أحدث الأخبار مع #تايمزسكوير،


صحيفة سبق
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة سبق
حدث "الملاكمة" الأكبر في التاريخ.. المكان "نيويورك" والقصة كُتبت في الرياض
في مساءٍ استثنائي في الثاني من مايو 2025، تحوَّلت ساحة تايمز سكوير الشهيرة في نيويورك إلى مشهدٍ غير مألوف: نزالات ملاكمة عالمية تُعرض على الشاشات العملاقة، وتنظيم مُحكم يحمل توقيع موسمٍ لم يعد محلياً في طموحه. في الواجهة وفي الخفية وفي كل مكان، يظهر معالي المستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه في المملكة العربية السعودية، متابعاً عن قرب، حاضراً في أدق التفاصيل، ومشاركاً في رسم مشهدٍ لا يشبه ما اعتادته هذه الساحة من فعاليات. لكن الحدث لم يكن رياضياً فحسب؛ بل لحظة رمزية تتقاطع فيها الرياضة مع الحضور، والتخطيط مع التعبير، والعالمية مع ما تحمله الهوية من خصوصية. كان من اللافت ألا تكون هذه البطولة حصراً في حلبة الملاكمة، بل في المكان الذي يُعد مسرحاً مفتوحاً لثقافات العالم. تايمز سكوير -التي تُختصر فيها العولمة إلى ضوءٍ وصوت- شهدت حدثاً بتنظيم سعودي مباشر، دون وكلاءٍ، ودون تمثيلٍ رمزي. الحضور جاء فعلياً، والمحتوى جاء مكتملاً، والرسالة اتضحت بهدوءٍ دون لافتة. لم تكن الرياضة هنا غاية، بل أداة سرد ذكية. وفي الوقت الذي اعتادت فيه مدنٌ كبرى أن تستعرض فعالياتها العالمية في مناطقها التقليدية، كانت الرياض قد قطعت شوطاً طويلاً في بناء موسمٍ متكاملٍ استطاع أن يُصدّر تجاربه إلى ساحات التأثير، دون أن يفقد روحه أو شكله. انتقال النزالات من الرياض إلى نيويورك لم يكن تحوّلاً لوجستياً؛ بل تطورٌ في المفهوم: كيف تتحوّل الرياضة إلى تجربة تُروى. وما بين هذه اللحظة وتلك، يقف رجلٌ يضبط الإيقاع من الخلف. معالي المستشار تركي آل الشيخ؛ مستلهماً حلم قيادته، لم يكن فقط حاضراً، بل كان مشاركاً في بناء المعنى.. لا في الصور فقط؛ بل في الطريقة التي نُفّذت بها كل تفصيلة. لم تكن البطولة استضافة تقليدية، بل بناءٌ على نموذجٍ يختلف في رؤيته، وتكامل عناصره، وجرأته في الطرح. بدا أن مفهوم "الموسم" لم يعد موسماً في الزمن؛ بل كان اتساعاً في الجغرافيا. ولم يكن الحدث معزولاً عن مسارٍ طويل.. المملكة العربية السعودية باتت حاضرةً في رياضات مختلفة، ليس من باب الدعم أو الرعاية، بل من باب التصميم الكامل للتجربة. بطولات التنس، التي انتقلت من عواصم تقليدية إلى الرياض، وتنظيم الفورمولا 1، واستقطاب كِبار الرياضيين في الغولف والكريكت، كلها خطواتٌ تُبنى بهدوءٍ، وبمساحاتٍ لا تكرّر نفسها. لكن في قلب هذه المشاهد، ما يلفت هو تكرار التركيز على التفاصيل. من ترتيب اللحظة البصرية إلى توزيع الصوت، من اختيار الرسائل إلى تكوين الصورة، كل شيءٍ يُدار وكأن كل ظهورٍ هو فرصة لإعادة تشكيل السياق، لا ملء فراغه. وهذا تحديداً ما يجعل هذه التحوّلات ذات وقعٍ مختلف: ليست ضخامة في الحجم فحسب، بل عمقٌ في المضمون. وفي تايمز سكوير، كانت للمكان نكهة خاصة. ساحة تختصر العالم على مدار الساعة، لكنها قلّما تستضيف حكاية تبدأ من خارج حدودها وتُروى بأسلوبها. ومع ذلك، كان هناك مَن يروي القصة بطريقته، دون أن يعتذر عنها أو يُبررها. لم يكن هناك تقليدٌ، بل تقديمٌ جديدٌ: أن تُعرّف بنفسك؛ لا كما يريد الآخر أن يراك، بل كما أنت، بثقتك، بنسختك الكاملة. في مثل هذه اللحظات، لا يحتاج الأمر إلى كلماتٍ مباشرة. كل شيء يُقال بالإيقاع، بالمشهد، بحضور مَن يعرف أن تأثير اللحظة لا يُصنع بالمصادفة، بل يُبنى على تراكمٍ من العمل والرؤية والتمكن. ولعل ما يميّز هذه المرحلة، أن السعودية لم تعد تقدّم نفسها من خلال فكرة "الاستضافة"؛ بل من خلال صياغة التجربة. الحدث لم يُنقل من مدينة إلى أخرى، بل نُقل بإحكامه وسياقه وهويته، وأُعيد تقديمه كما لو أن المكان ذاته بات جزءاً من تلك التجربة، لا العكس. وما يبقى في الذاكرة، بعد كل نزالٍ، ليس مَن فاز أو خسر؛ بل مَن كتب المشهد.. وكيف؟ — TURKI ALALSHIKH (@Turki_alalshikh) May 3, 2025


