logo
#

أحدث الأخبار مع #تروثسوشيل

بعملية إطلاق نار .. مقتل دبلوماسيين إسرائيليين في سفارة الاحتلال بواشنطن
بعملية إطلاق نار .. مقتل دبلوماسيين إسرائيليين في سفارة الاحتلال بواشنطن

موقع كتابات

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • موقع كتابات

بعملية إطلاق نار .. مقتل دبلوماسيين إسرائيليين في سفارة الاحتلال بواشنطن

وكالات- كتابات: أعلنت وزيرة الأمن الداخلي الأميركي؛ 'كريستي نويم'، مقتل موظَفَين اثنين في سفارة الاحتلال الإسرائيلي قُرب 'المتحف اليهودي' في العاصمة؛ 'واشنطن'، اليوم الخميس. وأفادت وسائل إعلام أميركية؛ نقلًا عن مصادر أمنية بأنّ الشخصين الذين تعرضا لإطلاق نار قرب المتحف مرتبطان بالسفارة الإسرائيلية. وادعى الإعلام الأميركي والإسرائيلي؛ بأنّ مُطلق النار على موظفي السفارة الإسرائيلية في 'واشنطن' كان: 'يرتدي كوفية وصرخ: الحرية لفلسطين'. بدورها؛ قالت رئيسة شرطة واشنطن؛ 'باميلا سميث'، إنّ المشَّتبه به في إطلاق النار هو: 'إلياس رودريغيز'، البالغ من العمر: (30 عامًا) من ولاية 'شيكاغو'. وأضافت 'سميث'؛ أنّه تمّ اعتقال المشَّتبه به في مكان الحادث، ويجري استجوابه من قبل الشرطة، وفق ما نقلت شبكة (abc new) الأميركية. 'ترمب': الحادث 'مروع'.. ووصف الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية بأنه: 'مروع'، في منشور على منصة (تروث سوشيل). وزعم أنّه: 'يجب أن تتوقف هذه الجرائم المروعة في واشنطن، والتي من الواضح أن دوافعها معاداة السامية، الآن !'، مدعيًا أن: 'الكراهية والتطرف ليس لهما مكان في الولايات المتحدة'. تفاصيل الحادث.. وفتح مواطن أميركي النار على موظفين في السفارة الإسرائيلية بـ'واشنطن'، ما أدى لمقتل اثنين من موظفي السفارة في حادثة هزت الأوساط الأميركية والإسرائيلية. وقالت وسائل إعلام أميركية، أن موظفين رجل وامرأة لقيا حتفهما باطلاق نار في منطقة قريبة من 'المتحف اليهودي' في 'واشنطن'؛ والذي كان يستّضيف حفل استقبال للدبلوماسيين الشباب نظمته 'اللجنة الأميركية اليهودية'. وقالت شرطة العاصمة 'واشنطن'؛ إن مُطلق النار يُدعى: 'إلياس رودريغيز'، من مدينة 'شيكاغو'، في ولاية 'إلينوي'، ويبلغ من العمر: (30 عامًا)، مبيًّنة ان سجله يخلو من أي سوابق معروفة تجعله محل مراقبة من قبل أجهزة إنفاذ القانون. وذكرت وسائل إعلام أميركية أن منفذَّ الهجوم استهدف الضحايا من مسافة قريبة بنحو (10) طلقات، حيث أنه تجول في المتحف اليهودي وأطلق النار ثم عاد وجلس قرب مدخله، فيما كرر عبارات مؤيدة لـ'فلسطين' وقال: 'فعلت ذلك لأجل غزة'. وأكد 'مكتب التحقيقات الفيدرالي'؛ أن المشَّتبه به: 'تصرف بشكل منفرد ولا معلومات عن عمله ضمن تنظيم'، في حين تحدثت قائدة شرطة واشنطن؛ 'باميلا سميث'، عن عدم وصول: 'أي معلومات استخباراتية بشأن عمل إرهابي أو جريمة كراهية في المدينة'. وزير الخارجية الأميركي؛ 'ماركو روبيو'، تعهّد: بـ'تعقّب المسؤولين وتقديمهم للعدالة'، على حدّ تعبيره.

