أحدث الأخبار مع #تانجن


البورصة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
"السيادي النرويجي" يعتزم توفير 400 مليون دولار من تكاليف التداول
يتوقع الصندوق السيادي النرويجي – الذي تبلغ قيمته 1.8 تريليون دولار – توفير خُمس تكاليف تداوله السنوية عن طريق استخدام الذكاء الاصطناعي للتداول بوتيرة أقل وبكفاءة أعلى. وصرح المدير التنفيذي لصندوق الثروة النرويجي نيكولاي تانجن، لصحيفة 'فاينانشال تايمز'، أن الصندوق يستهدف توفير 400 مليون دولار من تكاليف التداول البالغة ملياري دولار سنويًا، وأنه حقق بالفعل وفورات تقارب 100 مليون دولار. وأضاف موضحًا: لدينا برامج ذكاء اصطناعي تُمكن من توقع عمليات البيع والشراء، فأحيانًا، نشتري سهم شركة ما يوم الإثنين ونبيعها الجمعة بسبب تغيرات في المؤشر، لكن الآن يمكننا التنبؤ بهذه الأمور بصورة أفضل كثيرًا. تشير تلك الخطوة إلى كيف يمكن لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي أن تُحدث تغييرًا جذريًا في النظام المالي العالمي، لأن الصندوق النرويجي هو أحد أكبر مستثمري الأسهم في العالم ويمتلك في المتوسط 1.5% من الشركات المدرجة عالميًا. وقال 'تانجن' أيضًا أن تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي بصورة كاملة في أي مؤسسة، أمر يتطلب قائدًا مهووسًا بتلك التقنية، يتحدث عنها طوال الوقت، ويدير المؤسسة بدقة، ثم يجب أن يكون كل من توظفه على دراية تامة بتكنولوجيا المعلومات وقادرًا على البرمجة. : أوروباالصناديق السيادية


الجزيرة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
صندوق الثروة السيادي النرويجي يخسر 40 مليار دولار
مُني صندوق الثروة السيادية النرويجي -الذي تبلغ قيمته 1.7 تريليون دولار- بأكبر خسارة له خلال سنة ونصف سنة، في فترة شهدت تقلبات حادة في الأسواق العالمية، تحت ضغط تراجع قيمة شركات التكنولوجيا. وسجلت الأسهم الأميركية أداء أقل من نظيراتها العالمية، وسط مخاوف من أن تؤثر السياسة التجارية الأميركية والرسوم الجمركية على النمو الاقتصادي، ومع ذلك، قال الرئيس التنفيذي نيكولاي تانجن إن الصندوق سيزيد استثماراته في الأسهم الأميركية، وفقا للتفويض الذي حددته وزارة المالية النرويجية. ونقلت بلومبيرغ عن تانجن قوله اليوم إن "الشركات الأميركية الكبيرة استثمارات رائعة طويلة الأجل، لذا يسعدنا جدا الاستثمار فيها". وأعلن الصندوق -في بيان- خسارة بنسبة 0.6% في استثماراته، أي ما يعادل 40 مليار دولار، في الأشهر الثلاثة الأولى من العام، ويمثل هذا أكبر انخفاض منذ الربع الثالث عام 2023 لأكبر مالك للشركات المدرجة في العالم، وخسر الصندوق 1.6% من استثماراته في الأسهم مع انخفاضات قطاع التكنولوجيا، في حين وصفه بأنه ربعٌ "تأثَّر بتقلبات سوقية كبيرة". وارتفعت استثمارات الدخل الثابت 1.6%، مما ساعد الصندوق على تجاوز مؤشره المرجعي بنسبة 0.16%. إعلان يركز الصندوق بشكل كبير على قطاع التكنولوجيا، ومن بين أكبر استثماراته شركات آبل ومايكروسوفت وإنفيديا وألفابيت وأمازون وميتا، كما أن لديه أسهما في تسلا. وحققت هذه الاستثمارات من قبل عوائد كبيرة، بما في ذلك 13% العام الماضي، وقال نائب الرئيس التنفيذي، تروند غراندي، للصحفيين إن الصندوق يخفف من نسبة هذه الأسهم من محفظة صندوق منذ نحو 18 شهرا. اضطرابات الرسوم الجمركية ولم تنعكس في أرباح الربع الأول أسوأ اضطرابات الأسواق الأخيرة، التي أعقبت الزيادة الحادة في الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب أوائل أبريل/نيسان الجاري. وقال تانجن: "نحن على وشك الدخول في وضع تضخمي أكثر.. إنها نتيجة واضحة لارتفاع الرسوم الجمركية، وإنها سلبية للغاية على الأسواق". وأودعت الحكومة النرويجية 78 مليار كرونة (7.5 مليارات دولار) في الصندوق خلال الربع. ويمتلك الصندوق أسهما في أكثر من 8600 شركة حول العالم، وقد أعلن وزير المالية النرويجي ينس ستولتنبرغ مؤخرا أنه سيسعى إلى خفض هذا العدد من خلال بيع عديد من الشركات الصغيرة في الأسواق الناشئة، ونظرا لحجم الصندوق، فإن تطبيق هذه التغييرات يستغرق وقتا.


اليوم السابع
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم السابع
ممثل كوميدى بين 82 متقدما لوظيفة المدير التنفيذى لأكبر صندوق سيادى فى العالم
تقدم 82 شخصًا لشغل منصب المدير التنفيذى ل صندوق الثروة السيادى النرويجى ، أكبر صندوق سيادى فى العالم، وكان من بين المتقدمين ممثل كوميدى- لم يفصح عن اسمه - بالإضافة إلى شخصيات بارزة مثل نيكولاى تانجن المدير التنفيذى الحالى، وفق ما أعلنه البنك المركزى النرويجي اليوم الثلاثاء. وذكر موقع (يو إس نيوز) الإخباري الأمريكي الشهير، أن تانجن البالغ من العمر 58 عامًا، أصبح مديرًا للصندوق في سبتمبر 2020 لمدة خمس سنوات ويمكن تجديدها مرة واحدة وكان قد قال العام الماضي إنه سيسعى للحصول على فترة جديدة لأنه يشعر أن مهمته لم تنته بعد. كما شملت طلبات المتقدمين نقلا عن بيان الصندوق نائب وزير المالية النرويجى السابق إيرلند جريمستاد، بالإضافة إلى رئيس منظمة جرينبيس النرويجية لحماية البيئة فريدي بليم. وكان من بين المتقدمين أيضًا عدد من المراهقين وبعض المرشحين الذين لا يشغلون وظائف حالياً. ويعتبر صندوق الثروة السيادي النرويجي، الذي تبلغ قيمته 1.8 تريليون دولار، أكبر صندوق سيادي في العالم؛ ويستثمر عائدات النفط والغاز النرويجية في السندات الأجنبية والأسهم والعقارات ومشاريع الطاقة المتجددة. أُنشئ الصندوق عام 1996 ليكون وعاء ادخاريا لأوقات الأزمات، ويملك نحو 1.5% من جميع الأسهم المدرجة على مستوى العالم، وقد نما حجمه ليقارب أربعة أمثال الناتج المحلي الإجمالي السنوي للنرويج، وهو ما يتجاوز بكثير التوقعات الأصلية.