logo
#

أحدث الأخبار مع #تالغو

المكتب الوطني للسكك الحديدية يطلب 40 قطارا إسبانيا إلى جانب 110 قطارا كوريا
المكتب الوطني للسكك الحديدية يطلب 40 قطارا إسبانيا إلى جانب 110 قطارا كوريا

يا بلادي

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • يا بلادي

المكتب الوطني للسكك الحديدية يطلب 40 قطارا إسبانيا إلى جانب 110 قطارا كوريا

بعد إعلان المكتب الوطني للسكك الحديدية، عن إتمام صفقة شراء 110 قطارات إقليمية، من الشركة الكورية الجنوبية "هيونداي روتم"، وقع المكتب عقدا آخر مع الشركة الإسبانية "CAF" لتوريد 40 قطارا بين المدن، في صفقة قد تصل قيمتها إلى 600 مليون يورو (حوالي 6.5 مليار درهم). يعد هذا العقد جزءا من المرحلة الأولى من مشروع ضخم يهدف إلى تحديث وتعزيز أسطول القطارات في المغرب قبيل كأس العالم 2030. في إطار هذا المشروع، تم اختيار شركة "CAF" الإسبانية على حساب منافستها "تالغو" لتوريد 40 قطارا بين المدن. ويتماشى هذا القرار مع مناقصة عالمية تشمل شراء 150 قطارا جديدا، يخطط المكتب الوطني للسكك الحديدية لتدشينها بشكل تدريجي حتى عام 2030. يتضمن مشروع تجديد وتوسيع شبكة السكك الحديدية المغربية أيضا اقتناء 110 قطارات إقليمية سريعة (RER)، وهو ما تم منح عقده لشركة "هيونداي روتم"، متفوقة بذلك على منافسيها الإسبانية "CAF" والصينية "CRRC تشو زهو للقطارات". بإجمالي 168 قطارا جديدا في مختلف الفئات: قطارات بين المدن، قطارات الضواحي عالية السرعة، وقطارات إقليمية سريعة، بالإضافة إلى 18 قطارا فائق السرعة، سيشكل هذا المشروع استثمارا قدره نحو 1.8 مليار يورو (ما يعادل 19 مليار درهم). يهدف هذا المشروع إلى تحديث وتطوير شبكة السكك الحديدية في المغرب استعدادا للاستحقاقات الكبرى القادمة، وعلى رأسها كأس العالم 2030، الذي سيقام بالتشارك بين المغرب وإسبانيا والبرتغال.

اسبانيا تقرض المغاربة لهذا السبب الخطير؟
اسبانيا تقرض المغاربة لهذا السبب الخطير؟

