logo
#

أحدث الأخبار مع #تاكيشي

ناشر ألعاب Final Fantasy يعلن عن "عنوان جديد كلياً" مع شريك مفاجئ
ناشر ألعاب Final Fantasy يعلن عن "عنوان جديد كلياً" مع شريك مفاجئ

VGA4A

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • VGA4A

ناشر ألعاب Final Fantasy يعلن عن "عنوان جديد كلياً" مع شريك مفاجئ

أعلنت شركة Square Enix الناشرة لسلاسل ألعاب شهيرة على رأسها Final Fantasy وDragon Quest عن دخولها في شراكة استراتيجية مع شبكة التلفزيون اليابانية TBS وذلك لتطوير مشروع لعبة فيديو جديدة كليا قائمة على عنوان جديد كلياً. الشراكة الجديدة التي تم الإعلان عنها اليوم تجمع بين خبرة Square Enix في مجال صناعة ألعاب الفيديو وتاريخ شركة TBS العريق في إنتاج أعمال تلفزيونية أيقونة مثل Ninja Warrior وUltraman وقلعة تاكيشي. وتهدف الى تقديم تجربة ترفيهية مبتكرة تمزج بين تفاعلية ألعاب الفيديو وسردية الأعمال التلفزيونية. وبحسب البيان الصحفي الرسمي الذي حصلنا عليه فإن المشروع المشترك سيرى النور داخل اليابان وعلى الساحة العالمية في ذات الوقت من أجل الوصول الى أكبر قاعدة ممكنه من الجمهور حول العالم. خطوة ضمن خطة Square Enix الجديدة تأتي هذه الخطوة ضمن الخطة المتوسطة المدى التي وضعتها Square Enix، والتي تهدف إلى: التركيز على تطوير عناوين أصلية جديدة (Original IPs) ابتكار نماذج أعمال حديثة تناسب تحولات السوق تعزيز جودة الألعاب بدلاً من العدد الكبير وفي تصريحاتها الأخيرة أكد ناشرة سلسلة العاب Final Fantasy أنها ستواصل نهجها القائم على تقديم الجودة على الكم مع إطلاق الألعاب على منصات متعددة لضمان وصول أوسع. تسعى Square Enix مع انتهاء خطتها لإعادة الهيكلة في مارس 2027 إلى طرح ألعاب كبرى بشكل منتظم مستندة على أبرز عناوينها ذات الشعبية الكبيرة. ومن أجل ذلك، قامت الشركة في العام الماضي بإلغاء عدة مشاريع وصفتها بأنها لا تتماشى مع استراتيجيتها الجديدة التي تأتي ضمن سعيها لتحسين الإنتاجية وترشيد نفقات التشغيل. ورغم أن الشركة لم تكشف بعد عن تفاصيل اللعبة الجديدة أو اسمها، فإن هذا التعاون الواعد مع TBS يحمل في طياته الكثير من الإمكانيات خصوصًا إذا جمع بين عنصر التفاعل العميق للألعاب واللمسة الدرامية التلفزيونية التي تجيدها في أعمال TBS. تابعنا على

التدمير الذاتي في 'الغضب المحطم': كيف يعكس فيلم كيتانو تاكيشي صراع الروح البشرية؟

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه

التدمير الذاتي في 'الغضب المحطم': كيف يعكس فيلم كيتانو تاكيشي صراع الروح البشرية؟

