#أحدث الأخبار مع #تايلر_فاندرويلالرجلمنذ 18 ساعاتمنوعاتالرجلالدول متوسطة الدخل تتفوق على الغنية في الازدهار الإنساني.. دراسة حديثةكشفت دراسة عالمية حديثة أجريت بقيادة باحثين من جامعتي هارفارد وبايلور، تحت عنوان "دراسة الازدهار العالمي"، أن الدول ذات الدخل المتوسط هي التي تصدرت قائمة الدول التي يتمتع سكانها بأعلى مستويات "الازدهار الإنساني"، ما يعزز المقولة الشائعة بأن "لمال ليس كل شيء". الدراسة شملت أكثر من 203 آلاف مشارك من 22 دولة، وامتدت على مدى ثلاث سنوات، وغطت نحو 64% من سكان العالم، وقد أظهرت نتائجها تراجعاً ملحوظاً في مؤشرات الرفاهية لدى الشباب، خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية. وقال تايلر فاندرويل، أستاذ علم الأوبئة في كلية الصحة العامة بجامعة هارفارد وأحد القائمين على الدراسة، إن هذه النتائج "تثير تساؤلات مهمة حول ما إذا كنا نستثمر بما يكفي في شبابنا". اقرأ أيضًا: أكثر الدول أمانا في العالم منحى جديد لمؤشرات السعادة بحسب فاندرويل، فإن منحنى الازدهار الذي كان يتخذ سابقاً شكل حرف "U"، أي ارتفاع في بداية ونهاية الحياة وانخفاض في المنتصف، بدأ يتحول إلى منحنى يشبه حرف "J"، حيث تظل مستويات الرفاهية منخفضة من أواخر سن المراهقة حتى أواخر العشرينات، قبل أن تبدأ بالارتفاع لاحقاً، وأشار إلى أن الفجوة بين الشباب وكبار السن في مؤشرات الرفاهية كانت أكثر وضوحاً في الولايات المتحدة. اقرأ أيضًا: دولة عربية ضمن أفضل 10 دول للعمل فيها كمغترب حول العالم وأظهرت نتائج الترتيب المفاجئ للدول، أن إندونيسيا تصدرت القائمة، تليها المكسيك والفلبين، بينما جاءت الولايات المتحدة في المرتبة 15. وعند إدخال المؤشرات المالية في التقييم، تقدمت الولايات المتحدة إلى المرتبة 12، في حين حلت اليابان في المركز الأخير على كلا القائمتين! وأشارت الدراسة إلى أن جودة العلاقات الاجتماعية في مرحلة الطفولة، وخاصة مع الوالدين، وكذلك ممارسة الشعائر الدينية، كانت من العوامل الأكثر ارتباطاً بمستويات عالية من الازدهار في مرحلة البلوغ. كما أظهرت أن الدول التي تركز على القيم المجتمعية والدينية تميل إلى تحقيق نتائج أفضل في مؤشرات الرفاهية، حتى لو لم تكن من بين الدول الأعلى دخلاً.
الرجلمنذ 18 ساعاتمنوعاتالرجلالدول متوسطة الدخل تتفوق على الغنية في الازدهار الإنساني.. دراسة حديثةكشفت دراسة عالمية حديثة أجريت بقيادة باحثين من جامعتي هارفارد وبايلور، تحت عنوان "دراسة الازدهار العالمي"، أن الدول ذات الدخل المتوسط هي التي تصدرت قائمة الدول التي يتمتع سكانها بأعلى مستويات "الازدهار الإنساني"، ما يعزز المقولة الشائعة بأن "لمال ليس كل شيء". الدراسة شملت أكثر من 203 آلاف مشارك من 22 دولة، وامتدت على مدى ثلاث سنوات، وغطت نحو 64% من سكان العالم، وقد أظهرت نتائجها تراجعاً ملحوظاً في مؤشرات الرفاهية لدى الشباب، خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية. وقال تايلر فاندرويل، أستاذ علم الأوبئة في كلية الصحة العامة بجامعة هارفارد وأحد القائمين على الدراسة، إن هذه النتائج "تثير تساؤلات مهمة حول ما إذا كنا نستثمر بما يكفي في شبابنا". اقرأ أيضًا: أكثر الدول أمانا في العالم منحى جديد لمؤشرات السعادة بحسب فاندرويل، فإن منحنى الازدهار الذي كان يتخذ سابقاً شكل حرف "U"، أي ارتفاع في بداية ونهاية الحياة وانخفاض في المنتصف، بدأ يتحول إلى منحنى يشبه حرف "J"، حيث تظل مستويات الرفاهية منخفضة من أواخر سن المراهقة حتى أواخر العشرينات، قبل أن تبدأ بالارتفاع لاحقاً، وأشار إلى أن الفجوة بين الشباب وكبار السن في مؤشرات الرفاهية كانت أكثر وضوحاً في الولايات المتحدة. اقرأ أيضًا: دولة عربية ضمن أفضل 10 دول للعمل فيها كمغترب حول العالم وأظهرت نتائج الترتيب المفاجئ للدول، أن إندونيسيا تصدرت القائمة، تليها المكسيك والفلبين، بينما جاءت الولايات المتحدة في المرتبة 15. وعند إدخال المؤشرات المالية في التقييم، تقدمت الولايات المتحدة إلى المرتبة 12، في حين حلت اليابان في المركز الأخير على كلا القائمتين! وأشارت الدراسة إلى أن جودة العلاقات الاجتماعية في مرحلة الطفولة، وخاصة مع الوالدين، وكذلك ممارسة الشعائر الدينية، كانت من العوامل الأكثر ارتباطاً بمستويات عالية من الازدهار في مرحلة البلوغ. كما أظهرت أن الدول التي تركز على القيم المجتمعية والدينية تميل إلى تحقيق نتائج أفضل في مؤشرات الرفاهية، حتى لو لم تكن من بين الدول الأعلى دخلاً.