أريفينو.نت

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

اسبانيا تقرض المغاربة لهذا السبب الخطير؟

في خطوة تعكس الدينامية الاقتصادية بين المغرب وإسبانيا، وافقت الحكومة الإسبانية على تقديم قرض ميسر بقيمة 754.3 مليون يورو لتمويل شراء 40 قطارا فائق السرعة، هذه الخطوة، التي تأتي بشروط تفضيلية عبر صندوق تدويل الشركات (FIEM)، تطرح تساؤلات حول الأهداف الحقيقية لهذا التمويل، فهل هو مجرد دعم مالي لتعزيز البنية التحتية للنقل في المغرب، أم أنه استراتيجية إسبانية لتحفيز أنشطة شركاتها المتخصصة في السكك الحديدية؟ ورغم أن إسبانيا تعد الشريك التجاري الأول للمغرب، إلا أن الاستثمار الإسباني في المملكة لا يزال متواضعا مقارنة بفرنسا، وهنا يبرز التساؤل: هل سيساهم هذا القرض في تعزيز الروابط الاقتصادية بين البلدين، أم أنه مجرد وسيلة لتمكين الشركات الإسبانية من الظفر بعقود تصنيع وتوريد القطارات؟ كما أن وجود شركات عالمية تنافس في هذا المجال يثير احتمال دخول لاعبين آخرين على خط الصفقة، مما يضع هذه الشركات أمام اختبار حقيقي للفوز بمشاريع مستقبلية. في هذا الإطار أكد يوسف كراوي الفيلالي، الخبير الاقتصادي ورئيس المركز المغربي للحكامة والتسيير، أن التمويل الإسباني جاء في سياق استعدادات المغرب لتنظيم كأس العالم 2030 بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال، ما أدى إلى بروز استثمارات إسبانية ضخمة في المملكة، وهو ما يعكس اهتمام مدريد بالمغرب كدولة إفريقية رائدة من جهة ومنظمة لكأس العالم إلى جانبها هي والبرتغال من جهة أخرى. رئيس المركز المغربي للحكامة والتسيير، أوضح أن إسبانيا لا تكتفي بدعم المغرب لإنجاح المونديال، بل تطمح أيضا إلى الاستفادة من الاستثمارات المرتبطة بالمشروع، وليس فقط من العروض المتعلقة بتنظيم الحدث، مسجلا أن الصفقات المتعلقة بمجموعة من المشاريع تبرم بشكل مستقل، مع الحرص على تحقيق تكافؤ بين الشركات المتنافسة. وأشار الفيلالي إلى أن التجارب السابقة أثبتت هذا التوجه، مذكرا بالصفقة الكبرى المتعلقة بالهاتف السلكي في الستينيات والثمانينيات، التي لم تمنح لجهة واحدة، بل تم توزيعها بين عدة شركات وبلدان ساهمت في المشروع. وأضاف أن النهج نفسه سيتم اتباعه في المشاريع المرتبطة بالمونديال، حيث لا يمكن لجهة واحدة الاستحواذ على جميع الصفقات، كما لا يمكن إقصاء الشركات الإسبانية التي تتمتع بالكفاءة والجودة. وشدد الخبير الاقتصادي على أن المشاريع المرتبطة بالحدث، خصوصا مشروع الربط السككي فائق السرعة، ستمنح لشركات مؤهلة سواء كانت إسبانية أو من دول أخرى، وفقا للمساطر المعمول بها، وفي إطار تنافسي عادل. وختم الفيلالي حديثه بالتأكيد على أن استضافة المغرب للمونديال ستعزز تنافسية الجهات، وتسرع مشاريع البنية التحتية، خاصة في مجال النقل، ما سيسهم في تحقيق تكامل اقتصادي وانفتاح ترابي يشمل جميع جهات المملكة، ويفتح آفاقا جديدة للتنمية بعد انتهاء الحدث العالمي. هذا، واستبعد المغرب قبل أسابيع كل من شركة 'تالغو' الإسبانية من المرحلة الأولى لمنح عقد توريد 150 قطارا، التي يسعى إلى تشغيلها قبل كأس العالم 2030، الذي ينظمه بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال، إلى جانب إقصاء كل من شركة 'ألستوم' الفرنسية، الفائزة مؤخرا بصفقة 18 قطارا فائق السرعة لصالح المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF)، والمصنع الصيني 'CRRC Zhuzhou Locomotive Co'. إقرأ ايضاً وحسب ما كشفت عنه جريدة 'El economista' الإسبانية فإن استبعاد كل من 'تالغو' و'ألستوم'، حصر المنافسة على هذا العقد الضخم بين شركتين فقط، ويتعلق الأمر بـ'CAF' الإسبانية و'Hyundai Rotem' الكورية، واللتين تتنافسان على تزويد المغرب لتغطية الخطوط الإقليمية (Intercity)، وقطارات مخصصة للخطوط المكوكية (TNR)، وقطارات لخدمة شبكة النقل الإقليمي السريع (RER). ومن جانبه يرى المحلل الاقتصادي رشيد ساري أن تأثيره سيظل محدودا بالنظر إلى قوة العلاقات التجارية والاقتصادية القائمة بين الرباط ومدريد. وأوضح ساري أن إسبانيا تعد الشريك التجاري الأول للمغرب، لكنها ليست المستثمر الأول في المملكة، حيث تظل الاستثمارات الفرنسية الأكثر حضورا. وأضاف قائلا إن العلاقات بين البلدين قائمة على أسس متينة في مجالي التجارة والاقتصاد، ما يجعل هذا القرض مجرد دعم إضافي وليس عنصرا حاسما في تعزيز هذه الروابط. وأشار المحلل الاقتصادي إلى أن تطوير العلاقات الاقتصادية لا يعتمد فقط على التمويلات الخارجية، بل يستوجب استراتيجية فعالة لتسويق الإمكانيات التي يتوفر عليها المغرب، سواء في علاقاته مع إسبانيا أو مع باقي دول العالم، بهدف جذب الاستثمارات الأجنبية وتحقيق تنمية اقتصادية مستدامة. جدير بالذكر أن العديد من الشركات الإسبانية حلت قبل أيام بالعاصمة المغربية الرباط ضمن أيام عمل نظمتها الهيئة الإسبانية للتجارة الخارجية (ICEX)، بهدف استكشاف فرص الاستثمار والمشاركة في المشاريع الكبرى التي أطلقتها المملكة استعدادا للتظاهرة الكروية المقررة في 2030. وتشمل خطط المغرب توسيع جميع الملاعب التي ستحتضن مباريات البطولة، بالإضافة إلى بناء أكبر ملعب لكرة القدم في العالم، كما تتضمن المشاريع الكبرى كتطوير المطارات، وشبكة السكك الحديدية، وتعزيز القدرة الفندقية، إلى جانب استثمارات ضخمة في البنية التحتية.

