أحدث الأخبار مع #تريشياماكلولين
وكالة نيوز
منذ 6 أيام
- سياسة
- وكالة نيوز
يطلب DHS 20.000 من جنود الحرس الوطني للمساعدة في الترحيل الجماعي
طلبت وزارة الأمن الداخلي ما يقرب من 20 ألف جنود للحرس الوطني للمساعدة في إدارة ترامب جهود الترحيل الجماعي ، قال مسؤولان أمريكيان لـ CBS News يوم الخميس. لا تزال وزارة الدفاع تراجع الطلب ، ويمكن سحب قوات الحرس الوطني من ولايات مختلفة لمساعدة DHS. وقال المسؤولون إن القوات يُطلب منها مساعدة سلطات إنفاذ القانون في اللوجستيات والعمليات المتعلقة بـ أفعال الهجرة في المناطق الداخلية من الولايات المتحدة ، والتي تمثل أحدث توسع لاستخدام إدارة ترامب غير مسبوق للجيش لدعم حملته على نطاق واسع على نطاق الهجرة. يوجد بالفعل حوالي 8600 جندي فيدرالي في حدود. قام الجيش الأمريكي مؤخرًا بإنشاء منطقتين للدفاع الوطني ، شرائط ضيقة من الأراضي التي تمتد حوالي 230 ميلًا على طول الحدود في نيو مكسيكو وتكساس ، والتي يتم التعامل معها كملحقات للقواعد العسكرية. زار وزير الدفاع بيت هيغسيث في أبريل وقال 'أي محاولة غير قانونية للدخول إلى هذه المنطقة تدخل قاعدة عسكرية ، وهي منطقة محمية فيدرالية'. وأضاف أن المهاجرين الذين يعبرون هذه المنطقة سيحتجزهم كل من الجمارك وحماية الحدود ووزارة الدفاع. كما كانت البحرية تكثف الدعم على الحدود. يوم الأربعاء ، أخبر رئيس العمليات البحرية القائم بأعمال ، الأدميرال جيمس كيلبي ، الكونغرس أن البحرية توفر رحلات استخباراتية باستخدام طائرة P-8 ، ومدمران البحرية ، وسفينة قتالية ملائمة كجزء من الحملة. أكدت تريشيا ماكلولين ، مساعد سكرتير الشؤون العامة في وزارة الأمن الوطني ، طلب الإدارة لـ 20.000 من أعضاء الحرس الوطني. وقال ماكلولين في بيان 'ستستخدم وزارة الأمن الداخلي كل أداة ومورد متاح للحصول على أجانب غير شرعيين جنائيين بما في ذلك أعضاء العصابات والقتلة والأزواج والمجرمين العنيفين الآخرين من بلدنا'.
وكالة نيوز
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
الولايات المتحدة تقدم تذاكر الطيران المجانية للمهاجرين و 1000 دولار راتب إذا كانوا يتم إرسالهم ذاتيا
أعلنت إدارة ترامب الاثنين أنها ستقدمها المهاجرون في الولايات المتحدة ، تذاكر الطيران المجانية بشكل غير قانوني وحافز بقيمة 1000 دولار إذا اشتركوا في إرسال الذات والعودة إلى بلدانهم الأصلية طوعًا. قالت وزارة الأمن الداخلي إنها ساعدت بعض المهاجرين في الحصول على تذاكر الطيران ، حتى يتمكنوا من العودة إلى دولهم الأصلية في الأسبوعين المقبلين. وأضاف القسم أن المهاجر قد عاد بالفعل إلى هندوراس باستخدام برنامج إرسال الذات لحجز رحلة خارج شيكاغو. يتم توجيه أولئك المهتمين بالمشاركة في مبادرة الإرسال الذاتي لاستخدام تطبيق الهاتف الذكي الحكومي المعروف الآن باسم CBP Home – التي استخدمتها إدارة بايدن سابقًا للسماح لبعض المهاجرين بدخول الولايات المتحدة بشكل قانوني – لإخبار المسؤولين بأنهم يخططون لمغادرة البلاد. سيحصل المهاجرون المؤهلون على كل من مساعدة السفر وترتيب 1000 دولار ، والتي قال مسؤولو وزارة الأمن الوطني قالوا إنه سيتم دفعها بعد أن تؤكد الحكومة الأمريكية أنهم يغادرون البلاد. وقالت إدارة ترامب إن أولئك الذين اشتركوا في الإرسال الذاتي باستخدام تطبيق CBP Home سيتم إلغاؤه لاعتقالهم واحتجازهم عن طريق إنفاذ الهجرة والجمارك ، 'طالما أنهم يثبتون أنهم يقومون بخطوات هادفة في إكمال هذا