(© 2025 شركة خدمات محتوى أمازون إل إل سي أو الشركات التابعة لها) تدور أحداث القصة حول شخصية نيزومي، القاتل المحترف الذي يجسد دوره المخرج القدير كيتانو تاكيشي. يشتهر نيزومي بتنفيذه لعمليات الاغتيال بدقة لا تشوبها شائبة، وذلك بتوجيهات من شخص غامض يُعرف فقط باسم 'إم'. ولكن، ومع تزايد ضغط الشرطة، يجد نيزومي نفسه محاصرًا. يتم القبض عليه على يد المحققين إينويه (أسانو تادانوبو) وفوكودا (أوموري ناؤ)، اللذان يعرضان عليه صفقة لا تُرفض: الحرية مقابل التعاون في مهمة سرية، حيث يتوجب عليه التسلل إلى صفوف عصابة ياكوزا متورطة في تهريب المخدرات. يعد هذا الفيلم، الذي تبلغ مدته 66 دقيقة، الأقصر في مسيرة كيتانو على الأطلاق، ويكمن تميزه في طريقة سرده الفريدة. إذ يقدم النصفان الأول والثاني من الفيلم نفس القصة، ولكن بأسلوبين مختلفين تمامًا. النصف الأول عبارة عن فيلم إثارة وجريمة بلمسة كيتانو المميزة، بينما النصف الثاني عبارة عن محاكاة ساخرة بأسلوب كوميدي فكاهي. وقد عُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان البندقية السينمائي الدولي الحادي والثمانين وسط تكتم شديد، مما أذهل الجمهور عندما اكتشفوا رؤية كيتانو الفنية. يعرض المحققان إينويه (تادانوبو أسانو، إلى اليسار) وفوكودا (ناؤ أوموري) على نيزومي صفقة للإطاحة بشبكة تهرب المخدرات.(© 2025 شركة خدمات محتوى أمازون إل إل سي أو الشركات التابعة لها) يحمل عنوان الفيلم 'الغضب المحطم' صدىً واضحًا لسلسلة كيتانو الشهيرة ' الغضب' فالنصف الأول، بما يحمله من حبكة جادة مليئة بالتشويق، يقترب كثيرًا من أجواء تلك السلسلة. لكن مع تطور الأحداث ولمسات النهاية، يقترب الفيلم أكثر من أعماله السابقة مثل 'سوناتين' (1993) و'الأخ' (2000). ومع ذلك، وبمقارنة هذا العمل بأفلام كيتانو السابقة، يبدو أن البناء السردي وتطور الحبكة والحوار يفتقرون إلى العمق والنبض الذي ميّز أعماله السابقة. يزيد النصف الثاني من الفيلم من حدة التباين مع النصف الأول، حيث يقترب في أسلوبه من الفقرات الكوميدية في البرامج المنوعة. وعلى الرغم من أن القصة الأساسية تظل كما هي، إلا أن الفيلم لا يكتفي بإعادة تقديم نفس السيناريو في قالب كوميدي، بل يعيد صياغة تطور الأحداث بالكامل، ويضيف إليها مواقف مضحكة ونكات مبالغ فيها. يبدو أن كيتانو قد اختار هذا الهيكل السردي بدافع إعادة التواصل مع جمهوره القديم، الذي عرفه واحتفى به طويلًا في شخصية الممثل الكوميدي 'ببييت تاكيشي'، ليمنحهم تجربة مشاهدة مميزة بطابع 'تاكيشي' الخالص. نيزومي برفقة كانيشيرو (إلى اليمين)، زعيم العصابة التي يتسلل إليها، ونائبه توميتا (إلى اليسار) (© 2025 شركة خدمات محتوى أمازون إل إل سي أو الشركات التابعة لها) جانبان من شخصية المخرج يمتلك كيتانو تاكيشي، كمخرج سينمائي، أسلوبين إبداعيين رئيسيين: أفلام الجريمة ذات الحبكة المتماسكة، وأسلوب غير تقليدي أكثر جرأة يتحدى البنية التقليدية للسرد. ويبدو أن هذا العمل ينتمي إلى الفئة الثانية، على غرار فيلميه 'تاكيشيز' لعام 2005، و 'المجد لصانع الأفلام' عام 2007. ومع ذلك، يتميّز هذا الفيلم بانفتاحه الصريح على جانب كيتانو الآخر، ألا وهو شخصية الكوميدي الشهير 'بييت تاكيشي'، مما يجعله تجربة فنية تكشف بوضوح عن وجهيه الإبداعيين. من هذا المنظور، يُمكن اعتبار فيلم 'الغضب المحطم' العمل الذي يتجلى فيه التعاون الأوضح