شركة كورية تقترب من الفوز بصفقة 150 قطارا بالمغرب
شركة كورية تقترب من الفوز بصفقة 150 قطارا بالمغرب

أكادير 24

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أكادير 24

شركة كورية تقترب من الفوز بصفقة 150 قطارا بالمغرب

أكادير24 | Agadir24 رجحت مصادر مطلعة فوز شركة كورية بصفقة تأمين 150 قطارا لصالح المغرب، بعد استبعاد عروض تقدمت بها كل من 'ألستوم فرنسا'، 'ألستوم إيطاليا'، 'ألستوم إسبانيا'، و'ألستوم المغرب'، إلى جانب كل من الشركة الإسبانية 'تالغو' والمجموعة الصينية 'CRCC'. ويأتي هذا بعدما وافق المغرب على اختيار المصنعين المسؤولين عن تصنيع 150 قطارا تقليديا، موزعة على ثلاثة أصناف: 40 قطارا بين المدن، 60 قطارا سريعا، و50 قطارا للقطارات الجهوية، مع ضمان صيانتها لمدة 20 عاما. ومن المنتظر أن تشغل القطارات الجديدة على امتداد خط TGV الرابط بين طنجة ومراكش، باعتباره امتدادا للمحور الحالي طنجة-الدار البيضاء، الذي جرى اعتماده رسميا سنة 2022، في سياق تحضيرات المغرب لاستقبال مونديال 2030. ووفقا لما أوردته وكالة BFMTV، فقد أصبح السباق اليوم محصورا بين العملاق الكوري الجنوبي 'هيونداي روتيم' ونظيره الإسباني 'CAF'، حيث تشير التوقعات إلى فوز الشركة الكورية بهذه الصفقة الضخمة. وأوضحت الوكالة أن شركة 'هيونداي' تحظى بالأفضلية، بعدما قدم رئيسها التنفيذي، خلال زيارته للمغرب في يوليوز الماضي، مقترحا لبناء مصنع محلي لإنتاج القطارات، مع نقل التكنولوجيا إلى المملكة، ما يعزز حظوظه في الظفر بالصفقة، في وقت يستعد فيه المكتب الوطني للسكك الحديدية لصياغة دفتر التحملات النهائي وإطلاق المرحلة الحاسمة من المناقصة. وتوقع المصدر نفسه أن تتراوح قيمة هذه الصفقة ما بين 750 مليونا ومليار يورو، وفقا للاختيارات التقنية ونطاق الصيانة المتفق عليه، بينما قد تتكفل فرنسا بتمويل جزء من هذا المبلغ، انسجاما مع التفاهمات الثنائية حول تسهيلات مالية لدعم قطاع السكك الحديدية، والتي جرى توقيعها خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى المغرب في أكتوبر الماضي. ويأتي هذا في الوقت سبق وساهمت فيه فرنسا بنسبة 51% في تمويل مشروع الخط فائق السرعة الذي يربط طنجة بالدار البيضاء، والذي دشن سنة 2018 بكلفة ناهزت ملياري يورو، مستفيدة من حزمة قروض متنوعة. واستمر حضور المجموعة الفرنسية 'ألستوم' في مجال القطارات فائقة السرعة، حيث وقع عليها الاختيار كمزود رئيسي للمكتب الوطني للسكك الحديدية، لتوريد 18 قطارا من طراز Avelia Horizon، وهو نفس النموذج المستخدم في TGV M التابع للشركة الوطنية للسكك الحديدية الفرنسية.