ترمب يعتزم خفض الرسوم الجمركية على المنتجات الصينية
ترمب يعتزم خفض الرسوم الجمركية على المنتجات الصينية

الشروق

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشروق

ترمب يعتزم خفض الرسوم الجمركية على المنتجات الصينية

أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عن امكانية تغيير قيمة الرسوم الجمركية المفروضة على السلع والمنتجات الصينية، المقدّرة حاليا بـ 145 %. وفي تغريدة له على منصة 'تروث سوشيل' قال ترامب 'يبدو أن فرض رسوم جمركية بنسبة 80% على الصين هو المستوى المناسب! الأمر يعتمد على سكوت بي' في إشارة إلى وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسينت، رئيس الوفد الأمريكي المفاوض مع الصين، غدا السبت. وعبر ذات المنصة قال ترامب، إنه يجب على الصين أن تفتح أسواقها للولايات المتحدة، مضيفا :'إذا فتحت الصين أسواقها لأميركا سيكون أمرا جيدا لها'. وفي مقال سابق نشرته صحيفة 'نيويورك بوست' الأمريكية، نقلا عن مصادر من البيت الأبيض، قالت فيه إن ادارة ترامب، تعتزم خفض مستوى الرسوم الجمركية الأمريكية على الصين إلى النصف، ابتداء من الأسبوع المقبل. ويبدو أن الآثار السلبية للرسوم الأمريكية على الصين قد مسّت الاقتصاد الأمريكي أكثر من نظيره الصينية، خاصة أن المستهلك الأمريكي (الفرد أو المصنع)، من يدفع هذه الرسوم، كون المصانع الأمريكية لا توفر مثل هذه المنتجات، وهو ما يضطره إلى شرائها من الصين وبتكلفة أكبر. وإلى جانب ذلك، قدرة الصين خلال الشهر الماضي على ايجاد أسواق بديلة عن الولايات المتحدة الأمريكية ويتعلق الأمر بدول جنوب شرق آسيا والاتحاد الأوروبي.

ترامب يعلن فرض رسوم جمركية على الدول المستوردة لنفط فنزويلا
ترامب يعلن فرض رسوم جمركية على الدول المستوردة لنفط فنزويلا

المصريين في الكويت

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المصريين في الكويت

ترامب يعلن فرض رسوم جمركية على الدول المستوردة لنفط فنزويلا

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الاثنين، فرض رسوم جمركية على الدول المستوردة للنفط من فنزويلا والتي طالما اتخذت واشنطن ضدها إجراءات اقتصادية وفرضت عليها عقوبات كما أنها لا تعترف بالشرعية الانتخابية لرئيسها نيكولاس مادورو. وقال ترامب في نص أمر تنفيذي «اعتبارا من 2 أبريل 2025 أو بعده يجوز فرض رسوم جمركية بنسبة 25 في المئة على جميع السلع المصدرة إلى الولايات المتحدة من أي دولة تستورد النفط الفنزويلي سواء بشكل مباشر من فنزويلا أو بشكل غير مباشر من خلال أطراف ثالثة». ولفت إلى أن «الرسوم المفروضة بموجب هذا الأمر ستكون مكملة» للرسوم المفروضة مسبقا على الواردات. وشدد ترامب على أن «استمرار فنزويلا في زعزعة الاستقرار بما في ذلك دعمها للأنشطة غير المشروعة يستلزم اتخاذ المزيد من التدابير الاقتصادية لحماية مصالح الولايات المتحدة». وأضاف أن «إجراءات وسياسات نظام نيكولاس مادورو في فنزويلا لا تزال تشكل تهديدا غير مألوف واستثنائيا للأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة» مشيرا إلى أن «أنشطة عصابة (ترين دي أراغوا) وهي منظمة إجرامية عابرة للحدود الوطنية نشأت في فنزويلا وتم تصنيفها كمنظمة إرهابية أجنبية ومنظمة إرهابية عالمية مصنفة بشكل خاص (من قبل الحكومة الأميركية) فاقمت من هذا التهديد». وانتقد ترامب الأوضاع في فنزويلا منبها إلى أن هناك «تقويضا منهجيا للمؤسسات الديمقراطية من خلال قمع الانتخابات الحرة والنزيهة وتوطيد السلطة بشكل غير شرعي من قبل نظام نيكولاس مادورو» إضافة إلى «سوء الإدارة الاقتصادية المتفشي والفساد العام على حساب الشعب الفنزويلي ومسؤولية النظام عن تفاقم الأزمة الإنسانية والصحية العامة في فنزويلا وزعزعة استقرار نصف الكرة الغربي من خلال الهجرة القسرية لملايين الفنزويليين ما يفرض أعباء جسيمة على الدول المجاورة». وأعلن أن نهاية الشهر الماضي ستراجع إدارته اتفاقا قدمته الولايات المتحدة في عهد الرئيس السابق جو بايدن لفنزويلا يسمح لها بتصدير النفط. وأفاد في منشور على منصته (تروث سوشيل) «نحن نتراجع عن التنازلات التي قدمها المحتال جو بايدن لنيكولاس مادور في شأن اتفاق (السماح بتصدير) النفط المؤرخ في 26 نوفمبر 2022 والمتعلق أيضا بالشروط الانتخابية في فنزويلا والتي لم يستوفها نظام مادورو». وذكر أن النظام الفنزويلي «لم يقم كذلك بنقل المجرمين العنيفين الذين أرسلهم إلى بلدنا (الولايات المتحدة الأميركية) إلى فنزويلا بالوتيرة السريعة التي وافق عليها» في اشارة ضمنية إلى ترحيل المهاجرين غير الشرعيين من أميركا إلى فنزويلا وهو ملف يمثل أولوية قصوى لدى الإدارة الحالية. وقبل قرار ترامب في فبراير سبق لواشنطن في عهد بايدن وبموجب اتفاق سياسي بين نظام الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو والمعارضة «ودعما للشعب الفنزويلي» أن أصدرت إعفاءات من العقوبات تسمح بتصدير فنزويلا للنفط حسب بيان سابق لوزارة الخزانة الأميركية. Leave a Comment المصدر

