أحدث الأخبار مع #ترير


الأسبوع
منذ 5 أيام
- ترفيه
- الأسبوع
فيلم Sentimental Value للمخرج يواكيم ترير يُبهر الحضور في مهرجان كان
نال فيلم «Sentimental Value» للمخرج يواكيم ترير ليلة الأربعاء، استحسان حضور مهرجان كان السينمائي، وهو من بطولة، ريناتي راينسفي وستيلان سكارسجارد وإيل فانينج. تلعب راينسفي، التي لعبت دور البطولة في فيلم «أسوأ شخص في العالم»، دور ابنة المخرج السينمائي المرموق جوستاف (سكارسجارد) الذي وضع صناعة الأفلام فوق تربية الأبناء طوال حياتهما، عندما كتب لها سيناريو، رفضته على الفور، اختار غوستاف نجمة هوليوودية شابة (فانينج) بدلًا من ذلك. أحداث فيلم «Sentimental Value» وتدور أحداث الفيلم في منزل عائلتهما القديم في أوسلو، حيث ينوي جوستاف تصوير فيلمه، ومع استمرار عرض فيلم القيمة العاطفية، يكشف الفيلم بلطف عن تساؤلات حول الأسرة والمنزل، تتعلق بصناعة الفن بقدر ما تتعلق بالآباء والبنات. وجعل العرض الأول لفيلم «Sentimental Value» فيلم ترير منافسًا، إن لم يكن المرشح الأوفر حظًا، للفوز بجائزة السعفة الذهبية، وهي الجائزة الكبرى في مهرجان كان السينمائي. وفي حال فوزه يوم السبت، مع اقتراب مهرجان كان من نهايته، فسيُعزز هذا الفوز سلسلة جوائز السعفة الذهبية غير المسبوقة لشركة التوزيع المستقلة «نيون». كما دعمت «نيون» آخر خمسة أفلام فائزة بالسعفة الذهبية في كان، بما في ذلك فيلم «أنورا» الفائز بجائزة الأوسكار العام الماضي، أما هذا العام استحوذت أيضًا على فيلم آخر قد يكون ضمن قائمة الأفلام المرشحة، وهو فيلم العميل السري للمخرج البرازيلي كليبر ميندونسا فيلهو. إذا فاز فيلم «Sentimental Value» بتصويت لجنة التحكيم برئاسة جولييت بينوش، فسيكون أول فيلم نرويجي يفوز بجائزة السعفة الذهبية. جدير بالذكر أن مهرجان كان السينمائي يختتم فعالياته يوم السبت المقبل 24 مايو 2025.


الإمارات اليوم
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
أبرز وجوه «سينما المؤلف» المعاصرة يدخل مركزاً للرعاية الطبية
أُدخل المخرج الدنماركي، لارس فون ترير، الذي يعد أبرز وجوه «سينما المؤلف» المعاصرة، إلى مركز للرعاية الطبية نظراً إلى إصابته بمرض باركنسون، وفق ما أعلنت، أول من أمس، شركته الإنتاجية «زينتروبا». وكتبت المنتجة لويز فيست من «زينتروبا»، عبر حسابها على «إنستغرام»، أن «ترير في مركز رعاية يمكنه أن يوفر له العلاج والعناية اللذين تتطلبهما حالته». وأضافت أن وجوده في هذا المركز «مكمّل» لإقامته في دارته الخاص، مؤكدة أن «وضعه جيد نسبة إلى الظروف»، وأسفت لاضطرارها «إلى إيراد معلومات شخصية جداً»، بعد تقارير نشرتها وسائل إعلام دنماركية. وأعلن ترير في 2022 أنه مصاب بمرض باركنسون، ومع ذلك أظهرت قائمة نشرها معهد الفيلم الدنماركي، العام الماضي، أن المخرج يعمل على مشروع فيلم جديد بعنوان «أفتر» After. وأثار ترير (68 عاماً) الجدل مراراً، ففي عام 2011 أعلن خلال مهرجان «كان السينمائي» أنه يفهم هتلر «قليلاً»، لكنه سارع إلى الاعتذار، مؤكداً أنه ليس «معادياً للسامية وليس عنصرياً ولا نازياً». ومن أبرز الأفلام التي أخرجها ترير «دوغفيل» و«نيمفومانياك» و«ذي هاوس ذات جاك بيلت»، وحصل على السعفة الذهبية في «مهرجان كان» عام 2000 عن فيلمه «دانسر إن ذي دارك».