عملاق آسيوي بقصب فرنسا و يفوز باكبر الصفقات في المغرب؟
عملاق آسيوي بقصب فرنسا و يفوز باكبر الصفقات في المغرب؟

أريفينو.نت

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سيارات
  • أريفينو.نت

عملاق آسيوي بقصب فرنسا و يفوز باكبر الصفقات في المغرب؟

وافق المغرب على اختيار المصنعين المسؤولين عن تصنيع 150 قطارًا تقليديًا، موزعة على ثلاثة أصناف: 40 قطارًا بين المدن، 60 قطارًا سريعًا، و50 قطارًا للقطارات الجهوية، مع ضمان صيانتها لمدة 20 عامًا، ما أخرج المجموعة الفرنسية 'ألستوم' من دائرة المنافسة على هذه الصفقة الضخمة. وجاء هذا القرار بعد استبعاد عروض تقدمت بها كل من 'ألستوم فرنسا'، 'ألستوم إيطاليا'، 'ألستوم إسبانيا'، و'ألستوم المغرب'، إلى جانب كل من الشركة الإسبانية 'تالغو' والمجموعة الصينية 'CRCC'، ليبقى السباق محصورًا بين العملاق الكوري الجنوبي 'هيونداي روتيم' ونظيره الإسباني 'CAF'. ورجحت مصادر مطلعة وفق ما جاء في وكالة BFMTV أن تحظى 'هيونداي' بالأفضلية، بعدما قدّم رئيسها التنفيذي، خلال زيارته للمغرب في يوليوز الماضي، مقترحًا لبناء مصنع محلي لإنتاج القطارات، مع نقل التكنولوجيا إلى المملكة، ما يعزز حظوظه في الظفر بالصفقة، في وقت يستعد فيه المكتب الوطني للسكك الحديدية لصياغة دفتر التحملات النهائي وإطلاق المرحلة الحاسمة من المناقصة. صفقة القطارات الفائقة السرعة تبقى بيد 'ألستوم' واستمر حضور 'ألستوم' في مجال القطارات فائقة السرعة، حيث وقع عليها الاختيار كمزوّد رئيسي للمكتب الوطني للسكك الحديدية، لتوريد 18 قطارًا من طراز Avelia Horizon، وهو نفس النموذج المستخدم في TGV M التابع للشركة الوطنية للسكك الحديدية الفرنسية. وأكدت المجموعة الفرنسية، في تعليق مقتضب، أنها 'راضية عن اختيارها كمزوّد مفضل من طرف المكتب الوطني للسكك الحديدية'، لكنها امتنعت عن الإدلاء بمزيد من التصريحات، بحكم استمرار مسار المناقصة، في حين لا يزال أمام الشركات المستبعدة فرصة للطعن في القرار قبل توقيع العقد رسميًا. إقرأ ايضاً تمويل فرنسي محتمل وتوقعت مصادر اقتصادية أن تتراوح قيمة هذه الصفقة ما بين 750 مليونًا ومليار يورو، وفقًا للاختيارات التقنية ونطاق الصيانة المتفق عليه، بينما قد تتكفل فرنسا بتمويل جزء من هذا المبلغ، انسجامًا مع التفاهمات الثنائية حول تسهيلات مالية لدعم قطاع السكك الحديدية، والتي جرى توقيعها خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى المغرب في أكتوبر الماضي. وسبق لفرنسا أن ساهمت بنسبة 51% في تمويل مشروع الخط فائق السرعة الذي يربط طنجة بالدار البيضاء، والذي دُشّن سنة 2018 بكلفة ناهزت ملياري يورو، مستفيدة من حزمة قروض متنوعة. ومن المنتظر أن تُشغَّل القطارات الجديدة على امتداد خط TGV الرابط بين طنجة ومراكش، باعتباره امتدادًا للمحور الحالي طنجة-الدار البيضاء، الذي جرى اعتماده رسميًا سنة 2022، في سياق تحضيرات المغرب لاستقبال مونديال 2030، الذي ينظمه بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال.

