#أحدث الأخبار مع #تحتالشجرياوهيبةفيتو٠٢-٠٥-٢٠٢٥ترفيهفيتوفي ذكرى رحيله.. محمد رشدي أسطورة الغناء الشعبي.. أغانيه تعبر عن حياة الفلاحين والبسطاء.. وهذه أبرز أفلامه الناجحةمحمد رشدى، في مثل هذا اليوم، قبل عشرين عامًا، رحل الفنان محمد رشدى، أحد عمالقة الغناء الشعبي في مصر، والذي أثرى الساحة الفنية برحلته التي امتدت لنصف قرن. عُرف بـ"أسطورة الغناء الشعبي"، حيث جسّد بصدق حياة الفلاحين والبسطاء من خلال أغانيه التي تحوّلت إلى تراث خالد. من دسوق إلى القاهرة.. بداية الأسطورة وُلد محمد عبد الرحمن الراجحي (المشهور بمحمد رشدى) عام 1928 في مدينة دسوق بمحافظة كفر الشيخ. نشأ في بيئة ريفية بسيطة، وحفظ القرآن في كُتّاب القرية، وبدأ مسيرته الفنية بالغناء في الموالد والأفراح. لكن نقطة التحول في حياته كانت عندما سمعته السيدة أم كلثوم خلال زيارتها لدسوق، فأعجبت بصوته وشجعته على احتراف الغناء. انتقل إلى القاهرة والتحق بمعهد الموسيقى العربية، وتخرّج عام 1949 ليبدأ مشواره الفني تحت اسم "محمد رشدى"، الذي اختاره له الفنان سعد عبد الوهاب. رشدى فى احد افلامه الانطلاق مع الملاحم الشعبية دخل رشدى الإذاعة المصرية عام 1951 بأغنية "سامع وساكت ليه"، وأجازته لجنة تضمّ أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب. لكن الشهرة الحقيقية جاءت عندما اختاره مدير الإذاعة حسن الشجاعي لتقديم ملحمة "أدهم الشرقاوي"، حيث غنّى 85 موالًا من ألحانه، لتصبح علامة فارقة في تاريخ الأغنية الشعبية. تعاون بعدها مع الشاعر عبد الرحمن الأبنودي والملحن بليغ حمدي، ليقدّم أغنيات خالدة مثل "تحت الشجر يا وهيبة" و"عدوية"، التي قال عنها بليغ يوم تسجيلها: "سنسجّل فتحًا لن ينساه المستمع المصري!" محمد رشدى المنافسة مع عبد الحليم حافظ بعد نجاح رشدي في الأغنية الشعبية، دخل عبد الحليم حافظ هذا المجال بأغاني مثل "أنا كل ما أقول التوبة"، بل وغنّى ملحمة "أدهم الشرقاوي" في فيلم سينمائي، مما أثار تعاطف الجمهور مع رشدى. لكن العلاقة بينهما ظلّت ودية، حيث قال رشدى: "نجاح عبد الحليم هو نجاح لي، فقد أخذني معه إلى القمة!". محمد رشدى وأكبر منافس له عبد الحليم حافظ السينما والأغاني التي لا تُنسى على الرغم من مشاركته في السينما، إلا أن رشدى لم ينجح سوى في فيلمين هما "عدوية" و"ورد وشوك"، بينما ظلّت أغانيه هي الأكثر انتشارًا، مثل: "قولوا لمأذون البلد ييجي يتمم فرحتي"، "يا ليلة ما جانى الغالي"، "كعب غزال"، "يا عزيز عيني". يوم زفاف محمد رشدى بحضور عبد الحليم حافظ رحيل الأسطورة وإرثه الخالد رحل محمد رشدى في 2 مايو 2005، تاركًا إرثًا فنيًّا يجسّد روح مصر الشعبية. وصفه الأديب إحسان عبد القدوس بأنه "علامة في تاريخ الأغنية الشعبية"، بينما قال عنه الشاعر جورج جرداق: "فلاح حرث الأرض وبذر التقاوي، ثم جلس يغني: يا ليل!". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
فيتو٠٢-٠٥-٢٠٢٥ترفيهفيتوفي ذكرى رحيله.. محمد رشدي أسطورة الغناء الشعبي.. أغانيه تعبر عن حياة الفلاحين والبسطاء.. وهذه أبرز أفلامه الناجحةمحمد رشدى، في مثل هذا اليوم، قبل عشرين عامًا، رحل الفنان محمد رشدى، أحد عمالقة الغناء الشعبي في مصر، والذي أثرى الساحة الفنية برحلته التي امتدت لنصف قرن. عُرف بـ"أسطورة الغناء الشعبي"، حيث جسّد بصدق حياة الفلاحين والبسطاء من خلال أغانيه التي تحوّلت إلى تراث خالد. من دسوق إلى القاهرة.. بداية الأسطورة وُلد محمد عبد الرحمن الراجحي (المشهور بمحمد رشدى) عام 1928 في مدينة دسوق بمحافظة كفر الشيخ. نشأ في بيئة ريفية بسيطة، وحفظ القرآن في كُتّاب القرية، وبدأ مسيرته الفنية بالغناء في الموالد والأفراح. لكن نقطة التحول في حياته كانت عندما سمعته السيدة أم كلثوم خلال زيارتها لدسوق، فأعجبت بصوته وشجعته على احتراف الغناء. انتقل إلى القاهرة والتحق بمعهد الموسيقى العربية، وتخرّج عام 1949 ليبدأ مشواره الفني تحت اسم "محمد رشدى"، الذي اختاره له الفنان سعد عبد الوهاب. رشدى فى احد افلامه الانطلاق مع الملاحم الشعبية دخل رشدى الإذاعة المصرية عام 1951 بأغنية "سامع وساكت ليه"، وأجازته لجنة تضمّ أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب. لكن الشهرة الحقيقية جاءت عندما اختاره مدير الإذاعة حسن الشجاعي لتقديم ملحمة "أدهم الشرقاوي"، حيث غنّى 85 موالًا من ألحانه، لتصبح علامة فارقة في تاريخ الأغنية الشعبية. تعاون بعدها مع الشاعر عبد الرحمن الأبنودي والملحن بليغ حمدي، ليقدّم أغنيات خالدة مثل "تحت الشجر يا وهيبة" و"عدوية"، التي قال عنها بليغ يوم تسجيلها: "سنسجّل فتحًا لن ينساه المستمع المصري!" محمد رشدى المنافسة مع عبد الحليم حافظ بعد نجاح رشدي في الأغنية الشعبية، دخل عبد الحليم حافظ هذا المجال بأغاني مثل "أنا كل ما أقول التوبة"، بل وغنّى ملحمة "أدهم الشرقاوي" في فيلم سينمائي، مما أثار تعاطف الجمهور مع رشدى. لكن العلاقة بينهما ظلّت ودية، حيث قال رشدى: "نجاح عبد الحليم هو نجاح لي، فقد أخذني معه إلى القمة!". محمد رشدى وأكبر منافس له عبد الحليم حافظ السينما والأغاني التي لا تُنسى على الرغم من مشاركته في السينما، إلا أن رشدى لم ينجح سوى في فيلمين هما "عدوية" و"ورد وشوك"، بينما ظلّت أغانيه هي الأكثر انتشارًا، مثل: "قولوا لمأذون البلد ييجي يتمم فرحتي"، "يا ليلة ما جانى الغالي"، "كعب غزال"، "يا عزيز عيني". يوم زفاف محمد رشدى بحضور عبد الحليم حافظ رحيل الأسطورة وإرثه الخالد رحل محمد رشدى في 2 مايو 2005، تاركًا إرثًا فنيًّا يجسّد روح مصر الشعبية. وصفه الأديب إحسان عبد القدوس بأنه "علامة في تاريخ الأغنية الشعبية"، بينما قال عنه الشاعر جورج جرداق: "فلاح حرث الأرض وبذر التقاوي، ثم جلس يغني: يا ليل!". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.