ترامب يعلن فرض رسوم جمركية على الدول المستوردة لنفط فنزويلا
ترامب يعلن فرض رسوم جمركية على الدول المستوردة لنفط فنزويلا

الرأي

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرأي

ترامب يعلن فرض رسوم جمركية على الدول المستوردة لنفط فنزويلا

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الاثنين، فرض رسوم جمركية على الدول المستوردة للنفط من فنزويلا والتي طالما اتخذت واشنطن ضدها إجراءات اقتصادية وفرضت عليها عقوبات كما أنها لا تعترف بالشرعية الانتخابية لرئيسها نيكولاس مادورو. وقال ترامب في نص أمر تنفيذي «اعتبارا من 2 أبريل 2025 أو بعده يجوز فرض رسوم جمركية بنسبة 25 في المئة على جميع السلع المصدرة إلى الولايات المتحدة من أي دولة تستورد النفط الفنزويلي سواء بشكل مباشر من فنزويلا أو بشكل غير مباشر من خلال أطراف ثالثة». ولفت إلى أن «الرسوم المفروضة بموجب هذا الأمر ستكون مكملة» للرسوم المفروضة مسبقا على الواردات. وشدد ترامب على أن «استمرار فنزويلا في زعزعة الاستقرار بما في ذلك دعمها للأنشطة غير المشروعة يستلزم اتخاذ المزيد من التدابير الاقتصادية لحماية مصالح الولايات المتحدة». وأضاف أن «إجراءات وسياسات نظام نيكولاس مادورو في فنزويلا لا تزال تشكل تهديدا غير مألوف واستثنائيا للأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة» مشيرا إلى أن «أنشطة عصابة (ترين دي أراغوا) وهي منظمة إجرامية عابرة للحدود الوطنية نشأت في فنزويلا وتم تصنيفها كمنظمة إرهابية أجنبية ومنظمة إرهابية عالمية مصنفة بشكل خاص (من قبل الحكومة الأميركية) فاقمت من هذا التهديد». وانتقد ترامب الأوضاع في فنزويلا منبها إلى أن هناك «تقويضا منهجيا للمؤسسات الديمقراطية من خلال قمع الانتخابات الحرة والنزيهة وتوطيد السلطة بشكل غير شرعي من قبل نظام نيكولاس مادورو» إضافة إلى «سوء الإدارة الاقتصادية المتفشي والفساد العام على حساب الشعب الفنزويلي ومسؤولية النظام عن تفاقم الأزمة الإنسانية والصحية العامة في فنزويلا وزعزعة استقرار نصف الكرة الغربي من خلال الهجرة القسرية لملايين الفنزويليين ما يفرض أعباء جسيمة على الدول المجاورة». وأعلن أن نهاية الشهر الماضي ستراجع إدارته اتفاقا قدمته الولايات المتحدة في عهد الرئيس السابق جو بايدن لفنزويلا يسمح لها بتصدير النفط. وأفاد في منشور على منصته (تروث سوشيل) «نحن نتراجع عن التنازلات التي قدمها المحتال جو بايدن لنيكولاس مادور في شأن اتفاق (السماح بتصدير) النفط المؤرخ في 26 نوفمبر 2022 والمتعلق أيضا بالشروط الانتخابية في فنزويلا والتي لم يستوفها نظام مادورو». وذكر أن النظام الفنزويلي «لم يقم كذلك بنقل المجرمين العنيفين الذين أرسلهم إلى بلدنا (الولايات المتحدة الأميركية) إلى فنزويلا بالوتيرة السريعة التي وافق عليها» في اشارة ضمنية إلى ترحيل المهاجرين غير الشرعيين من أميركا إلى فنزويلا وهو ملف يمثل أولوية قصوى لدى الإدارة الحالية. وقبل قرار ترامب في فبراير سبق لواشنطن في عهد بايدن وبموجب اتفاق سياسي بين نظام الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو والمعارضة «ودعما للشعب الفنزويلي» أن أصدرت إعفاءات من العقوبات تسمح بتصدير فنزويلا للنفط حسب بيان سابق لوزارة الخزانة الأميركية.

