومن أسفله أشخاص يحملون أعلام الأردن واليمن وفلسطين ولبنان ومصر والجزائر والسعودية.كانت كتائب القسام وسرايا القدس قد سلمت اليوم السبت، ثلاثة أسرى إسرائيليين لمنظمة الصليب الأحمر الدولية، ضمن الدفعة السادسة من تبادل الأسرى بين المقاومة والاحتلال، وهم: ساشا ألكسندر تروبنوف، وساجي ديكل حن، ويائير هورن، في مدينة خانيونس، فى مقابل إفراج الاحتلال عن 369 أسيرا فلسطينيا.حاضنة شعبيةفي هذه الصورة جرى الجمع بين عناصر المقاومة والشعب الفلسطيني، في إشارة من كتائب القسام إلى الحاضنة الشعبية التي تحظى بها المقاومة، وهي التي تظهر دائما خلال عمليات التسليم.وفي الجهة اليمنى من المنصة جرى وضع صور ثمانية من أبرز قادة المقاومة الذين استشهدوا خلال الحرب وهم: قائد كتائب القسام محمد الضيف، وقائد لواء خانيونس رافع سلامة، ونائب ركن الاستخبارات شادي بارود، وقائد الكتيبة الغربية للواء خانيونس، تيسير المباشر، وهي الكتيبة التي اقتحمت موقع "ريعيم" في انطلاق عملية طوفان الأقصى.وضمت الصورة أيضا قائد كتيبة الملفات مدحت المباشر، وأحد مؤسسي دائرة التصنيع العسكري بالقسام محمد رضوان، إضافة إلى الأسير المحرر في صفقة وفاء الأحرار مصطفى الأسطل، ومسؤول سلاح الطيران المسير سامر أبو دقة.وعلى الجهة اليسرى جرى الرد على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي هدد بفتح الجحيم على قطاع غزة ما لم يتم تسليم جميع الأسرى الإسرائيليين اليوم السبت، وقال: إنه "سيعمل على السيطرة على قطاع غزة وتهجير أهله إلى أماكن أخرى"."لا هجرة إلا إلى القدس"وجاء رد كتائب القسام بعبارة "لا هجرة إلا إلى القدس" باللغات الثلاث، ومن أسفل هذه العبارة يجلس شخص ملثم على مقعد وثير داخل بيت مدمر وأحد الجدران المحطمة يظهر من خلفه مسجد قبة الصخرة.وهذا المشهد يحاكي الصورة الأخيرة لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار قبيل استشهاده في مدينة رفح بعد اشتباك مع جيش الاحتلال.ووضعت كتائب القسام أيضا لوحة إضافية عرضت فيها صورا من انطلاق عملية طوفان الأقصى، مع عبارة "عبرنا مثل خيط الشمس"، وهي التي تم تنفيذها مع أولى لحظات شروق الشمس.أسلحة إسرائيليةوحمل عدد من عناصر كتائب القسام أسلحة إسرائيلية من نوع "تافور – IMI Tavor TAR-21″، وهي بندقية هجومية إسرائيلية متعددة الاستعمالات تعتبر من الأفضل في العالم.واستخدمت هذه البندقية في حروب عمليات اجتياح الضفة الغربية عام 2001، وحرب لبنان الثانية، وتكرار تصاعد العدوان على قطاع غزة منذ عام 2008، وفي الصراع المسلح في كولومبيا وجنوب أوستيا، وغيرها من الأماكن.ويبلغ معدل إطلاق النار بالبندقية من 750 إلى 900 طلقة في الدقيقة، بينما يبلغ مدى الرماية الفعالة نحو 500 متر.وجرى أيضا استعراض بنادق "إم 60″، وهي رشاشات استخدمتها "إسرائيل" في حرب غزة الأخيرة، في رسائل باتت اعتيادية في عمليات التبادل.والبندقية هي مدفع رشاش آلي عيار 7.62 ملم، يرمي 600 طلقة في الدقيقة، ويحمل خزان السلاح ما بين 200 و1000 رصاصة، ويتم تبريد السلاح عن طريق الهواء.وقبل ذلك، وأثناء الاستعدادات لعملية التسليم وصلت إلى الموقع في خانيونس عناصر نخبوية من المقاومة وهم يرتدون أزياء شبيهة بالزي العسكري الإسرائيلي.الوقت ينفدوشهدت منصة تسليم الأسرى وجود درع عليه ساعة رملية ترمز إلى نفاد الوقت، في إشارة إلي الرسائل المتكررة التي أطلقتها المقاومة قبل التوصل إلى صفقة التبادل، ووقف إطلاق النار في عدد من المقاطع المصورة التي نشرتها كتائب القسام.وكتبت المقاومة الفلسطينية تحت الساعة الرملية عبارة "الوقت ينفد" وعليها صورة "عيناڤ تسنجاوكر" وهي إحدي أبرز ناشطات عائلات الأسري الإسرائيليين ووالدة الأسير "متان" لدى المقاومة.وكانت كتائب القسام قد استجابت لطلب زوجة أسير صهيوني لديها بنشر مقطع فيديو لزوجها للاطمئنان عليه، وبالفعل نشرت المقطع عبر تطبيق "تليجرام"، وكان يتضمن العبارة "الوقت ينفد" باللغات الثلاث.وفي خلفية الفيديو، تظهر ساعة رملية، ما يشير إلى أن الوقت يمضي بسرعة، في تلميح إلى وضع الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى "القسام".المفاوضاتمن جانبها أكدت حركة حماس، أن عملية إطلاق الأسرى الإسرائيليين لديها لن تتم إلا عبر "المفاوضات والالتزام باتفاق وقف إطلاق النار"، مشددة على أن هجرة الفلسطينيين لن تكون إلا صوب مدينة القدس.وقالت حماس في بيان أصدرته تزامنا مع عملية تسليمها دفعة جديدة من الأسرى الصهاينة لديها: إن "إطلاق سراح الدفعة السادسة من أسرى العدو، تأكيد أن لا سبيل للإفراج عنهم إلا بالمفاوضات وعبر الالتزام باستحقاقات اتفاق وقف إطلاق النار".واعتبرت أن حضور صورة مدينة القدس والمسجد الأقصى والحشود الجماهيرية في عملية تسليم أسرى العدو، رسالة متجددة للاحتلال وداعميه أنهما خط أحمر.وأضافت "حماس" : شعبنا وأمتنا والأحرار في كلّ العالم يتابعون مشاهد من القوة والعزة والكبرياء بإنجاز المقاومة صفقة التبادل المشرفة، التي جسدت تلاحم شعبنا ومقاومتنا.وتابعت : نقولها للعالم أجمع: لا هجرة إلا للقدس، وهذا هو ردنا على كل دعوات التهجير والتصفية التي أطلقها ترامب ومن يدعم نهجه من قوى الاستعمار والاحتلال.وقالت حماس: "نحن الجنود يا قدس، فاشهدي أننا على العهد، ثابتون في الميدان، ماضون على درب التحرير، لا تراجع ولا تفريط"."ملتزمون بالاتفاق"وقال عبد اللطيف القانوع المتحدث باسم حركة "حماس" : إن "استئناف عملية التبادل اليوم جاء وفق التزامنا مع الوسطاء، وحصولنا على ضمانات لإلزام الاحتلال الصهيونى بالاتفاق".وأكد القانوع في تصريحات صحفية أن الحركة تنتظر بدء تنفيذ الاحتلال للبروتوكول الإنساني لاتفاق وقف إطلاق النار بناء على وعد الوسطاء لنا وضماناتهم لذلك.وأشار إلى أن موقف حماس وجهود الوسطاء أفضى إلى إلزام الاحتلال، لافتا إلى أن الاتصالات مستمرة لمتابعة ذلك واستعدادا لمفاوضات المرحلة الثانية.وشدد القانوع على أنه لا بدائل أمام الاحتلال للإفراج عن باقي أسراه إلا تنفيذ كامل بنود اتفاق وقف إطلاق النار.واعتبر مماطلة رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ومحاولة تهربه من استحقاقات الاتفاق مخرجا لإنقاذ نفسه وحكومته، مؤكدا أن حركته لن تسمح بإفشال الاتفاق.