المغادرة'. الحوافز المقدمة يوم الاثنين هي جزء من جهد أوسع من قبل إدارة ترامب لدفع المهاجرين غير المصرح لهم – مع كل من العصي والجزر – لمغادرة الولايات المتحدة إدارة ترامب لديها مهدد بعض المهاجرين غير المصرح لهم مع الادعاء ووقت السجن والغرامات إذا فشلوا في التسجيل لدى الحكومة الفيدرالية. كما وسعت بشكل كبير من يمكن لضباط ترحيل الجليد أن يستهدفوا الاعتقال ، مما يعكس قواعد عصر بايدن التي تحد إلى حد كبير اعتقال الهجرة إلى مجرمين خطيرة وتهديدات الأمن القومي والوافدين الحديثين. في إعلانها يوم الاثنين ، صورت إدارة ترامب إرسال الذات على أنها 'وسيلة كريمة' لمغادرة الولايات المتحدة ، بالنظر إلى أن البديل يمكن أن يكون ترحيلًا قسريًا بعد احتجازه من قبل وكلاء الجليد. لكن دفع الإبلاغ عن الذات يساعد الحكومة أيضًا على الحفاظ على الموارد والمال. كما هو موظف وموارد ، لا يوجد لدى ICE الموظفين ومساحة الاحتجاز والأصول للعثور على ملايين المهاجرين واعتزالهم وترحيلهم وترحيلهم في البلاد دون إذن. جادل مسؤولو وزارة الأمن الوطني يوم الاثنين بأن مساعدة السفر والراتب سيوفرون أيضًا أموال حكومة الولايات المتحدة ، قائلين إن اعتقال المهاجرين واحتجازهم وترحيلهم يكلف 17121 دولارًا ، في المتوسط. وقالت تريشيا ماكلولين المتحدثة باسم وزارة الأمن الوطني إن إدارة ترامب قد تتبعت 'الآلاف' من قرارات الذات حتى الآن. قالت إدارة ترامب مرارًا وتكرارًا أن أولئك الذين يشاركون في حملة تحديد الذات قد يكونون قادرين على العودة إلى الولايات المتحدة بشكل قانوني في المستقبل. لكن السعي للحصول على إذن للدخول إلى الولايات المتحدة بشكل قانوني في كثير من الأحيان عملية طويلة ومعقدة ومكلفة ، والأفراد الفقراء والمعوزين دون أي عائلة أو أصحاب عمل في الولايات المتحدة لا يتأهلون بشكل عام للحصول على تأشيرة. بالإضافة إلى ذلك ، فإن أولئك الذين يغادرون الولايات المتحدة بعد أن كانوا في البلاد بشكل غير قانوني لأكثر من عام قد يواجهون حظرًا لمدة 10 سنوات على إعادة الدخول. كاميلو مونتويا غالفيز Camilo Montoya-Galvez هو مراسل الهجرة في CBS News. يقع مقره في واشنطن ، ويغطي سياسة الهجرة والسياسة.
البورصة
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البورصة
ترامب يخطط لتغريم المهاجرين 998 دولارًا يوميًا لعدم مغادرة البلاد
تخطط إدارة الرئيس الأمريكي 'دونالد ترامب' لتغريم المهاجرين الخاضعين لأوامر الترحيل ما يصل إلى 998 دولارًا يوميًا في حال عدم مغادرتهم الولايات المتحدة، على أن يتم مصادرة ممتلكاتهم إذا لم يتم الدفع، وذلك وفقًا لوثائق اطلعت عليها 'رويترز'. وذكر مسؤول بإدارة 'ترامب' للوكالة بأن الإدارة تخطط لتطبيق العقوبات بأثر رجعي لمدة تصل إلى خمس سنوات، مما يسفر عن غرامات تزيد قيمتها على مليون دولار. وحسب رسائل بريد إلكتروني حكومية اطلعت عليها الوكالة، فإن الإدارة تدرس أيضًا مصادرة ممتلكات المهاجرين الذين لا يدفعون الغرامات. وأوضحت 'تريشيا ماكلولين' المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي الأمريكية في بيان إنه ينبغي على المهاجرين غير الشرعيين في أمريكا استخدام تطبيق جوال كان يعرف باسم 'سي بي بي وان' وأعيدت تسميته إلى 'سي بي بي هوم' في عهد 'ترامب'، للترحيل ومغادرة البلاد فورًا. وأضافت: إذا لم يفعلوا ذلك، فسيواجهون العواقب، بما يشمل غرامة قدرها 998 دولارًا عن كل يوم يتجاوز فيه المهاجر غير الشرعي أمر الترحيل النهائي.