بين وجهي كيتانو: المخرج السينمائي و'بييت تاكيشي' الكوميدي، أكثر حتى مما كان عليه الحال في فيلم 'تاكيشيز'، حيث بدت الشخصيتان تندمجان بعد لقائهما وجهًا لوجه. وبعد مرور 20 عامًا على صدور ذلك الفيلم، قد يكون السبب ببساطة أن كيتانو أصبح أكثر نضجًا وتمكنًا في تقديم هذا النوع من الأعمال ذات البناء السينمائي الواضح والمقصود. في تجسيده لشخصية 'نيزومي'، لا يتردد كيتانو في إظهار تقدمه في السن على الشاشة بكل عفوية، ثم يشرع في الاصطدام بالأشياء صارخًا 'آه!' بأسلوب يذكّر بمقاطع الاسكتشات الكوميدية القديمة على شاشات التلفزيون. وتُعد قدرته على التعامل بخفة ظل مع عامل الزمن وتقدّمه في العمر من أبرز عناصر الجذب في هذا العمل، بغض النظر عن قيمته السينمائية أو مستواه الفني. نيزومي مُحاط بقوات الشرطة الخاصة (© 2025 شركة خدمات محتوى أمازون إل إل سي أو الشركات التابعة لها) عند التأمل، يمكن ملاحظة أن ملامح هذا التوجه بدأت تظهر في آخر أعمال كيتانو، 'كوبي' (2023)، المقتبس عن رواية تاريخية من تأليفه. ورغم الطابع الجاد للرواية الأصلية، اختار كيتانو تفكيك حبكتها لتقديم مزيج من الكوميديا والعنف بأسلوب أقرب إلى الاسكتشات المسرحية. وقد كان لأداء الممثلين القديرين أسانو تادانوبو وأوموري ناؤ دورٌ كبير في ترسيخ هذا التوجه، ويبدو أن حضورهما سيكون محوريًا في هذا العمل الجديد أيضًا. وبدوره، يُجسد ناكامورا شيدو، وهو وجهٌ آخر مألوف من فيلم 'كوبي'، أداءً حيويًا مشحونًا بالعاطفة، يذكّر بشخصيات رجال الشوارع في طوكيو، تمامًا كما فعل كيتانو نفسه في سلسلة (الغضب). وعلى غرار فيلم 'كوبي'، يرتكز هذا العمل بشكل أساسي على الأداء المذهل لفريق الممثلين. إلا أنه يختلف عن سابقه في اعتباره لمفهوم 'التدمير' نقطة انطلاق أساسية. وقد استلزم ذلك حرصًا شديدًا للحفاظ على توازن دقيق يضمن تماسك الفيلم وعدم انزلاقه نحو الفوضى والسطحية. ويُعد هذا الفيلم أيضًا أول ظهور لأسانو بعد فوزه بجائزة غولدن غلوب عن دوره في مسلسل 'شوغون'، مما يمنحه فرصة استثنائية لاستعراض مدى تنوع قدراته الفنية ومهاراته التقنية أمام الجمهور العالمي. المحققان إينوي وفوكودا يدفعان نيزومي.(© 2025 شركة خدمات محتوى أمازون إل إل سي أو الشركات التابعة لها) وقد صرح كيتانو تاكيشي عن هذا العمل قائلاً: 'لقد جربت بعض التقنيات الجديدة التي كنت أود استكشافها، خاصة وأن هذا العمل مُعد للعرض عبر شاشات التلفزيون في المنازل وليس في قاعات السينما'. وأضاف موضحًا عملية الإنتاج: 'لقد قمت بمونتاج الفيلم وأنا أتخيل المشاهد مستلقيًا في منزله يشاهد الفيلم، ولهذا انتهى بي الأمر بفيلم قصير جدًا'. وبمعنى آخر، تحول هذا العمل إلى تجربة فنية لكيتانو تاكيشي/بييت تاكيشي، مستندًا إلى خبرته الطويلة في التلفزيون كقامة كوميدية مخضرمة في هذا المجال. ونتيجة لذلك، أثمر هذا التعاون الثاني مع منصة أمازون عن إبراز رؤيته العميقة لكيفية تفاعل الأعمال السينمائية مع جمهور البث الرقمي، الذي بات يساوي محتوى التلفزيون من حيث الانتشار و التأثير في عصرنا الحالي'. الإعلان التسويقي (باللغة اليابانية) (المقالة الأصلية نُشرت باللغة اليابانية، الترجمة من الإنكليزية. صورة العنوان: مشهد من فيلم 'الغضب المحطم'. © 2025 شركة خدمات محتوى أمازون أل أل سي أو الشركات التابعة لها)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store