ترامب ينوه بـ"الروابط الراسخة" بين أميركا والإمارات خلال استقباله الشيخ طحنون
ترامب ينوه بـ"الروابط الراسخة" بين أميركا والإمارات خلال استقباله الشيخ طحنون

النهار

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار

ترامب ينوه بـ"الروابط الراسخة" بين أميركا والإمارات خلال استقباله الشيخ طحنون

لندن - "النهار" استضاف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الشيخ طحنون بن زايد، نائب حاكم أبوظبي مستشار الأمن الوطني الإماراتي على مأدبة عشاء يوم الثلاثاء في البيت الأبيض بحضور مسؤولين إماراتيين وأميركيين كبار ، في إطار سعي أبوظبي لتسهيل الوصول إلى التكنولوجيا الأميركية من خلال الاستثمار فيها. وكتب ترامب على حسابه على موقع "تروث سوشيل" إن اللقاء أظهر الروابط والصداقة الراسخة بين البلدين، مضيفاً أن "الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة شريكتان في العمل على إحلال السلام والأمن في الشرق الأوسط والعالم". وأوضح أن محادثاتهما شملت أمن الشرق الأوسط، فضلاً عن تعزيز العلاقات الاقتصادية والتكنولوجية. وبدوره، كتب الشيخ طحنون على حسابه على "أكس": ركزت نقاشاتنا على مستقبل الشراكة الاستراتيجية طويلة الأمد التي تربط البلدين الصديقين، وتعزيز رؤيتنا المشتركة للازدهار والتقدم. وجدد تأكيد التزام الإمارات بتعزيز علاقاتها الاقتصادية مع الولايات المتحدة عبر تسريع الاستثمار في مجالات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة والبنية التحتية والصناعات والطاقة والرعاية الصحية، كون هذه المجالات تمثل ركائز أساسية للنمو والتنمية المستدامة، موضحاً أن نهج قيادتي البلدين وسياستهما الاقتصادية تمثل حافزاً مهماً لتشجيع الاستثمار الأجنبي المباشر وتعزيز الشراكة الاقتصادية القائمة بين البلدين. وأفادت وكالة "بلومبرغ" أن المحادثات ركزت على تعزيز التعاون التكنولوجي والاستثمارات في مجال الذكاء الاصطناعي، في إطار سعي الإمارات إلى الحصول على رقائق متطورة من شركات مثل "إنفيديا" للتحوّل إلى قوة إقليمية في مجال الذكاء الاصطناعي. ورغم الاستثمارات الضخمة التي ضختها أبوظبي في مراكز البيانات المستخدمة لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، شكلت القيود المفروضة على تصدير الرقائق المتقدمة منذ عام 2023 تحدياً لطموحاتها. واقترح الرئيس السابق جو بايدن خلال أيامه الأخيرة في المنصب لوائح جديدة تحدّ من بيع هذه الرقائق، وهي إجراءات تخضع حالياً لدراسة من إدارة ترامب لتحديد مصيرها. ووفقاً لمصادر مطلعة، فإن الشيخ طحنون يسعى إلى تسهيل وصول الإمارات إلى التكنولوجيا المتقدمة، مع التركيز على خطط تطوير بنية تحتية تقنية على الأراضي الأميركية. ويشمل ذلك استثمارات من شركة MGX، التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، لدعم مشروع بقيمة 100 مليار دولار يهدف إلى إنشاء بنية تحتية متقدمة للذكاء الاصطناعي، وهو المشروع الذي أُعلن عنه خلال الأسبوع الأول من تولّي ترامب منصبه. وتُعد MGX جزءاً من إمبراطورية الشيخ طحنون التي تبلغ قيمتها 1.5 تريليون دولار، وتشمل صناديق استثمار ضخمة وشركات تقنية مثل G42، التي تُعدّ جوهرة التاج في طموحات الإمارات التكنولوجية. ويشغل الشيخ طحنون منصب رئيس هذه المشاريع، بالإضافة إلى ترؤسه مجموعة رويال الاستثمارية وبنك أبوظبي الأول. من جانبه، صرّح نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، خلال لقاء حضره وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الإمارات سلطان الجابر بأن الإدارة الأميركية "مسرورة" لاستضافة الوفد الإماراتي في واشنطن، وأشاد بالإمارات كشريك قوي في مجال الذكاء الاصطناعي. وقال فانس: "أحد الأمور التي يؤكدون عليها باستمرار – وهي مسألة لا يدركها للأسف كثير ون من حلفائنا الأوروبيين – هو أنه إن كنت تريد أن تكون رائداً في مجال الذكاء الاصطناعي، فعليك أن تكون رائداً أيضاً في إنتاج الطاقة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store