وكالة نيوز
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
لنا لإلغاء الوضع القانوني لأكثر من نصف مليون مهاجر ، يحثهم على الترحيل الذاتي
ستقوم إدارة ترامب بإلغاء الوضع القانوني لمئات الآلاف من المهاجرين في أمريكا اللاتينية والهايتي رحبوا بالولايات المتحدة بموجب عملية رعاية عهد بايدن ، وحثهم على الإبلاغ عن الذات أو مواجهة الاعتقال والإزالة من قبل وكلاء الترحيل. إن إنهاء تصاريح عملهم وحماية الترحيل بموجب سلطة الهجرة المعروفة باسم الإفراج المشروط سيصبح ساري المفعول في أواخر أبريل ، بعد 30 يومًا من 25 مارس ، وفقا لإشعار أرسلت بواسطة الحكومة الفيدرالية. ستؤثر هذه الخطوة على المهاجرين من كوبا وهايتي ونيكاراغوا وفنزويلا الذين سافروا إلى الولايات المتحدة بموجب برنامج إدارة بايدن ، المعروف باسم CHNV ، تم تصميم ذلك للحد من الهجرة غير الشرعية على حدود الولايات المتحدة المكسيكية من خلال إعطاء طرق الهجرة القانونية المحتملة للمهاجرين. دخل ما مجموعه 532،000 مهاجر الولايات المتحدة بموجب هذه السياسة ، والتي تم إيقافها مؤقتًا بعد تولي الرئيس ترامب منصبه ، على الرغم من أنه من غير الواضح عدد تمكنوا من تأمين وضع آخر يسمح لهم بالبقاء في البلاد بشكل قانوني. أخبار CBS ذكرت لأول مرة في أوائل فبراير / شباط ، كانت إدارة ترامب تخطط لإلغاء الوضع القانوني للأفراد الذين دخلوا الولايات المتحدة بموجب عملية CHNV. قالت وزارة الأمن الداخلي إنها ستسعى إلى اعتقال وترحيل أولئك الذين يخضعون لتغيير السياسة إذا فشلوا في مغادرة الولايات المتحدة خلال الثلاثين يومًا القادمة. يحث المسؤولون المهاجرين على استخدام تطبيق الهاتف الذكي المنزلي الذي تم إعادة تهيئته حديثًا للتسجيل في قرار الذات. لكن وزارة الأمن الوطني قالت إنها تحتفظ بسلطة استهداف المهاجرين الذين وصلوا بموجب هذا البرنامج قبل فترة 30 يومًا. يقول المسؤولون إن أولئك الذين يعانون من الأولوية للاعتقال سيشملون المهاجرين الذين فشلوا في التقدم بطلب للحصول على ميزة هجرة أخرى مثل اللجوء أو البطاقة الخضراء. في بيان ، قالت المتحدثة باسم وزارة الأمن الوطني تريشيا ماكلولين إن المهاجرين سمحوا بدخول الولايات المتحدة بموجب عملية CHNV 'تم فحصهم بشكل فضفاض' ، وجادل بأن البرنامج يقوض العمال الأمريكيين. وأضاف ماكلولين: 'إن إنهاء برامج الإفراج المشروط عن CHNV ، وإنهاء الإفراج المشروط لأولئك الذين استغلوها ، هو عودة إلى سياسات الشحن السليم ، والعودة إلى السلامة العامة ، والعودة إلى أمريكا أولاً'. المصدر الكاتب:newsadmin الموقع : نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2025-03-22 01:51:54
بوابة الأهرام
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية تُعِد برنامجًا لتبادل الشركات المعلومات السيبرانية مع الحكومة
أ ش أ ذكرت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية، أن وزيرة الأمن الداخلي في الولايات المتحدة كريستي نويم قد انتهت من إعداد برنامج يُشكّل المحور الرئيس لجهود وزارة الأمن الداخلي لتبادل المعلومات حول التهديدات الأمنية السيبرانية والمادية مع مؤسسات البنية التحتية الحيوية مثل محطات الطاقة ومكاتب الانتخابات وأنظمة المياه. موضوعات مقترحة وأوضحت شبكة "سي إن إن" أن البرنامج يتألف من مجلس استشارات شراكة البنية التحتية الحيوية (CIPAC)، مضيفة أنه يمنح الشركات الثقة في مشاركة المعلومات الحساسة حول المخاطر السيبرانية دون خوف من أن تصبح هذه المعلومات عامة ومتاحة أمام الجميع. ولفتت "سي إن إن" إلى أن بعض المسؤولين الأمريكيين أثاروا مخاوفهم مع مكتب نويم بشأن البرنامج، فيما قالت المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي الأمريكية تريشيا ماكلولين إنه "لا شيء يمنع الوزيرة كريستي نويم من إنشاء لجان اختيارية إضافية و/أو جديدة تتناسب بشكل أفضل مع الاحتياجات المحددة للوزارة".