البشاير
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- البشاير
نهائي مونديال 2026 ينتظر لحظة تاريخية بين الشوطين
يشارك كريس مارتن من فرقة (كولدبلاي)، وفيل هارفي، مدير الفرقة، في مساعدة الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في التخطيط لتشكيل أول عرض فني على الإطلاق بين شوطي المباراة النهائية لبطولة كأس العالم، العام المقبل. وأكد السويسري جياني إنفانتينو، رئيس (فيفا)،في منشور على منصة إنستغرام ، دور الثنائي في الحدث الذي يشبه فعاليات (السوبر بول)، البطولة السنوية للرابطة الوطنية لكرة القدم الأميركية. ومن المقرر أن تقام المباراة النهائية للمونديال المقبل على ملعب (ميتلايف في إيست روثرفورد) بولاية نيو جيرزي الأميركية في 19 يوليو 2026. وقال إنفانتينو إن مارتن وهارفي سيعملان مع فيفا لوضع اللمسات الأخيرة بشأن قائمة الفنانين الذين سيشاركون في العرض، الذي يقام ما بين الشوطين. ولم يؤكد إنفانتينو المدة الزمنية التي يعتزم فيفا السماح بها للعرض، ولكن مدة عرض السوبر بول تتراوح عادة بين 25 و30 دقيقة. وكتب إنفانتينو 'ستكون هذه لحظة تاريخية لكأس العالم لكرة القدم وعرض يليق بأكبر حدث رياضي في العالم'. وأضاف إنفانتينو أنه سيكون هناك 'استحواذ' على ميدان تايمز سكوير، الواقع بمدينة نيويورك الأميركية، خلال عطلة نهاية الأسبوع التي تقام فيها المباراة النهائية. ومن المقرر أن تستضيف الولايات المتحدة وكندا والمكسيك نهائيات كأس العالم عام 2026. وتخوض الدول الثلاث حاليًا مواجهة تجارية بعد فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب رسوما جمركية.


البشاير
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- البشاير
أمريكا العربية تصلي التراويح في ميدان التايمز
وثق مقطع فيديو، إقامة صلاة التراويح، فى ميدان تايمز سكوير فى مدينة نيويورك الأمريكية. حيث تجمع المثات من المصلين العرب والمسلمين لأداء صلاة التراويح في قلب الميبدان. ويعد ميدان 'تايمز سكوير'، أحد أكبر المراكز التجارية التي يقصدها السياح للاستمتاع بالأماكن الترفيهية هناك ويقع في منطقة مانهاتن في نيويورك. وأظهر الفيديو، المئات من المسلمين متجمعين فى الميدان وهم يؤدون صلاة التراويح. والجدير بالذكر، يشهد الميدان الذي يعتبر أكبر ميدان في أمريكا أداء المسلمين صلاة التراويح كل عام.


اليمن الآن
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليمن الآن
"قاتل المراهقات الغامض": وثائقي يكشف أسرار جرائم حيرت المحققين "فيديو"
يُعتبر وثائقي "قاتل المراهقات الغامض" من الأعمال التي تسلط الضوء على جرائم قتل غامضة استهدفت فتيات مراهقات، والتي حيرت المحققين لفترات طويلة قبل أن يتم حلها. يستعرض الوثائقي تفاصيل هذه الجرائم، مسلطًا الضوء على التحديات التي واجهتها فرق التحقيق في سعيها لكشف هوية الجاني. من بين القصص المشابهة التي أثارت اهتمام الجمهور، قصة القاتل المتسلسل المعروف بـ"قاتل الجذع"، الذي ارتكب سلسلة من الجرائم المروعة في الولايات المتحدة. في أحدث مسلسلاتها الوثائقية "مسرح الجريمة: قاتل في تايمز سكوير"، تقدم نتفليكس قصص جرائم القتل التي نفذها هذا القاتل المختل. بالإضافة إلى ذلك، تعرض منصة نتفليكس سلسلة وثائقية بعنوان "أنا قاتل"، حيث يسترجع القتلة تفاصيل الجرائم التي ارتكبوها، مما يوفر نظرة عميقة على دوافعهم وتأثير جرائمهم على الضحايا وعائلاتهم. تُظهر هذه الوثائقيات الجهود المكثفة لفرق التحقيق في كشف غموض الجرائم، والتحديات التي تواجهها في سبيل تحقيق العدالة للضحايا. لمزيد من التفاصيل حول هذه الجرائم وحلها، يمكنك مشاهدة الوثائقي التالي: