أحدث الأخبار مع #تحول_حضري


الرياض
منذ 6 أيام
- ترفيه
- الرياض
المقالعاصمة المستقبل
حراك الرياض لا يهدأ، تسابق الزمن بشكل حثيث وتدرك مكانتها العالمية، فالعاصمة وإن بدت للوهلة الأولى مدينة تنمو بخطى اعتيادية، إلا أن من يتأمل تفاصيل مشاريعها وعمق توجهاتها، يدرك أنها تتحرك وفق رؤية مدروسة تعيد رسم الخريطة الحضرية من جذورها، وتدفع بعجلة التحول بوتيرة غير مسبوقة.. فكل مشروع فيها هو لبنة في صرح رؤية تستهدف جعل الرياض واحدة من أفضل مدن العالم للعيش والعمل والاستثمار. من تطوير شبكة الطرق الكبرى إلى مشاريع النقل العام.. ومن برامج أنسنة الأحياء إلى مبادرات التجميل والتشجير.. مروراً بالمراكز الثقافية والحدائق الحضرية والمجمعات الذكية، كلها تعكس تحولاً منهجياً في مفهوم المدينة. لم تعد الرياض تُبنى بالطريقة التقليدية، بل كذلك بالأفكار، وبالوعي، وبالشراكة المجتمعية، وهذا ما نراه في البرامج التطوعية، ومشاريع تحسين المشهد البصري، والحملات البيئية التي أصبحت عنصراً أصيلاً في معادلة التنمية. مشاريع الرياض تخاطب المستقبل وتستجيب لتحدياته؛ فالتوسع الحضري يعني إدارة ذكية للمكان تراعي الاستدامة وتقدّر الإنسان. ولهذا نجد في قلب المشاريع حلولاً متقدمة تعتمد على التقنية، والذكاء الاصطناعي، والتحول الرقمي، لإعادة تعريف تجربة العيش في المدينة ذاتها، كلها مكونات لبيئة حضرية متكاملة تُدار كأنها كائن حي يتفاعل ويتطور. وفي عمق كل هذا، تكمن رسائل حضارية تبرهن أن الرياض تملك الإرادة.. إرادة تؤمن أن المدن لا تقاس بطول شوارعها أو عدد أبراجها، بل بجودة الحياة التي تمنحها لسكانها، وبقدرتها على جعل الحلم قابلاً للعيش. ولهذا السبب تحديداً نجد أن الرياض تُعلي من شأن المشاريع التي تمس الإنسان مثل المسار الرياضي، وواحات الرياض في الأحياء، والفضاءات العامة التي تستعيد روح الحياة المجتمعية، فتزرع في كل حي مظلة ظل، وفي كل شارع لوحة فن، وفي كل زاوية لمسة اعتناء. العاصمة تتجه نحو تكوين نموذج حضري متكامل، يتفاعل فيه الإنسان مع التقنية ضمن بيئة مدينية متطورة. المشاريع الجديدة تستهدف رفع كفاءة البنية التحتية، وتوسيع نطاق الخدمات الذكية، وتكثيف المساحات الخضراء، وتعزيز جودة الحياة. العاصمة تتحول إلى مركز ديناميكي يحتضن الابتكار، ويعيد تنظيم التجربة الحضرية وفق أولوية الكفاءة والاستدامة. مشاريع الرياض هي امتداد لطموح وطني واسع، تتحرك بخطى منتظمة وبزخم مستمر نحو تحقيق أهدافها، ضمن مسار تنموي يستشرف المستقبل. العاصمة تتوسع في رؤيتها، وتعيد تشكيل ملامحها بما يجعلها مرجعاً حضرياً يحتذى، ووجهة تنموية تسهم في صياغة نموذج متوازن للتقدم العمراني.


مباشر
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
الحقيل: نقود 11 ألف مشروع تنموي.. وشراكات أمريكية لدعم المدن الذكية
الرياض - مباشر: أكد وزير البلديات والإسكان ماجد بن عبدالله الحقيل، أن المملكة تشهد تحولًا حضريًّا غير مسبوق بفضل رؤية المملكة 2030، مشيرًا إلى أن الوزارة تقود أكثر من 11 ألف مشروع تنموي من خلال أكثر من (300) بلدية في مختلف مناطق المملكة، تشمل مشروعات الإسكان والبنية التحتية وتحسين جودة الحياة، بشراكات أمريكية. وأوضح الحقيل، خلال مشاركته في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي 2025، اليوم الثلاثاء، أن إعادة صياغة المدن السعودية لتكون مدنًا ذكية مستدامة وجاذبة، بات ضرورة ملحة لمواكبة النمو السكاني المتوقع خلال العقد المقبل، مفيدًا أن تطوير المدن لا يقتصر على البنية المادية بل يشمل أيضًا تعزيز الكفاءة التشغيلية وجودة الخدمات المقدمة. وأشار الحقيل، إلى أن نسبة تملك المساكن ارتفعت من (47%) قبل إطلاق رؤية (2030) إلى أكثر من (60%) حاليًّا، مع تطلع الوزارة إلى الوصول إلى نسبة (70%) بحلول عام 2030، مبينًا أن هذا التحول لم يكن ليتحقق لولا الشراكة الحقيقية مع القطاع الخاص وتمكين المواطن من الحصول على مسكنه الأول. وفي إطار تعزيز الشراكات الدولية، وجّه دعوة مفتوحة للمستثمرين الأمريكيين للدخول في القطاع العقاري السعودي، سواء في مجالات التطوير، أو إدارة المرافق، أو بناء المدن الذكية، أو إعادة استخدام الأراضي داخل النطاقات الحضرية، مشددًا على أن المملكة لا تبحث فقط عن تمويل، بل عن شركاء إستراتيجيين يسهمون في تصميم حلول مستدامة لمستقبل المدن السعودية. وأشار، إلى أن الوزارة تعمل حاليًّا على إعادة تطوير (3) مدن رئيسة داخل المملكة، بالتعاون مع أكثر من (80) شريكًا من القطاع الخاص المحلي، فيما تسعى إلى توسيع هذه الشراكات لتشمل مستثمرين دوليين، ومن ذلك الشركات الأمريكية ذات الخبرة العالمية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


الرياض
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
خلال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي..وزير البلديات والإسكان: 11 ألف مشروع تنموي تقودها الوزارة وشراكات أمريكية لدعم المدن الذكية
أكد معالي وزير البلديات والإسكان الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل أن المملكة تشهد تحولًا حضريًّا غير مسبوق بفضل رؤية المملكة 2030، مشيرًا إلى أن الوزارة تقود أكثر من (11) ألف مشروع تنموي من خلال أكثر من (300) بلدية في مختلف مناطق المملكة، تشمل مشروعات الإسكان والبنية التحتية وتحسين جودة الحياة، بشراكات أمريكية. وأوضح خلال مشاركته في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي 2025، أن إعادة صياغة المدن السعودية لتكون مدنًا ذكية مستدامة وجاذبة، بات ضرورة ملحة لمواكبة النمو السكاني المتوقع خلال العقد المقبل، مفيدًا أن تطوير المدن لا يقتصر على البنية المادية بل يشمل أيضًا تعزيز الكفاءة التشغيلية وجودة الخدمات المقدمة. وأشار الحقيل إلى أن نسبة تملك المساكن ارتفعت من (47%) قبل إطلاق رؤية (2030) إلى أكثر من (60%) حاليًّا، مع تطلع الوزارة إلى الوصول إلى نسبة (70%) بحلول عام 2030، مبينًا أن هذا التحول لم يكن ليتحقق لولا الشراكة الحقيقية مع القطاع الخاص وتمكين المواطن من الحصول على مسكنه الأول. وفي إطار تعزيز الشراكات الدولية، وجّه معاليه دعوة مفتوحة للمستثمرين الأمريكيين للدخول في القطاع العقاري السعودي، سواء في مجالات التطوير، أو إدارة المرافق، أو بناء المدن الذكية، أو إعادة استخدام الأراضي داخل النطاقات الحضرية، مشددًا على أن المملكة لا تبحث فقط عن تمويل، بل عن شركاء إستراتيجيين يسهمون في تصميم حلول مستدامة لمستقبل المدن السعودية. وأشار إلى أن الوزارة تعمل حاليًّا على إعادة تطوير (3) مدن رئيسة داخل المملكة، بالتعاون مع أكثر من (80) شريكًا من القطاع الخاص المحلي، فيما تسعى إلى توسيع هذه الشراكات لتشمل مستثمرين دوليين، ومن ذلك الشركات الأمريكية ذات الخبرة العالمية.


أرقام
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
وزير البلديات والإسكان خلال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي: 11 ألف مشروع تنموي تقودها الوزارة وشراكات أمريكية لدعم المدن الذكية
أكد معالي وزير البلديات والإسكان الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل أن المملكة تشهد تحولًا حضريًّا غير مسبوق بفضل رؤية المملكة 2030، مشيرًا إلى أن الوزارة تقود أكثر من (11) ألف مشروع تنموي من خلال أكثر من (300) بلدية في مختلف مناطق المملكة، تشمل مشروعات الإسكان والبنية التحتية وتحسين جودة الحياة، بشراكات أمريكية. وأوضح خلال مشاركته في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي 2025، أن إعادة صياغة المدن السعودية لتكون مدنًا ذكية مستدامة وجاذبة، بات ضرورة ملحة لمواكبة النمو السكاني المتوقع خلال العقد المقبل، مفيدًا أن تطوير المدن لا يقتصر على البنية المادية بل يشمل أيضًا تعزيز الكفاءة التشغيلية وجودة الخدمات المقدمة. وأشار الحقيل إلى أن نسبة تملك المساكن ارتفعت من (47%) قبل إطلاق رؤية (2030) إلى أكثر من (60%) حاليًّا، مع تطلع الوزارة إلى الوصول إلى نسبة (70%) بحلول عام 2030، مبينًا أن هذا التحول لم يكن ليتحقق لولا الشراكة الحقيقية مع القطاع الخاص وتمكين المواطن من الحصول على مسكنه الأول. وفي إطار تعزيز الشراكات الدولية، وجّه معاليه دعوة مفتوحة للمستثمرين الأمريكيين للدخول في القطاع العقاري السعودي، سواء في مجالات التطوير، أو إدارة المرافق، أو بناء المدن الذكية، أو إعادة استخدام الأراضي داخل النطاقات الحضرية، مشددًا على أن المملكة لا تبحث فقط عن تمويل، بل عن شركاء إستراتيجيين يسهمون في تصميم حلول مستدامة لمستقبل المدن السعودية. وأشار إلى أن الوزارة تعمل حاليًّا على إعادة تطوير (3) مدن رئيسة داخل المملكة، بالتعاون مع أكثر من (80) شريكًا من القطاع الخاص المحلي، فيما تسعى إلى توسيع هذه الشراكات لتشمل مستثمرين دوليين، ومن ذلك الشركات الأمريكية ذات الخبرة العالمية.


صحيفة سبق
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
الحقيل: 11 ألف مشروع تنموي تقودها الوزارة وشراكات أمريكية مرتقبة لدعم المدن الذكية
أكد معالي وزير البلديات والإسكان الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل أن المملكة تشهد تحولًا حضريًا غير مسبوق بفضل رؤية السعودية 2030، مشيرًا إلى أن الوزارة تقود أكثر من 11 ألف مشروع تنموي من خلال أكثر من 300 بلدية في مختلف مناطق المملكة، تشمل مشروعات الإسكان والبنية التحتية وتحسين جودة الحياة. وأوضح معاليه خلال مشاركته في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي أن إعادة صياغة المدن السعودية لتكون مدنًا ذكية، مستدامة، وجاذبة بات ضرورة ملحة لمواكبة النمو السكاني المتوقع خلال العقد المقبل، مؤكدًا أن تطوير المدن لا يقتصر على البنية المادية بل يشمل أيضًا تعزيز الكفاءة التشغيلية وجودة الخدمات المقدمة. وأشار الحقيل إلى أن نسبة تملك المساكن ارتفعت من 47% قبل إطلاق الرؤية إلى أكثر من 60% حاليًا، مع تطلع الوزارة إلى الوصول إلى نسبة 70% بحلول عام 2030، مضيفًا أن هذا التحول لم يكن ليتحقق لولا الشراكة الحقيقية مع القطاع الخاص وتمكين المواطن من الحصول على مسكنه الأول. وفي إطار تعزيز الشراكات الدولية، وجه معاليه دعوة مفتوحة للمستثمرين الأمريكيين للدخول في القطاع العقاري السعودي، سواء في مجالات التطوير، أو إدارة المرافق، أو بناء المدن الذكية، أو إعادة استخدام الأراضي داخل النطاقات الحضرية، مشددًا على أن المملكة لا تبحث فقط عن تمويل، بل عن شركاء استراتيجيين يسهمون في تصميم حلول مستدامة لمستقبل المدن السعودية. وأشار إلى أن الوزارة تعمل حاليًا على إعادة تطوير ثلاث مدن رئيسية داخل المملكة، بالتعاون مع أكثر من 80 شريكًا من القطاع الخاص المحلي، فيما تسعى إلى توسيع هذه الشراكات لتشمل مستثمرين دوليين، بما في ذلك الشركات الأمريكية ذات الخبرة العالمية