منافسة شرسة على صفقة صناعة 150 قطارا جديدا بالمغرب
منافسة شرسة على صفقة صناعة 150 قطارا جديدا بالمغرب

هبة بريس

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • هبة بريس

منافسة شرسة على صفقة صناعة 150 قطارا جديدا بالمغرب

هبة بريس حسم المغرب قراره بشأن الشركات المكلفة بتصنيع 150 قطارًا جديدًا، موزعة على 40 قطارًا بين المدن، 60 قطارًا سريعًا، و50 قطارًا جهوياً، إلى جانب التزامها بالصيانة لمدة 20 عامًا. واستبعد هذا القرار المجموعة الفرنسية 'ألستوم' من المنافسة على هذه الصفقة الكبرى. وبعد استبعاد عروض تقدمت بها 'ألستوم' بفروعها في فرنسا وإيطاليا وإسبانيا والمغرب، بالإضافة إلى 'تالغو' الإسبانية والمجموعة الصينية 'CRCC'، انحصرت المنافسة بين 'هيونداي روتيم' الكورية الجنوبية و'CAF' الإسبانية. هيونداي الأوفر حظًا للفوز بالصفقة ووفقًا لوكالة BFMTV، فإن 'هيونداي روتيم' تمتلك فرصًا قوية للفوز بالمناقصة، خاصة بعد تقديم رئيسها التنفيذي مقترحًا لإنشاء مصنع محلي في المغرب لنقل التكنولوجيا وإنتاج القطارات، وهو ما يعزز موقعها التنافسي. وفي المقابل، يواصل المكتب الوطني للسكك الحديدية إعداد دفتر التحملات النهائي قبل إطلاق المرحلة الحاسمة من المناقصة. 'ألستوم' تحتفظ بصفقة القطارات الفائقة السرعة ورغم خروجها من سباق القطارات التقليدية، ستظل 'ألستوم' المزوّد الرئيسي للقطارات الفائقة السرعة، حيث تم اختيارها لتوريد 18 قطارًا من طراز Avelia Horizon، المستخدم في TGV M الفرنسي. وأكدت المجموعة الفرنسية رضاها عن هذا الاختيار، لكنها امتنعت عن تقديم تصريحات إضافية، في انتظار استكمال الإجراءات الرسمية. تمويل فرنسي محتمل للصفقة وتُقدَّر قيمة هذه الصفقة بين 750 مليونًا ومليار يورو، اعتمادًا على المعايير التقنية ونطاق الصيانة. ومن المتوقع أن تساهم فرنسا في تمويل جزء منها، تماشيًا مع الاتفاقيات الثنائية لدعم قطاع السكك الحديدية، والتي جرى توقيعها خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للمغرب في أكتوبر الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store