أسلحة "إسرائيل" بيد حماس .. كيف حصلت عليها "القسام"؟ .. فيديو
أسلحة "إسرائيل" بيد حماس .. كيف حصلت عليها "القسام"؟ .. فيديو

سرايا الإخبارية

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

أسلحة "إسرائيل" بيد حماس .. كيف حصلت عليها "القسام"؟ .. فيديو

سرايا - أثناء تسليم الدفعة السادسة من الرهائن الإسرائيليين، السبت، ظهرت أسلحة إسرائيلية بيد مقاتلي حماس، مما أثار تساؤلات بشأن كيفية وصولها إلى كتائب القسام، الجناح العسكري للحركة. وفيما يشبه العرض العسكري أثناء تسليم الرهائن الثلاثة، كان مقاتلو القسام يحملون بنادق من طراز "تافور" التي تستخدمها القوات الخاصة الإسرائيلية ووحدات المشاة، لا سيما في حروب المدن. و"تافور" عائلة بنادق هجومية إسرائيلية متعددة الاستخدامات، صممتها وأنتجتها شركة الصناعات العسكرية الإسرائيلية، وتشمل أكثر من نسخة. وحسب تقارير صحفية إسرائيلية سابقة، فقد حصلت حماس على هذه البنادق خلال هجومها المباغت على إسرائيل، يوم 7 أكتوبر 2023، كما انتزعت بعضها أثناء المعارك في قطاع غزة. وشوهد هذا السلاح لأول مرة في يد حماس، بمقطع فيديو نشرته كتائب القسام في مايو 2024، يظهر تعرض وحدة من القوات الخاصة الإسرائيلية لكمين داخل نفق في جباليا، شمالي قطاع غزة. وأظهر هذا الفيديو قتالا عن قرب، أسفر عن مقتل وإصابة جميع أفراد القوة الإسرائيلية، ثم عرضت القسام 3 أسلحة حصلت عليها من الجنود. والسبت أطلقت حركة حماس سراح 3 رهائن إسرائيليين من غزة، وبدأت إسرائيل في المقابل الإفراج عن نحو 369 أسيرا فلسطينيا. يأتي هذا بعدما ساعد وسطاء مصريون وقطريون في تجنب أزمة، هددت بانهيار وقف إطلاق النار الهش. أسلحة إسرائيل بيد حماس .. كيف حصلت عليها "القسام"؟ ..فيديو #سرايا #فلسطين #الأردن — وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) February 16, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store